شريف حمدان
23 / 12 / 2013, 03 : 04 PM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
غزوة بني قريظة في سنة خمس
ما نزل من القرآن في الخندق وبني قريظة
قال ابن إسحاق :
وأنزل الله تعالى في أمر الخندق ،
وأمر بني قريظة من القرآن ،
القصة في الأحزاب ،
يذكر فيها ما نزل من البلاء ،
ونعمته عليهم ،
وكفايته إياهم حين فرج ذلك عنهم ،
بعد مقالة من قال من أهل النفاق :
( يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها ،
وكان الله بما تعملون بصيرا ) .
والجنود :
قريش وغطفان وبنو قريظة ،
وكانت الجنود التي أرسل الله عليهم مع الريح الملائكة .
يقول الله تعالى :
( إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم ،
وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر ،
وتظنون بالله الظنونا ) .
فالذين جاءوهم من فوقهم بنو قريظة ،
والذين جاءوهم من أسفل منهم قريش وغطفان .
يقول الله تبارك وتعالى :
( هنالك ابتُلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا ،
وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسلوه إلا غرورا )
لقول معتِّب بن قشير إذ يقول ما قال .
( وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا
ويستأذن فريق منهم النبي يقولون
إن بيوتنا عورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا )
لقول أوس بن قيظي ومن كان على رأيه من قومه
( ولو دُخلت عليهم من أقطارها ) :
أي المدينة .
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
غزوة بني قريظة في سنة خمس
ما نزل من القرآن في الخندق وبني قريظة
قال ابن إسحاق :
وأنزل الله تعالى في أمر الخندق ،
وأمر بني قريظة من القرآن ،
القصة في الأحزاب ،
يذكر فيها ما نزل من البلاء ،
ونعمته عليهم ،
وكفايته إياهم حين فرج ذلك عنهم ،
بعد مقالة من قال من أهل النفاق :
( يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها ،
وكان الله بما تعملون بصيرا ) .
والجنود :
قريش وغطفان وبنو قريظة ،
وكانت الجنود التي أرسل الله عليهم مع الريح الملائكة .
يقول الله تعالى :
( إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم ،
وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر ،
وتظنون بالله الظنونا ) .
فالذين جاءوهم من فوقهم بنو قريظة ،
والذين جاءوهم من أسفل منهم قريش وغطفان .
يقول الله تبارك وتعالى :
( هنالك ابتُلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا ،
وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسلوه إلا غرورا )
لقول معتِّب بن قشير إذ يقول ما قال .
( وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا
ويستأذن فريق منهم النبي يقولون
إن بيوتنا عورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا )
لقول أوس بن قيظي ومن كان على رأيه من قومه
( ولو دُخلت عليهم من أقطارها ) :
أي المدينة .
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif