![]() |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اقتباس:
هاسمع وارد ان شاء الله |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين هارد الآن ع شعائر فجر امبارح |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم السبت اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 21 يناير 8 ربيع النور تنقل صلاة فجر اليوم من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة زينب سليلة البيت الشريف الطاهر الله الله الله http://www.rahalat.net/images/masjd2.jpg http://www.rahalat.net/images/extra5.jpg يقع مسجد السيدة زينب في ميدان السيدة زينب . والمسجد ينسب إلى السيدة زينب بنت سيدنا على بن أبى طالب رضي الله عنة والسيدة فاطمة الزهراء بنت رسول الله ، وشقيقة الحسن والحسين ، وحفيدة الرسول علية الصلاة والسلام ، ولدت عام 5 هجرية ، اى قبل وفاة الرسول ( ص ) بست سنوات تقريبا ) يذكر أن الرسول قد توفى في عام 11 هجرية ) وكانت على قدر عظيم من العلم ومكارم الأخلاق ، ثم تزوجت بابن عمها الإمام عبدالله بن جعفر الطيار وكان لها 4 أبناء هم محمد وعليا وعباس وأم كلثوم . بعد الفتنة الكبرى التى حصلت في العراق لم يتبق احد من اهلها سوى الإمام الحسين ، والإمام على زين العابدين ، ثم قررت أن تعود إلى المدينة المنورة فجاء إليها الكثيرون حتى يقدموا لها العزاء. وبعد ذلك اختارت السيدة زينب ( رضي الله عنها ) مصر لتستقر فيها ، فاستقبلها والى مصر وكان معه كبار رجال الدولة حينذاك وانتظرها في مدينة بلبيس بالشرقية . وقد توفيت السيدة زينب سنة 62 هجرية ، اى أنها توفيت عن عمر يناهز 57 عاما ودفنت بضريحها الموجود حاليا داخل المسجد . وكان المسجد قد رمم من قبل عدة مرات حتى عام 1940م أقامت وزارة الأوقاف المبنى الحالي وقد أضيف إلى مساحتة مساحات أخرى عام 1969م ، ثم تم تطويره ليصبح بشكله الحالي خلال عام 2000 م . والقاريء مولانا الشيخ محمود صديق المنشاوي http://3.bp.blogspot.com/_lKUierxCMw...nchaouiko2.jpg الشيخ ابن الشيخ اخو الشيخ وابو الشيخ الله الله الله الشيخ محمود صديق المنشاوي ثالث فرسان عائلة الشيخ صديق المنشاوي التي ضمت 18 فرداً حفظوا وخدموا القرآن الكريم في كل مكان رحلوا وأقاموا فيه. والشيخ محمود صديق أحد أفراد هذه السلسلة الطيبة صاحب الصوت الشجي الباكي، ذاع صيته بين اهله في جنوب مصر قبل أن يحضر للقاهرة ويدخل الإذاعة المصرية، قرأ السورة في اعز مساجد المصريين مسجد الامام الشافعي كما طاف عددا من مدن وبلدان العالم الإسلامي. أبا عن جد، وجدا عن سابع جد تتوارث هذه العائلة تلاوة وتجويد كتاب الله، حيث يقوم الأبناء بغرس حب التلاوة في أولادهم ثم احفادهم، فعائلة الشيخ صديق المنشاوي يطلق عليها عائلة “بيت القرآن” . والمبتهل الشيخ عبد اللطيف العزب وهدان http://i.ytimg.com/vi/RwOaWOC9ECM/0.jpg مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل ان شاء الله هاسمع الشعائر وارجع بالرد |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين الله الله الله روعه روعه روعه يامولانا روعه خالص http://3.bp.blogspot.com/_lKUierxCMw...nchaouiko2.jpg ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك يارب |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين السلام عليكم استاذ أبوالخير فقط كنت اريد التصحيح تلاوة الشيخ محمود المنشاوي حفظه الله كانت يوم الأحد تاريخ 20 يناير 2013 |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اقتباس:
صح ياقاريء القرأن صح مولانا المنشاوي من فجر امبارح 20 يناير وقاريء فجر اليوم الإثنين مولانا فاروق احمد ضيف متشكر يحبيبي متشكر جداً |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين الآن ان شاء الله الرد على شعائر فجر يوم الأحد اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله اللهم فرج كربتنا واقض حاجتنا وجنبنا الأمراض والأسقام وابعد الفتن عن مصر وفلسطين والشام واغفر لنا واعف عنا وارزقنا من فضلك يارب العالمين 20 يناير2013_8 ربيع الأول 1434 شعائر الفجر تم نقلها من رحاب مسجد مولاتنا السيدة زينب سليلة البيت الشريف الطاهر الله الله الله http://www.rahalat.net/images/masjd2.jpg http://www.rahalat.net/images/extra5.jpg يقع مسجد السيدة زينب في ميدان السيدة زينب . والمسجد ينسب إلى السيدة زينب بنت سيدنا على بن أبى طالب رضي الله عنة والسيدة فاطمة الزهراء بنت رسول الله ، وشقيقة الحسن والحسين ، وحفيدة الرسول علية الصلاة والسلام ، ولدت عام 5 هجرية ، اى قبل وفاة الرسول ( ص ) بست سنوات تقريبا ) يذكر أن الرسول قد توفى في عام 11 هجرية ) وكانت على قدر عظيم من العلم ومكارم الأخلاق ، ثم تزوجت بابن عمها الإمام عبدالله بن جعفر الطيار وكان لها 4 أبناء هم محمد وعليا وعباس وأم كلثوم . بعد الفتنة الكبرى التى حصلت في العراق لم يتبق احد من اهلها سوى الإمام الحسين ، والإمام على زين العابدين ، ثم قررت أن تعود إلى المدينة المنورة فجاء إليها الكثيرون حتى يقدموا لها العزاء. وبعد ذلك اختارت السيدة زينب ( رضي الله عنها ) مصر لتستقر فيها ، فاستقبلها والى مصر وكان معه كبار رجال الدولة حينذاك وانتظرها في مدينة بلبيس بالشرقية . وقد توفيت السيدة زينب سنة 62 هجرية ، اى أنها توفيت عن عمر يناهز 57 عاما ودفنت بضريحها الموجود حاليا داخل المسجد . وكان المسجد قد رمم من قبل عدة مرات حتى عام 1940م أقامت وزارة الأوقاف المبنى الحالي وقد أضيف إلى مساحتة مساحات أخرى عام 1969م ، ثم تم تطويره ليصبح بشكله الحالي خلال عام 2000 م . والقاريء مولانا الشيخ محمود صديق المنشاوي http://3.bp.blogspot.com/_lKUierxCMw...nchaouiko2.jpg الشيخ ابن الشيخ اخو الشيخ وابو الشيخ الله الله الله الشيخ محمود صديق المنشاوي ثالث فرسان عائلة الشيخ صديق المنشاوي التي ضمت 18 فرداً حفظوا وخدموا القرآن الكريم في كل مكان رحلوا وأقاموا فيه. والشيخ محمود صديق أحد أفراد هذه السلسلة الطيبة صاحب الصوت الشجي الباكي، ذاع صيته بين اهله في جنوب مصر قبل أن يحضر للقاهرة ويدخل الإذاعة المصرية، قرأ السورة في اعز مساجد المصريين مسجد الامام الشافعي كما طاف عددا من مدن وبلدان العالم الإسلامي. أبا عن جد، وجدا عن سابع جد تتوارث هذه العائلة تلاوة وتجويد كتاب الله، حيث يقوم الأبناء بغرس حب التلاوة في أولادهم ثم احفادهم، فعائلة الشيخ صديق المنشاوي يطلق عليها عائلة “بيت القرآن” . ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك من الربع 164 - الجزء 21 من الختمة المباركة لكتاب الله الكريم من سورة الروم الشريفه من الآية الكريمه 1 حتى الآية الشريفه 30 ثم ابتهال جميل للشيخ عبداللطيف العزب وهدان http://i.ytimg.com/vi/RwOaWOC9ECM/0.jpg مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل الله الله الله الله الله الله ... ثم التلاوة الثانيه لمولانا المنشاوي ما تيسر من سورة الأعلى الشريفه ثم صلاة الفجر الحاضر بصوت الشيخ مصطفى عزت حميدان http://i.ytimg.com/vi/ZOBhug-LAkA/0.jpg امام وخطيب المسجد الزينبي الشريف وتلا في الركعة الشريفة الأولى ما تيسر من سورة الحجرات الشريفه من الآية الكريمه 1 حتى الآية الشريفه 5 وفي الركعة الشريفة التانيه سورة الإنفطار الشريفه ___________ والشكر كل الشكر لبنتي الغاليه فطوم على رفعها لشعائر الفجر فلولاها لما سمعت فجراً ولا ابتهالاً ربنا يرحم ابوها ويحسن اليه يارب ويكرم نزله ويوسع مدخله ويغفر له |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم الإثنين اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 21 يناير 9 ربيع النور تنقل صلاة فجر اليوم من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر الله الله الله http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام 47 هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة 117هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة 510 هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة 1173هـ (1760م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة 1266هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة 1322هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على 6 أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ فاروق احمد ضيف http://l.yimg.com/lo/api/res/1.2/sL1...lmgd/-2-21.gif الشيخ الشيخ فاروق من محافظة المنوفيه المشهوره بقرائها الأفذاذ مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله والمبتهل الشيخ فوزي عبد الغفار http://ahlalalm.org/vb/imgcache/19492.imgcache مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي وأم المصلين فضيلة الشيخ عيد محمد معوض http://www.egynews.net/wps/wcm/conne...pg?MOD=AJPERES ان شاء الله هاسمع الشعائر وارجع بالرد |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين الآن ان شاء الله الرد على شعائر فجر يوم الإثنين اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله اللهم فرج كربتنا واقض حاجتنا وجنبنا الأمراض والأسقام وابعد الفتن عن مصر وفلسطين والشام واغفر لنا واعف عنا وارزقنا من فضلك يارب العالمين 21 يناير2013_9 ربيع الأول 1434 من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام ٤٧ هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة ١١٧هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة ٥١٠ هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة ١١٧٣هـ (١٧٦٠م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة ١٢٦٦هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة ١٣٢٢هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على ٦ أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ فاروق احمد ضيف http://l.yimg.com/lo/api/res/1.2/sL1...lmgd/-2-21.gif الشيخ فاروق من محافظة المنوفيه المشهوره بقرائها الأفذاذ مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك من الربع 165 - الجزء 21 من الختمة المباركة لكتاب الله الكريم من سورة الروم الشريفه من الآية الكريمه 31 حتى الآية الشريفه 53 ثم ابتهال جميل للشيخ فوزي عبد الغفار http://ahlalalm.org/vb/imgcache/19492.imgcache مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع والصوت الشجي الله الله الله الله الله الله ... ثم التلاوة الثانيه لمولانا الضيف ما تيسر من سورة الأحزاب الشريفه من الآية الكريمه 41 حتى الآية الكريمه 48 ثم صلاة الفجر الحاضر بصوت الشيخ عيد محمد معوض http://www.egynews.net/wps/wcm/conne...pg?MOD=AJPERES امام وخطيب المسجد السكيني الشريف وتلا في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة البقرة الشريفه من الآية الكريمه 218 حتى الآية الشريفه 220 والشكر كل الشكر لبنتي الغاليه فطوم على رفعها لشعائر الفجر فلولاها لما سمعت فجراً ولا ابتهالاً ربنا يرحم ابوها ويحسن اليه يارب ويكرم نزله ويوسع مدخله ويغفر له |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين
|
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم الثلاثاء اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 22 يناير 10ربيع النور تنقل صلاة فجر اليوم من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر الله الله الله http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام ٤٧ هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة ١١٧هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة ٥١٠ هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة ١١٧٣هـ (١٧٦٠م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة ١٢٦٦هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة ١٣٢٢هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على ٦ أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ محمدي بحيري عبدالفتاح http://img297.imageshack.us/img297/3287/59744017vf9.jpg مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله والمبتهل الشيخ منتصر الأكرت http://images.alwatanvoice.com/news/...9998336239.jpg مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي وأم المصلين فضيلة الشيخ عيد محمد معوض http://www.egynews.net/wps/wcm/conne...pg?MOD=AJPERES ان شاء الله هاسمع الشعائر وارجع بالرد |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين http://www.up.qatarw.com/up/2010-06-..._573266505.jpg ياخير من دفنت في القاع اعظمه فطاب من طيبهن القاع والأكم روحي فداء لقبر انت ساكنه فيه العفاف وفيه الجود والكرم |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم الأربعاء اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 23 يناير 11ربيع النور تنقل صلاة فجر اليوم من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام ٤٧ هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة ١١٧هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة ٥١٠ هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة ١١٧٣هـ (١٧٦٠م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة ١٢٦٦هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة ١٣٢٢هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على ٦ أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ اسماعيل السيد الطنطاوي http://i.ytimg.com/vi/tvgHIRzAjEA/0.jpg مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله والمبتهل الشيخ معوض مصطفى الفشني http://www.imeezo.com/v/images/47048682934606587668.jpg مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي وأم المصلين فضيلة الشيخ عيد محمد معوض http://www.egynews.net/wps/wcm/conne...pg?MOD=AJPERES ان شاء الله هاسمع الشعائر وارجع بالرد |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين http://www.up.qatarw.com/up/2010-06-..._573266505.jpg ياخير من دفنت في القاع اعظمه فطاب من طيبهن القاع والأكم روحي فداء لقبر انت ساكنه فيه العفاف وفيه الجود والكرم |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم الأربعاء اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 24 يناير 12ربيع النور تنقل صلاة فجر اليوم من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام ٤٧ هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة ١١٧هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة ٥١٠ هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة ١١٧٣هـ (١٧٦٠م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة ١٢٦٦هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة ١٣٢٢هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على ٦ أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ محمود ابو الوفا الصعيدي http://i64.servimg.com/u/f64/11/74/45/30/05022010.jpg مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره القارئ الشيخ محمود أبو الوفا الصعيدي من مواليد عام1954 م في قرية كلح الجبل محافظة أسوان بصعيد مصر, بدأ رحلته مع القرآن قبل سن الرابعة علي يد والدته التي اشتهرت بتعليم أولادها القرآن الكريم. حيث كان والدها من رجال الدين في القرية, وبعدها التحق بكتاب القرية كعادة أهل صعيد مصر وحصل علي دبلوم الثانوية التجارية عام1972 م ثم معهد الشئون الاجتماعية, انتقل من أسوان للعمل في القاهرة كي يتسني له دراسة القراءات وعلوم القرآن في صحن الأزهر, وبعدها ترك الوظيفة كي يتفرغ لكتاب الله ويلبي رغبة المستمعين في داخل مصر وخارجها. يقول الشيخ محمود أبو الوفا الصعيدي إن شيخي في الكتاب الشيخ محمد أبو العلا كان يقول إني أري فتوحا لهذا الولد في قراءة القرآن الكريم وألحقني بالأزهر وأول ما قرأت أمام الجمهور كان ذلك عام1976 م في قريتي ولم أشعر برهبة ولا خوف, بل كان هناك اطمئنان, لكن الرهبة كانت حينما قرأت في الإذاعة علي الهواء عام1995 م من مسجد السيدة زينب وأحسست أني أقرأ للعالم كله. وأضاف: تأثرت بالشيخ عبدالباسط عبدالصمد والشيخ المنشاوي وهم أول قراء للقرآن سمعناهم, وكذلك الشيخ مصطفي إسماعيل والشيخ ـ البهتيمي, فهؤلاء جميعا سادوا العالم وكانوا قمما في التلاوة, لكن الشيخ عبدالباسط ساد العالم بحلاوة بصوته وهذه هبة من الله وأصدرت أول شريط كاسيت عام1983 م لسورتي النمل ومريم وانتشرت في العالم الاسلامي وانهالت علي الدعوات لإحياء الليالي مما دعاني لترك الوظيفة والتفرغ لكتاب الله وحاليا عندي مائة شريط بين تجويد وترتيل.. وأضاف بدأت رحلات السفر بعد انضماني إلي الإذاعة المصرية عام1992 م, وسافرت بعدها لإحياء ليالي رمضان في ساحل العاج وكانت ـ هناك رهبة لأن المستمعين غير العرب, لكن وجدت أهل ساحل العاج يحبون سماع القرآن ويتبركون به وبعد أن انتهيت من القراءة هجموا علي كي يقبلوا يدي ويتمسحوا بعباءتي, لأنهم يعتبرون العرب هم أقارب النبي صلي الله عليه وسلم ـ بعدها سافرت إلي استراليا بدعوة من الشيخ تاج الدين الهلالي مفتي استراليا مرتين والي تركيا والهند والمغرب وسوريا وتركيا. وهناك مواقف لا تعجبني كشرب السجائر أو الكلام في أثناء القراءة, ووضع قدم علي قدم, لأن هذا معناه الاستهزاء بكتاب الله تعالي. وأشار الي أنه يوجد في صعيد مصر جمهور لم أجده في اي مكان حيث يتفاعلون مع القرآن بطريقة فريدة, وعندما يسمعون القرآن ينزل عليهم ما بين باك و صارخ ومتفكر وأكد أن هناك بعض القراء يوهم المستمعين أن نفسه طويل لكنه يتنفس في أثناء الأداء, والذي يضطره أن يقف في مكان لا يجب الوقوف عليه ـ بطريقة السرقة, وهذا مخالف لقواعد التلاوة وعلامات الوقف, لكن إطالة النفس تأتي بالتدريب وليس بالمخالفة وقد قرأت الفاتحة في نفس واحد وهذا فضل من الله ـ وعن ادخال نغمات الأغاني علي تجويد القرآن قال: بعض الشباب يري انه بفعلته هذه هو يبدع لكن لا يبدع, كأن يسمع اغنية لأم كلثوم ويقوم بوزن الآيات علي نفس اللحن وهذا حرام ـ نحن نتعلم النغم كسمع وحتي لا يكون هناك نشاز لأذن المستمع, وكيفية الانتقال من نغمة لنغمة, وقال العلماء إن أحسن من يتلو كتاب الله هو من إذا سمعته حسبته يخشي الله. القرآن سمع بالقلب والتفكر والعقل والتدبر ومعايشة المعني, ونصيحتي للشباب أن يتجهوا لكتاب الله حفظا وسماعا والتعلم علي يد شيخ, وان يشغل كل وقته بقراءة القرآن, لأنه أكثر تفلتا من الإبل ـ في عقالها, وشيوخنا قالوا من قرأ الخمس لا ينسي. بمعني أن يقرأ علي الأقل كل يوم خمسة أجزاء حيث قال النبي من اراد الدنيا فعليه بالقرآن ومن أراد الآخرة فعليه بالقرآن ومن أرادهما معا فعليه بالقرآن). وأشار إلي أنه ليس هناك مأكولات ممنوعة علي القارئ قبل القراءة, لكن بشرط عدم التخمة, أما كوب المياه الذي يوجد في أثناء القراءة فهو وصية ـ من طبيب غربي قالها للدكتور أحمد نعينع بشرب الماء ساخنا في أثناء التلاوة وهذا مفيد للحنجرة وأضاف: أريد أن أقرأ بتوفيق الله في القدس الشريف, وهذه أمنية حياتي كما فعل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد رحمه الله ـ وعن أولاده قال: رزقني الله بزينب وهي طبيبة أسنان ومنيرة في كلية الصيدلة واحمد وإبراهيم صيادلة, وعلي في المرحلة الابتدائية ـ وعن شيخه الروحي قال هو العارف بالله الشيخ أحمد أبو رضوان رحمه الله وأعشقه منذ الطفولة وكنت شاهدا علي علاقته بالرئيس الراحل جمال عبد الناصر ـ ومجلس قيادة الثورة, والعلاقة بدأت روحانية وأنا طفل كنت أراه في المنام, وبعدها تحولت زياراتي إلي الكرامات معي ومع أولادي. ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله والمبتهل الشيخ فرحان عبدالمجيد http://i.ytimg.com/vi/nW_wwTpRbQU/0.jpg مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي وأم المصلين فضيلة الشيخ عيد محمد معوض ان شاء الله هاسمع الشعائر وارجع بالرد |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم الأربعاء اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 24 يناير 12ربيع النور تنقل صلاة فجر اليوم من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام 47 هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة 117هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة 510 هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة 1173هـ (1760م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة 1266هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة 1322هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على 6 أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ محمود ابو الوفا الصعيدي http://i64.servimg.com/u/f64/11/74/45/30/05022010.jpg مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره القارئ الشيخ محمود أبو الوفا الصعيدي من مواليد عام1954 م في قرية كلح الجبل محافظة أسوان بصعيد مصر, بدأ رحلته مع القرآن قبل سن الرابعة علي يد والدته التي اشتهرت بتعليم أولادها القرآن الكريم. حيث كان والدها من رجال الدين في القرية, وبعدها التحق بكتاب القرية كعادة أهل صعيد مصر وحصل علي دبلوم الثانوية التجارية عام1972 م ثم معهد الشئون الاجتماعية, انتقل من أسوان للعمل في القاهرة كي يتسني له دراسة القراءات وعلوم القرآن في صحن الأزهر, وبعدها ترك الوظيفة كي يتفرغ لكتاب الله ويلبي رغبة المستمعين في داخل مصر وخارجها. يقول الشيخ محمود أبو الوفا الصعيدي إن شيخي في الكتاب الشيخ محمد أبو العلا كان يقول إني أري فتوحا لهذا الولد في قراءة القرآن الكريم وألحقني بالأزهر وأول ما قرأت أمام الجمهور كان ذلك عام1976 م في قريتي ولم أشعر برهبة ولا خوف, بل كان هناك اطمئنان, لكن الرهبة كانت حينما قرأت في الإذاعة علي الهواء عام1995 م من مسجد السيدة زينب وأحسست أني أقرأ للعالم كله. وأضاف: تأثرت بالشيخ عبدالباسط عبدالصمد والشيخ المنشاوي وهم أول قراء للقرآن سمعناهم, وكذلك الشيخ مصطفي إسماعيل والشيخ ـ البهتيمي, فهؤلاء جميعا سادوا العالم وكانوا قمما في التلاوة, لكن الشيخ عبدالباسط ساد العالم بحلاوة بصوته وهذه هبة من الله وأصدرت أول شريط كاسيت عام1983 م لسورتي النمل ومريم وانتشرت في العالم الاسلامي وانهالت علي الدعوات لإحياء الليالي مما دعاني لترك الوظيفة والتفرغ لكتاب الله وحاليا عندي مائة شريط بين تجويد وترتيل.. وأضاف بدأت رحلات السفر بعد انضماني إلي الإذاعة المصرية عام1992 م, وسافرت بعدها لإحياء ليالي رمضان في ساحل العاج وكانت ـ هناك رهبة لأن المستمعين غير العرب, لكن وجدت أهل ساحل العاج يحبون سماع القرآن ويتبركون به وبعد أن انتهيت من القراءة هجموا علي كي يقبلوا يدي ويتمسحوا بعباءتي, لأنهم يعتبرون العرب هم أقارب النبي صلي الله عليه وسلم ـ بعدها سافرت إلي استراليا بدعوة من الشيخ تاج الدين الهلالي مفتي استراليا مرتين والي تركيا والهند والمغرب وسوريا وتركيا. وهناك مواقف لا تعجبني كشرب السجائر أو الكلام في أثناء القراءة, ووضع قدم علي قدم, لأن هذا معناه الاستهزاء بكتاب الله تعالي. وأشار الي أنه يوجد في صعيد مصر جمهور لم أجده في اي مكان حيث يتفاعلون مع القرآن بطريقة فريدة, وعندما يسمعون القرآن ينزل عليهم ما بين باك و صارخ ومتفكر وأكد أن هناك بعض القراء يوهم المستمعين أن نفسه طويل لكنه يتنفس في أثناء الأداء, والذي يضطره أن يقف في مكان لا يجب الوقوف عليه ـ بطريقة السرقة, وهذا مخالف لقواعد التلاوة وعلامات الوقف, لكن إطالة النفس تأتي بالتدريب وليس بالمخالفة وقد قرأت الفاتحة في نفس واحد وهذا فضل من الله ـ وعن ادخال نغمات الأغاني علي تجويد القرآن قال: بعض الشباب يري انه بفعلته هذه هو يبدع لكن لا يبدع, كأن يسمع اغنية لأم كلثوم ويقوم بوزن الآيات علي نفس اللحن وهذا حرام ـ نحن نتعلم النغم كسمع وحتي لا يكون هناك نشاز لأذن المستمع, وكيفية الانتقال من نغمة لنغمة, وقال العلماء إن أحسن من يتلو كتاب الله هو من إذا سمعته حسبته يخشي الله. القرآن سمع بالقلب والتفكر والعقل والتدبر ومعايشة المعني, ونصيحتي للشباب أن يتجهوا لكتاب الله حفظا وسماعا والتعلم علي يد شيخ, وان يشغل كل وقته بقراءة القرآن, لأنه أكثر تفلتا من الإبل ـ في عقالها, وشيوخنا قالوا من قرأ الخمس لا ينسي. بمعني أن يقرأ علي الأقل كل يوم خمسة أجزاء حيث قال النبي من اراد الدنيا فعليه بالقرآن ومن أراد الآخرة فعليه بالقرآن ومن أرادهما معا فعليه بالقرآن). وأشار إلي أنه ليس هناك مأكولات ممنوعة علي القارئ قبل القراءة, لكن بشرط عدم التخمة, أما كوب المياه الذي يوجد في أثناء القراءة فهو وصية ـ من طبيب غربي قالها للدكتور أحمد نعينع بشرب الماء ساخنا في أثناء التلاوة وهذا مفيد للحنجرة وأضاف: أريد أن أقرأ بتوفيق الله في القدس الشريف, وهذه أمنية حياتي كما فعل الشيخ عبد الباسط عبد الصمد رحمه الله ـ وعن أولاده قال: رزقني الله بزينب وهي طبيبة أسنان ومنيرة في كلية الصيدلة واحمد وإبراهيم صيادلة, وعلي في المرحلة الابتدائية ـ وعن شيخه الروحي قال هو العارف بالله الشيخ أحمد أبو رضوان رحمه الله وأعشقه منذ الطفولة وكنت شاهدا علي علاقته بالرئيس الراحل جمال عبد الناصر ـ ومجلس قيادة الثورة, والعلاقة بدأت روحانية وأنا طفل كنت أراه في المنام, وبعدها تحولت زياراتي إلي الكرامات معي ومع أولادي. ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله والمبتهل الشيخ فرحان عبدالمجيد http://i.ytimg.com/vi/nW_wwTpRbQU/0.jpg مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي وأم المصلين فضيلة الشيخ عيد محمد معوض ان شاء الله هاسمع الشعائر وارجع بالرد |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين http://www.up.qatarw.com/up/2010-06-..._573266505.jpg ياخير من دفنت في القاع اعظمه فطاب من طيبهن القاع والأكم روحي فداء لقبر انت ساكنه فيه العفاف وفيه الجود والكرم |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم الجمعه خير يوم طلعت عليه الشمس ذاك يوم يتيه بالفضل دوماً كله الطهر والرضا والأمان فيه ما فيه من جموع تسامت حيث يسمو بما عليه المكان خير يدوم واحة عطر سابع الفضل ما استدام الزمان جمعة والجميع دعاء خالص والرحاب فيها جنان اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 24 يناير 13ربيع النور تنقل صلاة فجر اليوم من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام 47 هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة 117هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة 510 هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة 1173هـ (1760م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة 1266هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة 1322هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على 6 أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ حجاج رمضان الهنداوي http://img688.imageshack.us/img688/1769/dfdgfg235.jpg نبذة عن الشيخ هو القارئ / حجاج رمضان الهنداوي محمد عبد الفتاح الهنداوي . من مواليد عام 1976م الثاني عشر من شهر يناير , بقرية بهرمس, مركز امبابة , بمحافظة الجيزة تعلم قراءة القرآن في سن مبكر , حيث كانت عادة البلده إقامة الحفلات وإقامة الندوات وكانت تشجع ذوي المواهب في جميع المجالات , والفضل لله ثم للأستاذ أحمد محمد عبد الفتاح الهنداوي عم القارئ حيث شجعة واصطحبة في جميع المناسبات حتى صار ذا خبره في عالم القراءة . وقد بدأ القارئ حجاج الهنداوي حفظ كتاب الله في سن مبكر على عادة القرية فقد بدأ في السابعة من عمرة حفظ القرآن وأتمه بحول الله في الثانية عشره من عمره وكانت اساتذته في هذه المرحلة مرحلة حفظ القرآن الكريم ؛ فضيلة الشيخ / حسين عبده يوسف حيث حفظ القرآن عليه, اطال الله في عمره وجزاه عن الشيخ خيرالجزاء . ثم فضيلة الشيخ / صبحي أحمد عبد العزيز حيث انقطع القارئ جزاه الله عن الشيخ خير الجزاء عن الحفظ فترة من حياته الاولى وما شجعة على الرجوع والحفظ غير الشيخ صبحي احمد عبد العزيز وكانت هي الانطلاقة ثم اتم الحفظ على أخيه الاكبر الشيخ عيد الهنداوي استاذ القرآن والقراءات الذي تخرج في كليه علوم القرآن الكريم , أطال الله في عمره. ثم توجه القارئ حجاج الهنداوي إلى تجويد أحكام التلاوة اجادة فائقة على يد الشيخ العلامه / عبد العاطي محمود طعيمة الشهير بالشيخ عطية طعيمة . كرمه السيد رئيس الجمهورية في ليله القدر عام 1988م اختبر ضمن بعثة مصر في المسابقة الدولية للقرآن الكريم بماليزيا عام 2000م. قام بإحياء ليالي شهر رمضان داخليا وخارجيا حيث أحيا ليالي رمضان بدولة ماليزيا عاميين متتاليين 2002,2001م. ثم سافر الى الجمهورية الاسلامية الايرانية ثلاث مرات , ثم إلى بعض الدول الاسلامية والغير اسلامية حيث سافر إلى كندا , اندونسيا , بريطانيا , باكستان , وتايلاند , وكان الشيخ قد تقدم الى معهد القراءات بالقاهرة وقد اتم الدارسة بالمعهد وتخصص في القراءات القرآنية . ثم تقدم الى الاذاعة المصرية كقارئ عام 2000م بفضل تشجيع فضيلة الشيخ أبو العينين شعيشع رئيس لجنه اختبار القراء بالاذاعة , وبفضل ترشيح من الاذاعي الكبير / محمود السعدني . وقد من الله –تعالى- عليه بإجتياز جميع مراحل الإختبار وتم اعتماده قارئا بالاذاعة والتلفزيون بالاحتفالات والجمعة والفجر مباشرة . والقارئ من بيت كله يحفظ كتاب الله-تعالى-حيث كان الجد – يرحمه الله عبد الفتاح الهنداوي يحفظ كتاب الله بل كان إماما بمسجد القرية طول حياته الى أن وافته المنية ,حفظ الله الشيخ حجاج الهنداوي من كل مكروه وسوء وجعل قراءته في ميزان حسناته وغفر لوالدية ولجميع اسرته وجميع المسلمين مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله والمبتهل الشيخ شعبان عبد الجيد http://www10.0zz0.com/2012/08/15/22/792107828.jpg مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي وأم المصلين فضيلة الشيخ فايز عبد اللطيف امام وخطيب المشهد السكيني الشريف ان شاء الله هاسمع الشعائر وارجع بالرد |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين http://www.up.qatarw.com/up/2010-06-..._573266505.jpg
|
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم السبت اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 25 يناير 14ربيع النور تنقل صلاة فجر اليوم من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام ٤٧ هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة ١١٧هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة ٥١٠ هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة ١١٧٣هـ (١٧٦٠م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة ١٢٦٦هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة ١٣٢٢هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على ٦ أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ محمود محمد الخشت http://www.bwabtalmoslem.com/forum/a...1&d=1299094266 ولي قراء مصر القاريء العابد ولد القاريء الشيخ محمود الخشت بقرية طموة مركز الجيزة بمحافظة الجيزة في الخامس عشر من شهر مارس عام ألف وتسعمائة وستين وذلك في بيت قرآني حيث كان جده الشيخ حسن الخشت أحد محفظي القرآن الكريم وقراؤه بالقرية وكان كتاب جده هو أول كتاب بالقرية والمنطقة المجاورة ومن خلال الكتاب الذي ورثه والده استطاع الوالد محمد الخشت أن يلقن ابنه محمود القرآن الكريم منذ الصغر وبأسلوب سهل يسير حتي يحببه في القرآن حفظا وتلاوة فاستطاع الوالد الشيخ محمد أن يحفظ ابنه محمود القرآن الكريم كاملا بالأحكام قبل أن يبلغ التاسعة من عمره. يروي الشيخ محمود الخشت أصعب لحظات حياته حين خرج ليحيي أول سهرة بالقرية وعمره 12 عاما فعرف أبوه أنه خائف ومرتبك فاستعان الأب بالحاج خليل أبوهيبة ليقوما بتوصيل الشيخ محمود الي مكان السهرة حيث تجمع الأطفال واذا بالأطفال يزفونه زفة محترمة فتمني أن تبتلعه الأرض، فكان الأب يسير امامه والحاج خليل يسير خلفه لحجب الأطفال عنه خوفا علي الزي من البهدلة. بعد هذه السهرة حصلت علي أجر قدره جنيه واحد، وفكر والدي أن يأخذني للشيخ سعد أبوطالب بالحوامدية لأتلقي عليه أحكام التجويد والتلاوة وعلوم القرآن والقراءات، واستقبلني الشيخ سعد أعظم استقبال ورحب بنا وبدأ يجري لي اختبارات ليتعرف علي امكاناتي ومواهبي في الحفظ والتجويد، فوجد لدي نبوغا فاحتضنني وأحسن رعايتي واهتم بي، وظللت اتردد علي الشيخ سعد حتي بلغت الخامسة عشره من عمري استطعت خلال هذه السنوات الثلاث أن اصقل موهبتي بما تلقيته عن الشيخ سعد من أحكام وعلوم قرآنية وقراءات متواترة صحيحة، مكنتني من قبول سهرات بجميع انحاء محافظة الجيزة وامتدت الي القاهرة الكبري وعرفت كفاريء للقرآن الكريم. وفي عام 1997 تم اعتمادي كقاريء بالاذاعة وأذكر في ذلك أن اللجنة بحمد الله لم تجاملني، بل اثنت علي جميعها وحصلت علي درجات عليا وكان أحد أعضاء اللجنة قد أشار علي بأن أعطي نفسي فرصة 6 أشهر للخروج من شخصية العبقري الشيخ غلوش الذي تأثرت به كثيرا وقد قال لي امام اللجنة "انت ممتاز ولكن يجب علي القاريء الاذاعي أن يستقل بشخصيته في التلاوة تماما وأنت تميل بعض الأحيان لأحد العباقرة الشيخ غلوش فسوف نمنحك الفرصة لأنك ممتاز وسوف تجاز كقاريء اذاعي إن شاء الله وبعدها تم اعتمادي قارئا بالاذاعة وقمت بتسجيل أربع تلاوات للاذاعة عرضت علي اللجنة فأجازتها وبعد عام من التحاقي بالاذاعة سجلت نصف ساعة اجازتها اللجنة فأصبحت قاريء اذاعات طويلة وأخذت مكاني علي خريطة الاذاعات الخارجية فقرأت الفجر والجمعة والاحتفالات الدينة وبعدها التحقت بالتليفزيون كقاريء قرآن كريم. وعن حبه للشيخ محمد متولي الشعراوي يقول الشيخ محمود الخشت انني كثيرا ما كنت اتردد علي استراحة الامام الشعراوي امام مسجد السيدة نفيسة حيث كان هذا المكان محراباً لمحبي الامام ومتنفسا لمن يشعر بالضيق وكان أهل العلم والقرآن يجدون فيه روضة من رياض العلم والمعرفة وكان كثيرا ما يطلب مني أن أقرأ القرأن وفي حضور الامام الشعراوي الذي كان يسمع مني بانصات وخشوع ويدعو لي دائما بالتوفيق لأداء أعظم رسالة وهي تلاوة كلام رب العالمين. وعن سفرياته يقول الشيخ محمود الخشت لقد سافرت الي المراكز الاسلامية بدول العالم المختلفة لاحياء ليالي شهر رمضان موفدا من وزارة الأوقاف كما سافرت الي زيمبابوي واوكرانيا وماليزيا واستراليا والقدس والعراق وطهران وباكستان. مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله والمبتهل الشيخ سعيد الجندي http://www.imeezo.com/v/images/87417760483127931399.jpg مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي وأم المصلين فضيلة الشيخ فايز عبد اللطيف امام وخطيب المشهد السكيني الشريف ان شاء الله هاسمع الشعائر وارجع بالرد |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم الأحد اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 26 يناير 15ربيع النور تنقل صلاة فجر اليوم من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام ٤٧ هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة ١١٧هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة ٥١٠ هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة ١١٧٣هـ (١٧٦٠م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة ١٢٦٦هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة ١٣٢٢هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على ٦ أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ عبدالعزيز عكاشه http://l.yimg.com/qn/up/quran/7/9/f6...dff7f8ee03.jpg مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله والمبتهل الشيخ رفيق علي النكلاوي http://www.bwabtalmoslem.com/forum/a...1&d=1293426763 مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي وأم المصلين فضيلة الشيخ عيد محمد معوض امام وخطيب المشهد السكيني الشريف ان شاء الله هاسمع الشعائر وارجع بالرد |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم الإثنين اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 28 يناير 16ربيع النور تنقل صلاة فجر اليوم من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام ٤٧ هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة ١١٧هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة ٥١٠ هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة ١١٧٣هـ (١٧٦٠م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة ١٢٦٦هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة ١٣٢٢هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على ٦ أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ حلمي عبد الحميد الجمل http://upload.traidnt.net/upfiles/aYd12135.jpg http://sphotos-f.ak.fbcdn.net/hphoto..._2511232_n.jpg مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله والمبتهل الشيخ حسين عبدالعال http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...hwu7VhBeRSF1BG مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي وأم المصلين فضيلة الشيخ عيد محمد معوض امام وخطيب المشهد السكيني الشريف ان شاء الله هاسمع الشعائر وارجع بالرد |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين جاري سماع شعائر الفجر لهذا اليوم المبارك 29 يناير .......17 ربيع النور هاسمعها ان شاء الله وارجع تاني |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اقتباس:
وارجع بعد ذلك بالرد بأمر الله عز وجل |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين قاريء فجر اليوم مولانا الشيخ احمد نعينع http://www.al-eman.com/aleman/others...image/2049.jpg أحمد بن أحمد نعينع قارئ قرآن مصري وطبيب أمراض نفسية. ولد ونشأ بمدينة مطوبس في كفرالشيخ بمصر. حفظ القرآن الكريم على الشيخ أمين هلالي. التحق بكلية الطب بجامعة الأسكندرية. يتميز باتباعه لطريقة مصطفى إسماعيل في تجويد القرآن. عرفت عنه قراءة القرآن في المناسبات الرسمية في عهدي الرئيسين المصريين أنور السادات وحسني مبارك. قرأ في عدد من البلاد العربية والإسلامية وأوروبا وأمريكا الشمالية. كان رائع بتلاوته الله الله الله |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين جاري سماع شعائر الفجر لهذا اليوم الأربعاء 30 يناير .......18 ربيع النور هاسمعها ان شاء الله وارجع تاني |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين قاريء فجر اليوم مولانا الشيخ عبد الله طبل http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:A...2t3_7nd81eT2rp كان رائع بتلاوته الله الله الله |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين ابتهال جميل جداً للمبتهل الشيخ ابراهيم السيد راشد http://img11.imageshack.us/img11/5850/46174460.jpg الله الله الله |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين الآن ان شاء الله الرد على شعائر فجر يوم الأربعاء اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله اللهم فرج كربتنا واقض حاجتنا وجنبنا الأمراض والأسقام وابعد الفتن عن مصر وفلسطين والشام واغفر لنا واعف عنا وارزقنا من فضلك يارب العالمين 30 يناير2013_18 ربيع الأول 1434 من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام ٤٧ هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة ١١٧هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة ٥١٠ هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة ١١٧٣هـ (١٧٦٠م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة ١٢٦٦هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة ١٣٢٢هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على ٦ أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ عبدالله طبل http://l.yimg.com/qn/up/quran/8/3/f3...5a6a98b139.gif الشيخ طبل من محافظة المنوفيه المشهوره بقرائها الأفذاذ مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياسيدنا ويفتحها عليك من الربع 174 - الجزء 22 من الختمة المباركة لكتاب الله الكريم من سورة سبأ الشريفه من الآية الكريمه 10 حتى الآية الشريفه 23 ثم ابتهال جميل للشيخ ابراهيم السيد راشد http://img11.imageshack.us/img11/5850/46174460.jpg مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرائع والصوت الشجي الله الله الله الله الله الله ... ثم التلاوة الثانيه لمولانا طبل ما تيسر من سورة الإنسان الشريفه من الآية الكريمه 23 حتى نهاية السورة الكريمه ثم صلاة الفجر الحاضر بصوت الشيخ عيد محمد معوض http://www.egynews.net/wps/wcm/conne...pg?MOD=AJPERES امام وخطيب المسجد السكيني الشريف وتلا في الركعتين الشريفتين ما تيسر من سورة فاطر الشريفه من الآية الكريمه 1 حتى الآية الشريفه 12 والشكر كل الشكر لبنتي الغاليه فطوم على رفعها لشعائر الفجر فلولاها لما سمعت فجراً ولا ابتهالاً ربنا يرحم ابوها ويحسن اليه يارب ويكرم نزله ويوسع مدخله ويغفر له |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين سمعت ابتهال رائع وجميل لمولانا المبتهل الشيخ محمد الطوخي http://dalel-almadeheen.com/modules/.../album/108.jpg المبتهل الكبير والقارىء الشيخ محمد الطوخى توفى الجمعة الموافق 6 مارس 2009 م رحمه الله عن عمر 87 عاماً وتم دفنه السبت الموافق 7 مارس 2009 رحمه الله رحمة واسعة. لشيخ محمد الطوخي من مواليد محافظة المنوفية فى قرية سنتريس مركز اشمون عام 1922 . تعلم في الازهر الشريف وحصل علي اجازة القرآن الكريم. تعلم العزف علي العود علي يد الشيخ مرسي الحريري. اتقن الشيخ محمد الطوخي قواعد اللغة العربية والقاء القصائد الشعرية. جمع بين الابتهالات والانشاد وقراءة القرآن والمأذونية الشرعية. بعد اعتماده بالاذاعة سجل لها العديد من التسجيلات ونذكر منها : السيرة المحمدية .. اشعار : احمد المراغي ، واداء الفنانة : كريمة مختار وسعد الغزاوي ويوسف شتا ، واخرجها كمال النجار لاذاعة الشعب .. وايضا مجموعة من الادعية لبرنامج ( دعاء الانبياء ) الذي اخرجه فوزي خليل في عام 1946 اطلقت عليه الاذاعة لقب ( المنشد ) بعد ان سجل لها بعض التواشيح يرى الشيخ محمد الطوخي ان المنشد يجب ان يتوافر فيه هذه الشروط : ـ حلاة الصوت ونقاؤه ـ النطق الصحيح للحروف ـ تجويد القرآن الكريم ـ الالمام بقواعد الموسيقي زار الشيخ محمد الطوخي العديد من الدول وسجل لها مجموعة من التسجيلات ونذكر منها : الاردن والعراق وسوريا وماليزيا وباكستان وايران وقطر واوغندا ونيجيريا قرأ القرآن الكريم في مسجد السلطان ابو العلا ومارس الانشاد الديني بالاضافة لعمله كمأذون شرعي لحي بولاق حصل الشيخ محمد الطوخي علي العديد من الاوسمة وشهادات التقدير ربنا يرحمك ياسيدنا ويحسن اليك يارب والإبتهال اهو اتفضلوا اسمعوه :: الموقع الرسمي لبرنامج دليل المادحين الإنشادي :: Dalel AL Madeheen - Official Website هو في اسفل الصفحه على ايدك اليمين فوق الحج بهنسي بياع البقسماط ههههه |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين http://www.up.qatarw.com/up/2010-06-..._573266505.jpg
|
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اقتباس:
وجاري تحضير الردود ان شاء الله |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم الجمعه خير يوم طلعت عليه الشمس ذاك يوم يتيه بالفضل دوماً كله الطهر والرضا والأمان فيه ما فيه من جموع تسامت حيث يسمو بما عليه المكان خير يدوم واحة عطر سابع الفضل ما استدام الزمان جمعة والجميع دعاء خالص والرحاب فيها جنان اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 1 فبراير 20 ربيع النور تنقل صلاة فجر اليوم من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg [COLOR="rgb(0, 100, 0)"]هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام 47 هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة 117هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة 510 هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة 1173هـ (1760م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة 1266هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة 1322هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على 6 أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ السيد متولي عبد العال http://ahlalalm.org/vb/imgcache/18097.imgcache [COLOR="rgb(0, 100, 0)"]لسيد متولي عبدالعال ولادته : ولد القارىء الشيخ سيد متولي بقرية الفدادنة مركز فاقوس بمحافظة الشرقية يوم 26 إبريل عام 1947م. في أسرة يعمل عائلها بالزراعة كبقية أهل القرية. كان والده يتطلع إلى السماء داعياً رب العزة أن يرزقه ولداً بعد البنات الأربع ليكون لهم رجلاً وملاذاً بعد وفاته. وكانت الأم في شوق إلى ابن يقف بجوار شقيقاته الأربع بعد رحيلها حتى تطمئن على بناتها بوجود أخ لهن يأوين إليه عند الشدائد والملمات ويجدنه بجوارهن دائماً. وتأكيداً لرغبة الأم الشديدة في إنجاب غلام حليم دعت الله أن يرزقها الولد لتهبه لحفظ القرآن الكريم ليكون أحد رجال الدين وخادماً لكتاب الله عز وجل وعاملاً بحقل الدعوة الإسلامية. استجاب المولى لرجاء الوالدين ورزقهما بطفل ليبعث في نفسيهما الأمل ويبث في قلبيهما السكينة والإطمئنان. عم الخير أرجاء البيت بمقدم الوليد وسهرت الأم ليلها ونهارها ترقب نمو ابنها متمنية أن تراه رجلاً بين عشية أو ضحاها .. مرت الأيام مر السحاب وتعاقب الليل والنهار وتوالت الشهور وبلغ الابن الخامسة من عمره فأخذه أبوه وذهب به إلى كتّاب الفدادنة وقدمه إلى الشيخة (( مريم السيد رزيق )) التي ستقوم بتلقينه الآيات والذكر الحكيم . وتعاهد الإثنان والوالد والشيخة مريم على الإهتمام بالإبن سيد متولي أدق ما يكون الإهتمام, ورعايته أفضل ما تكون الرعاية فتعاون البيت مع الكتاب وقدما العون للطفل ابن الرابعة حتى يتفرغ لحفظ القرآن ومراجعته وإجادة نطقه. وجدت الشيخ مريم علامات النبوغ ومؤشرات الموهبة لدى تلميذها فانصب اهتمامها عليه وعاملته معاملة متميزة لتصل به إلى حيث تضعه الموهبة دون تقصير ولا يأس, فهي المحفّظة التي تخرج على يديها وفي كتّابها مئات من الحفظة مما مكنها من معرفة إمكانات الموهوب وكيف تثقل موهبته كملقنة لها خبرتها ونظرتها الثاقبة. يقول الشيخ سيد متولي عن مرحلة الطفولة : (( .. ولولا الشيخة مريم وفضلها عليّ ما استطعت أن أحفظ القرآن بهذا الإتقان. ومازلت أذكر محاسنها وإمكاناتها وأمانتها في التحفيظ والتلقين والصبر على تلاميذها وكيفية تعاملها مع الحفظة بطريقة تميزها على بقية المحفّظين بالإضافة إلى قناعتها بما كتبه الله , ولأنها كفيفة اعتبرت عملها رسالة ودعوة إلى الله وكانت تردد لنا قول النبي (ص) : (( خيركم من تعلم القرآن وعلمه )) وعندما يتخرج في كتابها حافظ للقرآن كاملاً كنت تجدها أسعد من في الوجود وكأنها ملكت الدنيا في قبضتها واقتربت من أبواب الجنة باعتبارها من ورثة كتاب الله عزل وجل .. وهي الآن ما زالت تحفظ القرآن متمتعة بالقبول والرضا ويكفيها من الخير أنها تستضيف وفود الملائكة كل يوم بكتّابها يزفون إليها البشرى من ربهم بأن لها من الله أجراً عظيماً )). ولما بلغ الفتى القرآني سيد متولي السادسة من عمره ألحقه والده بالمدرسة الابتدائية بالقرية فلم ينشغل بالدراسة عن الكتّاب لأن القرآن كنز الدنيا والآخرة. عرف الشيخ سيد متولي بين زملاء المدرسة واشتهر بأنه قارىء للقرآن وسعد به المدرسون والتلاميذ الذين قدموه لتلاوة القرآن كل صباح بالمدرسة وكثيراً ما افتتح الحفلات التي كانت تقام في المناسبات المختلفة. ظل التلميذ الموهوب سيد متولي يتردد على كتّاب الشيخة مريم حتى أتم حفظ القرآن كاملاً وهو في سن الثانية عشرة. أصبح الشيخ سيد متولي قارىء القرية في المناسبات والمآتم البسيطة وأحيا ليلة الخميس والأربعين فنجح في ذلك بتفوق لأنه نال إعجاب الناس جميعاً فأشار بعضهم على والده أن يذهب به إلى الشيخ (( الصاوي عبدالمعطي )) مأذون القرية ليتلقى عليه علم القراءات وأحكام التجويد, وخاصة أنه يجيد حفظ القرآن وتلاوته بصوت قوي وجميل ولا ينقصه إلا دراسة الأحكام .. استجاب الوالد لتوجيه المقربين إليه وذهب بابنه إلى الشيخ (( الصاوي )) حزن عليه تلميذه الشيخ سيد متولي لأنه كان صاحب فضل عليه حيث علمه أحكام التجويد بروايةحفص باتقان مكنه من تلاوة القرآن بجوار عمالقة القراء. ولم يتقصر هذا العطاء وهذا الفضل عند هذا الحد, ولكن شاء القدر أن يبقى ذكر الشيخ (( الصاوي )) محفوراً بذاكرة الشيخ سيد متولي وكيانه .. وخاصة بعدما حصل الشيخ سيد متولي على المأذونية خلفاً لأستاذه الشيخ (( الصاوي )) ليصبح الشيخ سيد قارئاً للقرآن ومأذوناً لقريته (( الفدادنه )) وحباً في تحصيل علوم القرآن وحرصاً على التمكن من كتاب الله ذهب طموح الشيخ سيد به إلى قرية العرين المجاورة للفدادنة ليتعلم علوم القرآن والقراءات على يد الشيخ طه الوكيل فوجد اهتماماً ورعاية وأمانة واتقاناً وحرصاً من الشيخ الوكيل شجعه على الإغتراف من علمه وأثقل موهبته بما تلقاه من علوم قرآنية على يد هذا العالم الجليل .. بعد ذلك ذاع صيته في محافظة الشرقية وانهالت عليه الدعوات من كل أنحاء الشرقية وبدأ يغزو المحافظات الأخرى المجاورة لإحياء المآتم وكثيراً ما قرأ بجوار مشاهير القراء الإذاعيين أمثال الشيخ مصطفى إسماعيل والشيخ البنا والشيخ عبدالباسط والشيخ حمدي الزامل والشيخ السعيد عبدالصمد الزناتي . يقول الشيخ سيد متولي : (( .. ولما بلغت العشرين عاماً ذاع صيتي ووصلت شهرتي إلى كل المحافظات المجاورة لمحافظة الشرقية ودعيت لإحياء المآتم الكبرى بجانب مشاهير القراء فلم تأخذني الرهبة لأنني تعلمت على يد واحدة من أفضل محفظي القرآن وهي الشيخة مريم التي مازلت أذكر بالفخار أنها أستاذتي ومعلمتي, وفي البداية لم أنظر إلى الأجر الذي لم يتعد جنيهاً واحداً عام 1961م وعام 1962م. وفي عام 1970 دعيت لإحياء مأتم كبير ففوجئت بوجود المرحوم الشيخ محمود علي البنا, فسعدت بأنني سأقرأ بجواره في سهرة واحدة ولو لم أحصل على أجر فإن سعادتي كانت أعظم, وبعدها قرأت مع المرحوم الشيخ عبدالباسط والشيخ مصطفى إسماعيل والشيخ الطبلاوي )). بعد عام 1980م وصلت شهرة الشيخ سيد متولي إلى المحافظات وامتدت في نفس العام إلى خارج مصر .. فذاع صيته في بعض الدول العربية والإسلامية من خلال تسجيلاته على شرائط الكاسيت التي جعلته أشهر قارىء خارج الإذاعة وتفوق على كثير من قراء الإذاعة من حيث الشهرة وحب الناس له. ويرجع سبب هذا التفوق إلى إمكاناته المتعددة (( صحياً )) ما شاء الله لا قوة إلا بالله , وصوتياً متمتعاً بأحبال صوتية قوية جداً وطول في النفس بغير شهيق – كما يفعل بعض القراء – وصوت رخيم عريض جميل, وقدرته على التلوين وفهمه لمعاني كلمات القرآن. متميزاً على كل القراء بارتدائه الطربوش (( المغربي )) الذي كان يرتديه الشيخ أبوالعينين شعيشع في بداية حياته مع القرآن. قارىء الإذاعات العربية والإسلامية والسفر إلى الخارج : بعد شهور سيبلغ الشيخ متولي الخمسين عاماً ولم يلتحق بالإذاعة المصرية حتى الآن ولكنه قام بتسجيل القرآن لبعض الإذاعات العربية والإسلامية وله تسجيلات تذاع بالأردن وإيران وبعض دول الخليج. وهو الآن أصبح منافساً بقوة لمشاهير القراء الإذاعيين وخاصة بعدما دخلت تسجيلاته كل بيت وفي متناول كل يد وخاصة السيارات والمحلات المنتشرة في أكبر ميادين المدن الكبرى .. ويقول عن سبب شهرته وانتشاره بقوة : (( .. والسبب الحقيقي في شهرتي وذيوع صيتي هو أنني أراعي الله في تلاوتي لكتابه .. والقارىء إذا كان مخلصاً لربه وللقرآن وللناس فلن يجد إلا القبول والتوفيق .. وعن علاقاتي فهي طيبة مع كل الناس وخاصة زملائي القراء ولكن في حدود , لأني دائماً أراجع القرآن في أوقات الفراغ. وأما عن التقليد فلست من مؤيديه لأن المقلد سرعان ما ينتهي لأن الناس دائماً يحنون إلى الأصل, وهذا لا ينفي التقليد في البداية فكل قارىء يبدأ مقلداً ولكن في الوقت المناسب يجب أن يستقل بشخصيته وتكون له طريقته التي تميزه )) .. ولأن القرآن هو الثروة التي لا تعادلها ثروة في الحياة, حرص الشيخ سيد على أن يكون له ابن من حفظة القرآن ليكون امتداداً له.. فوجد إقبالاً شديداً من ابنه (( صلاح )) على حفظ القرآن فأرسله إلى كتّاب الشيخة مريم وهو الآن يحفظ ما يقرب من عشرين جزءاً حفظاً جيداً بجانب دراسته بالصف الرابع الثانوي بمعهد السلاطنة الديني. سافر الشيخ سيد متولي إلى كثير من الدول العربية والإسلامية والأفريقية لإحياء ليالي شهر رمضان وتلاوة القرآن الكريم بأشهر المساجد هناك وله جمهوره المحب لصوته وأدائه في كل دولة ذهب إليها وهذا الحب والقبول أعز ما حصل عليه الشيخ سيد متولي على حد قوله. وخاصة إيران والأردن ودول الخليج العربي. الإذاعة .. ورحلة كفاحه حتى وصل إلى هذه الشهرة : التحاقه بالإذاعة يقول: الآن حان الوقت للتقدم للإذاعة والله أدعو أن يوفقني حتى أستطيع أن أخدم القرآن الكريم من خلال الإذاعة التي تدخل كل بيت داخل مصر وخارجها. والإذاعة صاحبة فضل على كل قارىء مشهور. ويعتبر الشيخ سيد متولي واحداً من أشهر القراء الذين دخلوا قلوب الناس وكتبوا لأنفسهم تاريخاً بالجهد والعرق والكفاح كالشيخ جودة أبوالسعود والشيخ عبدالحق القاضي وغيرهما من القراء الموهوبين الذين قرأوا القرآن على أنه رسالة ولكن حظهم من الشهرة لم يبلغ قدرهم, ولكنهم كانوا يعلمون أن ما عند الله خير وأبقى. [/COLOR]مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله والمبتهل الشيخ محمد عبد السلام صابر http://i.ytimg.com/vi/1TUeE52K9pw/0.jpg مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي وأم المصلين فضيلة الشيخ فايز عبد اللطيف علي http://www.egynews.net/wps/wcm/conne...pg?MOD=AJPERES امام وخطيب المشهد السكيني الشريف [COLOR="rgb(0, 100, 0)"]ان شاء الله هاسمع الشعائر وارجع بالرد[/COLOR][/COLOR] |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك واثابك الجنة شقيقى ****** ابو الخير الله لايحرمنا منك |
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اقتباس:
|
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين اليوم السبت اللهم صلي وسلم وزد وبارك على رسول الله 2 فبراير 21 ربيع النور من المشهد الشريف من رحاب مسجد مولاتنا السيدة سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وأرضاهم سليلة البيت الشريف الطاهر http://up.haridy.org/storage/I_9.jpg http://gallery.egyroom.com/cairo/cairo196.jpg هى السيدة الجليلة الطاهرة، التى عشقها المصريون سيراً على درب «محبة آل بيت النبى»، فحين عرفوا أن بينهم زهرة من الروضة المحمدية سكنت نفوسهم، فقد فازوا بالقرب من الأنوار. هى بنت من: أبوها الشهيد السعيد الإمام الحسين عليه السلام، وجدها أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام، وأمها السيدة الرباب بنت امرئ القيس. هى سكينة بنت الحسين بن على بن أبى طالب، ولدت رضى الله عنها فى رجب عام 47 هـ، ولقبتها أمها باسمها (سكينة) «لهدوئها وسكونها»، أما اسمها الحقيقى، فقيل: أميمة أو أمينة أو أمية، كانت «سكينة» بيت النبوة، الزهرة التى تفتحت فى أرض المحروسة. كانت رضى الله تعالى عنها قدوة للمرأة المسلمة فى الظاهر والباطن، فتيات مكة يقلدنها فى طهارتها وعبادتها، وفى هندامها وأناقتها. عُرفت كما ذكر كتاب «رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه»، للمهندس حسن صبرى والدكتور عطية مصطفى، بجمال الأخلاق والخلقة، متعبدة «مستغرقة» مع الله. عاصرت أباها، الحسين، فى فترات الجهاد والشدائد، فكانت له نعم العون. محبة للغة ولدراسة آدابها وقواعدها، واهتمت بتعليم المسلمين، فكان لها فى ميادين العلم والفقه والأدب شأن كبير. تزوجها مصعب بن الزبير بن العوام، فولدت له طفلة سمتها على اسم أمها «بضعة النبى»، فاطمة الزهراء، لكن مصعب لم يلبث أن قُتل، فتزوجت بعده عبدالله بن عثمان بن عبدالله بن حكيم بن حزام فولدت له عثمان. كانت السيدة زينب فصيحة اللسان، قوية الحجة، لا يشق لها غبار فى الشعر ولا الخطابة، يسندها شرف الانتساب لبيت النبوة، ويشحذ عقلها الذكى المحنة الهائلة التى تعرض لها «آل المصطفى»، وهى فى القلب منهم، فجدها لأبيها على بن أبى طالب، خامس الخلفاء الراشدين، رحل عن الدنيا قتيلاً بيد الغدر، وها هو والدها يلقى ربه من «كربلاء»، حيث ذروة المأساة، لكن سكينة لم تلن أمام قتلة الأب والجد، وحين رحل الوالد رضى الله عنه رثته بأبيات منها: إِنَّ الذى كان نُورًا يُستَضاءُ بهِ بكربلاءَ قتيلٌ غيرُ مدفونِ سِبْطَ النبىِّ جزاك اللهُ صالحةً عَنّا وجُنِّبْتَ خُسْرانَ الموازِينِ قد كنتَ لى جَبَلاً صَعبًا أَلُوذُ بهِ وكنتَ تَصْحَبُنا بالرُحْمِ والدِينِ مَن لليَتامَى ومَن للسائلينَ ومَن يُعْنَى ويأوِىْ إليهِ كُلُّ مِسكينِ واللهِ لا أبتغى صِهْرًا بِصِهرِكُمُ حتى أُغَيَّبَ بينَ الرَمْلِ والطِينِ بعد رحيل الحسين، سيد شباب أهل الجنة، عاشت «سكينة» إلى أن توفيت سنة 117هـ عن عمر سبعين عاماً، وتضاربت المعلومات حول وفاتها فى مصر أم المدينة المنورة، فقد ذكر الإمام عبدالوهاب الشعرانى رضى الله عنه فى طبقاته «أنها مدفونة فى مصر بالقرافة، قرب السيدة نفيسة»، وكذلك فى طبقات الناوى والحلبى. ويؤكد ابن زولاق أن أول من دخل مصر من ولد «على» سكينة بنت الحسين، حيث حملت إلى الأصبغ بن عبدالعزيز بن مروان ليدخل بها، لكنه مات قبل أن يراها فخرجت إلى المدينة المنورة. وضريحها هو أول مشاهد الدرة النبوية فى مصر، وأنشأ لها المأمون البطائحى، وزير الآمر بالله الفاطمى، مزارا وبنى عليه قبة بعد سنة 510 هـ، وأشار له على مبارك فى خططه فقال «إنه أقيم فى مصر بحى الخليفة عن شمال الزاهد إلى القرافة الصغرى، وكانت فى بدايته زاوية صغيرة، ثم ألحق بالضريح مسجد أقامه الأمير عبدالرحمن كتخدا سنة 1173هـ (1760م)، وعمل على الضريح مقصورة من النحاس سنة 1266هـ، ثم أمر الخديو عباس حلمى الثانى بتجديده سنة 1322هـ، وأصبح له ثلاثة أبواب غير الميضأة، اثنان على الشارع والثالث الباب المقبول فى الجهة القبلية يفتح على درب الأكراد، هذا المسجد يشتمل على 6 أعمدة من الرخام ومنبر من الخشب النقى، والضريح مجلل بالبهاء والنور عليه تابوت من الخشب من داخل مقصورة كبيرة من النحاس الأصفر متقن الصنع من إنشاء المرحوم عباس باشا، ثم جددته وزارة الأوقاف. والقاريء مولانا الشيخ محمد عبد الوهاب الطنطاوي http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...hUdrFpDv_wN-fg ولادته : ولد القارىء الشيخ محمد عبدالوهّاب الطنطاوي يوم 3/10/1947م بقرية النسيمية مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية .. حفظ القرآن الكريم قبل بلوغه العاشرة من العمر. وكانت هذه هي أمنية والده المرحوم الحاج عبدالوهاب الطنطاوي, الذي وهب هذا الابن للقرآن ولذلك أسماه محمداً . ولما مرض الطفل محمد وهو ابن الثانية ذهب به أبوه إلى أحد الأطباء المشهورين بمدينة المنصورة فسأله الطبيب عن اسم الابن فقال الحاج عبدالوهاب: اسمه محمد عبدالوهاب وخير الأسماء ما حمّد وما عبّد, ويكفي أن اسمه (( محمد )) تيمناً وتبركاً بسيدنا رسول الله . ومن هنا يتضح أن الفطرة السليمة, والنزعة الدينية القوية موجودة لدى الحاج عبدالوهاب مما يؤكد أنه وهب هذا الطفل لخدمة كتاب الله عز وجل. بعدما بلغ الطفل (( محمد )) السابعة من عمره ألحقه أبوه بالصف الأول الإبتدائي بقريته (( النسيمية )) مركز المنصورة حتى يكون في صفوف المتعلمين المثقفين أصحاب الوظائف المرموقة في مجتمع ريفي يفخر بأبنائه ويعتز بهم وخاصة إذا كانوا رجال دين وأهل قرآن .. أقبل الفتى القرآني الموهوب محمد عبدالوهاب على حفظ القرآن بكل جوارحه وما وهبه الله من ذكاء وهدوء وتواضع ومقومات مكنته من كتاب الله عز وجل. أحب القرآن وأقبل عليه فاقترب القرآن منه وضمه إليه بحنان فاحتضن المصحف وقربه من قلبه وروحه فاصطفاه الله وأورثه كتابه. بعد حصوله على الشهادة الابتدائية بتفوق عام 1958-1959م التحق بالمعهد الديني بمدينة المنصورة ليتلقى العلوم الدينية ليكون من رجال الأزهر الشريف. ولأنه من حفظة القرآن حفظاً جيداً بكتّاب القرية استطاع أن يستوعب المنهج الدراسي بسهولة واقتدار فاهتم به شيوخه والمدرسون اهتماماً ملحوظاً , دون زملائه, لأنه يتمتع بمواهب متعددة ظهرت من خلال رغبته القوية في تلاوة القرآن بصوت عذب جميل, وتقديم الابتهالات والمدائح النبوية والقصائد الدينية. هنا لعبت الصدفة دوراً مهما وحاسما في تحديد مستقبله عندما علم أحد الشيوخ بالمعهد بكل هذه القدرات والإمكانات لدى الطالب الموهوب (( محمد عبدالوهاب الطنطاوي )) فأولاه رعاية واهتماماً خاصاً ونصحه بأن يستغل هذا كله في شيء واحد وهو تلاوة القرآن الكريم حتى يستثمر المواهب المتعددة والتي من المتوقع أن تؤهله ليكون قارئاً مشهوراً ونجماً ساطعاً في عالم القراء لأنه يتمتع بعدة مزايا منها جمال الصوت وقوة الأداء وشدة الالتزام بأحكام التلاوة والتجويد المتقن بالإضافة إلى التواضع الجم وحسن المظهر والاعتزاز بالنفس والتخلق بخلق القرآن والثقافة العالية والوقار المستمد من جلال القرآن الكريم مقريء رائع بلغ درجات المجد والشهره ربنا يكرمك ياشيخ ويفتحها عليك الله الله الله والمبتهل الشيخ ضياء الناظر http://www.bwabtalmoslem.com/forum/a...1&d=1343396906 مبتهل اذاعي مصري ذو صوت جميل صاحب النغم الجميل والصوت القوي والاداء الرئع وصاحب الصوت الشجي وأم المصلين فضيلة الشيخ فايز عبد اللطيف علي http://www.egynews.net/wps/wcm/conne...pg?MOD=AJPERES امام وخطيب المشهد السكيني الشريف للآن لم يرفع احد شعائر الفجر ان شاء الله لما يرتفع هاسمعه وارجع بالرد
|
رد: الختمة الثامنه لكتاب الله الكريم من شعائر صلاة الفجر الحاضر عن روح والد بنتي فطوم يرحمه الله ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم وموتى المسلمين يارب العالمين شعائر فجر السبت تم رفعه والحمد لله وكذالك فجر الأحد 3 فبراير ان شاء الله هاييجي الرد بس متأخر شويه |
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي