شريف حمدان
03 / 12 / 2013, 14 : 11 PM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
ذكر ما أنزل الله في أحد من القرآن
فضل الشهادة
قال ابن إسحاق :
وحدثني إسماعيل بن أمية
عن أبي الزبير
عن ابن عباس
قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله أرواحهم في أجواف طير خضر
ترد أنهار الجنة وتأكل من ثمارها
وتأوي إلى قناديل من ذهب في ظل العرش ،
فلما وجدوا طيب مشربهم ومأكلهم وحسن مقيلهم
قالوا :
يا ليت إخواننا يعلمون ما صنع الله بنا ،
لئلا يزهدوا في الجهاد ولا ينكلوا عن الحرب ،
فقال الله تعالى : فأنا أبلغهم عنكم )
فأنزل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم :
هؤلاء الآيات ولا تحسبن "
قال ابن إسحاق :
وحدثني الحارث بن الفضيل ،
عن محمود بن لبيد الأنصاري عن ابن عباس ،
أنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( الشهداء على بارق نهر بباب الجنة في قبة خضراء يخرج عليهم رزقهم من الجنة بكرة وعشيا )
قال ابن إسحاق :
وحدثني من لا أتهم ،
عن عبدالله بن مسعود :
أنه سئل عن هؤلاء الآيات
" ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "
فقال :
أما إنَّا قد سألنا عنها فقيل لنا :
إنه لما أصيب أخوانكم بأحد جعل الله أرواحهم في أجواف طير خضر ترد أنهار الجنة ،
وتأكل من ثمارها ،
وتأوي إلى قناديل من ذهب في ظلل العرش ،
فيطلع الله عز وجل عليهم اطلاعة ،
فيقول :
ياعبادي ما تشتهون فأزيدكم ؟
قال :
فيقولون :
ربنا لا فوق ما أعطيتنا ،
الجنة نأكل منها حيث شئنا .
قال :
ثم يطلع الله عليهم اطلاعة ،
فيقول :
ياعبادي ،
تشتهون فأزيدكم ؟
فيقولون :
ربنا لا فوق ما أعطيتنا ،
الجنة نأكل منها حيث شئنا .
قال :
ثم يطلع عليهم اطلاعة
فيقول :
يا عبادي ،
ما تشتهون فأزيدكم ؟
فيقولون
ربنا لا فوق ما أعطيتنا ،
الجنة نأكل منها حيث شئنا ،
إلا أنَّا نحب أن تردَّ أرواحنا في أجسادنا ثم نرد إلى الدنيا فنقاتل فيك ،
حتى نقتل مرة أخرى "..
قال ابن إسحاق :
وحدثني بعض أصحابنا ،
عن عبدالله بن محمد ابن عقيل ،
قال :
سمعت جابر بن عبدالله يقول :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ألا أبشِّرك يا جابر ؟
قال :
قلت :
بلى يا نبي الله ،
قال :
إن أباك حيث أصيب بأحد أحياه الله عز وجل ،
ثم قال له :
ما تحب يا عبدالله بن عمرو أن أفعل بك ؟
قال :
أي رب ،
أحب أن تردني إلى الدنيا ،
فأقاتل ،
فيك فأقتل مرة أخرى "
قال ابن إسحاق :
وحدثني عمرو بن عبيد
عن الحسن،
قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
والذي نفسي بيده ، ما من مؤمن يفارق الدنيا يحب أن يرجع إليها ساعة من نهار ،
وأن له الدنيا وما فيها إلا الشهيد ،
فإنه يحب ان يرد إلى الدنيا ،
فيقاتل في سبيل الله ،
فيقتل مرة أخرى ."
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
ذكر ما أنزل الله في أحد من القرآن
فضل الشهادة
قال ابن إسحاق :
وحدثني إسماعيل بن أمية
عن أبي الزبير
عن ابن عباس
قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله أرواحهم في أجواف طير خضر
ترد أنهار الجنة وتأكل من ثمارها
وتأوي إلى قناديل من ذهب في ظل العرش ،
فلما وجدوا طيب مشربهم ومأكلهم وحسن مقيلهم
قالوا :
يا ليت إخواننا يعلمون ما صنع الله بنا ،
لئلا يزهدوا في الجهاد ولا ينكلوا عن الحرب ،
فقال الله تعالى : فأنا أبلغهم عنكم )
فأنزل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم :
هؤلاء الآيات ولا تحسبن "
قال ابن إسحاق :
وحدثني الحارث بن الفضيل ،
عن محمود بن لبيد الأنصاري عن ابن عباس ،
أنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( الشهداء على بارق نهر بباب الجنة في قبة خضراء يخرج عليهم رزقهم من الجنة بكرة وعشيا )
قال ابن إسحاق :
وحدثني من لا أتهم ،
عن عبدالله بن مسعود :
أنه سئل عن هؤلاء الآيات
" ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "
فقال :
أما إنَّا قد سألنا عنها فقيل لنا :
إنه لما أصيب أخوانكم بأحد جعل الله أرواحهم في أجواف طير خضر ترد أنهار الجنة ،
وتأكل من ثمارها ،
وتأوي إلى قناديل من ذهب في ظلل العرش ،
فيطلع الله عز وجل عليهم اطلاعة ،
فيقول :
ياعبادي ما تشتهون فأزيدكم ؟
قال :
فيقولون :
ربنا لا فوق ما أعطيتنا ،
الجنة نأكل منها حيث شئنا .
قال :
ثم يطلع الله عليهم اطلاعة ،
فيقول :
ياعبادي ،
تشتهون فأزيدكم ؟
فيقولون :
ربنا لا فوق ما أعطيتنا ،
الجنة نأكل منها حيث شئنا .
قال :
ثم يطلع عليهم اطلاعة
فيقول :
يا عبادي ،
ما تشتهون فأزيدكم ؟
فيقولون
ربنا لا فوق ما أعطيتنا ،
الجنة نأكل منها حيث شئنا ،
إلا أنَّا نحب أن تردَّ أرواحنا في أجسادنا ثم نرد إلى الدنيا فنقاتل فيك ،
حتى نقتل مرة أخرى "..
قال ابن إسحاق :
وحدثني بعض أصحابنا ،
عن عبدالله بن محمد ابن عقيل ،
قال :
سمعت جابر بن عبدالله يقول :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
ألا أبشِّرك يا جابر ؟
قال :
قلت :
بلى يا نبي الله ،
قال :
إن أباك حيث أصيب بأحد أحياه الله عز وجل ،
ثم قال له :
ما تحب يا عبدالله بن عمرو أن أفعل بك ؟
قال :
أي رب ،
أحب أن تردني إلى الدنيا ،
فأقاتل ،
فيك فأقتل مرة أخرى "
قال ابن إسحاق :
وحدثني عمرو بن عبيد
عن الحسن،
قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
والذي نفسي بيده ، ما من مؤمن يفارق الدنيا يحب أن يرجع إليها ساعة من نهار ،
وأن له الدنيا وما فيها إلا الشهيد ،
فإنه يحب ان يرد إلى الدنيا ،
فيقاتل في سبيل الله ،
فيقتل مرة أخرى ."
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif