المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكم التصوير .فتوى اللجنة الدائمة .


soheyb
08 / 02 / 2008, 16 : 10 AM
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ، أما بعد
....... فقد جاءت نصوص كثيرة في النهي عن التصوير ، بل وفيها من الوعيد الشديد ما تشيب له الرؤوس وهذه النصوص بعضها في ذم المصورين ولعنهم وأنهم من أشد الناس عذابا يوم القيامة ، وبعضها في التحذير من اتخاذها في البيوت ، وبعضها في هتكها والأمر بطمسها ، وبعضها في التحذير من مفاسدها وأنها من وسائل الشرك ،
وهذه بعض من فتاوى أهل العلم في التصوير والتمثيل والرسوم الكرتونية .

فتوى رقم 5807

س : قرأت كتابكم في تحريم الصور وأريد أن أسأل بهذا الصدد : فطالما أنكم أفتيتم بتحريم الصور فإنه يوجد نوع آخر حديث من التصوير ، وهو ما نشاهده في التلفزيون والفيديو وغيرهما من الأشرطة السينمائية ، حيث تكون صورة الشخص كما يقولون حسية ، ويُحتفظ بها لزمن طويل ، فما هو حكم هذا النوع من التصوير ؟
ج : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وأله وصحبه وبعد :
حكم التصوير يعم ما ذكرت .
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء :
الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن باز ( رحمه الله تعالى ) .
نائب الرئيس : عبد الرزق عفيفي ( رحمه الله تعالى ) .
عضو : عبد الله بن غديان .
عضو : عبد الله بن قعود .

فتوى رقم 7450

س : كنا قد بدأنا مشروع ( مجلة للأطفال المسلمين ) باسم ( أروى ) فنرفق لكم نسخة منها ، وجاء من نثق به وبدينه يعترض علينا من جهة رسوم الأشخاص ، علما بأننا تحاشينا في عملنا رسم الأنبياء صلوات الله عليهم والصحابة رضوان الله عليهم ، ومع هذا جئنا بخطابنا هذا نستفتيكم بشرعية ما أقدمنا عليه ، راجين ا لرد سريعا على رسالتنا .
ج : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وأله وصحبه وبعد :
تصوير ذوات الأرواح مطلقا حرام ولو كانت صور غير صور الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وغير الصحابة رضي الله عنهم ، وليس اتخاذها وسيلة للتشويق والإيضاح مبررا للترخيص فيها.
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن باز ( رحمه الله تعالى ) .
نائب الرئيس : عبد الرزاق عفيفي ( رحمه الله تعالى ) .
عضو : عبد الله بن غديان
عضو : عبد الله بن قعود .

فتوى رقم 16259

س : هل التصوير الذي تستخدم فيه كاميرا الفيديو يقع حكمه تحت التصوير الفوتوغرافي ؟
ج : نعم ، حكم التصوير بالفيديو حكم التصوير الفوتوغرافي بالمنع والتحريم لعموم الأدلة .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء :
الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن باز ( رحمه الله تعالى )
نائب الرئيس : عبد الرزاق عفيفي ( رحمه الله تعالى ) .
عضو : عبد الله بن غديان .
عضو : صالح بن فوزان .
عضو : عبد العزيز آل الشيخ .
عضو : بكر بن عبد الله أبو زيد ( رحمه الله تعالى ).

فتوى رقم 19933 بتاريخ 9/ 11/ 1418

الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد :
فقد أطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من المستفتي .... والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم 5463 وتاريخ 2/9/1418 ، وقد سأل المستفتي سؤالا هذا نصه (( ما حكم مشاهدة ، وشراء ، أفلام الكارتون الإسلامية ــــ الرسوم المتحركة ــــ )) ، فهي تعرض قصصا هادفة ونافعة للأطفال ، مثل حثهم على بر الوالدين والصدق والأمانة وأهمية الصلاة ونحو ذلك ، والمراد منها أن تكون بديلا عن جهاز التلفاز الذي عمت به البلوى ، والإشكال أنها تعرض صورا لآدميين ولحيوانات مرسومة باليد ، فهل تجوز مشاهدتها ؟ أفتونا مأجورين .
وبعد دراسة اللجنة للإستفتاء أجابت :
بأنه لا يجوز بيع ، ولا شراء ولا استعمال أفلام الكرتون ، لما تشتمل عليه من الصور المحرمة ،
وتربية الأطفال تكون بالطرق الشرعية من التعليم والتأديب والأمر بالصلاة والرعاية الكريمة ،
وفق الله الجميع لما فيه الخير والصلاح . وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء :
الرئيس : عبد العزيز بن عبد الله بن باز ( رحمه الله تعالى ) .
نائب الرئيس : عبد العزيز آل الشيخ .
عضو : صالح بن فوزان .
عضو : بكر بن عبد الله أبو زيد ( رحمه الله تعالى ).

حكم التمثيل

قال الشيخ ابن باز رحمه الله :
فأنا لا أنصح بممارسة التمثيل ، وإنما على العلماء أن يبينوا للناس أحكام الله ورسوله ، أما أن يتقمص المرء شخصية فلان واسم فلان فيقول : أنا عمر ، أو أنا عثمان ، أونحو ذلك فهذا كذب لا يجوز فعله .
وقال الشيخ بكر بن عبد الله أبو زيد حفظه الله :
والخلاصة أن التمثيل : حرفة ، وأداء ، وتكسبا ، وعرضا ، ومشاهدة ، لا يجوز ، لأنه إن كان تمثيلا دينيا فهو بدعي ، لوقف العبادات على النص ومورده ، ولما علمت من أصله لدى النصارى واليونان ، وإن كان غير ذلك فهو لهو محرم ، لما فيه من التشبه ، ولما رأيته من تفاريق الأدلة ، وما يحتوي عليه ، ويترتب عليه من الآثار المعارضة لآداب الشريعة ، وناموس الترقي ، وانحلال ربقة الآداب ، وأن ما فيه من عظات ، وفضائل مزعومة ، فهي ضائعة مغمورة في حلبة تلك الملهيات التي توقظ نائم الأهواء وتحرك ساكن الشهوات . ( التمثيل حقيقته تاريخه حكمه ) ص 57

وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

خالد1426
08 / 02 / 2008, 30 : 02 PM
يا اخي هذه المسألة مختلف فيها والتصوير الموجود في الاحاديث هو التماثيل
اما الصور الفوتوغرافيه فهي تصوير لصنع الله تعالى
وهنا اسوق كلام الشيخ الشعراوي رحمه الله حين قال ان التصوير زي استعمال االسكين اذا دبحت به فرخة فهو حلال واذا قتلت به شخصا فهو حرام
كذا الشان بالنسبة للصور اذا صورت الحلال فهو حلال واذا استعملته في تصوير النساء الكاسيات العاريات فهو حرام بالاجماع
والنبي صلى الله عليه وسلم كان يرى وجهه في المرآة
فهل نقول انك حرام تشاهد صورتك على المرآة لانها صورة ؟؟؟؟؟
الله المستعان

