شريف حمدان
16 / 05 / 2014, 46 : 07 AM
توجد العديد من الأمراض الروماتيزمية الناتجة عن نقص المناعة، وفى الفترة الأخيرة تطورت علاجات هذه الأمراض وانخفضت مضاعفاتها عن السابق، ومن هذه الأمراض الروماتويد المفصلى.
يقول دكتور عادل محمود أستاذ ورئيس قسم الروماتيزم بجامعة عين شمس، هناك تطور سريع وكبير فى العلاجات المتاحة لمرض الروماتويد المفصلى، وذلك عن طريق تقنين استخدام الأدوية والعقاقير القديمة التى تستخدم منذ الثمانينيات من حيث الجرعات والمزج مابين هذه الأدوية للمريض، مما أدى ذلك لحدوث تحسن كبير للمرضى من ناحية الالتهابات المفصلية بحسن استخدام هذه الأدوية.
ويضيف "عادل " أنه فى نهاية التسعينيات وبداية القرن الحالى، ظهرت العديد من الأدوية البيولوجية والتى تؤدى إلى تحسن سريع وغير عادى فى كل النواحى من حيث نشاط المرض، وقد أدى اكتشاف هذه الأدوية إلى تقليل المضاعفات التى كانت كثيرا ما تحدث لمرضى الروماتويد مثل اعوجاجات المفاصل وحدوث هشاشة بالعظام نتيجة فرط استخدام مشتقات الكورتيزون.
كما يوضح أستاذ ورئيس قسم الروماتيزم بجامعة عين شمس أن أصبح من النادر استخدام هذه الأدوية حدوث قصور شديد فى الدورة الدموية للقلب وكذلك تصلب الشرايين الذى طالما كان يحدث قبل اكتشاف هذه الأدوية.
وتابع الطبيب أن هذه الأدوية تحتاج لفحوصات بسيطة قبل البدء فى استخدامها، ومن هذه الفحوصات أشعة على الصدر واختبار دلالات الفيروسات الكبدية وبعض هذه الأدوية تأخذ فى المنزل تحت الجلد أسبوعيا، كما أن بعضها يحتاج لدخول المريض المستشفى، حيث يتم حقنها عن طريق إضافتها إلى محلول وتعطى بالتنقيط بالوريد.
يقول دكتور عادل محمود أستاذ ورئيس قسم الروماتيزم بجامعة عين شمس، هناك تطور سريع وكبير فى العلاجات المتاحة لمرض الروماتويد المفصلى، وذلك عن طريق تقنين استخدام الأدوية والعقاقير القديمة التى تستخدم منذ الثمانينيات من حيث الجرعات والمزج مابين هذه الأدوية للمريض، مما أدى ذلك لحدوث تحسن كبير للمرضى من ناحية الالتهابات المفصلية بحسن استخدام هذه الأدوية.
ويضيف "عادل " أنه فى نهاية التسعينيات وبداية القرن الحالى، ظهرت العديد من الأدوية البيولوجية والتى تؤدى إلى تحسن سريع وغير عادى فى كل النواحى من حيث نشاط المرض، وقد أدى اكتشاف هذه الأدوية إلى تقليل المضاعفات التى كانت كثيرا ما تحدث لمرضى الروماتويد مثل اعوجاجات المفاصل وحدوث هشاشة بالعظام نتيجة فرط استخدام مشتقات الكورتيزون.
كما يوضح أستاذ ورئيس قسم الروماتيزم بجامعة عين شمس أن أصبح من النادر استخدام هذه الأدوية حدوث قصور شديد فى الدورة الدموية للقلب وكذلك تصلب الشرايين الذى طالما كان يحدث قبل اكتشاف هذه الأدوية.
وتابع الطبيب أن هذه الأدوية تحتاج لفحوصات بسيطة قبل البدء فى استخدامها، ومن هذه الفحوصات أشعة على الصدر واختبار دلالات الفيروسات الكبدية وبعض هذه الأدوية تأخذ فى المنزل تحت الجلد أسبوعيا، كما أن بعضها يحتاج لدخول المريض المستشفى، حيث يتم حقنها عن طريق إضافتها إلى محلول وتعطى بالتنقيط بالوريد.