• تحديد الهدف .
• الاستشارة ونبذ النزعة الفردية وفق مقاييس معينة .
• التخطيط والدراسة والأخذ بالأسباب المشروعة .
• السرية في الدراسة .
• الحزم والقدرة على التنفيذ في الوقت المناسب .
• الاهتمام بالكيف لا الكم .
• الاستفادة من التجارب والأخطاء .
• فقه الواقع والمرحلة التي نعيشها .
• دراسة التاريخ الإسلامي والسيرة النبوية .
• البحث عن التكامل بدلاً منت التكرار .
• إيجاد البديل المناسب ( الواجهات ، الأشخاص ، الآراء ) .
• اتباع المنهج الرباني وعصرية المواجهة .
•
• درء المفاسد مقدم على *** المصالح على مستوى الأفراد والجماعات .
• أحب العمل إلى الله أدومه وإن قلّ ( فالسيل اجتماع النقط ) .
• ما لا يدرك جلّه لا يترك كله .
• إذا سلكت طريق اليمن فلا تلتفت الشام ( مشكلة التشتت في الجهود والطاقات والأفكار ).
• القدرة على التأقلم مع المتغيرات الطارئة من خلال متابعة الأحداث في وضوح رؤية.
• إن المدح والتشجيع حاجة فطرية فليكن في حدود الضوابط الشرعية .
• العمل الذي يتم إنجازه تحت ظروف الضغط لا يبلغ أبدا ذروته وإنما يبذل فيه ما يكفي للاستمرار فقط.
• اللامركزية والقدرة على إعداد القيادات الشابة البديلة .
• معرفة الرجال وسبرهم من خلال ابتلائهم والسفر معهم ومعايشتهم .
• الخيط الواهي مع مثله يكون حبلا يجر الأثقال .
• فن التقويم والتقييم المنصف والمتجرد من عوامل التكامل .
• الطرق كثيرة والوسائل متنوعة والتفكير الجاد مطلب وضرورة حتى لا نصل إلى الطرق المسدودة فيحدث الاصطدام وتضيع الفرص المتاحة .
• إن العتاب بالأسلوب المناسب سبب في تلافي كثير من الأخطاء .
• التوازن بين المثالية العالية والواقعية .
• التوازن في الدعوة وغيرها من الواجبات كطلب العلم وعبادة الله وتحصيل الرزق ( إعطاء كلا حقه).
• الانفتاح دون تسيب والانغلاق دون تحجير .
• إن الأفكار تنتهي صلاحيتها في حالة الإخفاق أو النجاح فيلزمنا البديل أو التطوير أو الترحيل وتارة يلزمنا التمسك بها لعدم البديل أو تؤخر حتى تجد المناخ الملائم والظروف المناسبة .
• • إن الأفكار بالمدارسة تنمو وتكبر ويتحقق نجاحها بإذن الله .
• العناية بذوي القدرات والطاقات وتوجيههم لما يناسب ( اكتشاف الطاقات والاهتمام بالموهوبين).
• معرفة الأمور الإدارية والاقتصادية مطلب ضروري.
• تقديم خطة عمل واضحة المنهج والأهداف لكل مجال من المجالات .