طويلب علم مبتدئ
08 / 02 / 2008, 05 : 06 PM
بارك الله فيك اخي الكريم صهيب وبارك الله فيك اخي الكريم خالد اسال الله لنا ولكم التوفيق والسداد في القول والعمل وبعد انقل لك هذا الكلام وانبه الى شيء وهو قولك النظر الى المرءاة هذا ليس دليل يقاس به فاو دليل عقلي وهو في مخالفة النص لهذا هو غير معتبر به كما هو مقرر عند الاصوليين هذا اولا ثانيا لضرورة احكام واليك الادلة على تحريم التصوير اسال الله ان ينفعنا واياكم ويعلمنا بما نتكتب ونضع من مواضيع واسال الله الاخلاص في القول والعمل نقول بعد ذلك: لا شك أن التصوير وردت فيه أحاديث كثيرة تدل على تحريم التصوير من حيث هو. وبوب الشيخ محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله- في كتاب التوحيد: باب ما جاء في المصورين، وأورد فيه أحاديث منها: الحديث القدسي الصحيح: يقول الله تعالى: ومن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي. فليخلقوا ذرة، أو ليخلقوا برة، أو ليخلقوا شعيرة .
يعني أن الذين يصورون كأنهم يريدون أن يصوروا مثل خلق الله، وأن يزاحموا الله تعالى في خلقه؛ فيصورون صور الحيوانات التي خلقها الله تعالى؛ فجعل الله ذلك ظلما؛ أي لا أظلم من إنسان يزاحم الله في خلقه، فيريد أن يخلق مثل خلق الله مع عجزه.
وكذلك قال النبي -صلى الله عليه وسلم- أشد الناس عذابا يوم القيامة الذين يضاهئون بخلق الله ؛ يعني الذين يقحمون أنفسهم في أن يضاهئون خلق الله؛ يعني يشابهون خلق الله؛ يشبهون أنفسهم بالله تعالى فيخلقون مثل خلقه. الله تعالى هو الخالق وحده اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لا خالق غيره؛ فهو الذي يخلق، وهو الذي يدبر.
وهؤلاء -وإن نحتوا هذه الصور وصوروها على هذه الهياكل- فإن تصويرهم لا يرفع مقامهم، بل يحطهم إلى منزلة أنهم زاحموا الله تعالى في خلقه وفي تصرفه؛ فلذلك قال: ومن أظلم ممن يخلق كخلقي أشد الناس عذابا الذين يضاهئون بخلق الله تعالى .
وورد أيضا قوله -صلى الله عليه وسلم- إن الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم القيامة؛ يقال لهم: أحيوا ما خلقتم ؛ يعني: هذه الصور التي نحتموها أحيوها، وهل يقدرون؟! لا يقدرون.
وكذلك قال -صلى الله عليه وسلم- من صور صورة كلف أن ينفخ فيها الروح وليس بنافخ ؛ أي يكلف، ويقال له: إما أن تنفخ فيها الروح حتى تكون حية بدل ما كانت جسدا أو هيكلا، وإما أن تعذب. إذا .. هل يقدر أن يحييها؟! هل يقدر أن ينفخ فيها الروح؟!
الله تعالى هو الذي يخلق الأرواح، وهو الذي يدبرها، ولا يقدر أحد معه أن يخلق هذه الروح. الروح التي تحصل بها الحياة، ويحصل بمفارقتها الموت؛ لا يخلقها إلا الله تعالى؛ كما ذلك مشاهد.
يعني قول الله تعالى لما ذكر خروج الروح يقول الله تعالى: تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُـمْ صَادِقِـينَ ؛ يعني لا تقدرون على أن ترجعوا الروح، تخرج وأنتم حاضرون، ولا تقدرون على ردها. فهكذا هؤلاء الذين ينحتون هذه الصور.
ومن ذلك أيضا قوله -صلى الله عليه وسلم- كل مصور في النار يجعل له بكل صورة صورها نفس يعذب بها في نار جهنم كل صورة صورها.
فهذه الأحاديث وأشباهها يقول: حملها كثير من العلماء على الصور المنحوتة، التي لها ظل؛ الصور التي هي مجسمة، والتي يكون لها ظل، وهي التي كانوا ينحتونها من حجارة، أو من خشب، أو من طين، أو ما أشبه ذلك. وكذلك من الأشياء الجديدة كالتي تصور من ربل أو ما أشبه ذلك؛ فإنها كلها داخلة في هذا الوعيد، والذين يصورونها يمكن أن يدخلوا في هذا الوعيد.
قد يقول قائل: إنهم لم يقصدوا مضاهاة خلق الله. فالصحيح أنهم يعذبون بها، وإن لم يقولوا: إننا نخلق كخلق الله، أو إننا نضاهي خلق الله؛ وذلك لظاهر هذه الأدلة؛ أنها مضاهاة لخلق الله تعالى شاءوا أم أبوا.
فكل ذلك دليل على أنهم يدخلون في هذا الوعيد، يعذبون ولو قالوا: إنها لم تعبد، إننا ما صورناها لتعبد. فالجواب: أنكم صورتموها على مثل ما خلق الله تعالى؛ فكنتم بذلك مضاهئين لخلق الله مع العجز الحسي والمعنوي عن أن تفعلوا كفعل الله، أو تقدروا على مضاهاة خلق الله تعالى؛ فلا يمكن لأحد أن يخلق كخلق الله.
ولذلك لما ذكر الله تعالى بعض مخلوقاته قال: هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ؛ يعني ماذا خلقوا من الخلق الظاهر الذي له هذه الحياة، وتحداهم بقوله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ .
يعني: لا يقدرون على أن يخلقوا ذبابا -مع أنه من أحقر المخلوقات- يركبون مفاصله، ويركبون أجنحته، ويركبون أعضاءه، وينفخون فيها الروح حتى يطير حيا كالطير الذي خلقه الله كهذا الذباب، بل لا يخلقون ذرة ولا بعوضة. الذرة أصغر -أو من أصغر- المخلوقات بما فيها سمعها وبصرها، وحركاتها ومفاصلها، ويداها وأرجلها وأجنحتها إذا طارت.
هذه أيضا، يقول في الحديث: فليخلقوا ذرة لا يقدرون على أن يخلقوا ذرة؛ يعني يركبون أعضاءها، ثم ينفخون فيها الروح، ثم تسير وتحيا وتتوالد، وتأكل وتخرج الأكل وتصرف الأكل؛ لا يقدرون على ذلك؛ لأن هذا خلق الله تعالى وحده.
وكذلك لا يقدرون على أن يخلقوا برة -حبة بر- أو حبة شعير كالحبة الطبيعية؛ بحيث أنها تكون مثل البر في طعمها، وأنها تبذر، وأنها تنبت، وأنها يكون فيها سنبل إذا بذرت؛ لا يقدرون على ذلك، بل هذا خاص بخلق الله تعالى؛ هذا هو التحدي لهم في قوله: فليخلقوا ؛ أي لا يقدرون على ذلك.
وأما قوله تعالى: خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ فأخبر تعالى بأنهم خَلَقُوا كَخَلْقِهِ ؛ يعني صورا، يعني هذه الصور التي يذكرونها. فلما ذكر الله تعالى أصنامهم، وأنهم لا يملكون لهم نفعا ولا ضرا، وأنهم خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ ؛ فأخبر بأن خلقهم إنما هو هذه الهياكل وهذه الصور؛ فلذلك لا يغتر بمثل هذه الأقوال: أنهم يستطيعون أن يخلقوا كذا وكذا.
وأما ما وصلوا إليه من هذه الصناعات وما أشبهها؛ فإنها صناعات يدوية مع أنها ليس لها حركة بنفسها، بل هي جماد. الطائرات والسيارات وما أشبهها هي جماد لا تتحرك إلا إذا حُركت، وإذا عمل فيها. أما إذا وقفت فإنها جماد ليس لها حركة، فليس لها أرواح تحركها بنفسها، فلا تدخل في خلق الله تعالى.
وبكل حال.. فإن التصوير الذي ورد هذا الحديث الذم فيه هو من خاص خلق الله تعالى الذين يصورون مثل خلق الله، ينحتون صورا ويجعلونها مشابهة لخلق الله، نقول: إن هذا مما حرمه الله، وإن هذا مما ورد فيه هذا الوعيد الشديد.

وهذا بعض من كلام الشيخ اب جبرين وراجع كما هو مكتوب في الاول في كتاب التوحيد لشيخ المجدد محد ابن عبد الوهاب باب ماجاء في التصوير وجزاك الله خيرا وفي الاخير فان اصبت فمن الله وحده لاشريك له وان اخطات فمن نفسي ومن الشيطان وا
ن رايت خللا فاسدا الخللا..جلا من لاعيب فيه وعلا
من دا سوى الرسول كامل... وجمعت لغيره الفضائل

-4-

عمرو القوصي
01 / 03 / 2008, 38 : 06 PM
بارك الله فيك

محمد ابوحمره
01 / 03 / 2008, 33 : 08 PM
بارك الله فيك اخى الكريم وجزاك الله خيرا وجعله الله فى ميزان حسناتك إن شاء الله اخوك فى الله محمد ابوحمره

طاهر الخلد
06 / 03 / 2008, 39 : 12 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى الكريم و بعد فأن المسألة مختلف فيها بين العلماء و لا يصح ابدا طرح رأى طرف دون طرف ...و ذلك لانك تميل اليه......ثانيا فأن التصوير المقصود الذى ثبت فى الادلة كلها هو المقصود به النحت و الرسم باليد .....فهذا بالظبط هو الذى كانت تستعمل كلمة تصوير له ايام الرسول صلى الله عليه و سلم.......اما الان فكلمة تصوير تستخدم على نطاق اوسع و هو المعروف بيننا الان بالتصوير الفوتوغرافى و الفديو و ما الى ذلك.....و سئل رجل الشيخ الشعراوى عن التصوير فقال له...أتنظر فى المرآة؟...قال نعم....قال له أفى ذلك شئ؟ قال لا....قال له الشيخ جاء العلم فثبتها....و اخيرا ارجوا منك اخى الكريم الا تأتى بالفتاوى التى فيها خلاف بين العلماء ...و بارك الله فيك و حفظك

حماده عبد التواب
06 / 03 / 2008, 01 : 10 PM
بارك الله لك وكتب الله لك الاجر والثواب يوم الحساب

كريم القوصي
27 / 04 / 2008, 26 : 02 AM
جزاك الله خيراً اخي الكريم وبارك الله فيك

مزنه
29 / 04 / 2008, 53 : 10 AM
جزاك الله خير اخي بالله صهيب على هذه الفتوى

اخي بالله طاهر الإختلاف شيئ وارد

وما دام الأخ نقل عن اللجنة الدائمة فإنا نعتد بهذه الفتوى

وهي المأخوذ بها


قال الإمام أحمد رضي الله عنه: لو أن رجلاً عمل بكل رخصة: يعمل بمذهب أهل الكوفة في النبيذ، وأهل المدينة في السماع ( يعني الغناء )، وأهل مكة في المتعة، لكان فاسقاً.[22] وقال الأوزاعي: من أخذ بنوادر العلماء خرج من الإسلام.[23] وقال سليمان التيمي: لو أخذت برخصة كل عالم، أو قال: زلة كل عالم، اجتمع فيك الشر كله.[24]

محب الشيخ علي جابر
29 / 04 / 2008, 41 : 04 PM
شكرا وبورك فيك