طويلب علم مبتدئ
11 / 09 / 2015, 55 : 11 AM
أ- ما هي فوائدُ طلبِ العلمِ؟
* فوائدُ طلبِ العلمِ:
1- به يُعرفُ اللهُ ويُعبدُ ويُوحَّدُ؛ كما قال تعالى: ﴿ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ ﴾ [محمد: 19].
2- هو أساسُ صحةِ الاعتقادِ والعباداتِ.
3- طلبُ العلمِ عبادةٌ.
- طريق الوصول إلى الجنة؛ فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- ) ... وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ... (.
5- يُكسبُ صاحبه خشية الله والتواضع للخلق؛ كما قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ﴾ [فاطر: 28].
6- يبقى أجرهُ بعد انقطاعِ أجلهِ؛ فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: ) إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلاثَةٍ: إِلَّا مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ (.
7– رفعةٌ في الدُّنيا والآخرة؛ كما قال تعالى: ﴿... يَرْفَعِ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴾ [المجادلة: 11].
وقال تعالى: ﴿... قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُو الْأَلْبَابِ ﴾ [الزمر: 9].
8- برهانٌ على خيريةِ العبدِ واصطفاءِ اللهِ لهُ؛ كما قالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ) مَنْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ... (.
ب- كيف تعلم أمور الدِّينِ؟
* وسائلُ تعلُّمِ أمورِ الدين:
هناك وسائل متعددةٌ لتعلمِ أمور الدينِ؛ لعلَّ أهمها ما يلي:
1- سؤالُ أهلِ الذِّكر منْ أهلِ العلمِ؛ كما قال تعالى: ﴿...فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لا تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: 43].
2- طلبُ العلمِ الشَّرعيِّ؛ والتَّفقُّهُ على يدِ علماءِ الأمةِ الثقاتِ الأثباتِ.
3- قراءةُ كتبِ أهلِ العلمِ النَّافعةِ.
4- الاستماعُ لأشرطةِ أهلِ العلمِ النافعةِ.
5- الاستماعُ لبرامجِ أهلِ العلمِ على المذياع؛ كما هو الشأنُ في (إذاعة القرآن الكريم بالمملكة العربية السعودية).
6- الاستفادةُ من التقنية الحديثةِ؛ كما هو الحالُ في مواقع أهل العلم على الشبكة العالمية (الإنترنت).
7- الانخراطُ في المعاهدِ أو الكلياتِ الشرعيةِ.
* فوائدُ طلبِ العلمِ:
1- به يُعرفُ اللهُ ويُعبدُ ويُوحَّدُ؛ كما قال تعالى: ﴿ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ ﴾ [محمد: 19].
2- هو أساسُ صحةِ الاعتقادِ والعباداتِ.
3- طلبُ العلمِ عبادةٌ.
- طريق الوصول إلى الجنة؛ فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- ) ... وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللهُ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ... (.
5- يُكسبُ صاحبه خشية الله والتواضع للخلق؛ كما قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ﴾ [فاطر: 28].
6- يبقى أجرهُ بعد انقطاعِ أجلهِ؛ فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: ) إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلاثَةٍ: إِلَّا مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ (.
7– رفعةٌ في الدُّنيا والآخرة؛ كما قال تعالى: ﴿... يَرْفَعِ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴾ [المجادلة: 11].
وقال تعالى: ﴿... قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُو الْأَلْبَابِ ﴾ [الزمر: 9].
8- برهانٌ على خيريةِ العبدِ واصطفاءِ اللهِ لهُ؛ كما قالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ) مَنْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ... (.
ب- كيف تعلم أمور الدِّينِ؟
* وسائلُ تعلُّمِ أمورِ الدين:
هناك وسائل متعددةٌ لتعلمِ أمور الدينِ؛ لعلَّ أهمها ما يلي:
1- سؤالُ أهلِ الذِّكر منْ أهلِ العلمِ؛ كما قال تعالى: ﴿...فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لا تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: 43].
2- طلبُ العلمِ الشَّرعيِّ؛ والتَّفقُّهُ على يدِ علماءِ الأمةِ الثقاتِ الأثباتِ.
3- قراءةُ كتبِ أهلِ العلمِ النَّافعةِ.
4- الاستماعُ لأشرطةِ أهلِ العلمِ النافعةِ.
5- الاستماعُ لبرامجِ أهلِ العلمِ على المذياع؛ كما هو الشأنُ في (إذاعة القرآن الكريم بالمملكة العربية السعودية).
6- الاستفادةُ من التقنية الحديثةِ؛ كما هو الحالُ في مواقع أهل العلم على الشبكة العالمية (الإنترنت).
7- الانخراطُ في المعاهدِ أو الكلياتِ الشرعيةِ.