شريف حمدان
29 / 12 / 2013, 17 : 04 PM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
جواز الذبح بكل ما أنهر الدم
إِلا السن والظفر وسائر العظام
- حديث رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ،
قَالَ:
قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّا لاَقُو الْعَدُوِّ غَدًا،
وَلَيْسَتْ مَعَنَا مُدًى
فَقَالَ:
اعْجَلْ أَوْ أَرِنْ، مَا أَنْهَرَ الدَّمَ وَذُكِرَ اسْمُ اللهِ فَكُلْ،
لَيْسَ السِّنَّ وَالظُّفُرَ،
وَسَأُحَدِّثُكَ أَمَّا السِّنُّ فَعَظْمٌ،
وَأَمَّا الظُّفُرُ فَمُدَى الْحَبَشَةِ وَأَصَبْنَا نَهْبَ إِبِلٍ وَغَنَمٍ،
فَنَدَّ مِنْهَا بَعِيرٌ،
فَرَمَاهُ رَجُلٌ بِسَهْمٍ،
فَحَبَسَهُ فَقَالَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
إِنَّ لِهذِهِ الإِبِلِ أَوَابِدَ كَأَوَابِدِ الْوَحْشِ،
فَإِذَا غَلَبَكُمْ مِنْهَا شَيْءٌ فَافْعَلُوا بِهِ هكَذَا.
[أخرجه البخاري في: 72 كتاب الذبائح والصيد: 23 باب
ما ندّ من البهائم فهو بمنزلة الوحش]
- حديث رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ،
قَالَ:
كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
بِذِي الْحُلَيْفَةِ، فَأَصَابَ النَّاسَ جُوعٌ،
فَأَصَابُوا إِبِلاً وَغَنَمًا،
قَالَ:
وَكَانَ النَّبِيُّ فِي أُخْرَيَاتِ الْقَوْمِ،
فَعَجِلوا وَذَبَحُوا وَنَصَبُوا الْقُدُورَ
فَأَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَالْقُدُورِ فَأُكْفِئَتْ،
ثُمَّ قَسَمَ،
فَعَدَلَ عَشَرَةً مِنَ الْغَنَمِ بِبَعِيرٍ،
فَنَدَّ مِنْهَا بَعِيرٌ،
فَطَلَبُوهُ فَأَعْيَاهُمْ وَكَانَ فِي الْقَوْمِ خَيْلٌ يَسِيرَةٌ فَأَهْوَى رَجُلٌ مِنْهُمْ بِسَهْمٍ،
فَحَبَسَهُ اللهُ
ثُمَّ قَالَ:
إِنَّ لِهذِهِ الْبَهَائِمِ أَوَابِدَ كَأَوَابِدِ الْوَحْشِ،
فَمَا غَلَبَكُمْ مِنْهَا فَاصْنَعُوا بِهِ هكَذَا
قُلْتُ:
إِنَّا نَرْجُو أَوْ نَخَافُ الْعَدُوَّ غَدًا،
وَلَيْسَتْ مُدًى،
أَفَنَذْبَحُ بِالْقَصَبِ
قَالَ:
مَا أَنْهَرَ الدَّمَ وَذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ، فَكُلُوهُ،
لَيْسَ السِّنَّ وَالظُّفُرَ،
وَسَأُحَدِّثُكُمْ عنْ ذلِكَ أَمَّا السِّنُّ فَعَظْمٌ،
وَأَمَّا الظُّفُرُ فَمُدَى الْحَبَشَةِ.
[أخرجه البخاري في: 47 كتاب الشركة: 3 باب
قسمة الغنم]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
جواز الذبح بكل ما أنهر الدم
إِلا السن والظفر وسائر العظام
- حديث رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ،
قَالَ:
قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّا لاَقُو الْعَدُوِّ غَدًا،
وَلَيْسَتْ مَعَنَا مُدًى
فَقَالَ:
اعْجَلْ أَوْ أَرِنْ، مَا أَنْهَرَ الدَّمَ وَذُكِرَ اسْمُ اللهِ فَكُلْ،
لَيْسَ السِّنَّ وَالظُّفُرَ،
وَسَأُحَدِّثُكَ أَمَّا السِّنُّ فَعَظْمٌ،
وَأَمَّا الظُّفُرُ فَمُدَى الْحَبَشَةِ وَأَصَبْنَا نَهْبَ إِبِلٍ وَغَنَمٍ،
فَنَدَّ مِنْهَا بَعِيرٌ،
فَرَمَاهُ رَجُلٌ بِسَهْمٍ،
فَحَبَسَهُ فَقَالَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
إِنَّ لِهذِهِ الإِبِلِ أَوَابِدَ كَأَوَابِدِ الْوَحْشِ،
فَإِذَا غَلَبَكُمْ مِنْهَا شَيْءٌ فَافْعَلُوا بِهِ هكَذَا.
[أخرجه البخاري في: 72 كتاب الذبائح والصيد: 23 باب
ما ندّ من البهائم فهو بمنزلة الوحش]
- حديث رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ،
قَالَ:
كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
بِذِي الْحُلَيْفَةِ، فَأَصَابَ النَّاسَ جُوعٌ،
فَأَصَابُوا إِبِلاً وَغَنَمًا،
قَالَ:
وَكَانَ النَّبِيُّ فِي أُخْرَيَاتِ الْقَوْمِ،
فَعَجِلوا وَذَبَحُوا وَنَصَبُوا الْقُدُورَ
فَأَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَالْقُدُورِ فَأُكْفِئَتْ،
ثُمَّ قَسَمَ،
فَعَدَلَ عَشَرَةً مِنَ الْغَنَمِ بِبَعِيرٍ،
فَنَدَّ مِنْهَا بَعِيرٌ،
فَطَلَبُوهُ فَأَعْيَاهُمْ وَكَانَ فِي الْقَوْمِ خَيْلٌ يَسِيرَةٌ فَأَهْوَى رَجُلٌ مِنْهُمْ بِسَهْمٍ،
فَحَبَسَهُ اللهُ
ثُمَّ قَالَ:
إِنَّ لِهذِهِ الْبَهَائِمِ أَوَابِدَ كَأَوَابِدِ الْوَحْشِ،
فَمَا غَلَبَكُمْ مِنْهَا فَاصْنَعُوا بِهِ هكَذَا
قُلْتُ:
إِنَّا نَرْجُو أَوْ نَخَافُ الْعَدُوَّ غَدًا،
وَلَيْسَتْ مُدًى،
أَفَنَذْبَحُ بِالْقَصَبِ
قَالَ:
مَا أَنْهَرَ الدَّمَ وَذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ، فَكُلُوهُ،
لَيْسَ السِّنَّ وَالظُّفُرَ،
وَسَأُحَدِّثُكُمْ عنْ ذلِكَ أَمَّا السِّنُّ فَعَظْمٌ،
وَأَمَّا الظُّفُرُ فَمُدَى الْحَبَشَةِ.
[أخرجه البخاري في: 47 كتاب الشركة: 3 باب
قسمة الغنم]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif