محمد برجيس
03 / 10 / 2008, 44 : 11 PM
كان الملك فيصل ملك السعودية في عام 1976م كان قد دعا الشيخ عبدالباسط والشيخ مصطفى والشيخ الطبلاوي الى زيارة السعودية وتلاوة القران في الحرم وفي أحد الأيام خرج الثلاثة الى السوق فذهبوا الى محل أشرطة قران فقال الشيخ مصطفى لصاحب المحل هل عندك شرايط للشيخ مصطفى اسماعيل قال له لا اعرفه ولا امتلك له اي شرايط قال هل عندك شرايط للشيخ الطبلاوي قال له من الشيخ الطبلاوي اول مرة اسمع هذا الاسم قال له هل عندك شرايط للشيخ عبدالباسط قال له نعم تفضل هذه شرايط الشيخ عبدالباسط
فقال الشيخ عبدالباسط احرجتني يا عم الشيخ مصطفى
إن هذا الموقف هو درس لكل قراء العصر الحالي انظر الى الشيخ مصطفى وهو يداعب الشيخ عبدالباسط ومدى الاحترام الذي كان موجود بينهم ولكن حال القراء اليوم بيقطعوا على بعض في المعازي
والله شهد أحد الاصدقاء عزاء لقارئين اذاعيين فبدأ احد القراء بعد العشاء واطااااااااال القرائه فكلمه زميله القارئ وتعاركا فقام صاحب العزاء بطردهم فضيحه وعندي اسم القارئين
وهذا هو سبب تأخرنا في عالم القران ولكن هل يمكن ان ياتي قارئ يهز عالم القرائه في العصر الحالي هذا ما انتظر اجابته منكم
رحم الله عم الشيخ مصطفى وعم الشيخ عبدالباسط واطال في عمر الطبلاوي وهداه الى ما فيه الحق والخير والهدى وشكرا لكم على المرور اخوكم محمد احمد برجيس
فقال الشيخ عبدالباسط احرجتني يا عم الشيخ مصطفى
إن هذا الموقف هو درس لكل قراء العصر الحالي انظر الى الشيخ مصطفى وهو يداعب الشيخ عبدالباسط ومدى الاحترام الذي كان موجود بينهم ولكن حال القراء اليوم بيقطعوا على بعض في المعازي
والله شهد أحد الاصدقاء عزاء لقارئين اذاعيين فبدأ احد القراء بعد العشاء واطااااااااال القرائه فكلمه زميله القارئ وتعاركا فقام صاحب العزاء بطردهم فضيحه وعندي اسم القارئين
وهذا هو سبب تأخرنا في عالم القران ولكن هل يمكن ان ياتي قارئ يهز عالم القرائه في العصر الحالي هذا ما انتظر اجابته منكم
رحم الله عم الشيخ مصطفى وعم الشيخ عبدالباسط واطال في عمر الطبلاوي وهداه الى ما فيه الحق والخير والهدى وشكرا لكم على المرور اخوكم محمد احمد برجيس