شريف حمدان
31 / 12 / 2013, 54 : 02 PM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
إِكرام الضيف وفضل إِيثاره
- حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه،
أَنَّ رَجُلاً أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَبَعَثَ إِلَى نِسَائِهِ،
فَقُلْنَ:
مَا مَعَنَا إِلاَّ الْمَاءُ،
فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ يَضُمُّ أَوْ يُضِيفُ هذَا
فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ:
أَنَا فَانْطَلَقَ بِهِ إِلَى امْرَأَتِهِ
فَقَالَ:
أَكْرِمِي ضَيْفَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فَقَالَتْ:
مَا عِنْدَنَا إِلاَّ قُوتُ صِبْيَانِي
فَقَالَ:
هَيِّء طَعَامَكِ،
وَأَصْبِحِي سِرَاجَكِ،
وَنَوِّمِي صِبْيَانَكِ
إِذَا أَرَادُوا عَشَاءً فَهَيَّأَتْ طَعَامَهَا،
وَأَصْبَحَتْ سِرَاجَهَا،
وَنَوَّمَتْ صِبْيَانَهَا؛
ثُمَّ قَامَتْ كَأَنَّهَا تُصْلِحُ سِرَاجَهَا،
فَأَطْفَأَتْهُ،
فَجَعَلاَ يُرِيَانِهِ أَنَّهُمَا يَأْكُلاَنِ فَبَاتَا طَاوِيَيْنِ
فَلَمَّا أَصْبَحَ غَدَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَقَالَ
: ضَحِكَ اللهُ اللَّيْلَةَ أَوْ عَجِبَ مِنْ فِعَالِكُمَا
فَأَنْزَلَ اللهُ
{وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَ
ةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأَولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}.
[أخرجه البخاري في: 63 كتاب مناقب الأنصار: 10 باب
ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة]
- حديث عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ،
قَالَ:
كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلاَثِينَ وَمِائَةً
فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
هَلْ مَعَ أَحَدٍ مِنْكُمْ طَعَامٌ
فَإِذَا مَعَ رَجُلٍ صَاعٌ مِنْ طَعَامٍ أَوْ نَحْوُهُ فَعُجِنَ
ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ مُشْرِكٌ مُشْعَانٌّ طَوِيلٌ بِغَنَمٍ يَسُوقُهَا
فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
بَيْعًا أَمْ عَطِيَّةً أَوْ قَالَ:
أَمْ هِبَةً
قَالَ:
لاَ،
بَلْ بَيْعٌ فَاشْتَرَى مِنْهُ شَاةً،
فَصُنِعَتْ،
وَأَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَوَادِ الْبَطْنِ أَنْ يُشْوَى،
وَايْمُ اللهِ مَا فِي الثَّلاثِينَ وَالْمِائَةِ
إِلاَّ قَدْ حَزَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُ حُزَّةً مِنْ سَوَادِ بَطْنِهَا،
إِنْ كَانَ شَاهِدًا أَعْطَاهَا إِيَّاهُ،
وَإِنْ كَانَ غَائِبًا خَبَأَ لَهُ،
فَجَعَلَ مِنْهَا قَصْعَتَيْنِ فَأَكَلُوا أَجْمَعُونَ،
وَشَبِعْنَا فَفَضَلَتِ الْقَصْعَتَانِ فَحَمَلْنَاهُ عَلَى الْبَعِيرِ أو كَمَا قَالَ.
[أخرجه البخاري في: 51 كتاب الهبة: 28 باب
قبول الهدية من المشركين]
- حديث عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ:
أَنَّ أَصْحَابَ الصُّفَّةِ كَانُوا أُنَاسًا فُقَرَاءَ،
وَأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ:
مَنْ كَانَ عِنْدَهُ طَعَامُ اثْنَيْنِ فَلْيَذْهَبْ بِثَالِثٍ،
وَإِنْ أَرْبَعٌ فَخَامِسٌ أَوْ سَادِسٌ وَأَنَّ أَبَا بَكْرٍ جَاءَ بِثَلاَثَةٍ،
فَانْطَلَقَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَشَرَةٍ،
قَالَ:
فَهُوَ أَنَا وَأَبِي وَأُمِّي،
وَامْرَأَتِي وَخَادِمٌ بَيْنَنَا وَبَيْنَ بَيْتِ أَبِي بَكْرٍ وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ
تَعَشَّى عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
ثُمَّ لَبِثَ حَيْثُ صُلِّيَتِ الْعِشَاءُ،
ثُمَّ رَجَعَ فَلَبِثَ حَتَّى تَعَشَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَجَاءَ بَعْدَ مَا مَضى مِنَ اللَّيْلِ مَا شَاءَ اللهُ
قَالَتْ لَهُ امْرَأَتُهُ:
وَمَا حَبَسَكَ عَنْ أَضْيَافِكَ،
أَوْ قَالَتْ:
ضَيْفِكَ
قَالَ:
أَوَ مَا عَشَّيْتِيهِمْ
قَالَتْ:
أَبَوْا حَتَّى تَجِي،
قَدْ عُرِضُوا فَأَبَوْا
قَال:
فَذَهَبْتُ أَنَا فَاخْتَبَأْتُ
فَقَالَ:
يَا غُنْثَرُ فَجَدَّعَ وَسَبَّ
وَقَالَ:
كُلُوا،
لاَ هَنِيئًا
فَقَالَ:
وَاللهِ لاَ أَطْعُمُه أَبَدًا وَايْمُ اللهِ مَا كُنّا نَأْخُذُ مِنْ لُقْمَةٍ إِلاَّ رَبَا مِنْ أَسْفَلِهَا أَكْثَرُ مِنْهَا،
قَالَ:
يَعْنِي حَتَّى شَبِعُوا،
وَصَارَتْ أَكْثَرَ مِمَّا كَانَتْ قَبْلَ ذَلِكَ فَنَظَرَ إِلَيْهَا أَبُو بَكْرٍ فَإِذَا هِيَ كَمَا هِيَ أَوْ أَكْثَرُ مِنْهَا
فَقَالَ لاِمْرَأَتِهِ:
يَا أُخْتَ بَنِي فِرَاسٍ مَا هذَا
قَالَتْ:
لاَ،
وَقُرَّةِ عَيْنِي لَهِيَ الآنَ أَكْثَرُ مِنْهَا قَبْلَ ذَلِكَ بِثَلاَثِ مَرَّاتٍ فَأَكَلَ مِنْهَا أَبُو بَكْرٍ،
وَقَالَ:
إِنَّمَا كَانَ ذَلِكَ مِنَ الشَّيْطَانِ،
يَعْنِي يَمِينَهُ ثُمَّ أَكَلَ مِنْهَا لُقْمَةً
ثُمَّ حَمَلَهَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَصْبَحَتْ عِنْدَهُ.
وَكَانَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمٍ عَقْدٌ فَمَضى الأَجَلُ فَفَرَّقَنَا اثْنَا عَشَرَ رَجُلاً،
مَعَ كُلِّ رَجُلٍ مِنْهُمْ أُنَاسٌ،
اللهُ أَعْلَمُ كَمْ مَعَ كُلِّ رَجُلٍ فَأَكَلُوا مِنْهَا أَجْمَعُونَ،
أَوْ كَمَا قَالَ.
[أخرجه البخاري في: 9 كتاب مواقيت الصلاة: 41 باب
السمر مع الضيف والأهل]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
إِكرام الضيف وفضل إِيثاره
- حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه،
أَنَّ رَجُلاً أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَبَعَثَ إِلَى نِسَائِهِ،
فَقُلْنَ:
مَا مَعَنَا إِلاَّ الْمَاءُ،
فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ يَضُمُّ أَوْ يُضِيفُ هذَا
فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ:
أَنَا فَانْطَلَقَ بِهِ إِلَى امْرَأَتِهِ
فَقَالَ:
أَكْرِمِي ضَيْفَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فَقَالَتْ:
مَا عِنْدَنَا إِلاَّ قُوتُ صِبْيَانِي
فَقَالَ:
هَيِّء طَعَامَكِ،
وَأَصْبِحِي سِرَاجَكِ،
وَنَوِّمِي صِبْيَانَكِ
إِذَا أَرَادُوا عَشَاءً فَهَيَّأَتْ طَعَامَهَا،
وَأَصْبَحَتْ سِرَاجَهَا،
وَنَوَّمَتْ صِبْيَانَهَا؛
ثُمَّ قَامَتْ كَأَنَّهَا تُصْلِحُ سِرَاجَهَا،
فَأَطْفَأَتْهُ،
فَجَعَلاَ يُرِيَانِهِ أَنَّهُمَا يَأْكُلاَنِ فَبَاتَا طَاوِيَيْنِ
فَلَمَّا أَصْبَحَ غَدَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَقَالَ
: ضَحِكَ اللهُ اللَّيْلَةَ أَوْ عَجِبَ مِنْ فِعَالِكُمَا
فَأَنْزَلَ اللهُ
{وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَ
ةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأَولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}.
[أخرجه البخاري في: 63 كتاب مناقب الأنصار: 10 باب
ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة]
- حديث عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ،
قَالَ:
كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلاَثِينَ وَمِائَةً
فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
هَلْ مَعَ أَحَدٍ مِنْكُمْ طَعَامٌ
فَإِذَا مَعَ رَجُلٍ صَاعٌ مِنْ طَعَامٍ أَوْ نَحْوُهُ فَعُجِنَ
ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ مُشْرِكٌ مُشْعَانٌّ طَوِيلٌ بِغَنَمٍ يَسُوقُهَا
فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
بَيْعًا أَمْ عَطِيَّةً أَوْ قَالَ:
أَمْ هِبَةً
قَالَ:
لاَ،
بَلْ بَيْعٌ فَاشْتَرَى مِنْهُ شَاةً،
فَصُنِعَتْ،
وَأَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَوَادِ الْبَطْنِ أَنْ يُشْوَى،
وَايْمُ اللهِ مَا فِي الثَّلاثِينَ وَالْمِائَةِ
إِلاَّ قَدْ حَزَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهُ حُزَّةً مِنْ سَوَادِ بَطْنِهَا،
إِنْ كَانَ شَاهِدًا أَعْطَاهَا إِيَّاهُ،
وَإِنْ كَانَ غَائِبًا خَبَأَ لَهُ،
فَجَعَلَ مِنْهَا قَصْعَتَيْنِ فَأَكَلُوا أَجْمَعُونَ،
وَشَبِعْنَا فَفَضَلَتِ الْقَصْعَتَانِ فَحَمَلْنَاهُ عَلَى الْبَعِيرِ أو كَمَا قَالَ.
[أخرجه البخاري في: 51 كتاب الهبة: 28 باب
قبول الهدية من المشركين]
- حديث عَبْدِ الرَّحْمنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ:
أَنَّ أَصْحَابَ الصُّفَّةِ كَانُوا أُنَاسًا فُقَرَاءَ،
وَأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ:
مَنْ كَانَ عِنْدَهُ طَعَامُ اثْنَيْنِ فَلْيَذْهَبْ بِثَالِثٍ،
وَإِنْ أَرْبَعٌ فَخَامِسٌ أَوْ سَادِسٌ وَأَنَّ أَبَا بَكْرٍ جَاءَ بِثَلاَثَةٍ،
فَانْطَلَقَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَشَرَةٍ،
قَالَ:
فَهُوَ أَنَا وَأَبِي وَأُمِّي،
وَامْرَأَتِي وَخَادِمٌ بَيْنَنَا وَبَيْنَ بَيْتِ أَبِي بَكْرٍ وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ
تَعَشَّى عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
ثُمَّ لَبِثَ حَيْثُ صُلِّيَتِ الْعِشَاءُ،
ثُمَّ رَجَعَ فَلَبِثَ حَتَّى تَعَشَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَجَاءَ بَعْدَ مَا مَضى مِنَ اللَّيْلِ مَا شَاءَ اللهُ
قَالَتْ لَهُ امْرَأَتُهُ:
وَمَا حَبَسَكَ عَنْ أَضْيَافِكَ،
أَوْ قَالَتْ:
ضَيْفِكَ
قَالَ:
أَوَ مَا عَشَّيْتِيهِمْ
قَالَتْ:
أَبَوْا حَتَّى تَجِي،
قَدْ عُرِضُوا فَأَبَوْا
قَال:
فَذَهَبْتُ أَنَا فَاخْتَبَأْتُ
فَقَالَ:
يَا غُنْثَرُ فَجَدَّعَ وَسَبَّ
وَقَالَ:
كُلُوا،
لاَ هَنِيئًا
فَقَالَ:
وَاللهِ لاَ أَطْعُمُه أَبَدًا وَايْمُ اللهِ مَا كُنّا نَأْخُذُ مِنْ لُقْمَةٍ إِلاَّ رَبَا مِنْ أَسْفَلِهَا أَكْثَرُ مِنْهَا،
قَالَ:
يَعْنِي حَتَّى شَبِعُوا،
وَصَارَتْ أَكْثَرَ مِمَّا كَانَتْ قَبْلَ ذَلِكَ فَنَظَرَ إِلَيْهَا أَبُو بَكْرٍ فَإِذَا هِيَ كَمَا هِيَ أَوْ أَكْثَرُ مِنْهَا
فَقَالَ لاِمْرَأَتِهِ:
يَا أُخْتَ بَنِي فِرَاسٍ مَا هذَا
قَالَتْ:
لاَ،
وَقُرَّةِ عَيْنِي لَهِيَ الآنَ أَكْثَرُ مِنْهَا قَبْلَ ذَلِكَ بِثَلاَثِ مَرَّاتٍ فَأَكَلَ مِنْهَا أَبُو بَكْرٍ،
وَقَالَ:
إِنَّمَا كَانَ ذَلِكَ مِنَ الشَّيْطَانِ،
يَعْنِي يَمِينَهُ ثُمَّ أَكَلَ مِنْهَا لُقْمَةً
ثُمَّ حَمَلَهَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَصْبَحَتْ عِنْدَهُ.
وَكَانَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمٍ عَقْدٌ فَمَضى الأَجَلُ فَفَرَّقَنَا اثْنَا عَشَرَ رَجُلاً،
مَعَ كُلِّ رَجُلٍ مِنْهُمْ أُنَاسٌ،
اللهُ أَعْلَمُ كَمْ مَعَ كُلِّ رَجُلٍ فَأَكَلُوا مِنْهَا أَجْمَعُونَ،
أَوْ كَمَا قَالَ.
[أخرجه البخاري في: 9 كتاب مواقيت الصلاة: 41 باب
السمر مع الضيف والأهل]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif