أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب

ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ملتقى يختص بوضع الكتب المفيده وملخصاتها ونشر المختصرات التحليلية أو النقدية أو الموضوعية لأهم الكتب المنشورة .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مسئولية! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: السيرة النبوية لابن هشام 2 كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالباري الثبيتي 15 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر من المسجد الحرام بمكة المكرمة - الشيخ د. عبدالله الجهني 15 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ خالد المهنا 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء من المسجد الحرام بمكة المكرمة - الشيخ د. عبدالرحمن السديس الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب من المسجد الحرام بـ مكة المكرمة - الشيخ د. ياسر الدوسري الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن عبدالرحمن خاشقجي الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن توفيق خوج الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع زياد محمد حميدان مشاركات 1 المشاهدات 537  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 27 / 11 / 2011, 19 : 12 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
زياد محمد حميدان
اللقب:
عضو ملتقى برونزي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 13 / 06 / 2011
العضوية: 46420
المشاركات: 303 [+]
بمعدل : 0.06 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 188
نقاط التقييم: 12
زياد محمد حميدان is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
زياد محمد حميدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب
النداء العاشر : ] مبايعة النساء [
] يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئاً وَلا يَسْرِقْنَ وَلا يَزْنِينَ وَلا يَقْتُلْنَ أَوْلادَهُنَّ وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرُجُلِهِنَّ وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [{الممتحنة 12}.
النساء شقائق الرجال،لهن مثل الذي عليهن من أمور الدين.ولقد كان الرجل يأتي النبي r مسلما فيصافح النبي r دلالة الالتزام بعهد الله تعالى،فيعاهد على السمع والطاعة بالمعروف،والقيام بأمور الدين .ولما كان فتح مكة بايع النبي r الرجال وصافحهم،فلما انتهى إلى النساء طلبن البيعة كالرجال،بايعهن بهذه الآية دون مصافحة،وقد وصفت السيدة عائشة رضي الله عنها بيعة النبي r للنساء قَالَتْ:] كَانَتْ الْمُؤْمِنَاتُ إِذَا هَاجَرْنَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ r يُمْتَحَنَّ بِقَوْلِ اللَّهِ U ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ) إِلَى آخِرِ الْآيَةِ. قَالَتْ عَائِشَةُ: فَمَنْ أَقَرَّ بِهَذَا مِنْ الْمُؤْمِنَاتِ فَقَدْ أَقَرَّ بِالْمِحْنَةِ. وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ r إِذَا أَقْرَرْنَ بِذَلِكَ مِنْ قَوْلِهِنَّ، قَالَ لَهُنَّ رَسُولُ اللَّهِ r : انْطَلِقْنَ فَقَدْ بَايَعْتُكُنَّ، وَلَا وَاللَّهِ مَا مَسَّتْ يَدُ رَسُولِ اللَّهِ r يَدَ امْرَأَةٍ قَطُّ غَيْرَ أَنَّهُ يُبَايِعُهُنَّ بِالْكَلَامِ. قَالَتْ عَائِشَةُ وَاللَّهِ مَا أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ r عَلَى النِّسَاءِ قَطُّ إِلَّا بِمَا أَمَرَهُ اللَّهُ تَعَالَى،وَمَا مَسَّتْ كَفُّ رَسُولِ اللَّهِ r كَفَّ امْرَأَةٍ قَطُّ وَكَانَ يَقُولُ لَهُنَّ إِذَا أَخَذَ عَلَيْهِنَّ قَدْ بَايَعْتُكُنَّ كَلَامًا[[1]. وعَنْ أُمَيْمَةَ بِنْتِ رُقَيْقَةَ رضي الله عنها قَالَتْ:] أَتَيْتُ النَّبِيَّ r فِي نِسَاءٍ نُبَايِعُهُ، فَأَخَذَ عَلَيْنَا مَا فِي الْقُرْآنِ؛ أَنْ لَا نُشْرِكَ بِاللَّهِ شَيْئًا الْآيَةَ قَالَ: فِيمَا اسْتَطَعْتُنَّ وَأَطَعْتُنَّ .قُلْنَا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَرْحَمُ بِنَا مِنْ أَنْفُسِنَا. قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَا تُصَافِحُنَا؟ قَالَ: إِنِّي لَا أُصَافِحُ النِّسَاءَ،إِنَّمَا قَوْلِي لِامْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ كَقَوْلِي لِمِائَةِ امْرَأَةٍ[[2].
وغنما خصَّ هذه المناهي فالتي في الآية،لأنه كان في النساء كثير من يرتكبها،لا يحجزهن عنها شرف النسب،وإذا ترك المرء ما فيه شهوته،كان لما ليس فيه شهوة أسهل تركا.
قوله تعالى: ] أَنْ لا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئاً وَلا يَسْرِقْنَ [ أمر الشرك بيِّن،وأما السرقة، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ:] دَخَلَتْ هِنْدٌ بِنْتُ عُتْبَةَ امْرَأَةُ أَبِي سُفْيَانَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ r فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَبَا سُفْيَانَ رَجُلٌ شَحِيحٌ لَا يُعْطِينِي مِنْ النَّفَقَةِ مَا يَكْفِينِي وَيَكْفِي بَنِيَّ، إِلَّا مَا أَخَذْتُ مِنْ مَالِهِ بِغَيْرِ عِلْمِهِ ،فَهَلْ عَلَيَّ فِي ذَلِكَ مِنْ جُنَاحٍ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ r : خُذِي مِنْ مَالِهِ بِالْمَعْرُوفِ مَا يَكْفِيكِ وَيَكْفِي بَنِيكِ[[3].قال ابن العربي: ( وهذا إنما هو فيما لا يخزنه عنها، في حجاب ولا يضبط عليه بقفل، فإنه إذا هتكته الزوجة وأخذت منه كانت سارقة تعصي به، وتُقطع يدها بذلك)[4].
قوله تعالى: ] وَلا يَزْنِينَ [ لأن الزنا من أكبر الفواحش،وهو في حق المرأة أقبح وأشنع،لأنه يلازمها طول عمرها،وتعجبت هند من زنا الحرة،قالتيا رسول الله وهل تزني امرأة حرَّة؟!قال:لا والله ما تزني الحرَّة)[5].وحقَّ لها أن تعجب ،لأنها عاشت في بيئة عربية أصيلة الأخلاق،والزنى رذيلة وانحطاط،تأنفها الطباع السليمة،وهذه فاطمة بنت عتبة رضي الله عنها تعجب مما عجبت منه هند،عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ:] جَاءَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ تُبَايِعُ النَّبِيَّ r فَأَخَذَ عَلَيْهَا أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ الْآيَةَ قَالَتْ :فَوَضَعَتْ يَدَهَا عَلَى رَأْسِهَا حَيَاءً فَأَعْجَبَ رَسُولَ اللَّهِ r مَا رَأَى مِنْهَا. فَقَالَتْ عَائِشَةُ أَقِرِّي أَيَّتُهَا الْمَرْأَةُ فَوَاللَّهِ مَا بَايَعَنَا إِلَّا عَلَى هَذَا . قَالَتْ:فَنَعَمْ إِذًا فَبَايَعَهَا بِالْآيَةِ[[6].
قوله تعالى: ] وَلا يَقْتُلْنَ أَوْلادَهُنَّ [ قال ابن كثير وهذا يشمل قتله بعد وجوده كما كان أهل الجاهلية يقتلون أولادهم خشية الإملاق، ويعم قتله وهو جنين كما قد يفعله بعض الجهلة من النساء، تطرح نفسها لئلا تحبل إما لغرض فاسد أو ما أشبهه)[7].
ومن طريف البيعة،قالت هندربيناهم صغارا، وقتلتهم كبارا يوم بدر، فأنتم وهم أبصر. وروى مقاتل أنها قالت: ربيناهم صغارا وقتلتموهم كبارا، وأنتم وهم اعلم. فضحك عمر بن الخطاب حتى استلقى)[8].وقالت امرأةتقتل آباءهم وتوصي بأبنائهم؟!)[9].
هذا يدل على جرأتهما وحلم النبي r .
قوله تعالى: ] وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرُجُلِهِنَّ [ البهْتُ: الكذب والافتراء.وفي المراد بالبهتان ثلاثة أقوال:
الأول:أن لا يلحقن بأزواجهنَّ غير أولادهنَّ،وهذا قول الجمهور.روي أن هنداً رضي الله عنها لما سمعت ذلك قالت والله إن البهتان لأمر قبيح؛ ما تأمر إلا بالأرشد ومكارم الأخلاق)[10].
وفي الحديث قال r :] أَيُّمَا امْرَأَةٍ أَدْخَلَتْ عَلَى قَوْمٍٍٍ رَجُلًا لَيْسَ مِنْهُمْ، فَلَيْسَتْ مِنْ اللَّهِ فِي شَيْءٍ،وَلَا يُدْخِلُهَا اللَّهُ جَنَّتَهُ. وَأَيُّمَا رَجُلٍ جَحَدَ وَلَدَهُ وَهُوَ يَنْظُرُ إِلَيْهِ احْتَجَبَ اللَّهُ U مِنْهُ وَفَضَحَهُ عَلَى رُءُوسِ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ[[11].
الثاني:السحر.
الثالث:السعي بالنميمة والفساد.
قوله تعالى: ] وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ [ في جميع ما يأمر به r ،أو ينهى عنه من أمور الدين،وقد اختلف في حمله على أمور كانت سائدة عندهم منها،النياحة وخدش الوجوه،وشقِّ الجيوب،وأن يدخلن البيوت من لا يرضون،عن قتادة ذكر لنا أن نبي الله r أخذ عليهن يومئذ النياحة، ولا تحدثن الرجال، إلا رجلا منكن محرما، فقال عبد الرحمن بن عوف: يا نبي الله إن لنا أضيافا، وأنا نغيب عن نسائنا؛ قال: فقال رسول الله: ليس أولئك عنيت)[12].
وفي الصحيح عَنْ عَبْدِ اللَّهِ t قَالَ:] قَالَ النَّبِيُّ r : لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَطَمَ الْخُدُودَ وَشَقَّ الْجُيُوبَ وَدَعَا بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ[[13].روي أن هندا رضي الله عنها قالت عند ذلكما جلسنا في مجلسنا هذا وفي أنفسنا أن نعصيك في شيء)[14].
قوله تعالى:]£ فَبَايِعْهُنَّ [ إذا قبلن هذه الشروط ،وأجرهن على الله تعالى. عن عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ t قَالَ:] كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ r فَقَالَ: أَتُبَايِعُونِي عَلَى أَنْ لَا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا تَزْنُوا وَلَا تَسْرِقُوا؟ وَقَرَأَ آيَةَ النِّسَاءِ. فَمَنْ وَفَى مِنْكُمْ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَمَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَعُوقِبَ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ أَصَابَ مِنْهَا شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ فَسَتَرَهُ اللَّهُ، فَهُوَ إِلَى اللَّهِ إِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ[[15]
قوله تعالى: ] وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ [ أن يعفو عما سلف من فعلهن قبل البيعة،أو أصبن منه جهلا.
قوله تعالى: ] إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ[لما يقع فيه المؤمن من إصابة شيء من تلك المحرمات،إن تاب وأصلح.

1) صحيح مسلم،كتاب الإمارة،باب كيفية بيع النساء 13/13 رقم 4811

2) مسند أحمد 6/357

1) صحيح مسلم ،كتاب الأقضية،باب قضية هند 12/234 رقم 4452

2) الجامع لأحكام القرآن 18/74

3) تفسير القرآن العظيم 4/454 وانظر الجامع لأحكام القرآن 18/72

4) مسند أحمد 6/151

5) تفسير القرآن العظيم 4/455

6) الجامع لأحكام القرآن 18/72 وزاد المسير 8/244 وتفسير القرآن العظيم 4/454

7) تفسير القرآن العظيم 4/455

1) الجامع لأحكام القرآن 18/72

2) سنن النسائي،كتاب الطلاق،باب التغليظ في الانتفاء من الولد 6/490 رقم 1418

3) جامع البيان 12/73 والدر المنثور 6/313 وتفسير القرآن العظيم 4/455

4) صحيح البخاري،كتاب الجنائز،باب ليس منا من شق الجيوب 1/435 رقم 1232

5) الجامع لأحكام القرآن 18/73

1) صحيح البخاري،كتاب تفسير القرآن،باب قوله تعالى] إذا جاءك المؤمنات يبايعنك[ 4/1857 رقم 4612

hgk]hx hguhav : lfhdum hgkshx










عرض البوم صور زياد محمد حميدان   رد مع اقتباس
قديم 27 / 11 / 2011, 53 : 03 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018