شريف حمدان
27 / 12 / 2013, 10 : 04 PM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
وجوب طاعة الأمراء في غير معصية وتحريمها في المعصية
- حديث ابْنِ عَبَّاسٍ
{أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولى الأَمْرِ مِنْكُمْ}،
قَالَ:
نَزَلَتْ فِي عَبْدِ اللهِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَدِيٍّ،
إِذْ بَعَثَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَرِيَّةٍ.
[أخرجه البخاري في: 65 كتاب التفسير: 4 سورة النساء: 11 باب
قوله: {أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم}]
- حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه،
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصى اللهَ، وَمَنْ أَطَاعَ أَمِيرِي فَقَد أَطَاعِني،
وَمَنْ عَصى أَمِيرِي فَقَدْ عَصَانِي.
[أخرجه البخاري في: 93 كتاب الأحكام: 1 باب
قول الله تعالى: {أطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم}]
- حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
السَّمْعُ وَالطَّاعَةُ عَلَى الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ فِيمَا أَحَبَّ وَكَرِهَ،
مَا لَمْ يُؤْمَرْ بِمَعْصِيَةٍ؛
فَإِذَا أُمِرَ بِمَعْصِيَةٍ فَلاَ سَمْعَ وَلاَ طَاعَةَ.
[أخرجه البخاري في: 93 كتاب الأحكام: 4 باب
السمع والطاعة للإمام ما لم تكن معصية]
- حديث عَلِيٍّ رضي الله عنه،
قَالَ:
بَعَثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
سَرِيَّةً وَأَمَّرَ عَلَيْهِمْ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ وَأَمَرَهُمْ أَنْ يُطِيعُوهُ فَغَضِبَ عَلَيْهِمْ،
وَقَالَ:
أَلَيْسَ قَدْ أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تُطِيعُونِي
قَالُوا:
بَلَى
قَالَ:
عَزَمْتُ عَلَيْكُمْ لَمَا جَمَعْتُمْ حَطَبًا وَأَوْقَدْتُمْ نَارًا
ثُمَّ دَخَلْتُمْ فِيهَا فَجَمَعُوا حَطَبًا، فَأَوْقَدُوا فَلَمَّا هَمُّوا بِالدُّخُولِ،
فَقَامَ يَنْظُرُ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ،
قَالَ بَعْضُهُمْ:
إِنَّمَا تَبِعْنَا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِرَارًا مِنَ النَّارِ،
أَفَنَدْخُلُهَا فَبَيْنَمَا هُمْ كَذلِكَ إِذْ خَمَدَتِ النَّارُ،
وَسَكَنَ غَضَبُهُ فَذُكِرَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَقَالَ:
لَوْ دَخَلُوهَا مَا خَرَجُوا مِنْهَا أَبَدًا،
إِنَّمَا الطَّاعَةُ فِي الْمَعْرُوف.
[أخرجه البخاري في: 93 كتاب الأحكام: 4 باب
السمع والطاعة للإمام ما لم تكن معصية]
- حديث عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ
عَنْ جُنَادةَ بْنِ أَبِي أُمَيَّةَ،
قَالَ:
دَخَلْنَا عَلَى عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ وَهُوَ مَرِيضٌ،
قُلْنَا:
أَصْلَحَكَ اللهُ،
حَدِّثْ بِحَدِيثٍ يَنْفَعُكَ اللهُ بِهِ،
سَمِعْتَهُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ:
دَعَانَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعْنَاهُ،
فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا،
أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأُثْرَةٍ عَلَيْنَا،
وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللهِ فِيهِ بُرْهَانٌ.
[أخرجه البخاري في: 92 كتاب الفتن: 2 باب
قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سترون بعدي أمورًا تنكرونها]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
وجوب طاعة الأمراء في غير معصية وتحريمها في المعصية
- حديث ابْنِ عَبَّاسٍ
{أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولى الأَمْرِ مِنْكُمْ}،
قَالَ:
نَزَلَتْ فِي عَبْدِ اللهِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَدِيٍّ،
إِذْ بَعَثَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَرِيَّةٍ.
[أخرجه البخاري في: 65 كتاب التفسير: 4 سورة النساء: 11 باب
قوله: {أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم}]
- حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه،
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصى اللهَ، وَمَنْ أَطَاعَ أَمِيرِي فَقَد أَطَاعِني،
وَمَنْ عَصى أَمِيرِي فَقَدْ عَصَانِي.
[أخرجه البخاري في: 93 كتاب الأحكام: 1 باب
قول الله تعالى: {أطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم}]
- حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
السَّمْعُ وَالطَّاعَةُ عَلَى الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ فِيمَا أَحَبَّ وَكَرِهَ،
مَا لَمْ يُؤْمَرْ بِمَعْصِيَةٍ؛
فَإِذَا أُمِرَ بِمَعْصِيَةٍ فَلاَ سَمْعَ وَلاَ طَاعَةَ.
[أخرجه البخاري في: 93 كتاب الأحكام: 4 باب
السمع والطاعة للإمام ما لم تكن معصية]
- حديث عَلِيٍّ رضي الله عنه،
قَالَ:
بَعَثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
سَرِيَّةً وَأَمَّرَ عَلَيْهِمْ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ وَأَمَرَهُمْ أَنْ يُطِيعُوهُ فَغَضِبَ عَلَيْهِمْ،
وَقَالَ:
أَلَيْسَ قَدْ أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تُطِيعُونِي
قَالُوا:
بَلَى
قَالَ:
عَزَمْتُ عَلَيْكُمْ لَمَا جَمَعْتُمْ حَطَبًا وَأَوْقَدْتُمْ نَارًا
ثُمَّ دَخَلْتُمْ فِيهَا فَجَمَعُوا حَطَبًا، فَأَوْقَدُوا فَلَمَّا هَمُّوا بِالدُّخُولِ،
فَقَامَ يَنْظُرُ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ،
قَالَ بَعْضُهُمْ:
إِنَّمَا تَبِعْنَا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِرَارًا مِنَ النَّارِ،
أَفَنَدْخُلُهَا فَبَيْنَمَا هُمْ كَذلِكَ إِذْ خَمَدَتِ النَّارُ،
وَسَكَنَ غَضَبُهُ فَذُكِرَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَقَالَ:
لَوْ دَخَلُوهَا مَا خَرَجُوا مِنْهَا أَبَدًا،
إِنَّمَا الطَّاعَةُ فِي الْمَعْرُوف.
[أخرجه البخاري في: 93 كتاب الأحكام: 4 باب
السمع والطاعة للإمام ما لم تكن معصية]
- حديث عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ
عَنْ جُنَادةَ بْنِ أَبِي أُمَيَّةَ،
قَالَ:
دَخَلْنَا عَلَى عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ وَهُوَ مَرِيضٌ،
قُلْنَا:
أَصْلَحَكَ اللهُ،
حَدِّثْ بِحَدِيثٍ يَنْفَعُكَ اللهُ بِهِ،
سَمِعْتَهُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ:
دَعَانَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعْنَاهُ،
فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا،
أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأُثْرَةٍ عَلَيْنَا،
وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللهِ فِيهِ بُرْهَانٌ.
[أخرجه البخاري في: 92 كتاب الفتن: 2 باب
قول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سترون بعدي أمورًا تنكرونها]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif