![]() |
﴿ بشارة الكتب السابقة ﴾ البحث القادم : ﴿ بشارة الكتب السابقة ﴾ |
رد: بُحُوثُ السيرة النبوية جزاك الله خيرا |
﴿ بشارة الكتب السابقة ﴾ ﴿ بشارة الكتب السابقة ﴾ ﴿ [ ١ ] ﴾ ثبوت التبشير والاستشهاد به علىٰ أهل الكتاب[ ([1])] [ ([2]) ] انظر: د. نصـراللّـه عبدالرحمن أبوطالـب؛ تباشير الإنجيل والتوراة بالإسلام؛ ورسوله محمـد -صلى الله علــيه وآله وســلم-؛ الطبعة الثانية ". |
رد: بُحُوثُ السيرة النبوية تمّ في حياة الرسول -عليه الصلاة والسلام- الاستشهاد علىٰ اليهود والنصارىٰ بوجود التبشير برسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، بل وحُججوا بذلك، بل وجاءت الآيات القرآنية تشهد بتمام معرفتهم برسول الله محمد -ﷺ-، وأن كفرهم به ما هو إلا غيرةً وحسدا مِن عند أنفسهم، هذا وقد نصت الآيات علىٰ أنهم -الذين سكنوا يثرب منهم- كانوا ينتظرونه ويتحدون العرب حولهم به، فلما جاءهم بما يتوقعون كفروا به، فقط لأنه لم يكن يهوديا.. و قد آمن منهم –من اليهود والنصارى – كثير في زمن الرسول ومن بعده، وشهدوا بأن التبشير به قد تمّ، وبأن علماؤهم قد عرفوه كما يعرفون أبناءهم.. ولولا ذلك لما آمنوا ؛ والقرآن ينص في مواضع كثيرة علىٰ معرفتهم التامة برسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم-.. وكان بذلك إسلام اليهود والنصارىٰ في حياة الرسول -ﷺ- ومن بعده دليلا قائما في حد ذاته علىٰ أن التبشير برسول الإسلام قد تمّ.[.([1]).]"... و كيف يمكن لرسول الله محمد -عليه الصلاة والسلام- أن يعلن أن التبشير به قد تمّ في كتبهم لولا أنّ ذلك حقّ.. ما كان ليتجرأ علىٰ هذا الإعلان الذي يمكن أن يُكذّب فيه بسهولة من قبل كل اليهود والنصارى لولا أنّه من عند الله -تعالى- الذي يعلم أنّه الحقّ.. وتمّ إثبات كل هذا الإحتجاج علىٰ أهل الكتاب في : - آيات عديدة من الكتاب و - أحاديث كثيرة من السنة و - تأريخ الصحابة و - من بعدهم.. فمن الآيات القرآنية أوردُ ما يلي.[.([2]).]".: { وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِين } [البقرة:89][.([3]).". { وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَـذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَـا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَـاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُون }[*] { الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَآئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلاَلَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُون } [الأعراف: 156؛ 157] [.([4])]". [ ([1])] انظر"د. نصـراللّـه عبدالرحمن أبوطالـب؛ تباشير الإنجيل والتوراة بالإسلام؛ ورسوله محمـد -صلى الله علــيه وآله وســلم ". [ ([2])] انظر" المصدر السابق ". [ ([3])] انظر" نفس المصدر السابق ". [ ([4])] انظر" المصدر السابق ". |
رد: بُحُوثُ السيرة النبوية - وعن بعض قساوسة النصارىٰ زمن الرسول -صلى الله عليه وسلم-، قال تعالىٰ: { ...وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُون }[*] { وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِين } [المائدة:82 ؛ 83].[.([1]).] ثم يكمل القرآن الكريم فنطق يقول: { وَمَا لَنَا لاَ نُؤْمِنُ بِاللّهِ وَمَا جَاءنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَن يُدْخِلَنَا رَبَّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِين }[*]{ فَأَثَابَهُمُ اللّهُ بِمَا قَالُواْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الْمُحْسِنِين }[المائدة:84؛ 85]". [ ([1])] انظر" د. نصـراللّـه عبدالرحمن أبوطالـب؛ تباشير الإنجيل والتوراة بالإسلام؛ ورسوله محمـد -صلى الله علــيه وآله وســلم- الطبعة الثانية ". |
رد: بُحُوثُ السيرة النبوية { وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِين } [الصف:6] |
رد: بُحُوثُ السيرة النبوية { وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الأَوَّلِين } [*] { أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيل } [الشعراء:196؛ 197] |
رد: بُحُوثُ السيرة النبوية { وَإِذْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّيْنَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُواْ أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُواْ وَأَنَاْ مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِين } [*] { فَمَن تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُون } [*] { أَفَغَيْرَ دِينِ اللّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُون } [*] { قُلْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُون } [*] { وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَالإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِين } [سورة آل عمران: مِن الآية 81 إلى: 85] |
رد: بُحُوثُ السيرة النبوية { وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفَى بِاللّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَاب } [الرعد:43]. |
رد: بُحُوثُ السيرة النبوية { قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَكَفَرْتُم بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِين } [الأحقاف:10] |
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي