ملتقى أهل العلم

ملتقى أهل العلم (https://www.ahlalalm.org/vb/index.php)
-   ملتقى التلاوات (https://www.ahlalalm.org/vb/forumdisplay.php?f=46)
-   -   غابوا عنا وبقيت ذكراهم (https://www.ahlalalm.org/vb/showthread.php?t=111893)

ابو توفيق 24 / 02 / 2017 45 : 06 PM

غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
لحظة وفاء لقراء غابوا عنا وبقيت ذكراهم لنتذكر تلاواتهم واصواتهم النديه في عصر الزمن الجميل
اقدم لكم تلاوات في ذكرى وفاة بعض شيوخنا من اول العام يناير 2017 فصاعدا
نبدأ بالشيخ عبد العظيم زاهر تاريخ وفاته 5\1\1971
ولد الشيخ عبد العظيم زاهر في الثاني والعشرين من شهر فبراير عام 1904 بقرية مجول بمحافظة القليوبية
حفظ القرآن الكريم في الكتاب وعمره لم يتجاوز الثامنة
حضر الي القاهرة والتحق بمعهد القراءات وتعلم علي يد الشيخ خليل الجنايني
التحق بالاذاعة المصرية في شهر فبراير عام 1936 وكان الاذاعي سعيد باشا لطفي يلقبه بصاحب الصوت الذهبي ، وقدمه الاذاعي محمد فتحي ليقرأ علي الهواء مباشرة بهذا اللقب .
قال عنه الشيخ ابو العنين شيعيشع : ( مزمار من مزامير داود )
وقال الشيخ علي محمود : ( لم يخطئ قط وكان حافظا جيدا للقرآن الكريم )
قبل تمصير الاذاعة اختلف الشيخ عبد العظيم زاهر مع ماركوني مدير الاذاعة وقال له : ان الاذاعة تتشرف بنا نحن المشايخ ولانجد هذا الشرف في وجودك علي رأسها ، وناصره في ذلك الشيخ محمد رفعت وقاطعا الاذاعة مما دفع الجمهور بالمطالبة بعودتهما ، وبالفعل تحققت رغبة الجمهور
تم اختيار الشيخ عبد العظيم زاهر ليقرأ القرآن الكريم في مسجد محمد علي بالقاهرة واستمر حتي قامت ثورة يوليو في عام 1952 بقيادة جمال عبد الناصر والضباط الاحرار..سجل لمختلف الاذاعات المصرية والاجنبية ...
شارك في البعثات التي ارسلتها وزارة الاوقاف المصرية لاحياء ليالي شهر رمضان في الدول العربية الشقيقة
يحكي عن الشيخ الجليل عبد العظيم زاهر .. ان رجلا استأجر ارضه التي يملكها وفي موسم القطن اتلفت دودة القطن الزرع فسعي المستأجر لبيع جاموسته لسداد ما عليه من ديون فعرف الشيخ عبد العظيم زاهر بذلك فما كان منه الا ان اسقط الدين عن الرجل
اختير الشيخ الجليل لقراءة القرآن الكريم في مسجد صلاح الدين بالمنيل وظل به حتي الخامس من شهر يناير عام 1971 حيث فاضت روحه الي بارئها
في عام 1991 منح الرئيس محمد حسني مبارك اسم الشيخ عبد العظيم زاهر وسام الجمهورية من الطبقة الاولي في الاحتفالية التي اقيمت في شهر رمضان لليلة القدر





https://www.youtube.com/watch?v=4c8iYPC7_-E


يتبع

ابراهيم عبدالله 24 / 02 / 2017 24 : 09 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
جزاك الله خيرا وبارك فيك اخى ******
لاحرمنا منكم

رفعـت 25 / 02 / 2017 53 : 05 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
رحمة الله على الشيخ / طه الفشنى

ابو توفيق 26 / 02 / 2017 08 : 12 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
جزاكم الله كل خير
واشكركم على حسن المرور

ابو توفيق 26 / 02 / 2017 17 : 12 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ الشحات محمد انور توفي في يوم 13\1\2008


الشيخ الشحات محمد أنور قارئ مسجد الإمام الرفاعي, يوم 1 يوليو, عام 1950م في قرية كفر الوزير – مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية في أسرة صغيرة العدد .. وبعد ثلاثة أشهر من ولادته, مات أبوه فلم يتمكن الطفل من تمييز ملامح أبيه الذي ترك طفلاً يتيماً يواجه أمواج الحياة وتقلبات الأيام بحلوها ومرها. انتقلت به أمه للإقامة بمنزل جده ليعيش مع أخواله حيث الرعاية الطيبة التي قد تعوضه بعض الشيء وتضمد جراح اليتيم التي أصابته قبل أن تنبت له الأسنان. قام خاله برعايته, وتبناه فكان خير أمين عليه لأنه قام بتحفيظه القرآن. كان لنشأته في بيت قرآن الأثر الكبير في إتمامه لحفظ القرآن وهو في الثامنة من عمره, وبواسطة خاله الشيخ حلمي محمد مصطفى رحمه الله راجع القرآن أكثر من مرة.. ولما بلغ العاشرة ذهب به خاله إلى إحدى القرى المجاورة وهي قرية (( كفر المقدام )) ليجود القرآن على يد المرحوم الشيخ علي سيد أحمد ((الفرارجي)) الذي أولاه رعاية واهتماماً خاصاً, لأنه لديه الموهبة التي تؤهله لأن يكون واحداً من أشهر قراء القرآن في مصر والعالم كله.

الموهبة وبداية الشهرة: وبعد أن تخطى العشرين عاماً بقليل صار للشيخ الشحات اسماً يتردد في كل مكان وانهالت عليه الدعوات من كل محافظات مصر وأصبح القارىء المفضل لمناطق كثيرة ظلت آمنة ساكنة لم يستطع أحد غزوها بسهولة لوجود المرحوم الشيخ حمدي الزامل والشيخ شكري البرعي وتربعهما على عرش التلاوة بها لدرجة أنها عرفت بأنها مناطق الشيخ حمدي الزامل رحمه الله. ولكن الموهبة القديرة لا تعرف حدوداً ولا قوانين حتى ولو كانت القوانين قوانين قلبية مغلقة.. فكانت الموهبة لدى الشيخ الشحات هي المفتاح السحري الذي يتطاير أمامه كل باب. وبعد عام 1970م انتشرت أجهزة التسجيل في كل المدن والقرى بطريقة ملحوظة وخاصة بعد الانفتاح وكثرة السفر للعمل خارج مصر. لدرجة أن كثيرين تمنوا السفر ليس لجمع المال ولكن ليكون لديهم جهاز تسجيل يسجلوا ويسمعوا عليه المشاهير أمثال الشيخ الشحات. وكان ذلك سبباً في شهرة الشيخ الشحات عن طريق تسجيلاته التي انتشرت بسرعة البرق, ولو تم حصر تسجيلاته في تلك الفترة لزادت على عشرة آلاف ساعة من التلاوات الباهرة الفريدة التي جعلت الملايين من الناس يتوقعون لهذا القارىء الموهوب أنه سيكون أحد النجوم المضيئة في الإذاعة لأنه كان يتمتع بمزايا شخصية وإمكانات صوتية لا تقل عن إمكانات عمالقة القراء من الرعيل الأول لقراء الإذاعة
الرحيل: و في يوم 13/1/2008 رحل الشيخ الشحات محمد أنور رحمه الله تعالى و اسكنه فسيح جناته


https://www.youtube.com/watch?v=sbv18lwyjNs

شريف حمدان 26 / 02 / 2017 36 : 03 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
http://up.ahlalalm.info/photo2/vve06517.gif
http://up.ahlalalm.info/photo2/wDo49167.gif

شريف حمدان 26 / 02 / 2017 37 : 03 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
http://up.ahlalalm.info/photo2/vve06517.gif
http://up.ahlalalm.info/photo2/wDo49167.gif

ابو توفيق 04 / 03 / 2017 24 : 05 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
يسعدني ويشرفني مروركم اخي ******
الحاج عبد الجواد

ابو توفيق 04 / 03 / 2017 26 : 05 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ شعبان عبد العزيز الصياد تاريخ الوفاه 29\1\1998

ولد القارئ الشيخ / شعبان عبد العزيز الصياد في قرية ضراوة – مركز أشمون – محافظة المنوفية في الخامس عشر من شهر سبتمبر عام 1940م
وكان والده ايضا شيخا وقارئا للقران الكريم

أتم حفظ القرآن الكريم وهو في العاشرة من عمره


حصل على درجة الإجازة العالمية من كلية أصول الدين في عام 1966م ، وعين مدرسا لمادة القرآن الكريم بالمعاهد الأزهرية بمحافظة المنوفية ،و ظل كذلك حتى لبى نداء ربه


قرأ الشيخ/ شعبان عبد العزيز الصياد القرآن الكريم بالإذاعة وكان عمره وقتها خمسه وثلاثين عاما


شارك في إحياء المناسبات والاحتفالات الدينية في العديد من الدول العربية


وفى التاسع والعشرين من شهر يناير لعام 1998م رحل عنا الشيخ / شعبان عبد العزيز الصياد

رحمه الله رخمة واسعه واسكنه فسيح جناته



https://www.youtube.com/watch?v=Nc3G2rRfT2E

ابو توفيق 04 / 03 / 2017 28 : 05 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 

الشيخ هاشم هيبة المهضوم حقه حيا وميتا

تاريخ الوفاه 29\1\1985
هو وزير المساحة القرآنية في دولة التلاوة، يتميز بين قارئي القرآن الكريم في عصره باستخدام إمكاناته الصوتية أفضل استخدام، كما كان صاحب صوت جميل عريض مكنه من حسن التصرف في التلاوة.
وخلال مسيرته القرآنية حرص على دراسة الموسيقى سماعياً وكذلك بالقسم الحر في معهد الموسيقى العربية،
وتعد تلاوته في الروضة الشريفة بالحرم النبوي من التلاوات المباركة التي حظي خلالها الشيخ هيبة على أعظم تقدير يمكن أن يحصل عليه مسلم ..
كان القارئ الشيخ «هاشم هيبة» صاحب بصمة متميزة للغاية في الساحة القرآنية قارئا تقياً ورعاً شديد الاعتداد بكرامة أهل القرآن.
دخل دولة التلاوة وخرج منها وقد أرضى ضميره حيث أتيح له تسجيل القرآن الكريم كاملاً مرتلاً ومجوداً في موسم الحج عام 1397هـ حيث سجله مرتلاً في الحرم المكي ثم سجله مجوداً في الحرم النبوي..
ولا يختلف اثنان في دولة التلاوة على صوت الشيخ «هيبة» باعتباره صوتاً جميلاً عريضاً تبلغ مساحته 300 أوكتاف« وقد أحسن الشيخ «هاشم هيبة» استخدام إمكاناته الصوتية أفضل استخدام، حيث كان يحسن التصرف في التلاوة إضافة إلى تمكنه الشديد من أحكامها، حتى أصبح وزيراً للمساحة القرآنية في دولة التلاوة ..
عاش الشيخ «هاشم محمد هيبة»66 عاماً منذ خروجه للحياة ببلده بير قطا بمحافظة القليوبية القريبة من القاهرة، بمنتصف نوفمبر عام 1917 وحتى رحيله بنهاية يناير عام 1985، وما بين مولده ورحيله حفظ القرآن الكريم بكتاب القرية قبل أن يأتي للقاهرة ويلتحق بالأزهر لدراسة أحكام التلاوة والتجويد، حيث تتلمذ على يد الشيخ «عامر عثمان»، وختم المصحف كاملاً بالقراءات السبع بالطريقة الشاطبية ثم اختتمه بالقراءات العشر.
وعندما بدأ «هيبة» مسيرته في دولة التلاوة في الأربعينات كان يقرأ في مسجد «فاضل باشا» بالتناوب مع الشيخ «محمد رفعت»، وفي عام 1952 اعتمدته الإذاعة المصرية حيث أجازته اللجنة برئاسة الشيخ الضباع، انتقل بعد ذلك ليقرأ القرآن في العديد من المساجد أهمها مسجد «صلاح الدين الأيوبي» خلفاً للشيخ «محمود عبدالحكم» وظل به حتى رحيله،
وخلال مسيرته القرآنية الحافلة حرص على دراسة الموسيقى سماعياً وكذلك بالقسم الحر في معهد الموسيقى العربية حتى يفيده ذلك في قراءة القرآن.
حرصت وزارة الأوقاف المصرية على إيفاد الشيخ «هاشم هيبة» إلى كثير من الدول العربية والإسلامية لإحياء ليالي شهر رمضان المبارك وفي مختلف البلدان الأوروبية والأجنبية حيث سافر إلى باكستان وأندونيسيا وتركيا وأسبانيا وبلجيكا والهند والمغرب والجزائر وباريس وماليزيا التي اختير فيها رئيسا للجنة تحفيظ القرآن الكريم أثناء زيارته.
وكان الشيخ «هاشم هيبة» من أبرز المقربين للشيخ «مصطفى إسماعيل» فكان يحرص على مصاحبته في السفر خاصة في تلك المرحلة عام 1977 عندما أنعم الله على الشيخ «هيبة» بتسجيل القرآن مرتلاً ومجوداً خلال شهرين هي مدة إقامته في السعودية.
وتعد تلاوة الشيخ«هيبة» في الروضة الشريفة بالحرم النبوي لما تيسر من سورة الأحزاب من التلاوات المباركة التي حظي خلالها الشيخ «هاشم» بأعظم تقدير يمكن أن يحصل عليه مسلم، فقد اندمج القارئ الشيخ في التلاوة إلى درجة كبيرة جداً وعندما وصل إلى الآيات المباركة «يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً».. ظل يردد تلك الآيات سبع مرات وقد تخيل نفسه في حضرة الرسول الكريم حتى شعر بيد الرسول عليه الصلاة والسلام وقد امتدت إلى صدره من المقصورة تباركه.
رحم الله الشيخ هاشم هيبه رحمة واسعه و اسكنه و جميع المسلمين فسيح جناته





https://www.youtube.com/watch?v=RbAxGidRLO8

يتبع

ابو توفيق 04 / 03 / 2017 28 : 08 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
تاريخ الوفاة 6\2\1969

كامل يوسف البهتيمي
(من مواليد 1922م، حي بهتيم بشبرا الخيمة، القليوبية) من القراء المصريين البارزين. ألحقه أبوه الذي كان من قراء القرآن بكتاب القرية وعمره ستة سنوات وأتم حفظ القرآن قبل بلوغ العاشرة من عمره وأصبح قارئ معروفا بالبلدة وكذلك قارئ للسورة يوم الجمعة بمسجد القرية.

تتلمذ على يد الشيخ محمد الصيفي الذي تبناه واصطحبه في حفلاته وأخذ بيده من قريته التي نشأ بها واستضافه في بيته بالقاهرة فعرف طريق الشهرة حتى أصبح مقرئ القصر الجمهوري. التحق بالإذاعة سنة 1946م وفي الخمسينيات اختير قارئاً لمسجد عمر مكرم، وتوفي في 6 فبراير 1969، عن عمر يناهز ال 47 عاما.

https://www.youtube.com/watch?v=73plQ1aw36w

يتبع

ابو توفيق 05 / 03 / 2017 41 : 10 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
تاريخ اوفاه 20\2\2003



الشيخ عبد العزيز حربي واحد من عمالقة دولة التلاوة ليس في مصر وحدها وإنما في العالم الإسلامي كله وهو ظاهرة جديرة بالاهتمام بما كان له من مكانة بين حفظة كتاب الله وهو من أفضل من جود القرآن الكريم في الإذاعة والتليفزيون المصري ولم يكن مجرد قارئ للقرآن أو صاحب صوت يهز الوجدان بل كانت القراءة عند علماً له أصوله وقواعده وقراءته المختلفة .
ولد الشيخ القارئ عبد العزيز حربي رحمة الله تعالى يوم 2/10/1920 في حي عين شمس بمنطقة الزهراء بالقاهرة.

المؤهلات العلمية:

حصل على شهادات كثيرة في حفظ القرآن الكريم في فترة الخمسينيات من بعض المراكز الإسلامية التي تعتني بحفظ القرآن الكريم.
مشائخه:

تعلم القرآن الكريم على يد والشيخ محمد عبد العال عزو معلم القرآن الكريم بعين شمس وهو قارئ للقرآن الكريم ومعلم له أيضا ، وبعد ذلك انتقل إلى الشيخ محمود معروف معلم التجويد والقراءات السبع وغيرها بالمطرية ثم بعد ذلك على يد الشيخ محمد قاسم موسى سنة 1932 وراجعه على يد الشيخ حسن محمد شيخ مقرئة الإمام الحسين رضي الله عنه عام 1935 وكان يقابله أسبوعياً حتى يتلو عليه القرآن بالروايات والشيخ حربى.



في عام 1939 تقدم الشيخ/ حربى بطلب للإذاعة المصرية ليكون قارئ بالإذاعة وقد نجح بامتياز في الاختبار .
وقد أشتهر في الإذاعة وكان الاستمرار في النجاح من تسجيلات وإذاعات خارجيه على الهواء مباشرةً وكان الاستمرار في النجاح حتى عام 1960 وسجل وقت ذلك لشركة كايروفون للأسطوانات وذلك بناءً على طلب الشركة لتسجيل القرآن الكريم بصوت الشيخ عبدالعزيز حربى وكان وقت ذلك عدد قليل من القراء من تسجل لهم هذه الشركة القرآن الكريم.
وفى سنة 1975 سافر الشيخ حربى إلى المملكة العربية السعودية وقرأ القرآن الكريم بالمسجد الحرام وقد نال صوته وقراءته الخاشعة إعجاب جميع الحاضرين هناك وقد نال الشيخ حربى جائزة خاصة من عاهل المملكة العربية السعودية وقت ذلك.
وكان الشيخ حربى رحمه الله يقرأ القرآن الكريم في الحفلات الدينية لأنه كلام الله لا ابتغاء أجر دنيوي فكان يقنع بالقليل من الرزق دون طلب ولا يأخذ من الفقراء أجراً على التلاوة عندما يدعى إليهم للقراءة عندهم.

ويقول الشيخ عبدالله عمران مقرئ الإذاعة وإذاعة فلسطين وصوت العرب: الشيخ حربى معجزة قرآنية وموهبه فذة لا تتكرر مرة أخرى في دولة التلاوة

https://www.youtube.com/watch?v=Xf1OBIYiOsA
يتبع

ابو توفيق 05 / 03 / 2017 09 : 11 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
تاريخ الوفاه 5\3\2006

محمد الليثى رحمة الله تعالى عليه وعلى كل اموات المسلمين
بسم الله نبدأ
الشيخ/محمد الليثى رحمه الله من مواليد 1952 بقرية النخاس مركز الزقازيق محافظة الشرقية نشأ وترعرع فى بيت القران.


فوالده الشيخ/ محمد
ابو العلا كان محفظ القران الوحيد فى القرية فحفظ ابنه القران وهو ابن
الثالثة من عمره فمن الله عليه بحفظ القران كاملا وهو ابن السادسة من عمرة
وتعلم الشيخ محمد الليثى
الصغير من والده فن التلاوة وكذلك تعلم القراءات على ايدى كبار المقرئين
انذاك وبدأ يقرأ فى المناسبات المختلفة داخل القرية وهو ابن الخامسة عشر من
عمره .

فذاع صيته فى القرى المجاورة وبدأ يعرف الشيخ/محمد الليثى
داخل محافظة الشرقية وبهر الناس بحلاوة صوته وطول نفسه انذاك وكانت الناس
فى حالة دهشة واستغراب من ذلك الفتى الذى يستطيع ان يقلد اكبر القراء
جميعهم فى ايه واحدة مثل/الشيخ عبدالباسط عبد الصمد - والشيخ/مصطفى اسماعيل - والشيخ/محمد رفعت -والشيخ/البهتيمى- والشيخ/السعيد
عبد الصمد الزناتى فذاعت شهرتة خارج المحافظة حتى دخل الاذاعة المصرية
عام1984 وعرفته مصر كلها بصوته المميز القوى حتى لقب بعملاق القراء فى مصر
انذاك واصبح القارئ الاول فى محافظة الشرقية والمحافظات المجاورة واحيا
العديد والعديد من الحفلات على الهواء مباشرة من اكبر مساجد مصر كمسجد
الحسين والسيدة زينب والنور بالعباسية والامام الشافعى والكثير والكثير من
مساجد مصر.

سافر الي العديد من بلدان العالم مثل ايران والهند وباكستان وجنوب افريقيا
والمانيا وعدة ولايات من امريكا وسافر دولة ايران سنة2000 .

فى شهر رمضان وعندما عاد احس بالتعب فى صوته واجرى العديد من الفوحوصات
الطبية على مدار 6 سنوات حتى وافته المنيه وانتقل الى جوار ربه يوم
الاحد5/3/2006

فرحم الله عملاق القراء فى مصر والعالم الاسلامى فضيلة القارئ الشيخ/محمد محمد ابو العلا الليثى خادم القرأن الكــــــــــــريم
فيلم تسجيلي
https://www.youtube.com/watch?v=ULhr6Z1VpJk

https://www.youtube.com/watch?v=MW0b4c85Dso

ابو توفيق 07 / 03 / 2017 22 : 01 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ السعيد عبد الصمد الزناتي
تاريخ الوفاه 8\9\1990
الشيخ السعيد عبد الصمد الزناتى ولد بمحافظة الدقهليه وحفظ القرآن الكريم بها ثم درس علوم القرآن بمحافظة الشرقية ثم انتقل بعد ذلك ليقيم بمحافظة القليوبية وبالتحديد في مدينة كفر شكر عام 1960 عرف كقارىء للقران الكريم بهذه المحافظات الثلاث وذلك قبل أن يبلغ الثلاثين من عمره فانهالت عليه الدعوات من تلك هذه المحافظات لأحياء المناسبات والسهرات الدينية كقارىء للقرآن الكريم ولأنه صاحب صوت مميز عذب حسن جميل ومتقن للقرآن الكريم حفظا وتجويدا وأحكاماوتلاوته بالقراءات كان يدعى في مناسبات تضم عمالقة من قراء الرعيل الأول بالذاعة المصرية في الفترة من 1953 م وحتى التحاقه بالاذاعة عام 1960م كانت فترة السبع سنوات التي سبقت التحاقه بالاذاعة من أهم وفترات مراحل حياة الشيخ الجليل لأنه اصبح أحد قراء القرآن الكريم الذين وصلوا إلى الشهرة ومكانه مرموقه بين عباقرة التلاوة وقراء القرآن بالوجه البحرى كالقارىء الفذ الشيخ مصطفى إسماعيل والشيخ محمود على البنا والشيخ محمو خليل الحصرى والقارىء العظيم الشيخ جـودة أبو السعود الذي لم يلتحق بالاذاعه ومازالت سيرته وموهبته وعبقريته تتناقلها الأجيال وخاصة ابناء محافظة الشرقية والدقهلية والقليوبية وأيضا عظماء الدقهليه آنذاك منهم الشيخ حمدى الزامل والقارىء الشيخ شكرى البرعى وغيرهم من مشاهير القراء

استطاع الشيخ السعيد عبد الصمد الزناتى ان يأخذ مكانه في صفوف هؤلاء وان ينفـــرد بمدرســــــــــــــة هو صاحــــــبها الأصـــــلى اطلق عليها المهتمون بسماع عباقرة المشاهير وأيضا بعض قراء القرآن (مدرســـــــــــــــــــــة الحجــــــــــــاز ) ولقب بملك الحجاز نسبة الى مقام الحجاز بضم الحاء حيث أن مقام الحجاز أحد المقامات الموسيقية والنغميه التي تحتاج لموهوب فذ عبقرى يترجم مابها من وقع على آذان ومشاعر السامعين.

وذاع صيته كقارىء محبوب متقن مميز مبدع ومبتكر بين جميع محافظات مصر كلها, وتعرف عليه المشاهير حبا في شخصيته الفريدة التي غلفها الحب والاحترام وقوة الشخصية وقدرته ومواهبه فذاع صيته وانتشر كأريج المسك الطاهر بسرعة فائقة واصبح اسمه يذكره ويردده الملايين عندما يذكرون مشاهير القراء وخاصة بعد التحاقه بالاذاعه (والذي قدم له طلب الالتحاق بالاذاعه هو الفنان القدير إبراهيم سعفان)والذي جمعتعهم روح الاخوة في الطريقة النقشبنديه الأحمديه وهى احدى الطرق الصوفية وكان الفنان إبراهيم سعفان حريصا على سماعه ليستمتع بعزف وفنون الأداء وروائع التلاواة على لسان القارىء الشسيخ السعيد عبد الصمد الزناتى.
مدرسته وتلاميذه

يعدالقارىء الشيخ السعيد عبد الصمد الزناتى صاحب مدرسة متميزة فريدة لها لونها الخاص بها تخرج فيها اساتذة عباقرة وتفرعت عنها مدارس تمكن اصحابها ان يكونوا روادا لمدارسهم, منهم من تخرج على يديه موهبون استطاعوا ان يحققوا شهرة ونجاحات على المستويين المحلى والدولي.

ففى الفترة من 1950م وحتى عام 1990م استطاع الشيخ السعيد عبد الصمد الزناتى ان يكون بمثابة شجرة تفرع عنها فروع امتدت إلى ربوع الدنيا كلها فأينعت وأثمرت فطاب ثمرها فكان خير ثمر تألق في سماء عالم التلاوة ففاح عبيرها في ربوع مصر بما يتلى من اطهر واعظم واحكم كلام وهو كلام رب العالمين على ألسنتهم شنف آذان المستمعين والسامعين لدرجة أن خريجى مدرســـــــــــــــته تبوؤامكانه مرموقه وأصبحت أسمائهم تتردد على ألسنة المستمعين في مصر وخارجها, يذكرونهم برائد هذه المدرسة العريقة والتي أصلها ثابت وفرعها في السماء فيشهد هؤلاء السميعه لهم بالإجادة وحسن الصوت وجماله وقوة الاداء واتقانه, والغريب ان ممن تاثروا به وبطريقته وصلوا إلى شهــــــــــــرة لم تتحق له, فخلال الفترة من 1960م وحتى الأن صال وجال عشرات من قراء القرآن الكريم داخل الساحة الزناتية للتلاواة القرآنيه ولكنهم أيضا درجات ومستويات تتفاوت من قارىء لآخر.

أما الذين تأثروا به في بداية حياتهم لما وقفوا على بداية طريق الشهرة والمجد انطلقوا بعبقريتهم واستطاعوا أن يكونوا على قمة مدارس عرفت بأسمائهم على سبيل المثال لا الحصر فضيلة العلم الفذ الشيخ محمد أحمد شبيب والذي ظهر كقارىء للقرآن الكريم في منطقة جنوب الدقهلية عام 1955م أى بعد البشيخ السعيد عبد الصمد الزناتى بحوالى خمس سنوات وهو قريب منه سنا واقامة أيضا, فالمسافه بين دنديط قرية الشيخ شبيب بميت غمر دقهليه وبين قرية القيطون بلد الشيخ الزناتى لاتزيد المسافة عن 15 كيلو متر, تأثر الشيخ شبيب بطريقة الشيخ الزناتى ولكنه سرعان ماأستغل امكاناته وقدراته فاستقل بنفسه واخذ طريقا خاصا به في أداء تمكيز به مع مالديه من مواهب صوتية جعلته أحد القراء العالميين الذين حققوا من المجد والشهرة مالم يتوفر للشيخ الزناتي.

وفى الفترة من 1968م بزغ نجم مضيىء في سماء دولة التلاوة وهو القارىء الاذاعى الشيخ الشحات محمدأنور والذي بدأ حياته متآثرا بالشيخ السعيد عبد الصمد الزناتى ولم ينكر الشيخ الشحات محمد انور ذلك بل اذاعه في برنامج رحلتى مع القرآن مع الاذاعى الأستاذ أحمد همام فعمت شهرته ربوع مصر كلها بعدها استطاع الشيخ الشحات محمد انور ان ينفرد ويتميز رويدارويدا بقوة اداءه والتجديد للطريقه حتى استطاع ان يصل إلى الشهرة العالمية وانجب قارئين ممتازين على نفس المنهج والطريقه هما الشيخ الكبير أنور الشحات أنور والشيخ الذي له مستقبل الشيخ محمود الشحات أنور والأول التحق بالاذاعه عام 2006م.

وهناك من المشاهير الذين تخرجوا من المدرسة الزناتيه القارىء الموهوب الفذ صاحب الحنجرة الذهبية العلم القرآنى الشيخ محمد الليثي ومن نوادرة التي سمعتها منه انه أثناء تجوله في اقطار العالم وبالتحديد في دولة إيران وباكستان عندما كان يميل في أداءه للشيخ الزناتى كانت الجماهير والحاضرين تعلوا اصواتهم تهليلا وفرحا بهذا اللون المميز وعندما كان يقرأ بمقام الصبا يجد جميع الحاضرين يبكون من اللون الحزين فنال بذلك شهرة عالميه ومحليه لم يأخذها قارىء من هم من جيله وأنجب قارئا واعدا هو الشيخ محمد محمد محمد الليثى وهناك العشرات من القراء الذين تأثروا بالشيخ الزناتى أقربهم لنفس الأداء والطريقة.

ومنهم نجله فضيلة الشــــــــــــــــيخ محمود السـعيد عبد الصمد الزناتي والذي استطاع ان يرتدى جبة وعباءة والده وان يطوف بنا في عبق وجمال وفن هذه المدرسة ولا يحرمنا من وجودها بيننا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.

وهناك مقلدون آخرون منهم الشيخ منصور جمعه منصور والشيخ القدير أسعد أبو الجدايل والشيخ المرهف الشيخ السعيد جمعه والشيخ جمال حسن الجمال وهم تغمرهم فرحه بأنهم مقلدون للشيخ الزناتى ويعترفون بأن نهجهم لطريقة الشيخ الزناتى جعلت لهم أسماء معروفة فانهالت عليهم الدعوات للسهر في المناسبات كقراء للقرآن الكريم على نهج وطريقة أداء الشيخ الزناتى وكل هؤلاء القراء من محافظتي الشرقية والدقهلية وهذا يحسب لفضيلته فهو عملاق قراء الدقهلية والقليوبية واحد عمالقة مصر والأمة الإسلامية وكفاه انه أسس مدارس بهذه المحافظات المتجاورة تخرج فيها نخبه من مشاهير القراء منهم من عمت شهرته ربوع الكون كله ومنهم من وصلت شهرته إلى كل محافظات مصر وبعض الدول

الإسلاميه


https://www.youtube.com/watch?v=McFuO4TJmD4


https://www.youtube.com/watch?v=E2HCqrGdErs


يتبع

ابو توفيق 16 / 03 / 2017 48 : 08 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ عبد الرؤوف شلبي

تاريخ الوفاه 16\3\ 2007
رغم التنقيب والبحث معلومات وتلاوات عن شيخنا قليله ولكن بفضل الله تمكنت من الوصول الى معلومات عن هذا الشيخ الاذاعي المنسي مثل كثير من الشيوخ العمالقه الذين لم يأخذوا حقهم في الشهره و التذكير بقراء إذاعيين عظام لم يكتب أحد عنهم من قبل و نسيهم الناس مع كل الأسف...
و تذكروا أن الشيخ رحمه الله و أثابه كان يقرأ و هو مريض بمرض الفشل الكلوي المزمن و يقوم بعمل غسيل للكلى مرتين كل أسبوع و يأتي للقراءة مسندا...و رغم ذلك فقد كان لا يعتذر عن أي قراءة مهما تحمل من مشاق...رحمه الله و رفع درجاته جزاء خدمته لكتاب الله...و ألحقنا بأهل القرآن المخلصين...
ولد الشيخ عبد الرؤوف شلبي في الخامس من أكتوبر عام 1946 بقرية الزعفران إحدى قرى مركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة في أسرة بسيطة
التحق بمعهد القراءات...حيث تخرج الشيخ عبد الرؤوف منه حاصلا على إجازة القراءات...
تقدم للإذاعة حيث تقدم للاختبار بها في عام 1988 و كان معه أحد عشر قارئا لم ينجح منهم سوى الشيخ عبد الرؤوف واعتمد بالاذاعة المصريه
فسافر ممثلا لمصر إلى تنزانيا و موريشيوس و أسبانيا حيث أسلم على يديه ثمانية عشر أسبانيا تأثرا بصوته الخاشع؛و إلى فنزويلا و سويسرا و البرازيل و الولايات المتحدة حيث أسلم أحد الأمريكيين على يديه... و في أواخر التسعينيات من القرن الماضي أصيب الشيخ بمرض الفشل الكلوي؛و بالرغم من ذلك فقد كان الشيخ راضيا بقضاء الله و قدره؛و لم يرفض أي تكليف من الإذاعة أو التلفزيون بالقراءة في أي جمعة أو حفل أو حتى فجر أو أمسية...و كان يتحامل على نفسه رغم قيامه بإجراء عملية غسيل كلوي مرتين كل أسبوع...و ظل المرض مصاحبا للشيخ حتى انتقل إلى جوار ربه الأعلى في السادس عشر من شهر مارس 2007 رحمه الله واسكنه فسيح جناته


https://www.youtube.com/watch?v=3eqLt6fbkUM


https://www.youtube.com/watch?v=deDbUIO0MAg

ابو توفيق 16 / 03 / 2017 26 : 09 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ عبد العزيز علي فرج
تاريخ الوفاه 17\
3\1977
ولد الشيخ عبد العزيز علي فرج في 22 يناير 1927م بقرية ميت الوسطى مركز الباجور محافظة المنوفية جمهورية مصر العربية. حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة وتعلم القراءات على يد الشيخ أحمد الاشموني. نشأ كفيفا، إلا أن اعاقته لم تمنعه من حفظ واجادة وقراءة القرآن الكريم. انتقل إلى العيش في منطقة حكر أبو دومة في شبرا في القاهرة. اشتغل بقراءة القرآن الكريم في الإذاعة المصرية وفي المساجد وفي المناسبات المختلفة، كما قام بتسجيل عدد من السور والابتهالات بصوته. تزوج وبعدها انتقل إلى شارع الجسر في شبرا في القاهرة. كان يذهب يوميا للقاء الفقهاء والقارئين والمبتهلين في مقهى الفقهاء في شلرع أبو العلا في القاهرة.

بعد انتقاله إلى القاهرة تقدم إلى الإذاعة المصرية عام 1962 ولقراءة القرآن الكريم، وكان عدد المتقدمين وقتها 170 قارئ، لم يقبل منهم إلا أربعة منهم الشيخ عبد العزيز علي فرج. يذكر انه قرأ القرآن الكريم في أول صلاة فجر تنقلها الإذاعة المصرية من مسجد الحسين بالقاهرة.
اصيب ب مرض السكر، وتوفي في 17 مارس 1977 عن عمر 50 عام رحمه الله واسكنه فسيح جناته

https://www.youtube.com/watch?v=tUkV...tOHGEv&index=2

ابو توفيق 25 / 03 / 2017 09 : 10 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ منصور الشامي الدمنهوري
تاريخ الوفاه 26\3\1959


منصور الشامي الدمنهوري مقرئ مصري للقرآن الكريم.[1] ولد بمدينة دمنهور عاصمة محافظة البحيرة عام 1906 وحفظ القرآن صغيراً، ثم انتقل إلى طنطا لتكملة دراسته في علوم القرآن. انتقل بعد ذلك إلى الإسكندرية، وذاع صيته لقراءته المميزة، وأصبح رئيساً لرابطة القراء بالإسكندرية.

وهومن الاعمده التي قام عليهاالاداء القراني في مصرويعتبر اساسا من الاسسات لتي احتفظت بالاداء القراني على مستواه الادائي وكان صاحب صوت لا تمل منه الاذن ولا ينفر منه القلب

سجل للإذاعة المصرية في عام 1945، كما كان من العلامات المميزة لإذاعة فلسطين والتي كانت تبث من القاهرة، فكان يقرأ صباح كل يوم أحد. توفي منصور الشامي الدمنهوري في 26 مارس 1959


https://www.youtube.com/watch?v=3hbQlQHUWmc

رفعـت 25 / 03 / 2017 44 : 09 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
رحمة الله عليهم جميعا

ابو توفيق 29 / 03 / 2017 21 : 08 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ محمد بدر حسين
28\3\2003

.ولد القارىء الشيخ محمد بدر حسين بمدينة (( السنطة )) مركز طنطا – محافظة الغربية في 3/1/1937م. في أسرة دينية, حيث كان والده (( رحمه الله )) يحفظ القرآن إلى جانب اهتماماته بأمور دينه ولقب بالشيخ لأنه كان تقياً مطيعاً لربه, ومصدر خير بين الناس .. يسدي النصح لكل من يجالسه أو يتعامل معه .. لم يتطلع الشيخ بدر إلى زخارف الدنيا بقدر ما تمنى أن يعمل للأخرة, ولم يطلب من الله أن يرزقه بولد ليكون زينة في الحياة الدنيا وإنما كان يرجو الولد ليهبه للقرآن وحفظه .. لم يتوقع الشيخ بدر أن يكون الوليد الذي أسماه (( محمداً )) قارئاً مشهوراً في كل أنحاء الدنيا وأحد النجوم الساطعة في سماء تلاوة القرآن الكريم .. ولما بلغ الرابعة من عمره ذهب به والده إلى الكتّاب الذي يعد صاحب الفضل العظيم عليه في التمكن من القرآن حفظاً وتجويداً .. ولنبوغه وسرعة استيعابه لكلمات الله أشير إليه بالبنان وشهد له شيخه بالإلتزام والإستجابة السريعة لتوجيهاته ونصائحه له. يقول الشيخ محمد بدر حسين (( في الكتّاب كان مولدي الحقيقي بين أحضان كلمات الله المباركات ووجدت اهتماماً كبيراً من كل المحيطين بي مما شجعني على الإقبال بلهفة وشوق لحفظ القرآن الكريم فكنت أتوجه إلى حيث يتلى كتاب الله, وكان جهاز الراديو قبلتي التي أجلس إليها في هدوء لأستمتع بما يتلى من قرآن بأصوات نوابغ القرآن أمثال أساتذتنا الكبار كالشيخ مصطفى إسماعيل والشيخ أبوالعينين شعيشع والشيخ البنا والشيخ البهتيمي والشيخ عبدالباسط وغيرهم من أصحاب الأسماء اللامعة والشهرة الواسعة .. وكان والدي يحاول أن يوفر لي كل شيء من الممكن أن أصل من خلاله إلى أن أنال شرف الإرتقاء إلى منازل هؤلاء العباقرة من قراء القرآن الكريم .. جلس والدي أمامي كثيراً ليستمع إلى أدائي وطريقة التلاوة حتى يثقل موهبتي ويوجهني منذ الصغر لإتقان التلاوة لأنها من وجهة نظره الصحيحة هي ليست مهنة ولكنها رسالة وأمانة يجب أن تؤدى غير منقوصة .. ولأن والدي كان قريباً من مجالسة العلماء والفقهاء ورجال الدين تمنى أن أكون عالماً وقارئاً فألحقني بالأزهر الشريف فتلقيت علوم القرآن إلى جانب العلوم الأزهرية وتفوقت بفضل الله ثم بفضل حفظي للقرآن ودرايتي بعلومه .. لم يكتف الشيخ محمد بدر حسين بالتحاقه بالأزهر ولكنه عشق تلاوة القرآن فسرى حبه للتلاوة سريان الدم في عروقه فاتقن تقليد الشيخ مصطفى إسماعيل وقبل الدعوات البسيطة لإحياء المآتم والمناسبات والسهرات المتواضعة وهو ما بين الثانية عشرة والخامسة عشرة من عمره, كما كان لمشايخه بالمعهد الديني الأثر الأكبر في انتشاره كقارىء صغير حيث رشحوه لافتتاح كل احتفالاتهم الدينية بتلاوة القرآن أمام كبار الشخصيات والضيوف وعلماء الأزهر الشريف .. ولأن المعهد الديني بطنطا كان يستوعب الآلاف من الطلاب من أنحاء المحافظات .. استطاع الشيخ محمد بدر حسين أن ينتشر عن طريق زملائه الذين حرصوا على توجيه الدعوات إليه لزيارتهم ومشاركتهم إحياء بعض الحفلات في بلادههم.


حصل الشيخ محمد بدر حسين على الشهادة الثانوية الأزهرية عام 1959م-1960م والتحق بكلية أصول الدين جامعة الأزهر الشريف بالقاهرة التي التقى فيها بكثير من العلماء وكوكبة من القراء المشاهير , فسعد بانتقاله إلى بلد الأزهر الشريف واقترابه من الأضواء وعوامل الشهرة التي تطلع إليها منذ الصغر ليوظف موهبته توظيفاً مفيداً يستحق المزيد من الجهد والكفاح بصبر ومثابرة.

بعد إلتحاقه بكلية أصول الدين بالقاهرة فكر في كيفية الالتحاق بالإذاعة التي كانت أملاً صعب المنال في ذلك الحين .. يقول الشيخ محمد بدر حسين : (( .. بعد انتقالي إلى القاهرة لم يستهويني شيء من بريقها بقدر ما تعلقت بمعالمها الدينية وخاصة الأزهر الشريف وجامعه الذي سيكون هو والمسجد الحسيني والمسجد الزيني أهم المنابر القرآنية التي فيها يتعرف عليّ المسئولون بعد ما أوفق في تلاوة القرآن امامهم وفي مجالسهم .
تقدم للإذاعة بطلب للإختبار أمام اللجنة .. صادف ذلك تقدم أكثر من مائة وستين قارئاً دفعة واحدة للإذاعة. ولأن التقدم للإذاعة من حق الجميع كان لا بد أن نرى مثل هذا العدد الذي تم تصفيته إلى أربعة قراء توافرت لديهم الشروط الواجب توافرها فيمن يتطلع إلى الشهرة والمجد عن طريق الإذاعة. يقول الشيخ محمد بدر حسين : ((.. تقدمت للإذاعة عام 1961م وكان عمري وقتذاك لا يتعدى أربعة وعشرين عاماً .. وتمت التصفية إلى أن أعتمد أعضاء اللجنة أربعة فقط من المئات التي تقدمت للإختبار أمام اللجنة التي لم تجز إلا هؤلاء : راغب مصطفى غلوش, عبدالعزيز علي فرج, محمد ساعي نصر الحرزاوي, محمد بدر حسين .. وكان القارىء الذي يمر على تلك اللجنة وينجح كان يعتبر فلتة من فلتات الزمان لأن اللجنة كانت تضم كوكبة من العلماء
يقول الشيخ محمد بدر حسين بعد هذه الرحلة العظيمة : إن حملة القرآن وحفظته هم أهل الله وخاصته .. إذا عملوا بما استأمنهم عليه رب العزة وما منحهم من خير في الدنيا والآخرة .. ويقول : إن الفضل كله لله ثم لوالدي ورضائهما عليّ ثم لأصحاب الفضيلة من العلماء الذين تركوا بصمات واضحة في حياتي كانت سبباً في هذا الفضل الرباني والنعمة الإلهية والخير القرآني .. اللهم اجزهم عما قدموا لي خير الجزاء اللهم آمين.



https://www.youtube.com/watch?v=YuS_lRi8SOk

https://www.youtube.com/watch?v=5h4ihohoy7o

ابو توفيق 28 / 04 / 2017 45 : 03 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 

الشيخ عوض القوصي تاريخ الوفاه 7/4/1995


الشيخ القوصي ظلم كغيره من المشاهير الذين لم يأخذو حقهم في الاذاعة وفي الشهره

له مكانة عند أهالي الصعيد الذين حرصوا على الاستماع إليه بل وتنافس كبار وأعيان الجنوب فى إقامة السهرات الرمضانية التي كان يُدعى إليها كبار القراء ومنهم صاحب الموهبة الفذة والصوت الملائكي وابن محافظة أسيوط الشيخ عوض أحمد القوصي الذي يعد واحدا من الرعيل

الأول لقراء القرآن الكريم الذي عاصر كبار قراء مصر وليظل متربعا طيلة عقود من الزمن في قلوب الصعايدة الذي عشقوا صوته وتمنوا وصوله لكل أنحاء العالم.

لقب "كروان الصعيد" وهو الذي شهد له الشيخ محمد صديق المنشاوى ـ رحمه الله ـ في أحد الحوارات التي أُجريت معه بقوله" القارئ الوحيد الذي اعمل له ألف حساب هو الشيخ عوض القوصي".

ولد الشيخ عوض أحمد القوصي وشهرته عوض القوصي في يوم الأربعاء 3/9 / 1913 الموافق 2 من شوال 1331 هـ في مدينة القوصية محافظة أسيوط وقد توفي والده قبل مولده واعتنت بتربيته والدته وجدته لأمه، ومنذ نعومة أظفاره بدأت أمه تصطحبه لكتاب القرية ليتلقى

تعليمه لعلوم القرآن علي يد أحد أعلام القوصية آنذاك

وقد نشأ الشيخ داخل كُتّاب القرية ليتشرب علوم وأحكام القراءة على يد أحد علماء ومشايخ وقراء القرآن في ذلك الزمان وهو الشيخ عبد النعيم العطار ثم انتقل إلى مدينة أسيوط ليتلقى علوم القراءات على يد أحد علماء القراءات وكان يسمى الشيخ عبد المجيد وحفظ القرآن وهو لايزال طفلا صغيرا .


لقد عاش الشيخ عوض القوصي محبا للقرآن وقارئا له وقد جال كل أنحاء جمهورية مصر العربية حتى وافته المنية في يوم الجمعة 7/4/1995 ، 7 ذو القعدة 1415 هـ ليدفن بمسقط رأسه بمدافن العائلة بمدينة القوصية فرحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.

https://www.youtube.com/watch?v=zB26nPgakt4





ابو توفيق 09 / 05 / 2017 02 : 08 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
محمد ساعي نصر الجرزاوي
تاريخ الوفاة 9\5\1984
http://www.ahlalalm.org/vb/data:imag...g1miiuRzP/2Q==

ولد الشيخ ( محمد ساعي نصر الجرزاوي ) في الثامن والعشرين من شهر مارس عام 1912 بجرزا مركز العياط بمحافظة الجيزة ، التحق بالكتاب وحفظ القرآن الكريم وعمره لم يتجاوز الثانية عشرة ، وبعد حصوله علي الشهادة الابتدائية التحق بالازهر الشريف .
في منتصف العشرينيات تعرف علي الشيخ ( محمد رفعت ) حيث كان يتأدد علي منزل خاله ( محمد حبيب ) بحي عابدين ، وعندما استمع اليه قال : ( ان صوت الشيخ محمد ساعي نصر الجرزاوي له مذاق خاص وبه شجن ورنين مستحب ) وفي عام 1932 حصل الشيخ ( محمد ساعي نصر الجرزاوي ) علي الشهادة العالمية وتعلم القاءات والتجويد ، وقرأ القرآن الكريم في المناسبات الدينية وحياء المياتي . في منتصف الخمسينيات قدم فاصلا من الابتهالات الدينية فأعجب به الدكتور المحروقي وزير الزراعة وقتئذ وعرض عليه التقدم بالاذاعة ، وفي عام 1961 تم اعتماده قارئا في الاذاعة وكانت اول قراءة له بما تيسر من سورة الحديد يوم الاحد العاشر من شهر ديسمبر عام 1961 ، وفي العاشر من شهر اغسطس عام 1963 قرأ لأول مرة بالتلفزيون المصري ، وتم تعينه لقراءة القرآن الكريم في مسجد الزمالك . سافر الشيخ ( محمد ساعي نصر الجرزاوي ) مرافقا لبعثات وزارة الاوقاف المصرية العديد للدول العربية والاسلامية والاوروربية لأحياء ليالي شهر رمصان .
طلبت منه شركة القاهرة للصوتيات والمرئيات تسجيل القرآن الكريم بصوته ولكنه رفض وقال ( ان القرآن الكريم لا يباع ) .
تزوج الشيخ ( محمد ساعي نصر الجزاوي ) من السيدة ( امينة الصاوي مبروك ) ورزقهما الله من الابناء بماضي وهو مهندس ، وصلاح وهو مذيع بالاذاعة ، وسعاد وهي مذيعة بشبكة الشباب والرياضة منذ عام 1981 ، وفي اوائل شهر ابريل عام 1984 دخل الشيخ ( محمد ساعي نصر الجرزوي ) المستشفي لعلاجه ، وفي التاسع من شهر مايو فارت روحه الي بارئها ، وتوار جثمانه بين ثري بلدته ( جرزا ) في الحادي عشر من شهر مايو عام 1984

https://www.youtube.com/watch?v=he4WbsEWejk


ابو توفيق 09 / 05 / 2017 19 : 10 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ محمد رفعت
تاريخ الوفاه 9/5/1950


ولد الشيخ محمد رفعت في يوم الإثنين 9 مايو عام 1882م بحى المغربلين بالقاهرة، وفقد بصره صغيراً وهو في سن الثانية من عمره،
حفظ القرآن في سن الخامسة، حيث التحق بكتاب مسجد فاضل باشا بدرب الجماميز بالسيدة زينب ودرس علم القراءات وعلم التفسير ثم المقامات على أيدى شيوخ عصره. توفي والده محمود رفعت والذي كان يعمل مأمور بقسم شرطة الخليفة وهو في التاسعة من عمره فوجد الطفل اليتيم نفسه مسئولا عن أسرته وأصبح عائلها الوحيد، فلجأ إلى القرآن يعتصم به ولا يرتزق منه، تولى القراءة بمسجد فاضل باشا بحي السيدة زينب سنة 1918م وهو في سن الخامسة عشرة، فبلغ شهرة ونال محبة الناس، وأفتتح بث الإذاعة المصرية سنة 1934م، وذلك بعد أن استفتى شيخ الأزهر محمد الأحمدي الظواهري عن جواز إذاعة القرآن الكريم فأفتي له بجواز ذلك

كان الرجل زاهدًا وعاشقًا وكان حلمه أن يُدفن بجوار مسجد السيدة نفيسة حتى تقرر منحه قطعة أرض بجوار المسجد فقام ببناء مدفنه عليه، وقد كان من عادته أن يذهب كل يوم اثنين أمام المدفن ليقرأ ما تيسر من آيات الذكر الحكيم، وقد استمر على هذه العادة لمدة ثلاث سنوات متتالية حتى فارق الحياة في التاسع من مايو من عام 1950 وهو نفس يوم مولده ودُفن في نفس البقعة التي ملأها ترتيلًا بصوته الملائكي الذي يشعرك أنه قادم من السماء ولأول مرة.

https://www.youtube.com/watch?v=SMf-GcPqv6g

ابو توفيق 10 / 05 / 2017 37 : 04 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ محمود البجيرمي
تاؤيخ الوفاة 10/5/1992


الشيخ محمود عزب السيد البجيرمي الشهير باسم الشيخ «محمود البجيرمي» 59 عاماً منذ ولادته عام 1933 بقرية «بجيرم» بمحافظة المنوفية وحتى رحيله عام 1992 ومنذ اللحظة الأولى التي شق فيها صراخ الوليد حالة السكون والترقب بمنزل الحاج عزب السيد، حيث امتزجت الفرحة بالمولود الجديد «محمود» بالخوف من المجهول بعد أن رحل عشرة من أخوته في سن مبكرة قبل قدومه،
لذا قطع الوالد على نفسه عهداً بأن يهب الطفل لخدمة القرآن الكريم، حتى يباركه الرحمن، فألحق الطفل الوليد بكتّاب القرية الملحق بمسجد البجيرمي وأتم حفظ القرآن الكريم في التاسعة من عمره قبل أن يتعلم أحكام التلاوة على يد الشيخ مصطفى العنوس بقرية «شبرا بخوم» وعلى يد الشيخ العنوس أتقن الطفل الموهوب التلاوة وعرف طريقه بين مشاهير وعمالقة القرآن الكريم وقبل أن يكمل الشيخ الصغير الرابعة عشرة من عمره استجاب والده لمشورة الأهل والأقارب وأرسله للقاهرة للالتحاق بمعهد القراءات في حي شبرا بالقاهرة
اختير قارئاً بمسجد عمر بن عبدالعزيز بمصر الجديدة ولفت انتباه المسؤولين بالإذاعة حيث تم اعتماده إذاعياً منذ عام 1968 وانتقل بعدها إلى مسجد «عين الحياه».
وفي أواخر عام 1966 كان الشيخ البجيرمي هو قارئ السورة بمسجد عمر بن عبدالعزيز بمصر الجديدة تلك الفترة التي استقر خلالها العاهل السعودي الراحل الملك سعود بن عبدالعزيز آل سعود بالقاهرة
وخصص له قصر بمنطقة مصر الجديدة وكان يصلي الجمعة بمسجد عمر بن عبدالعزيز وعندما استمع إلى الشيخ محمود( إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون» وبعد انتهاء التلاوة صافحه الملك سعود وقال له: «لقد أبكيتني يا شيخ بجيرمي»، وفي اليوم التالي دعاه إلى قصره بمصاحبة وزير الأوقاف في ذلك الوقت وكان الدكتور أحمد طعيمة واستمع منه إلى تلك الآية بالتحديد مراراً وتكراراً وقال له وهو يودعه أمام الحضور: حقاً إن القرآن نزل بمكة ودون في اسطمبول وقرئ في مصر.
أصبح الشيخ البجيرمي في خلال شهور قليلة من القلائل الذين يتقنون علم النغم ويجيدون التنقل من مقام إلى آخر ببراعة منقطعة النظير وتمكن من لفت انتباه كبار القراء إليه وفي مقدمتهم الشيخ مصطفى إسماعيل الذي أشاد به ووصفه بأنه «قارئ مجيد وفنان لا يعيبه سوى رهبته من الميكرفون»، وكتب الشيخ مصطفى إسماعيل شهادته تلك بخط يده أمام جمع من القراء وكانت الشهادة مقترنة بإجابة واضحة وصريحة من الشيخ مصطفى إسماعيل على سؤال حرج من الأستاذ مصطفى حزين عن القارئ الذي يفضل الشيخ مصطفى سماعه من الحضور، فأشار إلى الشيخ محمود البجيرمي وقال: أحب أن أسمع هذا الشيخ المطربش محمود البجيرمي.

https://www.youtube.com/watch?v=4SPa...ature=youtu.be



ابو توفيق 10 / 05 / 2017 33 : 05 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ محمد عبد الحليم سلامه


تاريخ الوفاه11/5/1986
وُلد الشيخ محمد عبدالحليم سلامة سنة 1921 بقرية شلشلمون منيا القمح الشرقيه ثمّ التحق بالاذاعة عام 1959 وعمره 38 سنة ، تُوفيّ رحمه الله يوم 11 مايو 1986 عن عُمرٍ يناهز 63 سنة .


https://www.youtube.com/watch?v=1XA0839rJSY

ابو توفيق 13 / 05 / 2017 38 : 09 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ عبد الحميد الباسوسي
تاريخ الوفاة 13/5/1990


وُلد الشيخ عبدالحميد الباسوسي عام 1915 م بباسوس القناطر القليوبيه والشيخ عبدالحميد الباسوسي يُعدّ من قراء الصف الأول وله صوتٌ "متفرد" وأسلوبٌ "مُدهش". التحق بالاذاعة فى فترة الستينيات تقريبا ... 13مايو عام 1990 .
فاضت روحه إلى بارئها وتزخر مكتبة الإذاعة بتسجيلاته



https://www.youtube.com/watch?v=ANNBx03X5zQ

ابو توفيق 23 / 05 / 2017 33 : 09 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
.الشيخ محمد احمد العرايشي
تاريخ الوفاة 22/5/1998

قارئ من قراء الرعيل الاول الغير اذاعيين
قارئ قلما يجود بمثله الزمان وصوت تخشع له القلوب والافئده مع الاتقان الشديد
الشيخ/محمداحمد محمد العرايشى
مولده ونشأته/من مواليد قريه الزوامل مركز بلبيس شرقيه
مواليد 15-3-1930
حفظ القران فى كتاب القريه على يد الشيخ عبد السلام سليمان بالزوامل
الى ان اتم القراءات الى الطيبه
وجابت شهره الشيخ جميع انحاء الجمهوريه الى ان توفاه الله تعالى
فى يوم 22-5-1998


https://www.youtube.com/watch?v=KFKXA9lc8tQ

ابو توفيق 23 / 05 / 2017 53 : 09 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ عبده عبد الراضي
تاريخ الوفاة 23/5/1978

قارئ
الرعيل الاول الشيخ المنسي ( عبده عبد الراضي )
هو أحد القرويين البسطاء
ولد في قرية أولاد عليو مركز البلينا محافظة سوهاج لأبوين متواضعي الحال والحقه
والده بكتاب القرية في سن مبكرة بعد أن كف بصره وما أن بلغ اثناعشر عاما حتى أتم
حفظ القرآن الكريم على يد العالمين الجليلين الشيخ رشوان والشيخ محمد عبد الرحمن
اللذين توليا تعليمه رواية حفص عن عاصم بكتاب أبو ستيت العامر برواده من شتى
الأنحاء في ذلك الوقت ثم انتقل الشيخ إلى مرحلة تعلم القراءات في جرجا على يد
العالم الجليل الشيخ أحمد شحاته الجحاوي بتقديم الجيم وانتهى من تعلم القراءات
العشر في سن الخامسة عشرة
وانطلق الشيخ يغرد في كل أنحاء محافظة سوهاج وقنا منذ هذا الوقت ثم
ذاع صيته فأصبح لا يأخذ إلا يوما واحدا راحة من المناسبات المتصلة في كل أنحاء
القطر وقد كان للحفلات التي تجمعه بقراء الإذاعة الأجلاء في هذا الوقت بريقا خاصا
عند المستمعين فقد كانوا يرون تألق وإبداع القارئين المدعوين للحفل حيث يخرج كل
منهما كل ما في جعبته لإشباع الظمأى للارتشاف من هذه المناهل العذبة أول مرة قرأ
فيها الشيخ عبده مع الشيخ مصطفى اسماعيل كانت في جرجا وكان يتلوا من آخر سورة
الأنعام ولما وصل إلى قوله تعالى فله عشر أمثالها قرأ [ عشر ] بالتنوين مع الرفع
فهم الشيخ مصطفى ليرد القارئ على اعتبار أنه أخطأ فأمسك الشيخ أحمد شحاتة بيده وقال
دعه يا درش فهو يقرأ ليعقوب ده تلميذي وصارت صداقة قوية مع ابهار من الشيخ مصطفى
اسماعيل الذي صرح بعد وفاة الشيخ عبده بأن هذا الشيخ هو على رأس مدرسة متميزة في
تلاوة القرآن وهو أحد الثلاثة الكبار في تلاوة القرآن الكريم الشيخ رفعت والشيخ
مصطفى وهذا الشيخ المتواضع الجليل عبده عبد الراضي
وقرأ الشيخ عبده عبد الراضي مع الكثير من قراء الإذاعة المعاصرين له
مثل المرحوم الشيخ عبد الباسط عبد الصمد والشيخ محمود علي البنا وكثير من هذه
الكوكبة العظيمة التي أسعدت و لا تزال تسعد الجميع من معينها الذي لا ينضب رحمهم
الله وبارك في عمر أسلافهم من القراء وبارك في ذرياتهم وألحقنا بهم وجعل قراءتهم في
ميزان حسناتهم وشفاعة لأهليهم ..... اللهم آمين
وقد توفي الشيخ يوم
23/5/1978م

هذا الشيخ الذى شهد لة ملك القراء الشيخ مصطفى اسماعيل وذهب
الخالص الشيخ عبد الباسط انة من المقرئ الثلاثة الكبار

https://www.youtube.com/watch?v=OQASpE1MBYk


ابو توفيق 26 / 05 / 2017 08 : 05 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ سعيد خضر
تاريخ الوفاة 26/5/2009


الشيخ سعيد خضر : ولد فى قرية نادر مركز الشهداء منوفية تعلم فى كتاب القرية انتقل للبحيرة للتدريس فى معهد زاوية ابوشوشة سافر للعديدمن الدول مثل الصين ايطاليا سويسرا ج افريقيا فلسطين توفى يوم 26-5-2009 م



https://www.youtube.com/watch?v=18W5uhzEW78

ابو توفيق 27 / 05 / 2017 44 : 09 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
تاريخ الوفاة 27/5/1981

المرحوم القارئ الشيخ ( محمود محمد رمضان ) .

ولد بحى باب الشعرية ، بالقاهرة ، عام 1927 م .
حفظ القران الكريم وهو ابن اثنتى عشرة سنة .
درس التجويد و القراءات ، و تأثر كثيرا بالرائد العملاق على محمود رحمه الله .
وهبه الله صوتا قويا ، و أداءًً مبهرا ي*** المستمعين .
التحق بالإذاعة عام 1972 م ، و كان هذا الإلتحاق متأخرا جدا بالنسبة لعمره ، فأقرانه من نفس الجيل التحقوا بها فى الخمسينيات .
توفى رحمه الله فى السابع و العشرين من مايو عام 1981 م ، عن أربعة و خمسين عاما .
رحمه الله رحمة واسعة .


https://www.youtube.com/watch?v=1_anl3ueFhQ

ابو توفيق 28 / 05 / 2017 01 : 04 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ رفعت الجمل
تاريخ الوفاة 29/5/2004


الشيخ رفعت
الجمل رحمه الله

http://i182.photobucket.com/albums/x...o/s_refa3t.jpg
- ولد الشيخ رفعت الجمل في اويش الحجر مركز
المنصورة في يوم 19/11/1931م
- حفظ القرآن الكريم فى التاسعة على يد
الشيخ عبدالله البلتاجى .
- والقراءات على يد الشيخ محمد مصطفى الجمل
فى الخامسة عشر .
- كان يتلو القران فى رمضان فى العاشرة من عمرة فى
القرى المحيطة بالقرية .
- زار السعودية عام 1955 وسجل بالإذعة
السعودية .
- وزار قطر عام 76 و 77 و 78 و 79 وسجل بالاذاعة القطرية .
- وزار الجابون وسجل بالإذاعة هناك .
- وزار كوريا فى 1986م .
-
و توقف الشيخ القراءة عام داخل مصر 1979م .
- وخارج مصر فى 1986م .
- وتوفى الشيخ فى 29/5/2004م .

https://www.youtube.com/watch?v=45kbpzcApD0


ابو توفيق 21 / 06 / 2017 46 : 11 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ ابراهيم المنصوري

تاريخ وفاته 7/6/1986

عاش الشيخ ابراهيم الخميسي جمعة المشهور باسم الشيخ ابراهيم المنصوري 67 عاماً منذ مولده في قرية البصراط الواقعة في أحضان بحيرة المنزلة بمحافظة الدقهلية بمصر في يوم 21 من فبراير عام 1921م وحتى رحيله في يوم 7 يونيو عام 1988م وما بين مولده ورحيله حفظ القرآن مبكراً في كتاب القرية قبل أن يكمل الحادية عشرة من عمره ثم تنقل بين ثلاثة معاهد دينية في دمياط والزقازيق والإسكندرية وحصل على شهادة العالمية عام 1940م ثم ذاع صيته في الإسكندرية قارئاً شاباً لفت الأنظار إليه وبدأ في إحياء الليالي القرآنية في مختلف المناسبات قبل أن تعتمده الإذاعة المصرية قارئاً رسمياً عام 1954م بعد أن اجتاز اختبارات لجنة القراء بامتياز .

تعددت رحلاته الى البلدان العربية والعالم الإسلامي والدول الأوروبية والغربية لإحياء الليالي الدينية خلال شهر رمضان من كل عام وبمقدار حرصه على القراءة في الحرم النبوي الشريف والحرم المكي حرص على القراءة في المسجد الأقصى بفلسطين المحتلة قبل حرب 1967 م


https://www.youtube.com/watch?v=sRM9UsMm8kk



ابو توفيق 22 / 06 / 2017 42 : 12 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
محمد صديق المنشاوي
تاريخ وفاته 20\6\1969
ستطاع محمدصديق المنشاوي أن يفرض نفسه على ساحة أهل التلاوة في زمن قياسي حتى إن لجنة اعتماد القراء أسرعت إليه في احد ليالي رمضان عام 1953 حيث كان يتلو آيات القران بديوان عائلة حزين باسنا وفي سابقة هي الأولى من نوعها قررت اللجنة اعتماد الشيخين محمد ووالده فسجلت للوالد عشرين شريطا أذيع منها واحد وفقدت الإذاعة بقيتها !!
- تعتبر الإذاعة السعودية أن بث صوت المنشاوي في مواقيت الصلاة تقليدا راسخا لا يتغير وبالرغم من الشهرة الواسعة كان المنشاوي يردد أن أفضل تلاوات له هي ما سجله للإذاعة .
- اتم المنشاوي حفظ القران وهو لم يتم الحادية عشرة من عمره على يد شيخ بلدة المنشا بسوهاج وظل معلمه محمد المنكي يرعى نبوغه المتوقد\ وإقباله المبكر على حفظ القران حتى اطمئن عليه ودفعه الى اساتذة اخرين .
- انتقل إلى القاهرة مع والده ودرس أحكام القران على يد أشهر الأساتذة وهو محمد ابر العلا وكان في صوت المنشاوي عذوبة جعلته يقفز إلى مصاف كبار القراء !!.
- خلع عليه الكثيرون لقب ((أمين القران ))لان حياته كانت سلوكا وأخلاقا وإيمانا لما يتلوه وترجمة صادقة لما يعتقد انه رسالة الإسلام الخالدة وظل أمينا على كتاب الله إلى حين وفاته .
- في بلدة المنشا – تبعد عن القاهرة 500 كيلو متر –كان يجلس الشيخ مع إخوته إلى الأب يرددون وراءه مرة ومرتان حتى يطمئن الأب إلى حفظهم وتركهم طوال النهار مع كتاب الله يرددون ويصححون قبل جلوسهم مرة أخرى في الفجر التالي إلى الأب يحفظون آيات القران .
- في شبابه المبكر تأكد للجميع ان القارئ الشيخ محمد المنشاوي هو ثاني الفرسان في عائلة المنشاوي الذائعة الصيت في ربوع مصر وخاصة محافظات الصعيد ومع تماثل الاب والابناء في عبقرية الصوت والإبداع السماوي في أسلوب الأداء وصدق النية التف حولهم عشرات الآلاف من العاشقين لهذه المدرسة خاصة تلك النبرة الحزينة ورغم ذلك كله فقد انفرد كل فرد في العائلة بلون خاص والشيخ محمد اشتهر بأسلوب الفذ السهل الممتنع ذلك الطريق الصعب والشاق بقرار سليم وجواب قوي واضح المعالم ونفس طويل وقدرة هائلة على التجاوب مع الناس ورغم التهليل والتكبير الذي يستقبله به المستمعون عند كل تلاوة الا انه حرص على السير على نهج والده لا يتأثر بمن حوله ولا يخرجه شئ عن التلاوة الصحيحة ملتزما بالإحكام والقواعد الراسخة للقراءة والتجويد وظل هكذا طوال حياته حتىغاب عن دنيانا

https://www.youtube.com/watch?v=NLjLrrkzI9Q

ابو توفيق 22 / 06 / 2017 44 : 12 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ ابو العنين شعيشع
تاريخ وفاته 23/6/2011

ولد الشيخ أبو العينين شعيشع في مركز بيلا بمحافظة كفر الشيخ بمصر يوم 22 أغسطس 1922م وتوفي يوم 23 يونيو 2011 م عن عمر يناهز 88 سنة

الشيخ أبو العينين شعيشع من قراء الإذاعة والتليفزيون المصري في عصرها الذهبي الجميل دخل الشيخ أبو العينين شعيشع الإذاعة المصرية عام 1939 مع مجموعة من الشيوخ الأفاضل منهم الشيخ عبد العزيز حربي رحمه الله وآخرين بعد أن أوصاهم الشيخ عبد الله عفيفي الإمام الخاص للملك فاروق رحمه الله لأن صوتهم جميل وطيب وبالفعل تقدموا للإذاعة وكانوا دفعة واحدة ونجحوا في الاختبار ومن هنا اشتهر الشيخ أبو العينين شعيشع قارئ بالإذاعة المصرية منذ أواخر الثلاثينيات من القرن العشرين السابق وحتى يوم وفاته والشيخ شعيشع كان يمثل مدرسة طيبة في تلاوة القرآن الكريم وقد أحيا ليالي كثيرة لا تعد في مصر والوطن العربي في تلاوة القرآن الكريم وله شرائط كثيرة بالإذاعة المصرية وعند محبيه وهذا القارئ الطيب كان نقيب لنقابة القرآن

https://www.youtube.com/watch?v=eZekCWTVzOI

ابو توفيق 29 / 06 / 2017 51 : 07 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ محمد عطيه حسب
تاريخ وفاته 2011/6/28

ولد القارىء الشيخ محمد فى كفر غراب مركز السنبلاوين محافظة الدقهلية .. يوم 7/5/1936م. حيث نشأ في أسرة قرآنية .. كان والده الشيخ (( عطية )) أحد حفظة كتاب الله عز وجل
كانت التربة التي نبت فيها طيبة ممتدة الجذور القرآنية التي تغذت برحيق القرآن وأريجه فأينعت شجرة العائلة في ربيع الإيمان فتفرعت وأورقت وأثمرت ثمرة قرآنية تجلت في طفل موهوب حفظ القرآن على يد والده وأتمه قبل سن السابعة .. كانت هداية السماء بمثابة سحابة رافقته فأنزلت في نفسه طاعة لله ورسوله ولأبيه فاستجاب لتعليمات والده وتوجيهاته القرآنية التي أثقلت موهبته وملكاته وخصائصه التي ميزته وجعلت كل المحيطين به يقدّمون له كل ما يؤهله لأن يكون من حفظة كتاب الله وقرائه. لم تكن طفولة الشيخ محمد كطفولة أقرانه وإنما كانت متضمنة رجولة مبكرة مستمدة من جلال ووقار القرآن .. لم يتوقع الوالد الشيخ عطية رحمه الله أن يكون ابنه أحد مشاهير القراء ولكنه كان حريصاً على أن يقدم للأمة الإسلامية أحد أبنائه كرجل دين يخدم الدعوة الإسلامية في أحد مجالاتها ويكون نافعاً للناس فيما يرضي الله ورسوله . كانت المهمة صعبة على الوالد وابنه في البداية كالطبيب الذي لا يجرؤ على إجراء جراحة لابنه رحمةً به فيذهب به إلى زميل له ليجري له الجراحة . هكذا لا بد من أن يذهب الشيخ عطية بابنه (( محمد )) إلى أحد المحفّظين حتى لا تأخذه به رأفة إذا قصّر في يوم من الأيام ونسي ما حفظ أو تكاسل عن الحفظ .. وهذا ما حدث لكثير من أهل القرآن مع أبنائهم .. ولكن لأن إرادة الله فوق كل إرادة ومشيئته فوق كل مشيئة .. هيأ قلب هذا الفتى القرآني تلقياً من فم والده مباشرة ليشاركه تجارة لن تبور, فزادهما الله من فضله إنه غفور شكور.

هفا قلب الإبن إلى القرآن وأقبل على حفظه وتعلق بأبيه ليصبح طفلاً نادر المثال, فازداد اهتمام والده به واحتضنه مع القرآن داعيا رب العزة أن يهيء لهما من أمرهما رشداً. وذات يوم جلس الطفل ابن السادسة في ناحية من الدار وتخيل أنه قارىء من المشاهير أصحاب الأصوات المعروفة وبدأ مع نفسه يتلو ما تيسر من القرآن مقتديا بأداء الشيخ محمد رفعت الذي كان يجمع الملائكة حوله أثناء التلاوة .. وبينما الشيخ (( رفعت الصغير )) يقلد مثله الأعلى, في لحظة من لحظات التجلي والصفاء صادفت دخول أبيه إلى الدار ولكنه بحسه القرآني سمع صوتاً يتهادى ببراءة وعذوبة تشبه تلاوة الشيخ رفعت ينقصها قوة الأحبال الصوتية ونضوج الصوت .. فمكث غير بعيد حتى يتمكن من مصدر انبعاث الصوت الجميل , فتأكد أنه صوت ابنه فلم يصدق ما يدور حوله إلا بعد ان اقترب منه. وها هو الآن يسمع ويرى فتدفقت الدموع من عينيه ورفع يديه إلى السماء متمتماً بكلمات حمد وشكر لله تتبعها عبارات رجاء وتوسل إلى الله أن يحفظ عليه هذه النعمة ويجعل ابنه من قراء القرآن أمثال المشاهير من قراء الرعيل الأول بالإذاعة وبعد أن أكمل القرآن حفظاً بالأحكام أخذ ينمي الموهبة بمساعدة والده الشيخ عطية الذي شجعه على تلاوة القرآن مجوداً كل يوم حتى يثقل الموهبة ويتدرب على التلاوة استعداداً لتلقي أحكام التجويد .


https://www.youtube.com/watch?v=Hyz4VcAlWrg

https://www.youtube.com/watch?v=OQOVCHEejkc



ابو توفيق 06 / 07 / 2017 48 : 04 PM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ فتحي قنديل
تاريخ وفاته 1990/7/6

ولد عام 1931 م بمركز منوف المنوفيه حفظ القران على يد والده الشيخ محمد قنديل تخرج من قسم القراءات بكلية اللغه العربيه بالازهر التحق بالاذاعه فى اوائل ال70 توفى يوم 6-7-1990 م

https://www.youtube.com/watch?v=6R2V4u5VmAM

ابو توفيق 23 / 07 / 2017 56 : 07 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ سيد متولي عبد العال
تاريخ وفاته 2015/7/16


http://anwarelquran.net/vb/images/editor/menupop.gif ولد القارىء بقرية الفدادنة مركز فاقوس بمحافظة الشرقية يوم 26 إبريل عام 1947م في أسرة ريفية، وبدأت رحلته في القرآن في سن الخامسة من على يد معلّمته الكفيفة (مريم السيد رزيق) التي كان لها فضلٌ كبير في رعاية الشيخ في صغره وزرع حب القرآن في قلبه، وظل يتردد عليها حتى أتم حفظ القرآن كاملاً وهو في سن الثانية عشرة، ثم تعلّم القراءات وعلم التجويد على يد الشيخ (الصاوي عبدالمعطي) مأذون القرية، ومن بعده الشيخ (طه الوكيل) ثم ذاع صيته وانتشرت أخباره في كلّ مكان، نظرا لجمال صوته وبراعة أدائه.

حصل الشيخ سيد متولي على المأذونية خلفاً لأستاذه الشيخ الصاوي ليصبح قارئاً للقرآن ومأذوناً لقريته الفدادنه وذهب سيد إلى قرية العرين المجاورة للفدادنة ليتعلم علوم القرآن والقراءات على يد الشيخ طه الوكيل. بعد ذلك ذاع صيته في محافظة الشرقية وانهالت عليه الدعوات من كل أنحاء الشرقية وبدأ يغزو المحافظات الأخرى المجاورة لإحياء المآتم وكثيراً ما قرأ بجوار مشاهير القراء الإذاعيين أمثال الشيخ مصطفى إسماعيل والشيخ البنا والشيخ عبد الباسط والشيخ حمدي الزامل والشيخ السعيد عبد الصمد الزناتي.

قام بتسجيل القرآن لبعض الإذاعات العربية والإسلامية وله تسجيلات تذاع بالأردن وإيران وبعض دول الخليج. سافر الشيخ سيد متولي إلى كثير من الدول العربية والإسلامية والأفريقية لإحياء ليالي شهر رمضان وتلاوة القرآن الكريم بأشهر المساجد هناك وله جمهوره المحب لصوته وآدائه في كل دولة ذهب إليها وهذا الحب والقبول أعز ما حصل عليه الشيخ سيد متولي على حد قوله، وخاصة إيران والأردن ودول الخليج العربي



https://www.youtube.com/watch?v=XxY4fTVtxP4

ابو توفيق 23 / 07 / 2017 16 : 08 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ محمود علي البنا
تاريخ وفاته 1985/7/20

ولد الشيخ محمود علي البنا في قرية شبرا باص، مركز شبين الكوم، محافظة المنوفية في جمهورية مصر العربية، عام 1926م.
أتم حفظ القرآن الكريم في التاسعة من عمره. وتم اعتماده مقرئاً في الإذاعة المصرية منذ عام 1948م، وكان عمره حينئذ عشرين عاماً أو يزيد، فكان أصغر قارئ يُعتمد في الإذاعة المصرية في ذلك الوقت.
عُينِّ بمسجد الملك بحي حدائق القبة بشارع مصر والسودان، ثم بمسجد الرفاعي، ثم صدر قرار تعيينه قارئاً بمسجد الإمام الحسين عام 1959م، وصدر قرار في العام نفسه بندبه قارئاً للسورة بالمسجد الأحمدي بمدينة طنطا، وظل به أكثر من واحد وعشرين عاماً، انتقل بعدها إلى مسجد الإمام الحسين بالقاهرة عام 1980م، وتابع المسيرة القرآنية فيه إلى حين وفاته عام 1985م.


https://www.youtube.com/watch?v=cYyufi6QF-8


ابو توفيق 23 / 07 / 2017 40 : 08 AM

رد: غابوا عنا وبقيت ذكراهم
 
الشيخ ابراهيم القليوبي
تاريخ وفاته 1966/7/؟؟



فعلا يقراء القرآن من القلب و يصل الي القلب و قارئ متميز باداء

الأسم : إبراهيم عبد المعطي ابراهيم محمد القليوبي .ولد فى 30/7/1913 بقرية ميت الحارون ـ مركز زفتى ـمحافظة الغربية
.دعا والده ان يرزقة اللة بولد فهو الثالث بعد شقيقتين وتضرع الوالدين الى الله ان يرزقهما بمولود بشرط ان يسموة
ابراهيم ويكون للقران الكريم خادما فدعو اللة فاجابهم الله دعائهم
.وابتدأت رحلته مع كتاب الله فى 20يوليو1920 على يد بعض مشايخ القرية وبدا بالقراءات السبع عام 1929 وتم تجويد القران على
يدالشيخ مصطفى محمود العنوسى ببلدة شبرابخوم ـ قويسناـ المنوفية
وانتهى من حفظ القران الكريم وتجويدة فى 12 اكتوبر 1931
في نوفمبر1943 تم تعيينة بوزارة الاوقاف قارى للقران الكريم بمسجد الارضى بالمنشية بالاسكنرية .
وكعادة مسجد القائد ابراهيم ان يستأثر بكبار قراء الاسكندريه فكان على موعد مع فضيلة الشيخ في عام 1952
وبناء على طلب الأخوه الأتراك في قبرص تم توجيه دعوه رسميه لفضيلة الشيخ لاحياء ليالي شهر رمضان في قبرص .
وتم خلال الزياره تسجيل اول أذان في اذاعة الشرق الأدنى بليماسول وذلك بصوت الشيخ .واذاعة اول تلاوه قرآنيه وذلك بصوت الشيخ ايضا.
في 1 يناير 1956انطلق صوت الشيخ عبر اذاعة الاسكندريه.
وفي يونيو 1960 تم نقل الشيخ الى مسجد سيدي بشر وظل به الى ان وافته المنيه عن عمر يناهز 53 في يوليو 1966 قضاه في خدمة كتاب الله ونشره.
يذكر ان فضيلة الشيخ كان من علماء الأسكندريه في علم القراءات.
ولضعف الامكانيات وضعف التقنيه في الماضي فلقد فقدت تلاوات كثيره جدا للشيخ من مبنى الاذاعه وهي حفلات وسهرات داخليه وخارجيه .
كان الشيخ صديقا مقربا للشيخ ابراهيم المنصوري رحمهما الله.

ط§ظ„ط´ظٹط® ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط§ظ„ظ‚ظ„ظٹظˆط¨ظٹ ط§ظ„ط±ط*ظ…ظ† ظˆ ط§ظ„ظˆط§ظ‚ط¹ط© - MP3 Download, Play, Listen Songs - 4shared - m m


For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي

اختصار الروابط