المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ترجمة عبد الستار الدهلوي


شريف حمدان
14 / 08 / 2014, 30 : 03 AM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif



احبتي في الله

ترجمة
عبد الستار الدهلوي



عبد الستار الدهلوي
(1286-1355)
هو عبد الستار بن عبد الوهاب،
أبو الفيض وأبو الإسعاد الدهلوي،
من العلماء الأفاضل،
محدث ومؤرخ،
والمدرس بالمسجد الحرام.

ولد بمكة سنة 1286 هـ، حفظ القرآن وطلب العلم صغيرا، فقرأ بالمدرسة الصولتية وأخذ عن شيوخها ومنها تخرج، ثم لازم حلقات دروس المسجد الحرام وأخذ عنهم، ثم رحل إلى المدينة المنورة وأخذ عن علمائها، عين مدرسا بالمسجد الحرام سنة 1349 هـ، وكانت حلقة درسه عند باب المحكمة الشرعية بعد صلاة العصر، وكانت دروسه في الحديث والتفسير ومصطلح الحديث [1]، وقد ضمت مكتبته الخاصة إلى مكتبة الحرم المكي الشريف، وكانت تحتوي على 1850 كتابا بين مخطوط ومطبوع، ومعظمها بخط يده [2].

شيوخه
عبدالمطلب الطايفي : إمام وخطيب مسجد عبدالله بن العباس بالطايف
عباس بن صديق مفتي مكة : أخذ عنه في التفسير والحديث والفقه وأجازه في رواية الحديث.
عبد الرحمن سراج.
أحمد أبو الخير مرداد.
محمد أنصاري السهارنفوري.
عبد الحق الإله أبادي.
صالح بن عبد الله السناري.
عبد الجليل برادة.
محمد علي ظاهر الوتري المدني.
أحمد بن إسماعيل البرزنجي.
محمد بن جعفر الكتاني.

تلاميذه

سليمان بن عبد الرحمن الصنيع : مدير مكتبة الحرم المكي الشريف.
عمر عبد الجبار.
زكريا بيلا : المدرس بالمسجد الحرام.

مؤلفاته

نور الأمة بتخريج كشف الغمّة.
فيض الملك الوهاب المتعالي بأنباء أوائل القرن الثالث عشر والتوالي.
أزهار البستان الطيبة النشر في ذكريات أعيان كل عصر.
ما قاله الأساطين.
السلسلة الذهبية في الشجرة الحجبية.
نزهة الأنظار والفكر فيما مضى من الحوادث والعبر.
نثر المآثر فيمن أدركت من الأكابر.
أعذب الموارد في برنامج كتب الأسانيد.
النجمة الزاهرة في أفاضل المائة العاشرة.
سرد النقول في تراجم الفحول.
مقدمة في النسب.
تحفة الأحباب في بيان اتصال الأنساب.
الإنصاف في حكم الاعتكاف.

وفاته

توفي الشيخ عبد الستار الدهلوي سنة 1355 هـ في مكة المكرمة [1].

المراجع

^ تعدى إلى الأعلى ل: أ ب الحجاز:عبد الستار الدهلوي
^ الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي:مكتبة الحرم المكي الشريف

ولا تنسونا من صالح الدعاء



http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif

عمر عبدالجواد
15 / 08 / 2014, 36 : 03 PM
جزاك الله خيرالجزاء

ابراهيم عبدالله
15 / 08 / 2014, 35 : 07 PM
جزاك الله خيرا وبارك فيك واثابك الجنة

شريف حمدان
15 / 08 / 2014, 58 : 08 PM
إن لفي قلبي سروراً
بمرورك أخي ******
الحاج
ابراهيم عبدالله
وأسأل الله لي ولك التوفيق والسداد
وأن يجمعنا في الفردوس ،
آمين.

شريف حمدان
15 / 08 / 2014, 58 : 08 PM
شرفت بمروركم
الطيب
وسعدت بكم كثيرا
حبيبي
الغالي
عمر