شريف حمدان
30 / 04 / 2014, 46 : 11 PM
كشفت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية عن نتائج جديدة ومثيرة بشأن إحدى الفوائد الصحية الهامة والرائعة لفيتامين "د"، والتى تواصل الأبحاث الطبية الحديثة يوماً بعد يوم فى التأكيد على أهميته فى تعزيز صحة الإنسان.
وأشارت دراسة طبية حديثة أشرف عليها باحثون من معهد علوم التغذية بمدينة شنغهاى الصينية، أن فيتامين "د" يساهم بشكل افتراضى فى تمديد حياة المرضى المصابين بسرطان الثدى والقولون، ورفع معدلات بقائهم على قيد الحياة وتقليل فرص تعرضهم للوفاة، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية.
وتابع الباحثون، أن الأشخاص الذين يمتلكون مستويات عالية من فيتامين "د" تنخفض لديهم تماماً أو تكاد تختفى حدة أعراض وعلامات مرض سرطان الثدى أو أورام القولون، وكذلك مرضى سرطان الغدد الليمفاوية، مضيفين أن كل زيادة فى تركيز هذا الفيتامين الرائع بمقدار 10 نانو مول فى اللتر، يتبعها زيادة فى معدلات وفرص بقاء مرضى السرطان على قيد الحياة بنسبة 4% من الناحية النظرية.
ومن أبرز الأطعمة الغنية بفيتامين "د":الأسماك الغنية بالزيوت مثل السالمون والسردين والماكريل وكذلك الألبان وصفار البيض، وكما أنه يتكون فى الجلد عند التعرض للشمس بفعل الأشعة فوق البنفسجية، ويمكن الحصول عليه أيضاً من خلال المكملات الغذائية التى تباع بالصيدليات، ولكن بعد إشراف الطبيب.
وجاءت هذه النتائج بالمجلة الطبية "Journal of Clinical Endocrinology & Metabolism"، التى تصدرها جمعية الغدد الصماء الأمريكية، وكما نشرت على الموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية فى التاسع والعشرين من شهر أبريل الجارى.
وأشارت دراسة طبية حديثة أشرف عليها باحثون من معهد علوم التغذية بمدينة شنغهاى الصينية، أن فيتامين "د" يساهم بشكل افتراضى فى تمديد حياة المرضى المصابين بسرطان الثدى والقولون، ورفع معدلات بقائهم على قيد الحياة وتقليل فرص تعرضهم للوفاة، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية.
وتابع الباحثون، أن الأشخاص الذين يمتلكون مستويات عالية من فيتامين "د" تنخفض لديهم تماماً أو تكاد تختفى حدة أعراض وعلامات مرض سرطان الثدى أو أورام القولون، وكذلك مرضى سرطان الغدد الليمفاوية، مضيفين أن كل زيادة فى تركيز هذا الفيتامين الرائع بمقدار 10 نانو مول فى اللتر، يتبعها زيادة فى معدلات وفرص بقاء مرضى السرطان على قيد الحياة بنسبة 4% من الناحية النظرية.
ومن أبرز الأطعمة الغنية بفيتامين "د":الأسماك الغنية بالزيوت مثل السالمون والسردين والماكريل وكذلك الألبان وصفار البيض، وكما أنه يتكون فى الجلد عند التعرض للشمس بفعل الأشعة فوق البنفسجية، ويمكن الحصول عليه أيضاً من خلال المكملات الغذائية التى تباع بالصيدليات، ولكن بعد إشراف الطبيب.
وجاءت هذه النتائج بالمجلة الطبية "Journal of Clinical Endocrinology & Metabolism"، التى تصدرها جمعية الغدد الصماء الأمريكية، وكما نشرت على الموقع الإلكترونى لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية فى التاسع والعشرين من شهر أبريل الجارى.