![]() |
ما حكم من تاب من إحدى الكبائر وعاهد الله . ما حكم من تاب من إحدى الكبائر وعاهد الله على كتابه وأمام بيته الكعبة المشرفة أن لا يعود إلى تلك المعصية ثم خانته نفسه وضحك عليه إبليس اللعين وعاد إلى تلك المعصية ثم تذكر وندم وتأسف فما حكمه وهل عليه كفارة وهل له توبة أفيدونا جزاكم الله عنا خير الجزاء؟ الجواب: الشيخ: إذا كانت نفسه خانته ثم تذكر وندم فإنه يتوب إلى الله سبحانه وتعالى ويستغفر من هذا الذنب ويكفر كفارة يمين لأنه لم يف بالنذر الذي عاهد الله عليه فعليه كفارة يمين مع التوبة والاستغفار. الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ. |
رد: ما حكم من تاب من إحدى الكبائر وعاهد الله . بارك الله فيك اخي الفاضل ابو عادل |
رد: ما حكم من تاب من إحدى الكبائر وعاهد الله .
|
رد: ما حكم من تاب من إحدى الكبائر وعاهد الله . وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته بارك الله فيكم اخي ****** ابو عادل اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا |
رد: ما حكم من تاب من إحدى الكبائر وعاهد الله .
|
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي