شريف حمدان
11 / 12 / 2013, 20 : 01 AM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
فضل المدينة ودعاء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فيها بالبركة
وبيان تحريمها وتحريم صيدها وشجرها وبيان حدود حرمها
- حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ زَيْدٍ رضي الله عنه،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ وَدَعَا لَهَا وَحَرَّمْتُ الْمَدِينَةَ كَمَا حَرَّمَ إِبْرَاهِيمُ مَكَّةَ وَدَعَوْتُ لَهَا،
فِي مُدِّهَا وَصَاعِهَا،
مِثْلَ مَا دَعَا إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لِمَكَّةَ.
[أخرجه البخاري في: 34 كتاب البيوع: 53 باب
بركة صاع النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومدهم]
- حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ،
قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لأبِي طَلْحَةَ الْتَمِسْ غُلاَمًا مِنْ غِلْمَانِكُمْ يَخْدُمُنِي فَخَرَجَ أَبُو طَلْحَةَ يُرْدِفنِي وَرَاءَهُ،
فَكُنْتُ أَخْدُمُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّمَا نَزَلَ،
فَكُنْتُ أَسْمَعُهُ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ:
اللهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ،
وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ،
وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ،
وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ فَلَمْ أَزَلْ أَخْدُمُهُ حَتَّى أَقْبَلْنَا مِنْ خَيْبَرَ،
وَأَقْبَلَ بِصَفِيَّةَ بِنْتِ حُيَيٍّ، قَدْ حَازَهَا،
فَكُنْتُ أَرَاهُ يُحَوِّى وَرَاءَهُ بِعَبَاءَةٍ أَوْ بِكِسَاءٍ،
ثُمَّ يُرْدِفُهَا وَرَاءَهُ، حَتَّى إِذَا كُنَّا بِالصَّهْبَاءِ صَنَعَ حَيْسًا فِي نِطَعٍ،
ثُمَّ أَرْسَلَنِي، فَدَعَوْتُ رِجَالاً فَأَكَلُوا،
وَكَانَ ذَلِكَ بِنَاءَهُ بِهَا ثُمَّ أَقْبَلَ حَتَّى إِذَا بَدَا لَهُ أُحُدٌ؛
قَالَ:
هذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ فَلَمَّا أَشْرَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ،
قَالَ:
اللهُمَّ إِنِّي أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ جَبَلَيْهَا مِثْلَ مَا حَرَّمَ بِهِ إِبْرَاهِيمُ مَكَّةَ،
اللهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِي مُدِّهِمْ وَصَاعِهِمْ.
[أخرجه البخاري في: 70 كتاب الأطعمة: 28 باب
الحيس]
- حديث أَنَسٍ عَنْ عَاصِمٍ،
قَالَ:
قُلْتُ َلأنَسٍ أَحَرَّمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ
قَالَ:
نَعَمْ مَا بَيْنَ كَذَا إِلَى كَذَا،
لاَ يُقْطَعُ شَجَرُهَا،
مَنْ أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِين.
قَالَ عَاصِمٌ:
فَأَخْبَرَنِي مُوسى بْنُ أَنَسٍ أَنَّهُ قَالَ،
أَوْ آوَى مُحْدِثًا.
[أخرجه البخاري في: 96 كتاب الاعتصام: 6 باب
إثم من آوى محدثا]
- حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه،
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
اللهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِي مِكْيَالِهِمْ،
وَبَارِكْ لَهُمْ فِي صَاعِهِمْ وَمُدِّهِمْ يَعْنِي أَهْلَ الْمَدِينَةِ.
[أخرجه البخاري في: 34 كتاب البيوع: 53 باب
بركة صاع النبي ومدهم]
- حديث أَنَسٍ رضي الله عنه،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
اللهُمَّ اجْعَلْ بِالْمَدِينَةِ ضِعْفَيْ مَا جَعَلْتَ بِمَكَّةَ مِنَ الْبَرَكَةِ.
[أخرجه البخاري في: 29 كتاب فضائل المدينة: 10 باب
المدينة تنفي الخبث]
- حديث عَلِيٍّ رضي الله عنه
خَطَبَ عَلَى مِنْبَرٍ مِنْ آجُرٍّ وَعَلَيْهِ سَيْفٌ فِيهِ صَحِيفَةٌ مُعَلَّقَةٌ،
فَقَالَ:
وَاللهِ مَا عِنْدَنَا مِنْ كِتَابٍ يُقْرَأُ إِلاَّ كِتَابُ اللهِ،
وَمَا فِي هذِهِ الصَّحِيفَةِ فَنَشَرَهَا فَإِذَا فِيهَا:
أَسْنَانُ الإِبِلِ؛
وَإِذَا فِيهَا:
الْمَدِينَةُ حَرَمٌ مِنْ عَيْرٍ إِلَى كَذَا،
فَمَنْ أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ،
لاَ يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلاَ عَدْلاً؛
وَإِذَا فِيهِ: ذِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ يَسْعَى بِهَا أَدْنَاهُمْ،
فَمَنْ أَخْفَرَ مُسْلِمًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ،
لاَ يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلاَ عَدْلاً؛
وَإِذَا فِيهَا:
مَنْ وَالَى قَوْمًا بِغَيْرِ إِذْنِ مَوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ،
لاَ يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلاَ عَدْلاً.
[أخرجه البخاري في: 96 كتاب الاعتصام: 5 باب
ما يكره من التعمق والتنازع في العلم والغلوّ في الدين والبدع]
- حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه،
أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ:
لَوْ رَأَيْتُ الظِّبَاءَ بِالْمَدِينَةِ تَرْتَعُ مَا ذَعَرْتُهَا قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
مَا بَيْنَ لابَتَيْهَا حَرَامٌ.
[أخرجه البخاري في: 29 كتاب فضائل المدينة: 4 باب
لابتى المدينة]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
فضل المدينة ودعاء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فيها بالبركة
وبيان تحريمها وتحريم صيدها وشجرها وبيان حدود حرمها
- حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ زَيْدٍ رضي الله عنه،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ وَدَعَا لَهَا وَحَرَّمْتُ الْمَدِينَةَ كَمَا حَرَّمَ إِبْرَاهِيمُ مَكَّةَ وَدَعَوْتُ لَهَا،
فِي مُدِّهَا وَصَاعِهَا،
مِثْلَ مَا دَعَا إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لِمَكَّةَ.
[أخرجه البخاري في: 34 كتاب البيوع: 53 باب
بركة صاع النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومدهم]
- حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ،
قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لأبِي طَلْحَةَ الْتَمِسْ غُلاَمًا مِنْ غِلْمَانِكُمْ يَخْدُمُنِي فَخَرَجَ أَبُو طَلْحَةَ يُرْدِفنِي وَرَاءَهُ،
فَكُنْتُ أَخْدُمُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّمَا نَزَلَ،
فَكُنْتُ أَسْمَعُهُ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ:
اللهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ،
وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ،
وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ،
وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ فَلَمْ أَزَلْ أَخْدُمُهُ حَتَّى أَقْبَلْنَا مِنْ خَيْبَرَ،
وَأَقْبَلَ بِصَفِيَّةَ بِنْتِ حُيَيٍّ، قَدْ حَازَهَا،
فَكُنْتُ أَرَاهُ يُحَوِّى وَرَاءَهُ بِعَبَاءَةٍ أَوْ بِكِسَاءٍ،
ثُمَّ يُرْدِفُهَا وَرَاءَهُ، حَتَّى إِذَا كُنَّا بِالصَّهْبَاءِ صَنَعَ حَيْسًا فِي نِطَعٍ،
ثُمَّ أَرْسَلَنِي، فَدَعَوْتُ رِجَالاً فَأَكَلُوا،
وَكَانَ ذَلِكَ بِنَاءَهُ بِهَا ثُمَّ أَقْبَلَ حَتَّى إِذَا بَدَا لَهُ أُحُدٌ؛
قَالَ:
هذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ فَلَمَّا أَشْرَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ،
قَالَ:
اللهُمَّ إِنِّي أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ جَبَلَيْهَا مِثْلَ مَا حَرَّمَ بِهِ إِبْرَاهِيمُ مَكَّةَ،
اللهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِي مُدِّهِمْ وَصَاعِهِمْ.
[أخرجه البخاري في: 70 كتاب الأطعمة: 28 باب
الحيس]
- حديث أَنَسٍ عَنْ عَاصِمٍ،
قَالَ:
قُلْتُ َلأنَسٍ أَحَرَّمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ
قَالَ:
نَعَمْ مَا بَيْنَ كَذَا إِلَى كَذَا،
لاَ يُقْطَعُ شَجَرُهَا،
مَنْ أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِين.
قَالَ عَاصِمٌ:
فَأَخْبَرَنِي مُوسى بْنُ أَنَسٍ أَنَّهُ قَالَ،
أَوْ آوَى مُحْدِثًا.
[أخرجه البخاري في: 96 كتاب الاعتصام: 6 باب
إثم من آوى محدثا]
- حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه،
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
اللهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِي مِكْيَالِهِمْ،
وَبَارِكْ لَهُمْ فِي صَاعِهِمْ وَمُدِّهِمْ يَعْنِي أَهْلَ الْمَدِينَةِ.
[أخرجه البخاري في: 34 كتاب البيوع: 53 باب
بركة صاع النبي ومدهم]
- حديث أَنَسٍ رضي الله عنه،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
اللهُمَّ اجْعَلْ بِالْمَدِينَةِ ضِعْفَيْ مَا جَعَلْتَ بِمَكَّةَ مِنَ الْبَرَكَةِ.
[أخرجه البخاري في: 29 كتاب فضائل المدينة: 10 باب
المدينة تنفي الخبث]
- حديث عَلِيٍّ رضي الله عنه
خَطَبَ عَلَى مِنْبَرٍ مِنْ آجُرٍّ وَعَلَيْهِ سَيْفٌ فِيهِ صَحِيفَةٌ مُعَلَّقَةٌ،
فَقَالَ:
وَاللهِ مَا عِنْدَنَا مِنْ كِتَابٍ يُقْرَأُ إِلاَّ كِتَابُ اللهِ،
وَمَا فِي هذِهِ الصَّحِيفَةِ فَنَشَرَهَا فَإِذَا فِيهَا:
أَسْنَانُ الإِبِلِ؛
وَإِذَا فِيهَا:
الْمَدِينَةُ حَرَمٌ مِنْ عَيْرٍ إِلَى كَذَا،
فَمَنْ أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ،
لاَ يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلاَ عَدْلاً؛
وَإِذَا فِيهِ: ذِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ يَسْعَى بِهَا أَدْنَاهُمْ،
فَمَنْ أَخْفَرَ مُسْلِمًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ،
لاَ يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلاَ عَدْلاً؛
وَإِذَا فِيهَا:
مَنْ وَالَى قَوْمًا بِغَيْرِ إِذْنِ مَوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ،
لاَ يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلاَ عَدْلاً.
[أخرجه البخاري في: 96 كتاب الاعتصام: 5 باب
ما يكره من التعمق والتنازع في العلم والغلوّ في الدين والبدع]
- حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه،
أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ:
لَوْ رَأَيْتُ الظِّبَاءَ بِالْمَدِينَةِ تَرْتَعُ مَا ذَعَرْتُهَا قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
مَا بَيْنَ لابَتَيْهَا حَرَامٌ.
[أخرجه البخاري في: 29 كتاب فضائل المدينة: 4 باب
لابتى المدينة]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif