المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إحياء سنة التكبير في ليلةالعيد


حنان
29 / 09 / 2008, 12 : 09 PM
قال تعالى :

"وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ"

أكملنا العدة ولله الحمد والمنه ، فلنحرص على التكبير ولنعلمه أهلنا وأولادنا في بيوتنا ولنكبر في شوارعنا ، وأسواقنا ، ومساجدنا ، وفي كل مكان
فحري بنا نحن المسلمين أن نحيي هذه السنة التي هجرت في هذه الأيام ، وتكاد تنسى حتى من أهل الصلاح والخير لخلاف ما كان عليه السلف الصالح.

صفة التكبير

الأول الله أكبر .. الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر .. الله أكبر .. ولله الحمد "

الثاني الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. لا إله إلا الله ، الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. ولله الحمد
الثالث الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. لا إله إلا الله ، الله أكبر .. الله أكبر .. ولله الحمد "

عيدكم مبارك وعساكم من عواده

كريم القوصي
29 / 09 / 2008, 08 : 10 PM
بارك الله فيكي اختي الكريمة حنان

وكل عام وانتم بخير

جزاكي الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك

طويلب علم مبتدئ
30 / 09 / 2008, 21 : 02 AM
بارك الله فيك الاخت حنان

محمد عصام
03 / 10 / 2008, 08 : 05 AM
بنى الله لكى قصرا فى جنات عدن وجزاكى الله خير الجزاء وبارك الله فيكى اختى الكريمة والفاضلة حنان وكل عام وانتى بخير

علي الحكيم
03 / 10 / 2008, 37 : 05 PM
الأصل في التكبير في ليلة العيد ، وقبل صلاة العيد في الفطر من رمضان ، وفي عشر ذي الحجة ، وأيام التشريق أنه مشروع في هذه الأوقات العظيمة وفيه فضل كثير .لقوله تعالى في التكبير في عيد الفطر : " ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون " وقوله تعالى في عشر ذي الحجة وأيام التشريق :" ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام " الآية ، وقوله عز وجل : " واذكروا الله في أيام معدودات " الآيةومن جملة الذكر المشروع في هذه الأيام المعلومات والمعدودات التكبير المطلق والمقيد ، كما دلت على ذلك السنة المطهرة وعمل السلف ، وصفة التكبير المشروع : أن كل مسلم يكبر لنفسه منفرداً ويرفع صوته به حتى يسمعه الناس فيقتدوا به ويذكرهم به .أما التكبير الجماعي المبتدع فهو أن يرفع جماعة – اثنان فأكثر – الصوت بالتكبير جميعاً يبدؤونه جميعاً ويُنْهونه جميعاً بصوت واحد وبصفة خاصة .وهذا العمل لا أصل له ولا دليل عليه ، فهو بدعة في صفة التكبير ما أنزل الله بها من سلطان ، فمن أنكر التكبير بهذه الصفة فهو محق ؛ وذلك لقوله - صلى الله عليه وسلم -: " من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد " أي مردود غير مشروع ، وقوله - صلى الله عليه وسلم - : " وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة " .والتكبير الجماعي محدث فهو بدعة ، وعمل الناس إذا خالف الشرع المطهر وجب منعه وإنكاره ؛ لأن العبادات توقيفية لا يشرع فيها إلا ما دل عليه الكتاب والسنة ، أما أقوال الناس وآراؤهم فلا حجة فيها إذا خالفت الأدلة الشرعية ، وهكذا المصالح المرسلة لا تثبت بها العبادات ، وإنما تثبت العبادة بنص من الكتاب أو السنة أو إجماع قطعي .والمشروع أن يكبر المسلم على الصفة المشروعة الثابتة بالأدلة الشرعية وهي التكبير فرادى .وقد أنكر التكبير الجماعي ومنع منه سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم مفتي الديار السعودية – رحمه الله – وأصدر في ذلك فتوى ، وصدر مني في منعه أكثر من فتوى ، وصدر في منعه - أيضاً - فتوى من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .والله المسؤول أن يوفقنا وسائر إخواننا للفقه في دينه والثبات عليه، وأن يجعلنا جميعاً من دعاة الهدى وأنصار الحق ، وأن يعيذنا وجميع المسلمين من كل ما يخالف شرعه إنه جواد كريم ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه .( مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ : عبد العزيز بن باز رحمه الله ) .المصدر : الإسلام اليوم

بلا الزعيم
08 / 10 / 2008, 03 : 07 PM
الموضوع جمــيل يااخت حنان ولكنه كثير الاخطاء ارجوا منك التصحيح وجزاكى الله خيراً