![]() |
من أداب الدعاء وفضله رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا بسم ألله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عَنْ عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّهَ بِدَعْوَةٍ إِلَّا آتَاهُ اللَّهُ إِيَّاهَا أَوْ صَرَفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ"، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ: إِذًا نُكْثِرُ، قَالَ: "اللَّهُ أَكْثَرُ". أخرجه الترمذى (5/566 ، رقم 3573) وقال : حسن صحيح غريب . وعبد الله بن أحمد فى زوائده على المسند (5/329 ، رقم 22837) ، والضياء (8/261 ، رقم 316) وقال : إسناده حسن . وأخرجه أيضًا : الطبرانى فى الأوسط (1/53 ، رقم 147) ، وحسَّنه الألباني (صحيح الجامع ، رقم 5636). قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": "مِنْ السُّوءِ" أَيْ الْبَلَاءِ النَّازِلِ أَوْ غَيْرِهِ فِي أَمْرِ دِينِهِ أَوْ دُنْيَاهُ أَوْ بَدَنِهِ "مِثْلَهَا" أَيْ مِثْلَ تِلْكَ الدَّعْوَةِ كَمْيَّةً وَكَيْفِيَّةً إِنْ لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ وُقُوعُهُ فِي الدُّنْيَا "اللَّهُ أَكْثَرُ" قَالَ الطِّيبِيُّ أَيْ اللَّهُ أَكْثَرُ إِجَابَةً مِنْ دُعَائِكُمْ وَقِيلَ: اللَّهُ أَكْثَرُ ثَوَابًا وَعَطَاءً مِمَّا فِي نُفُوسِكُمْ فَأَكْثِرُوا مَا شِئْتُمْ فَإِنَّهُ تَعَالَى يُقَابِلُ أَدْعِيَتَكُمْ بِمَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْهَا وَأَجَلُّ. |
رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا اللهم آمـــــــــــــــــــــــــــين جزاك الله خيرا اخي ****** الغالي ابوالقاسم |
بارك الله فيك اخي ****** لاحرمك الله الاجر |
بارك الله فيك |
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا اخي الكريم ابو قاسم |
مشكور مرورك الكريم جزاك الله خيرا واثابك الجنة أخي ****** محمد نصر |
رد: من أداب الدعاء وفضله بارك الله فيكم اخي ****** ابو قاسم اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا |
رد: من أداب الدعاء وفضله اقتباس:
مشكور مرورك الكريم جزاك ألله خيرا واثابك الجنة |
رد: من أداب الدعاء وفضله اقتباس:
مشكور مرورك الكريم جزاك ألله خيرا واثابك الجنة |
رد: من أداب الدعاء وفضله اقتباس:
مشكور مرورك الكريم جزاك ألله خيرا واثابك الجنة |
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي