شريف حمدان
11 / 12 / 2013, 42 : 01 AM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
فضيلة إِعتاقه أمته ثم يتزوجها
- حديث أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
غَزَا خَيْبَرَ،
فَصَلَّيْنَا عِنْدَهَا صَلاَةَ الْغَدَاةِ بِغَلَسٍ،
فَرَكِبَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
وَرَكِبَ أَبُو طَلْحَةَ،
وَأَنَا رَدِيفُ أَبِي طَلْحَةَ،
فَأَجْرَى نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي زُقَاقٍ خَيْبَرَ،
وَأَنَّ رُكْبَتِي لَتَمَسُّ فَخِذَ نَبِيِّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
ثُمَّ حَسَرَ الإِزَارَ عَنْ فَخِذِهِ حَتَّى إِنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَيَاضِ فَخِذِ نَبِيِّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا دَخَلَ الْقَرْيَةَ
قَالَ:
اللهُ أَكْبَرُ خَرِبَتْ خَيْبَرُ،
إِنَّا إِذَا نَزَلْنَا بِسَاحَةِ قَوْمٍ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ
قَالَهَا ثَلاَثًا
قَالَ:
وَخَرَجَ الْقَوْمُ إِلَى أَعْمَالِهِمْ،
فَقَالُوا:
مُحَمَّدٌ وَالْخَمِيسُ (يَعْنِي الْجَيْش)
قَالَ:
فَأَصَبْنَاهَا عَنْوَةً،
فَجُمِعَ السَّبْىُ،
فَجَاءَ دِحْيَةُ،
فَقَالَ:
يَا نَبِيَّ اللهِ أَعْطِنِي جَارِيَةً مِنَ السَّبْىِ،
قَالَ:
اذْهَبْ فَخُذْ جَارِيَةً فَأَخَذَ صَفِيَّةَ بِنْتَ حُيَيٍّ فَجَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَقَالَ:
يَا نَبِيَّ اللهِ أَعْطَيْتَ دِحْيَةَ صَفِيَّةَ بِنْتَ حُيَيٍّ،
سَيِّدَةَ قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرِ لاَ تَصْلُحُ إِلاَّ لَكَ
قَالَ:
ادْعُوهُ بِهَا فَجَاءَ بِهَا؛ فَلَمَّا نَظَرَ إِلَيْهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ: خُذْ جَارِيَةً مِنَ السَّبْىِ غَيْرَهَا
قَالَ:
فَأَعْتَقَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَزَوَّجَهَا.
[أخرجه البخاري في: 8 كتاب الصلاة: 12 باب
ما يذكر في الفخذ]
- حديث أَبِي مُوسى رضي الله عنه،
قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
مَنْ كَانَتْ لَهُ جَارِيَةٌ فَعَالَهَا فَأَحْسَنَ إِلَيْهَا، ثَمَّ أَعْتَقَهَا،
وَتَزَوَّجَهَا، كَانَ لَهُ أَجْرَانِ.
[أخرجه البخاري في: 49 كتاب العتق: 14 باب
فضل من أدب جاريته وعلمها]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
فضيلة إِعتاقه أمته ثم يتزوجها
- حديث أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
غَزَا خَيْبَرَ،
فَصَلَّيْنَا عِنْدَهَا صَلاَةَ الْغَدَاةِ بِغَلَسٍ،
فَرَكِبَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
وَرَكِبَ أَبُو طَلْحَةَ،
وَأَنَا رَدِيفُ أَبِي طَلْحَةَ،
فَأَجْرَى نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي زُقَاقٍ خَيْبَرَ،
وَأَنَّ رُكْبَتِي لَتَمَسُّ فَخِذَ نَبِيِّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
ثُمَّ حَسَرَ الإِزَارَ عَنْ فَخِذِهِ حَتَّى إِنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَيَاضِ فَخِذِ نَبِيِّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا دَخَلَ الْقَرْيَةَ
قَالَ:
اللهُ أَكْبَرُ خَرِبَتْ خَيْبَرُ،
إِنَّا إِذَا نَزَلْنَا بِسَاحَةِ قَوْمٍ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ
قَالَهَا ثَلاَثًا
قَالَ:
وَخَرَجَ الْقَوْمُ إِلَى أَعْمَالِهِمْ،
فَقَالُوا:
مُحَمَّدٌ وَالْخَمِيسُ (يَعْنِي الْجَيْش)
قَالَ:
فَأَصَبْنَاهَا عَنْوَةً،
فَجُمِعَ السَّبْىُ،
فَجَاءَ دِحْيَةُ،
فَقَالَ:
يَا نَبِيَّ اللهِ أَعْطِنِي جَارِيَةً مِنَ السَّبْىِ،
قَالَ:
اذْهَبْ فَخُذْ جَارِيَةً فَأَخَذَ صَفِيَّةَ بِنْتَ حُيَيٍّ فَجَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَقَالَ:
يَا نَبِيَّ اللهِ أَعْطَيْتَ دِحْيَةَ صَفِيَّةَ بِنْتَ حُيَيٍّ،
سَيِّدَةَ قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرِ لاَ تَصْلُحُ إِلاَّ لَكَ
قَالَ:
ادْعُوهُ بِهَا فَجَاءَ بِهَا؛ فَلَمَّا نَظَرَ إِلَيْهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ: خُذْ جَارِيَةً مِنَ السَّبْىِ غَيْرَهَا
قَالَ:
فَأَعْتَقَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَزَوَّجَهَا.
[أخرجه البخاري في: 8 كتاب الصلاة: 12 باب
ما يذكر في الفخذ]
- حديث أَبِي مُوسى رضي الله عنه،
قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
مَنْ كَانَتْ لَهُ جَارِيَةٌ فَعَالَهَا فَأَحْسَنَ إِلَيْهَا، ثَمَّ أَعْتَقَهَا،
وَتَزَوَّجَهَا، كَانَ لَهُ أَجْرَانِ.
[أخرجه البخاري في: 49 كتاب العتق: 14 باب
فضل من أدب جاريته وعلمها]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif