ابتِداءً؛ مِنَ الخَميس ِ! اغتنموا الفرصة .!!

[ابو الوليد البتار]

أي إخوَتي؛
رعاكُمُ الرّحمنُ -



ها هُنا؛

هُديتُمُ الخَير أبَداً -



دَعوَةٌ؛

لكلّ طيبٍ دالّــةٌ،
ولنافـِعِ تَبصرةً؛ لامّـةٌ.

عَسى الرّحمنُ - بمنّه - أن يَنفعَ بهِا.

يَسُُرُّ إخوانَكُم في مَكتَبِ ( الدّعوَةِ والإرشادِ وَتوعيَةِ الجالياتِ )؛

فِرعُ؛ ( الصّناعيّـةِ )؛

بِ؛ التّعاوُنِ مَعَ ( مَركَزِ الدّعوَةِ و الإرشادِ )؛ بِ مَكّةَ المُكرَمَةَ.

. دَعوَتَكمُ؛ لحُضورِ ( الدَرسَ) الشّهريّ؛



لفَضيلَةِ الشّيخِ/ عَبدالوهّاب بِن ناصِر الطّريريّ؛
حَفظهُ اللهُ تَعالى، ورَعاهُ، ونَفعَ به وثبّتهُ.

بِ ( عُنوانِ ):

سِلسِلَةُ الأحداثِ الكُبرى؛ في السّيرَةِ النّبَويّـةِ!



( الزّمـانُ ):

... ****** ...

بَعدَ؛ صَلاةِ المَغرِبِ.

ابتِداءً؛ مِن:

23/7/1430 هـ.

بِ جامِـعِ؛ التّنعيـمِ.



الْ؛ ( بَيـانُ):

... ****** ...





مُلاحظةٌ/ يوجَدُ مَكانٌ مُخصّصٌ؛ للنّساءِ.



انتهَى.

واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.



. . ألا؛ إنّ ذا لِ ( غُـنْمٌ ).

فالله اللهَ؛

أي؛ أخيّّ؛

فيهِ؛ أن ( تَغبُنَنّ )!

ربّ؛ صلّ وسلّمِ وزد وبارك؛
على خَيرِ الوّرى، ومِشكاةِ الهُدى.

( مُحمّد بن عَبدالله ).
ما تَعاقبَ ليلٌ ونَهارٌ أبَداً.

وارضَ - تَباركتَ - عَن صَحابَتهِ الأخيارِ، والثّلثةِ الأخيارِ،
واحُشرنا - بمنّكَ - في زُمرتهمُ؛ يا عَزيزُ يا غفّارُ.

نَفعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ.

غُفرانك؛ ربّنا.



ربّنا؛ لا تُزغ قُلوبَنا بَعدَ إذ هَديتنا،
وهَب لنا من لدُنك رَحمةً؛ إنّك أنتَ الوهّابُ.

---

hfjA]hxWP lAkQ hgoQlds A! hyjkl,h hgtvwm >!!

[محب الشيخ علي جابر]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[محمد نصر]

بارك الله فيكم اخي الكريم ابو الوليد

تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

[ابو الوليد البتار]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...