|
قصة هداية يقول صاحبنا : أقمت في هذه البلاد عدة سنوت ، لم يدعني أحد الى الإسلام رغم ماكنت احس به في داخل نفسي من رغبة كبيرة في التعرف على هذا الدين والدخول فيه واعجابي بأخلاق أهله وفي احد الأيام وجدت مطوية تتحدث عن الإسلام فأخذتها بشغف وقرأتها كاملة فكانت هذه الصفحات القليلة هي المفتاح التي شرحت صدري الى هذا الدين . والإقبال عليه فما كان مني الا أن اتصلت تلك الليلة بمكتب الجاليات واخبرته عن رغبتي في التعرف على الإسلام بعدها دخلت فيسه ولله الحمد راضيا ومقتنها ثم بقيت سنه تقريبا . أتعلم أحكام هذا الدين والتفقه فيه . بعد ذلك لم أتحمل استمرار الإقامه هنا في المملكة وأهلي في بلدي على ملة الكفر والضلال فاستأذنت كفيلي للعوده ورجعت لأكون داعية بين اهلي وأقاربي وفي مجتمعي .. وماهي الا سنتان ويعود ذلك الرجل ليس لأجل البحث عن العمل وإنما للبحث عمن يدعمه لمواصله جهوده الدعويه في بلده حيث قد عزم على بناء مركز اسلامي كبير لرعاية عدد (400 ) شخص أسلموا على يديه كثمرة اوليه لجهد لم يتجاوز السنتين . بسبب مطويه قيمتها عشر هللات تقريباً .. |
رد: قصة هداية قال صلى الله عليه وسلم لا تحقرن من المعروف شيئا ولو ان تلق اخاك بوجه طلق او كما قال صلى الله عليه وسلم اسال الله ان يوفقنا لدعوة الى دينه وان يرزقنا الاخلاص في القول والعمل جزاك الله خير الجزاء اخي الكريم صقر |
رد: قصة هداية |
رد: قصة هداية بارك الله فيكم اخي الكريم صقر اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا |
رد: قصة هداية باركَ اللهُ فيك; .. وأجزلَ مثوبتَك; .. وأسعدك; في الدَّارين .. وسَتَرَك; في حاضر القيامةِ .. وبيّضَ وجهك; يوم تسودُّ وجوه العُصاةِ في موقفِ الندامة |
For best browsing ever, use Firefox. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
