أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب

ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ملتقى يختص بوضع الكتب المفيده وملخصاتها ونشر المختصرات التحليلية أو النقدية أو الموضوعية لأهم الكتب المنشورة .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: لأول مرة نلتقى مع القارئ الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - الكهف - ديسط طلخا 24-10-2007. (آخر رد :رفعـت)       :: كتاب تجريد التوحيد المفيد ... العلامة المقريزي الشافعي (آخر رد :السليماني)       :: القارئ الشخ / راغب مصطفى غلوش - الأحزاب (آخر رد :رفعـت)       :: العام الهجري الجديد : 1447 ! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: من آداب الدعاء وشروطه وأسباب إجابته ... (آخر رد :السليماني)       :: تأملات في خلق الإبل رؤية علمية وقرآنية كتاب الكتروني رائع (آخر رد :السليماني)       :: القدر المستحب في ختم القرآن .... (آخر رد :السليماني)       :: شرح رسالة العبودية ... الشيخ الدكتور يوسف الغفيص حفظه الله (آخر رد :السليماني)       :: حصريا : الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - القمر والرحمن والانشقاق - أحمد حسين أبوزيد - أمسية من المسجد الكبير بقرية الروضة مركز فارسكور دمياط الاثنين 5شوال1415هـ- 6مارس 1995م. (آخر رد :مهاودي سليمان)       :: معلومات مهمة عن الرافضة أعداء الأمة ... (آخر رد :السليماني)      

إضافة رد
كاتب الموضوع زياد محمد حميدان مشاركات 1 المشاهدات 618  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 24 / 07 / 2011, 30 : 04 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
زياد محمد حميدان
اللقب:
عضو ملتقى برونزي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 13 / 06 / 2011
العضوية: 46420
المشاركات: 303 [+]
بمعدل : 0.06 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 201
نقاط التقييم: 12
زياد محمد حميدان is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
زياد محمد حميدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب
النداء الثامن:] محبطات ثواب الإنفاق[
]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْداً لا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ[{البقرة 264}
قوله تعالى:]يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالأَذَى[حثَّ الحق سبحانه في النداء السابق على الإنفاق في سبيل الله،ويعود السياق إلى الإنفاق بعد أن بيَّن الحق عظم ثواب النفقة بقوله:]مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ [فالصدقة تضاعف سبعمئة ضعف،وقد تضاعف إلى ألف وأربعمئة ضعف،وختم الآية بقوله والله واسع عليم ،يدل على أنه يمكن أن تضاعف إلى أكثر من ذلك.وذلك حسب حال المنفق والمنفق عليه.
وبيَِّن الحق سبحانه جزاء المخلصين في صدقاتهم،الذين لا يريدون من صدقاتهم إلا وجه الله U ورضوانه،والذين وصف الله تعالى إنفاقهم بقوله:]لَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنّاً وَلا أَذىً لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ[. ثمَّ يرشد الحق سبحانه إلى آداب الصدقة،بأن يراعي المتصدق حال الفقير،فكونه محتاجاً لا يعني أنه تجرّد عن إنسانيته،ونحن نعلم أنَّ الغنى والفقر كلاهما ابتلاء من الله سبحانه،وفي ذلك يقول الحق سبحانه:]فَأَمَّا الْأِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ ( (الفجر15-16 )
قوله تعالى:]لا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى [ يخبر الحق سبحانه أنّ المنَّ والأذى الذي يتبع الصدقة يحبط أجرها كما يبطل الرياء الأجر،والمنّ تذكير المحتاج بالنعمة على وجه يؤذيه مثل أن يقول له:ألم أعطك في يوم كذا أو كم مّرة أعطيتك وكم مرّة ساعدتك.وإن هذا تقريع يؤذي الرجل ويمسه في كرامته وبالتالي تزيد نقمته على المعطي بل وربّما على المجتمع بأسره وقد يدفعه ذلك إلى ارتكاب الجريمة حتى يتخلّّّص من مثل هذا الأذى،وقد يكون الإيذاء أبلغ إذا ذكر ما قدّمه للمحتاج أمام من يكره أن يطلّع على ذلك فيجتمع عليه أذى المنّ وأذى شماتة العدو.وهذا يؤدي إلى توهين عرى الأخوة والمحبة في المجتمع.
وفي هذا النداء الرباني وعيد شديد للمنَّان بأن نفقته هذه لا ثواب فيها بل ستكون حسرة عليه.وقد وردت الأحاديث الصحيحة في كون الأذى والمنّ من الكبائر.أخرج النسائي عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما:]عَنْ النَّبِيِّ r قَالَ لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنَّانٌ وَلَا عَاقٌّ وَلَا مُدْمِنُ خَمْرٍ[[1].وعن أبي ذر t:] عَنْ النَّبِيِّ r قَالَ :ثَلَاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمْ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ،وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ وَلَا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ. قَالَ فَقَرَأَهَا رَسُولُ اللَّهِ r ثَلَاثَ مِرَات قَالَ أَبُو ذَرٍّ t :خَابُوا وَخَسِرُوا مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ :الْمُسْبِلُ وَالْمَنَّانُ وَالْمُنَفِّقُ سِلْعَتَهُ بِالْحَلِفِ الْكَاذِبِ[[2].
وقال ابن زيدلئن ظننت أن سلامك يثقل على من أنفقت عليه،تريد وجه الله فلا تسلم عليه)[3].وقالت امرأة لابن زيديا أبا أسامة دلَّني على رجل يخرج في سبيل الله حقاً،فإنهم إنما يخرجون يأكلون الفواكه،فإنَّ عندي أسهما وجعبة.فقال:لا بارك الله في أسهمك وجعبتك،فقد آذيتيهم قبل أن تعطيهم)[4].
وقد وردت أحاديث كثيرة في فضل إخفاء الصدقة فعن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده عن النبي r قال:]صدقة السِّر تطفئ غضب الرَّب)[5].وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله بظل عرشه:]وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا حَتَّى لَا تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ[[6].(وكان حسان بن أبي سنان يشتري أهل بيت الرجل وعياله،ثم يعتقهم جميعا،ولا يتعرَّف عليهم ولا يخبرهم من هو)[7].
والعرب تقول لمن يمنّ يد سوداء،ولمن يعطي من غير مسألة يد بيضاء،ولمن يعطي عن مسألة يد خضراء.
قوله تعالى:]كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ[شبَّه الحق سبحانه بطلان أجر الصدقة لأجل المنِّ والأذى،بمن يبطل ثواب عمله بالرياء,والرياء أن تعمل العمل ليراك الناس،ولا تريد به وجه الله تعالى،ويضاده الإخلاص،وما كان كذلك فهو غير مقبول،لأنه يشترط للعمل حتى يكون مقبولا أن يكون بنية خالصة لله،خاليا من الأغراض،وأن يكون موافقا للشرع.فالآية تدلُّ على أن الرياء والمنّ والأذى تحبط الأجر والثواب.
قوله تعالى:]وَلا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ[ أي غاب عن المرائي أن الله تعالى مطَّلع على سرِّه وعلانيته،وأنه مجازى على عمله،فإنه وإن أظهر للناس أنه أنفق لا يريد جزاء ولا شكورا،وهو في سرِّه إنما ينفق ليقال عنه كريم وسخي،وليتحدث الناس عنه أنه صاحب البر والإحسان،ونسي أنه سيحاسب غداً على عمله،وأن الله تعالى مطلع على نيته وقصده،ولذلك نفى الله تعالى عنه صفة الإيمان بالله،لأنه لم يؤمن بصفتي العلم والبصر،ونفى عنه الإيمان باليوم الآخر،لأنه غاب عنه أنه يحاسب على أعماله حيث سيصبح ما أنفق حسرة عليه.قال تعالى:] فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ [{الأنفال 36}وقد بين ****** المصطفى r جزاء المرائي بنفقته،وانه أحد الثلاثة الذين يقضى عليهم يوم القيامة:]... وَرَجُلٌ وَسَّعَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَعْطَاهُ مِنْ أَصْنَافِ الْمَالِ كُلِّهِ فَأُتِيَ بِهِ فَعَرَّفَهُ نِعَمَهُ فَعَرَفَهَا قَالَ فَمَا عَمِلْتَ فِيهَا قَالَ مَا تَرَكْتُ مِنْ سَبِيلٍ تُحِبُّ أَنْ يُنْفَقَ فِيهَا إِلَّا أَنْفَقْتُ فِيهَا لَكَ قَالَ كَذَبْتَ وَلَكِنَّكَ فَعَلْتَ لِيُقَالَ هُوَ جَوَادٌ فَقَدْ قِيلَ ثُمَّ أُمِرَ بِهِ فَسُحِبَ عَلَى وَجْهِهِ ثُمَّ أُلْقِيَ فِي النَّار [[8].
قوله تعالى]فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْداً[ الصفا والصفوان :الحجر الأملس،والوابل:المطر الشديد،وصلدا:ليس عليه شيء.هذا تصوير دقيق يقرِّب إلى ذهن المرائي حصيلة عمله الذي راآى الناس به،فأرضه خبيثة لا تصلح للزراعة،ثمَّ هذا الذي يبدو للناس تربة خصبة،إذا بها عند الابتلاء والاختبار تتلاشى،وهكذا المظاهر الخادعة ينكشف زيفها،انكشاف الصخرة التي يعلوها قليل التراب،فالمرائي يأتي يوم القيامة بآمال عظام سرعان ما تتبدد كتبدد هذا التراب القليل بالوابل،فعند ذلك يدعو ثبورا،ويصلى سعيرا،وأخبر الحق سبحانه أنه لا يستفيد من ذلك العمل،ولا ينتفعون من ذلك العمل إلا كانتفاع الظمآن بالسراب.
قوله تعالى:]وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ[ لا يسددهم لإصابة الحقِّ في نفقاتهم،لقصدهم السيء الذي طلبوا فيه مدح الناس ورضاهم،والمراد بالكفر كفر النعمة،إذ وضعوها في غير موضعها،وضيعوها بفساد النية.
وقد يكون كفر نفاق ،إذ أظهروا الصلاح وأبطنوا غير ذلك،كمثل الحجر الأملس يعلوه التراب القليل ،وهو تشبيه لمن يعدم ما يرجو.
ومما يحزن له ما نشاهد ممن يزدري الفقير،ويعطون ما نزر من أموالهم بتعالٍٍ وتكبر على الفقير،وربما ضاقوا به ذرعاً،فنهروهم وآذوهم وقد نهى الحق سبحانه عن ذلك: ]وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ[{الضحى10}.فلا ينبغي للمسؤول أن يضيق صدره بالسائل الذي ربما ألحَّ في مسألته لفرط حاجته،وكما قيل :صاحب الحاجة أرعن.فإن أردت أن تعطيه فبرفق ورحمة،وإلا فردَّه بالكلمة الطيبة والدعاء له.
ولو يعلم الناس حقيقة الإنفاق وثوابه عند الله تعالى،لجاءوا إلى الفقير ورجوه أن يقبل صدقتهم،وعاملوه بغاية البر والإحسان،لأن الفقير صندوق ادخار ليوم القيامة،وما ينفق في الملاذِّّ والملاهي يذهب ومصداق ذلك ما حكته السيدة رضي الله عنها:] أَنَّهُمْ ذَبَحُوا شَاةً فَقَالَ r مَا بَقِيَ مِنْهَا قَالَتْ مَا بَقِيَ مِنْهَا إِلَّا كَتِفُهَا قَالَ بَقِيَ كُلُّهَا غَيْرَ كَتِفِهَا[[9]. وأما ما يبقى حقيقة ما بينه ****** المصطفى r فيما رواه أبو هريرة t
] أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ r قَالَ يَقُولُ الْعَبْدُ مَالِي مَالِي إِنَّمَا لَهُ مِنْ مَالِهِ ثَلَاثٌ مَا أَكَلَ فَأَفْنَى أَوْ لَبِسَ فَأَبْلَى أَوْ أَعْطَى فَاقْتَنَى وَمَا سِوَى ذَلِكَ فَهُوَ ذَاهِبٌ وَتَارِكُهُ لِلنَّاسِ [[10].

1) سنن النسائي ،كتاب الأشربة،باب الرواية في المدمنين في الخمر 8/721 رقم 5688

2) صحيح مسلم،كتاب الإيمان،باب بيان تغليظ تحريم الإسبال والمن بالعطية 2/296 رقم 289

3) الجامع لأحكام القرآن 3/309

4) الدر المنثور 1/600 والجامع لأحكام القرآن 3/309

5) المعجم الكبير للطبراني 19/421 رقم1018

6) صحيح البخاري،كتاب الزكاة،باب الصدقة باليمين 2/517 رقم 1357

7) زاد المسير 1/318

8) صحيح مسلم،كتاب الجهاد،باب من قاتل للرياء والسمعة استحق النار 13/52 رقم 4900

9) سنن الترمذي،باب صفة يوم القيامة والرقائق والورع،باب منه 8/290 رقم 2475

10) صحيح مسلم ،كتاب الزهد والرقائق،باب الدنيا سجن المؤمن وجنَّة الكافر 18/295 رقم 7348

hgk]hx hgehlk ( lpf'hj e,hf hgYkthr )










عرض البوم صور زياد محمد حميدان   رد مع اقتباس
قديم 24 / 07 / 2011, 21 : 07 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018