![]() |
عندما يهين الروافض سيد الخلق وصهره وسبطيه بسم الله الرحمن الرحيم عندما يهين الروافض سيد الخلق وصهره وسبطيه قال الله تعالى: ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية. هذا الرقم الواضح البين الجلي يتحول بقدرة قادر عند الحمقى إلى ارقام متبدلة متغيرة. هذا الأحمق الكبير الذي يسمونه بالصدوق "وهو اكذب خلق الله" جعل هذا الرقم لا يستقر على حال. وتابعوا تلك الأسطورة التي لو رويت حتى لصغير فلن يسلم من كابوس جاء في كتاب الإعتقادات لابن بابويه صفحة 32 ما يلي (14) باب الاعتقاد في العرش قال الشيخ أبو جعفر - رحمه الله - اعتقادنا في العرض أنه جملة جميع الخلق. والعرض في وجه آخر هو العلم. وسئل الصادق - عليه السلام - عن قوله تعالى: (الرحمن على العرش استوى)؟ فقال: (استوى من كل شئ، فليس شئ أقرب إليه من شئ)(1). فأما العرش الذي هو جملة جميع الخلق فحملته ثمانية من الملائكة، لكل واحد منهم ثمانية أعين، كل عين طباق الدنيا: واحد منهم على صورة بني آدم، فهو يسترزق الله تعالى لولد آدم. واحد منهم(2) على صورة الثور، يسترزق الله للبهائم كلها، وواحد منهم على صورة الأسد، يسترزق الله تعالى للسباع، وواحد منهم على صورة الديك، فهو يسترزق الله للطيور. فهم اليوم هؤلاء الأربعة، فإذا كان يوم القيامة صاروا ثمانية. ____________ (1) رواه مسندا المصنف في التوحيد: 315 باب معنى (الرحمن على العرش استوى) ح 1، والكليني في الكافي: 1: 99 باب الحركة والانتقال ح 6. والآية الكريمة في سورة طه 20: 5. (2) في م. والآخر، بدلا عن: واحد منهم، وكذا في الموضعين الآتيين. -------------------------------------------------------------------------------- الصفحة 46 -------------------------------------------------------------------------------- وأما العرش الذي هو العلم، فحملته أربعة من الأولين، وأربعة من الآخرين. فأما الأربعة من الأولين: فنوح، وإبراهيم، وموسى، وعيسى. وأما الأربعة من الآخرين: فمحمد، وعلي، والحسن، والحسين، صلى الله عليهم،. هكذا روي بالأسانيد الصحيحة عن الأئمة - عليهم السلام - في العرش وحملته. وإنما صار هؤلاء حملة العرش الذي هو العلم(1) لأن الأنبياء الذين كانوا قبل نبينا (ص) كانوا على شرائع الأربعة(2): نوح وإبراهيم وموسى وعيسى، ومن قبل هؤلاء(3) صارت العلوم إليهم، وكذلك صار العلم من بعد محمد وعلي والحسن والحسين - عليهم السلام - إلى من بعد الحسين من الأئمة - عليهم السلام. ____________ (1) العبارة في ق، س: وإنما صار هؤلاء حملة العلم. (2) في ر زيادة: من الأولين. (3) في ر زيادة: الأربعة. ونسأل بين الحديث الأول والثاني/ من الثور ومن الأسد ومن الديك؟ |
بارك الله فيك اخي الكريم ابو الوليد جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك |
هذه عقيدة القوم لعنهم الله في الدنيا والآخرة |
عقيدة كلها كفر وضلال لعنة الله عليهم هؤلاء الرافضة المضلين ربنا يبارك فيك اخىالكريم ويرفع من قدرك وشأنك ويجعل القران العظيم نور فى قلبك ويثبتك وايانا على الحق وجزاك الله خير الجزاء والاحسان |
اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلي صحبه وسلم جزاكم الله خيرا اخي ****** ابو الوليد |
هؤلاء الذين يدعون محبة ال البيت واتباعهم وال البيت بريئين منهم ابونيرة محمد نصر رفع الله قدركم وجزاكم الله خيرا |
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي