تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : قبل ان تعانق رمضان .


فاطمه
21 / 08 / 2008, 24 : 11 PM
http://up.ahlalalm.net/upfiles/71p50086.gif (http://up.ahlalalm.net/)




ها هي الأمة تنتظر قدوم شهر رمضان المبارك ، ومن هذه الأمة أنت أخي الشاب ، وقد استوقفني هذا القدوم كثيراً ، ودعتني نفسي للمشاركة في الترحاب به ، غير أن الأماني اجتالت في خاطري كثيراً ، بمن توجه له هذه المشاركة ، فرأيت أن الشباب على وجه العموم هم الأمل ، وبعد الله هم عون أمتهم على النجاح ، فجاءت هذه الرسالة مؤملاً أن تكون عربون وفاء بيني وبين أحبتي الشباب . فجاء خطابي يحمل في طياته كثيراً من الآمال تجاه هذه الفئة من الأمة ، فكانت هذه النداءات :

أخي الشاب : أجدني مضطراً للقاء بك هذه الوهلة على جانب من الرصيف ، أو في زوايا الملاعب الرياضية ، أو حتى في تجمعاتكم الليلية على ضفاف البحر أو على أطراف صحرائنا الجميلة . لأنقل لك مع إقبال رمضان مشاعر حب اجتالت في قلبي ، وعاشت في كل مشاعري لشخصك الكريم . فأعطني بضع دقائق من وقتك ، وآمل وأنت تقرأ حديثي أو تسمع لكلماتي أن تدرك جلياً أن مشاعر الحب هي الوحيدة التي ساقتني للقاء بك عبر بوابة الكلمة الهادفة .

أخي الشاب : لعله ولج أذنك كثيراً هذه الأيام حداء المحبين لاستقبال شهرهم ، ولعلك رأيت بعينيك ابتسامات عريضة على ثغور كثير من المسلمين ، واستعداد بهيج لاستقبال هذا الضيف الكريم ولكأني بك تتساءل لماذا هذا الحداء ؟ وما السبب الحقيقي لهذه البسمات ، وما الشيء الجديد في عالم هذا الشهر لمثل هذه الاستعدادات ؟

ومن حقك أن أقول لك : إن رمضان بالذات شهر له ميزة ، ووقت له فضل ، وزمان له مكرمات ، ولو تأملت قليلاً في هذا الشهر لأدركت حفظك الله برعايته أن قليلاً من أسرار رمضان توصل إلى عالم عظيم من الفرحة والسرور .

أخي الشاب : جاء رمضان ولك أن تتأمل أخي الشاب بين رمضان الفائت ، ورمضان القادم : كم من قوم رحلوا ؟

كم من أخ جمعتنا به الأيام رحل إلى عالم الآخرة ، ولكأني به اليوم رهين قبر ، وأسير ظلمات ، ، فما أجدرك أخي الفاضل بمحاسبة نفسك قبل رحيل كهذا الرحيل . لقد حفظ لنا الزمن آمالاً كانوا يعيشونها ، وطموحات يسعون لتحقيقها ، وكانوا ينتظرون رمضان لتحقيق بعض هذه الآمال ، وإنجاز هذه الطموحات غير أن الموت عاجلهم ، والقدر فاجأهم ، فكان الرحيل بلا ميعاد .

بات القوم ولكأني بهم ما بين فرح مسرور ، فتح له باب إلى الجنة فرأى فيها ما يتمناه فقال : يارب عجّل بقيام الساعة ! ، وآخر ضاق قبره عليه حتى اختلفت أضلاعه ، وعاش بقرب أنيس لا أسوأ منه ، ورأى بعينيه وعاش بحاله منظر الحيات والعقارب تتسلى على جسده فقال : يارب لا تقم الساعة .

أخي الشاب : أولائك الذين حدثتك عنهم في الصورة السابقة رحلوا ، ونسيهم أهلهم وذووهم ، وجاء رمضان هذه الوهلة على آخرين تعرضوا لحوادث مؤلمة ، فعاشوا مضاجعين للأسرة البيض ، لهم سنوات لم يشهدوا شمساً ولا قمراً ولم يروا ليلاً ولا نهاراً ، فماذا يعني لهم رمضان هذا العام ؟ غير تجديد الحسرة ، ونفاذ الدمعة ، وحسرات الحاضر المر وأنت حفظك الله برعايته في ريعان شبابك ، وفي كامل قواك فماذا يا ترى أنت فاعل في ظل هذه النعم ، وتجاه مثل هذه المكرمات ؟

أخي الشاب : عاد رمضان هذا العام وفي بلاد المسلمين أحزان ماثلة ، وظلمات عاتية ، عاد وقد خلّفت الحرب في بلاد المسلمين يتيم يترقرق الدمع في عينيه ألا يجد من يواسيه ، وأسرة فقدت معيلها فباتت تساهر القمر ، وتنتظر بلج الصبح لعرض شكواها على عامة المسلمين في سؤال عشاء ، أو البحث عن كساء ، وأحوال ترصدها العين ، من أشلاء ودماء ، وفراق وشتات ، وأنت آمن في بيتك ، مطمئن في حياتك ، مسرور بأفراحك ، فماذا أنت فاعل مع هذا القدوم المبارك .

أخي الشاب : الجرأة على المعصية ، والإقدام عليها ، سبب من أسباب سوء الخاتمة أجارك الله تعالى ، وقد صرّح ابن القيّم رحمه الله تعالى بمثل هذا فقال : ومن عقوبات المعاصي : أنها تخون العبد أحوج ما يكون إلى نفسه ... ومن ثم أمر أخوف من ذلك وأدهى منه وأمرّ وهو أن يخونه قلبه ولسانه عند الاحتضار والانتقال إلى الله تعالى فربما تعذّر عليه النطق بالشهادة كما شهد الناس كثيراً من المحتضرين أصابهم ذلك : حتى قيل بعضهم : قل : لا إله إلا الله فقال : آهـ ! آهـ ! لا أستطيع أن أقولها ! ....

وقيل لآخر : قل : لاإله إلا الله ، فقال : ما ينفعني ما تقول ، ولم أدع معصية إلا ركبتها ثم مات ولم يقلها . وقيل لآخر : قل : لاإله إلا الله فقال : وما يغني عني وما أعرف أني صليت لله صلاة ؟ ! فمات ولم يقلها . اهـ إلى غير ذلك من الأحوال المؤسفة التي تكون نهايتها مؤسفة نتيجة الإصرار على المعصية عافاك الله .

ومن عرف قدر هذه العواقب تفكّّّر في حاله ، وحاسب نفسه قبل فوات الأوان .فكم من معصية استعذبها الإنسان مع مرور الزمن ، وصار له إلف بها ، وتعلّق بها حتى أصبحت وأمست تسيطر على فكره ، وتحُدثه في خلواته فلما ازداد به هذا الحال وصار يعرف به في حياته كلها أصابته فاجعة الموت ،إثر حادث على الطريق فإذا بالرجل يردد في سكرات الموت الشهوة التي تعلّق بها ، واستمر المسكين على حاله حتى فاضت روحه وهو على هذه الحالة فإن لله وإن إليه راجعون من الخذلان .

أخي الشاب : أقبل رمضان وبين طياته حديث عظيم يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم : « إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب النار ، وصفدت الشياطين » وشهر تفتح فيه أبواب الجنان ما أجدرنا إلى اغتنامه بصيام النهار الذي تحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن فضله فقال : « من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه » وصلاة الليل مع عامة المسلمين في بيوت الله تعالى ، التي بلغ من فضلها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه » .

فإن أبيت إلا أن تكون حريصاً على المعصية ، مصراً على التقصير في الطاعة ، حتى في زمن الخيرات فأخشى أن يحال بينك وبين الهداية ، وحينئذ تتحقق فيك عظيم الخسارة . فياليت شعري من يفيق من غفلته قبل فوات أزمان الطاعة فإن للربح أياماً ، وللتجارة أوقاتاً . والخاسر من فاتته الفضائل وتمنى على الله الأماني . فإياك إياك .

وأخيراً أخي الشاب : هذه رسالتي بين يديك ، ولم يكن دافعها إليك إلا فيض مشاعر الحب لشخصك الكريم ، وأمنية تؤجج في نفسي آمالاً أن تكون بعد هذه الأسطر أحسن حال من سالف الأيام . حفظك الله وسترك ، وأقر عين أمتك بصلاحك وتوبتك . إنه أكرم مسؤول .

كريم القوصي
22 / 08 / 2008, 19 : 12 AM
http://up.ahlalalm.net/upfiles/71p50086.gif (http://up.ahlalalm.net/)





ها هي الأمة تنتظر قدوم شهر رمضان المبارك ، ومن هذه الأمة أنت أخي الشاب ، وقد استوقفني هذا القدوم كثيراً ، ودعتني نفسي للمشاركة في الترحاب به ، غير أن الأماني اجتالت في خاطري كثيراً ، بمن توجه له هذه المشاركة ، فرأيت أن الشباب على وجه العموم هم الأمل ، وبعد الله هم عون أمتهم على النجاح ، فجاءت هذه الرسالة مؤملاً أن تكون عربون وفاء بيني وبين أحبتي الشباب . فجاء خطابي يحمل في طياته كثيراً من الآمال تجاه هذه الفئة من الأمة ، فكانت هذه النداءات :

أخي الشاب : أجدني مضطراً للقاء بك هذه الوهلة على جانب من الرصيف ، أو في زوايا الملاعب الرياضية ، أو حتى في تجمعاتكم الليلية على ضفاف البحر أو على أطراف صحرائنا الجميلة . لأنقل لك مع إقبال رمضان مشاعر حب اجتالت في قلبي ، وعاشت في كل مشاعري لشخصك الكريم . فأعطني بضع دقائق من وقتك ، وآمل وأنت تقرأ حديثي أو تسمع لكلماتي أن تدرك جلياً أن مشاعر الحب هي الوحيدة التي ساقتني للقاء بك عبر بوابة الكلمة الهادفة .

أخي الشاب : لعله ولج أذنك كثيراً هذه الأيام حداء المحبين لاستقبال شهرهم ، ولعلك رأيت بعينيك ابتسامات عريضة على ثغور كثير من المسلمين ، واستعداد بهيج لاستقبال هذا الضيف الكريم ولكأني بك تتساءل لماذا هذا الحداء ؟ وما السبب الحقيقي لهذه البسمات ، وما الشيء الجديد في عالم هذا الشهر لمثل هذه الاستعدادات ؟

ومن حقك أن أقول لك : إن رمضان بالذات شهر له ميزة ، ووقت له فضل ، وزمان له مكرمات ، ولو تأملت قليلاً في هذا الشهر لأدركت حفظك الله برعايته أن قليلاً من أسرار رمضان توصل إلى عالم عظيم من الفرحة والسرور .

أخي الشاب : جاء رمضان ولك أن تتأمل أخي الشاب بين رمضان الفائت ، ورمضان القادم : كم من قوم رحلوا ؟

كم من أخ جمعتنا به الأيام رحل إلى عالم الآخرة ، ولكأني به اليوم رهين قبر ، وأسير ظلمات ، ، فما أجدرك أخي الفاضل بمحاسبة نفسك قبل رحيل كهذا الرحيل . لقد حفظ لنا الزمن آمالاً كانوا يعيشونها ، وطموحات يسعون لتحقيقها ، وكانوا ينتظرون رمضان لتحقيق بعض هذه الآمال ، وإنجاز هذه الطموحات غير أن الموت عاجلهم ، والقدر فاجأهم ، فكان الرحيل بلا ميعاد .

بات القوم ولكأني بهم ما بين فرح مسرور ، فتح له باب إلى الجنة فرأى فيها ما يتمناه فقال : يارب عجّل بقيام الساعة ! ، وآخر ضاق قبره عليه حتى اختلفت أضلاعه ، وعاش بقرب أنيس لا أسوأ منه ، ورأى بعينيه وعاش بحاله منظر الحيات والعقارب تتسلى على جسده فقال : يارب لا تقم الساعة .

أخي الشاب : أولائك الذين حدثتك عنهم في الصورة السابقة رحلوا ، ونسيهم أهلهم وذووهم ، وجاء رمضان هذه الوهلة على آخرين تعرضوا لحوادث مؤلمة ، فعاشوا مضاجعين للأسرة البيض ، لهم سنوات لم يشهدوا شمساً ولا قمراً ولم يروا ليلاً ولا نهاراً ، فماذا يعني لهم رمضان هذا العام ؟ غير تجديد الحسرة ، ونفاذ الدمعة ، وحسرات الحاضر المر وأنت حفظك الله برعايته في ريعان شبابك ، وفي كامل قواك فماذا يا ترى أنت فاعل في ظل هذه النعم ، وتجاه مثل هذه المكرمات ؟

أخي الشاب : عاد رمضان هذا العام وفي بلاد المسلمين أحزان ماثلة ، وظلمات عاتية ، عاد وقد خلّفت الحرب في بلاد المسلمين يتيم يترقرق الدمع في عينيه ألا يجد من يواسيه ، وأسرة فقدت معيلها فباتت تساهر القمر ، وتنتظر بلج الصبح لعرض شكواها على عامة المسلمين في سؤال عشاء ، أو البحث عن كساء ، وأحوال ترصدها العين ، من أشلاء ودماء ، وفراق وشتات ، وأنت آمن في بيتك ، مطمئن في حياتك ، مسرور بأفراحك ، فماذا أنت فاعل مع هذا القدوم المبارك .

أخي الشاب : الجرأة على المعصية ، والإقدام عليها ، سبب من أسباب سوء الخاتمة أجارك الله تعالى ، وقد صرّح ابن القيّم رحمه الله تعالى بمثل هذا فقال : ومن عقوبات المعاصي : أنها تخون العبد أحوج ما يكون إلى نفسه ... ومن ثم أمر أخوف من ذلك وأدهى منه وأمرّ وهو أن يخونه قلبه ولسانه عند الاحتضار والانتقال إلى الله تعالى فربما تعذّر عليه النطق بالشهادة كما شهد الناس كثيراً من المحتضرين أصابهم ذلك : حتى قيل بعضهم : قل : لا إله إلا الله فقال : آهـ ! آهـ ! لا أستطيع أن أقولها ! ....

وقيل لآخر : قل : لاإله إلا الله ، فقال : ما ينفعني ما تقول ، ولم أدع معصية إلا ركبتها ثم مات ولم يقلها . وقيل لآخر : قل : لاإله إلا الله فقال : وما يغني عني وما أعرف أني صليت لله صلاة ؟ ! فمات ولم يقلها . اهـ إلى غير ذلك من الأحوال المؤسفة التي تكون نهايتها مؤسفة نتيجة الإصرار على المعصية عافاك الله .

ومن عرف قدر هذه العواقب تفكّّّر في حاله ، وحاسب نفسه قبل فوات الأوان .فكم من معصية استعذبها الإنسان مع مرور الزمن ، وصار له إلف بها ، وتعلّق بها حتى أصبحت وأمست تسيطر على فكره ، وتحُدثه في خلواته فلما ازداد به هذا الحال وصار يعرف به في حياته كلها أصابته فاجعة الموت ،إثر حادث على الطريق فإذا بالرجل يردد في سكرات الموت الشهوة التي تعلّق بها ، واستمر المسكين على حاله حتى فاضت روحه وهو على هذه الحالة فإن لله وإن إليه راجعون من الخذلان .

أخي الشاب : أقبل رمضان وبين طياته حديث عظيم يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم : « إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب النار ، وصفدت الشياطين » وشهر تفتح فيه أبواب الجنان ما أجدرنا إلى اغتنامه بصيام النهار الذي تحدث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن فضله فقال : « من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه » وصلاة الليل مع عامة المسلمين في بيوت الله تعالى ، التي بلغ من فضلها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه » .

فإن أبيت إلا أن تكون حريصاً على المعصية ، مصراً على التقصير في الطاعة ، حتى في زمن الخيرات فأخشى أن يحال بينك وبين الهداية ، وحينئذ تتحقق فيك عظيم الخسارة . فياليت شعري من يفيق من غفلته قبل فوات أزمان الطاعة فإن للربح أياماً ، وللتجارة أوقاتاً . والخاسر من فاتته الفضائل وتمنى على الله الأماني . فإياك إياك .


وأخيراً أخي الشاب : هذه رسالتي بين يديك ، ولم يكن دافعها إليك إلا فيض مشاعر الحب لشخصك الكريم ، وأمنية تؤجج في نفسي آمالاً أن تكون بعد هذه الأسطر أحسن حال من سالف الأيام . حفظك الله وسترك ، وأقر عين أمتك بصلاحك وتوبتك . إنه أكرم مسؤول .


ماذا استطيع ان اقول لا يوجد ما اعلق به وادون كلمات تعبر عن جمال وروعة كلمات الموضوع التي تدل علي داخل كل منا

جزاكي الله خيرا اختي الكريمة فاطمة

أم نيره
22 / 08 / 2008, 04 : 10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله عنا خير الجزاء على ما تقدمه لنا

اسال الله تعالى ان يثبتك على الحق والطاعات وعمل الصالحات
وان يجعلك من ورثة جنة النعيم
وفقك الله تعالى

فاطمه
23 / 08 / 2008, 51 : 04 AM
ماذا استطيع ان اقول لا يوجد ما اعلق به وادون كلمات تعبر عن جمال وروعة كلمات الموضوع التي تدل علي داخل كل منا



جزاكي الله خيرا اختي الكريمة فاطمة



شكرا ً لك أخى كريم على مرورك العطر وكلامك الطيب


ربنا يبارك فيك ويجازيك عنا كل خير

فاطمه
23 / 08 / 2008, 54 : 04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله عنا خير الجزاء على ما تقدمه لنا

اسال الله تعالى ان يثبتك على الحق والطاعات وعمل الصالحات
وان يجعلك من ورثة جنة النعيم

وفقك الله تعالى


آآآآآآآآآآآآمين



إيانا وإياكم أختى ******ة أم نيرة


شكرا ً لك ِ على مرورك العطر وردك الطيب وحسن دعائك

جزاك ِ الله بمثله وأكثر



بارك الله فيك ِ وجزاك ِ عنا خيرا ً

ابوالخير
23 / 08 / 2008, 12 : 06 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
خطبة رائعه جداً
وموعظه ودعوه صادقه للتوبه
وتهيئة النفس لاستقبال شهر الخير والبركه
روعه روعه خالص
فتح الله عليكي يافطوم يابنتي
في ميزان حسناتك ان شاء الله
وكل عام وانتم بخير

فاطمه الزهراء
23 / 08 / 2008, 22 : 01 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

فاطمه
24 / 08 / 2008, 37 : 02 AM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
خطبة رائعه جداً
وموعظه ودعوه صادقه للتوبه
وتهيئة النفس لاستقبال شهر الخير والبركه
روعه روعه خالص
فتح الله عليكي يافطوم يابنتي
في ميزان حسناتك ان شاء الله
وكل عام وانتم بخير



بابا أبو الخير أُسعدت جدا ً بمروركم العطر الذى أتشرف به دوما ً ولردكم وكلامك الطيب
........فشكرا ً جزيلا ً لكم والدي العزيز الغالى


وكل سنة وحضرتك بخير والأسرة الكريمةكلها بخير وصحة وسلام

ويارب يتعاد عليكم بالخير والرحمة والمغفرة



ربنا يبارك لينا فيكم ويجازيكم عنا كل خير



تحياتي وتقديري لكم جميعا ً


دمتم لنا بكل خير و ود

فاطمه
24 / 08 / 2008, 39 : 02 AM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .


شكرا ً لك ِ أختى الكريمة على مرورك العطر وردك الطيب


أهلا ً وسهلا ً بيك ِ
نورتي ملتقانا ******

ننتظر إبدعاتك معنا



بارك الله فيك ِ وجزاك ِ عنا خيرا ً

احمد عمر
25 / 08 / 2008, 33 : 02 AM
جزاكي الله خيرا اختنا الفاضله علي هذا الموضوع الاكثر من رائع ونتمني من الله التوفيق
وفقناالله لما يحبه ويرضاه
علي خدمة كتابه وسنة نبيه الكريم صلي الله عليه وسلم
كل عام وانتم جميعا بخير

محمد نصر
25 / 08 / 2008, 03 : 03 AM
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيكي اختنا الكريمه فاطمه علي هذا الموضوع الرااائع

ادعوا الله ان يجعل كل ايامان رمضان لما فيها من الخيرات والبركات

جزاكي الله خيرا

وكل عام وانتي بخير

فاطمه
25 / 08 / 2008, 51 : 05 AM
جزاكي الله خيرا اختنا الفاضله علي هذا الموضوع الاكثر من رائع ونتمني من الله التوفيق
وفقناالله لما يحبه ويرضاه
علي خدمة كتابه وسنة نبيه الكريم صلي الله عليه وسلم
كل عام وانتم جميعا بخير



شكرا ً لك أخى الكريم أحمد على مرورك العطر وردك الطيب


بارك الله فيك وجزاك عنا خيرا ً


وفقنا وإياكم إلى ما يحب ويرضى


وكل سنة وحضرتك طيب

فاطمه
25 / 08 / 2008, 56 : 05 AM
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

بارك الله فيكي اختنا الكريمه فاطمه علي هذا الموضوع الرااائع

ادعوا الله ان يجعل كل ايامان رمضان لما فيها من الخيرات والبركات

جزاكي الله خيرا

وكل عام وانتي بخير


شكرا ً لحضرتك أستاذي الفاضل على مروركم العطر وردكم الطيب


بارك الله فيكم وجزاكم عنا خيرا ً


وكل عام وأنتم بخير