![]() |
الأخطاء عند المُزْدَلِفَة الأخطاء عند المُزْدَلِفَة
فهم يعتقدون أنَّ حصى الجِمار لابدَّ أن يكون من مُزْدَلِفَة، مع أن الحصى يجوز أَخْذُهُ من أيِّ موضعٍ بالحَرَم، ما عدا ما هو بداخل أحواض الجِمار أو ما يسقط منها، أمَّا ما عداه فيجوز الرَّمي به. يقول ابن باز – رحمه الله –: "وما يفعله بعض العامَّة من لَقْط الجِمار حين وصوله إلى مُزْدَلِفَة قبل الصلاة، واعتقاد كثيرٍ منهم أن ذلك مشروعٌ - فهو غلطٌ لا أصل له، والنبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - لم يأمر أن يُلْتَقَط له الحصى إلاَّ بعد انصرافه من المِشْعَر إلى مِنى، ومن أيِّ موضعٍِ لَقَطَ الحصى أجزأه ذلك، ولا يتعيَّنُ لَقْطُهُ من مُزْدَلِفَة؛ بل يجوز له لَقْطُهُ من مِنى".
وهذا خطأٌ، ومَنْ فعل ذلك لزمه دمٌ، والصواب: أن يأتيَ الحاجُّ إلى المُزْدَلِفَة إلى ما قبل الفجر.
خصوصًا لمن لم يرخَّص لهم ذلك، وإنما الرُّخصة للضَّعَفَة والعجائز وتابعيهم. |
رد: الأخطاء عند المُزْدَلِفَة بارك الله فيكم اخي الكريم صقر اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا |
رد: الأخطاء عند المُزْدَلِفَة |
رد: الأخطاء عند المُزْدَلِفَة جزاك الله خيراً |
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي