ملتقى أهل العلم - فوائد شحوم المواشي المُغيّبة قصداً !!!!!!!!!!!!!!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

فوائد شحوم المواشي المُغيّبة قصداً !!!!!!!!!!!!!!!!
مفاجأة من العيار الثقيل غير متوقعة للجميع
تأملوا معي هذه الآية :
قوله تعالى ( وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنْ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلاَّ مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوْ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُون )
حرم الله عز وجل الشحم على اليهود كعقوبه لهم !!!
والسؤال المهم ؟؟؟؟
ماأهمية هذه الشحوم للإنسان وماهو الخير الذي فيها حتى يصبح تحريمها على اليهود عقوبة ربانية على كفرهم ؟؟؟
وهل صحيح أن الشحوم مسؤولة عن زيادة الكولسترول ؟؟؟؟؟
الأجابة المهمة تجدها هنا !!!
في مؤتمر عالمي للقلب بمحافظة بالأحساء بالمملكه العربية السعودية نظمه مركز الامير سلطان بن عبدالعزيز ل
فجّر البروفيسور الأمريكي : بول روش رئيس المعهد الامريكي لأبحاث التوتر العصبي بواشنطن مفاجأه من العيار الثقيل حين أعلن :
ان الكولسترول أكبر خدعه في القرن الماضية ...
والحقيقه : أن الطعام الدسم بشحوم الأغنام وتناول دهون الأبقار ( سمن البقر ) هو من يقوم بأخراج السموم من الجسم وإعطاء الليونة والمرونة للشرايين والجلد وتغذية الكبد والأمعاء وكافة الأجهزة بالجسم والدفع بالطاقه لأعلى مستوياتها وهو برئ من كلسترول الدم او الإصابه بالنوبات القلبيه
والمتهم الحقيقي في ذلك
هي الزيوت المهدرجة ( دوار الشمس والذره وغيرها والسمن الصناعي من المارجرين وغيره من أنواع الزبدة )
وقال : انها الدعايات المظلله والخطط القذره الممنهجه اللا أخلاقية للشركات الغربية بدءاً من شركات صناعة الزيوت المهدرجه التي تباع على الأرفف لتتعطل اجسام البشريه وتصاب الوظائف الحيويه من قلب ودم وأورده وشرايين لتفتك بالكبار والأطفال المساكين ، ثم تتدخل شركات الأجهزه الطبيه لتسويق أجهزة فحص الدم ثم شركات العقاقير بما يسمى الأدويه الخافظه ثم شركات الاغذيه لصناعة الاطعمه قليلة الدسم ثم شركات الأجهزه الرياضيه وانتهاءاً بشركات الدايت نوتريشن (مراكز التخسيس إجمالا)
والدافع المشترك لكل هذه الشركات الربح المادي والدول المستهدفه ٥٦ دوله اسلاميه بشكل اكثر تركيزاً من باقي الدول
وأضاف بأن العلماء القادرين على رفع أصواتهم لكشف هذا الخداع سيكونون عُرضه لخسارة الدعم لأبحاثهم ...
كم من الكنوز القرآنية غائبة عنا