طويلب علم مبتدئ
14 / 03 / 2014, 20 : 04 AM
كشف الغطاء عن المتشابه من أسماء مشاهير العلماء (4)
ابن رشد
الجَدّ (450 - 520)
الإمام العلامة الفقيه ، أبو الوليد محمد بن أحمد بن أحمد بن رشد القرطبي المالكي ، قاضي الجماعة بقرطبة.
من أعيان المالكية.
وهو جدّ ابن رشد الفيلسوف الآتي.
قال الذهبي : وللقاضي عياض سؤالات لابن رشد ، مؤلف نفيس.
من مؤلفاته : المقدمات الممهدات ، البيان والتحصيل.
سير النبلاء 19/501 الأعلام 5/316
2.الحفيد / الفيلسوف (520 - 595)
الفيلسوف العلامة أبو الوليد محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن رشد الأندلسي.
من أهل قرطبة.
أدرك من حياة جدّه شهرا.
تفقّه وبرع ، وسمع الحديث ، وأتقن الطب ، ثم أقبل على الكلام والفلسفة ، حتى صار يضرب به المثل فيها.
قيل : ما ترك الاشتغال مذ عقل سوى ليلتين ؛ ليلة موت أبيه ، وليلة عرسه.
قال ابن الأَبَّار : كان يُفزع إلى فتواه في الطب كما يفزع إلى فتواه في الفقه.
قال عنه شيخ الإسلام ابن تيمية : ابن رشد ونحوه أقرب إلى الإسلام من ابن سينا وأمثاله ، وكانوا في العمليات أكثر محافظة لحدود الشرع من أولئك الذين يتركون واجبات الإسلام ، ويستحلون محرماته ، وإن كان في كلٍّ من هؤلاء من الإلحاد والتحريف بحسب ما خالف به الكتاب والسنة ، ولهم من الصواب والحكمة بحسب ما وافقوا فيه ذلك.
قال شيخ الشيوخ ابن حَمُّوَيْه : لما دخلت البلاد ، سألت عن ابن رشد ، فقيل : إنه مهجور في بيته من جهة الخليفة يعقوب ، لا يدخل إليه أحد ، لأنه رفعت عنه أقوال ردية ، ونسبت إليه العلوم المهجورة ، ومات محبوساً بداره بمراكش.
من مؤلفاته : تهافت التهافت - في الرد على الغزالي- ، بداية المجتهد ونهاية المقتصد ، علم ما بعد الطبيعة.
سير النبلاء 21/307 ، العبر في خبر من غبر 4/287 ، الأعلام
ابن رشد
الجَدّ (450 - 520)
الإمام العلامة الفقيه ، أبو الوليد محمد بن أحمد بن أحمد بن رشد القرطبي المالكي ، قاضي الجماعة بقرطبة.
من أعيان المالكية.
وهو جدّ ابن رشد الفيلسوف الآتي.
قال الذهبي : وللقاضي عياض سؤالات لابن رشد ، مؤلف نفيس.
من مؤلفاته : المقدمات الممهدات ، البيان والتحصيل.
سير النبلاء 19/501 الأعلام 5/316
2.الحفيد / الفيلسوف (520 - 595)
الفيلسوف العلامة أبو الوليد محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن رشد الأندلسي.
من أهل قرطبة.
أدرك من حياة جدّه شهرا.
تفقّه وبرع ، وسمع الحديث ، وأتقن الطب ، ثم أقبل على الكلام والفلسفة ، حتى صار يضرب به المثل فيها.
قيل : ما ترك الاشتغال مذ عقل سوى ليلتين ؛ ليلة موت أبيه ، وليلة عرسه.
قال ابن الأَبَّار : كان يُفزع إلى فتواه في الطب كما يفزع إلى فتواه في الفقه.
قال عنه شيخ الإسلام ابن تيمية : ابن رشد ونحوه أقرب إلى الإسلام من ابن سينا وأمثاله ، وكانوا في العمليات أكثر محافظة لحدود الشرع من أولئك الذين يتركون واجبات الإسلام ، ويستحلون محرماته ، وإن كان في كلٍّ من هؤلاء من الإلحاد والتحريف بحسب ما خالف به الكتاب والسنة ، ولهم من الصواب والحكمة بحسب ما وافقوا فيه ذلك.
قال شيخ الشيوخ ابن حَمُّوَيْه : لما دخلت البلاد ، سألت عن ابن رشد ، فقيل : إنه مهجور في بيته من جهة الخليفة يعقوب ، لا يدخل إليه أحد ، لأنه رفعت عنه أقوال ردية ، ونسبت إليه العلوم المهجورة ، ومات محبوساً بداره بمراكش.
من مؤلفاته : تهافت التهافت - في الرد على الغزالي- ، بداية المجتهد ونهاية المقتصد ، علم ما بعد الطبيعة.
سير النبلاء 21/307 ، العبر في خبر من غبر 4/287 ، الأعلام