شريف حمدان
18 / 12 / 2013, 28 : 06 AM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه
- حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى عَنْ طَلْحَةَ ابْنِ مُصَرِّفٍ
قَالَ:
سَأَلْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ أَبِي أَوْفَى
هَلْ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْصى
قَالَ:
لاَ فَقُلْتُ:
كَيْفَ كُتِبَ عَلَى النَّاس الْوَصِيَّةُ،
أَوْ أُمِرُوا بِالْوَصِيَّةِ
قَالَ:
أَوْصى بِكِتَابِ اللهِ.
[أخرجه البخاري في: 55 كتاب الوصايا: 1 باب
الوصايا وقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وصية الرجل مكتوبة عنده]
- حديث عَائِشَةَ،
عَنِ الأَسْوَدِ،
قَالَ:
ذَكَرُوا عِنْدَ عَائِشَةَ أَنَّ عَلِيًّا رضي الله عنه كَانَ وَصِيًّا
فَقَالَتْ:
مَتَى أَوْصَى إِلَيْهِ وَقَدْ كُنْتُ مُسْنِدَتَهُ إِلَى صَدْرِي،
أَوْ قَالَتْ:
حَجْرِي،
فَدَعَا بِالطَّسْتِ،
فَلَقَدِ انْخَنَثَ فِي حَجْرِي فَمَا شَعَرْتُ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ،
فَمَتَى أَوْصى إِلَيْهِ.
[أخرجه البخاري في: 55 كتاب الوصايا: 1 باب
الوصايا وقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وصية الرجل مكتوبة عنده]
- حديث ابْنِ عَبَّاسٍ،
أَنَّهُ قَالَ:
يَوْمُ الْخَمِيسِ،
وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ثمَّ بَكَى حَتَّى خَضَبَ دَمْعُهُ الْحَصْبَاءَ،
فَقَالَ:
اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ يَوْمَ الْخَمِيسِ،
فَقَالَ:
ائْتُونِي بِكِتَابٍ،
أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا فَتَنَازَعُوا،
وَلاَ يَنْبَغِي عِنْدَ نَبِيٍّ تَنَازُعٌ
فَقَالُوا:
هَجَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
دَعُونِي فَالَّذِي أَنَا فِيهِ خَيْرٌ مِمَّا تَدْعُونِي إِلَيْهِ وَأَوْصى عِنْدَ مَوْتِهِ بِثَلاَثٍ:
أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ،
وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ وَنَسِيتُ الثَّالِثَةَ.
[أخرجه البخاري في: 56 كتاب الجهاد: 176 باب
هل يستشفع إلى أهل الذمة ومعاملتهم]
- حديث ابْنِ عَبَّاسٍ،
قَالَ:
لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
وَفِي الْبَيْتِ رِجَالٌ،
فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
هَلُمُّوا أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ فَقَالَ بَعْضُهُمْ:
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ غَلَبَهُ الْوَجَعُ،
وَعِنْدَكُمْ القُرْآنُ،
حَسْبُنَا كِتَابُ اللهِ فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا؛
فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ:
قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ غَيْرَ ذلِكَ
فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالاخْتِلافَ
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
قُومُوا.
قَالَ عُبَيْدُ اللهِ (الرَّاوِي) فَكَانَ يَقُولُ ابْنُ عَبَّاسٍ:
إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذلِكَ الْكِتَابَ،
لاِخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ.
[أخرجه البخاري في: 64 كتاب المغازي: 83 باب
مرض النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ووفاته]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه
- حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى عَنْ طَلْحَةَ ابْنِ مُصَرِّفٍ
قَالَ:
سَأَلْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ أَبِي أَوْفَى
هَلْ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْصى
قَالَ:
لاَ فَقُلْتُ:
كَيْفَ كُتِبَ عَلَى النَّاس الْوَصِيَّةُ،
أَوْ أُمِرُوا بِالْوَصِيَّةِ
قَالَ:
أَوْصى بِكِتَابِ اللهِ.
[أخرجه البخاري في: 55 كتاب الوصايا: 1 باب
الوصايا وقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وصية الرجل مكتوبة عنده]
- حديث عَائِشَةَ،
عَنِ الأَسْوَدِ،
قَالَ:
ذَكَرُوا عِنْدَ عَائِشَةَ أَنَّ عَلِيًّا رضي الله عنه كَانَ وَصِيًّا
فَقَالَتْ:
مَتَى أَوْصَى إِلَيْهِ وَقَدْ كُنْتُ مُسْنِدَتَهُ إِلَى صَدْرِي،
أَوْ قَالَتْ:
حَجْرِي،
فَدَعَا بِالطَّسْتِ،
فَلَقَدِ انْخَنَثَ فِي حَجْرِي فَمَا شَعَرْتُ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ،
فَمَتَى أَوْصى إِلَيْهِ.
[أخرجه البخاري في: 55 كتاب الوصايا: 1 باب
الوصايا وقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وصية الرجل مكتوبة عنده]
- حديث ابْنِ عَبَّاسٍ،
أَنَّهُ قَالَ:
يَوْمُ الْخَمِيسِ،
وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ثمَّ بَكَى حَتَّى خَضَبَ دَمْعُهُ الْحَصْبَاءَ،
فَقَالَ:
اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ يَوْمَ الْخَمِيسِ،
فَقَالَ:
ائْتُونِي بِكِتَابٍ،
أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا فَتَنَازَعُوا،
وَلاَ يَنْبَغِي عِنْدَ نَبِيٍّ تَنَازُعٌ
فَقَالُوا:
هَجَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
دَعُونِي فَالَّذِي أَنَا فِيهِ خَيْرٌ مِمَّا تَدْعُونِي إِلَيْهِ وَأَوْصى عِنْدَ مَوْتِهِ بِثَلاَثٍ:
أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ،
وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ وَنَسِيتُ الثَّالِثَةَ.
[أخرجه البخاري في: 56 كتاب الجهاد: 176 باب
هل يستشفع إلى أهل الذمة ومعاملتهم]
- حديث ابْنِ عَبَّاسٍ،
قَالَ:
لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
وَفِي الْبَيْتِ رِجَالٌ،
فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
هَلُمُّوا أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ فَقَالَ بَعْضُهُمْ:
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ غَلَبَهُ الْوَجَعُ،
وَعِنْدَكُمْ القُرْآنُ،
حَسْبُنَا كِتَابُ اللهِ فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ وَاخْتَصَمُوا؛
فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ:
قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ غَيْرَ ذلِكَ
فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالاخْتِلافَ
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
قُومُوا.
قَالَ عُبَيْدُ اللهِ (الرَّاوِي) فَكَانَ يَقُولُ ابْنُ عَبَّاسٍ:
إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذلِكَ الْكِتَابَ،
لاِخْتِلاَفِهِمْ وَلَغَطِهِمْ.
[أخرجه البخاري في: 64 كتاب المغازي: 83 باب
مرض النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ووفاته]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif