أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب

ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب ملتقى يختص بوضع الكتب المفيده وملخصاتها ونشر المختصرات التحليلية أو النقدية أو الموضوعية لأهم الكتب المنشورة .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مسئولية! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: السيرة النبوية لابن هشام 2 كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالباري الثبيتي 15 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر من المسجد الحرام بمكة المكرمة - الشيخ د. عبدالله الجهني 15 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ خالد المهنا 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء من المسجد الحرام بمكة المكرمة - الشيخ د. عبدالرحمن السديس الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب من المسجد الحرام بـ مكة المكرمة - الشيخ د. ياسر الدوسري الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن عبدالرحمن خاشقجي الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن توفيق خوج الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع زياد محمد حميدان مشاركات 2 المشاهدات 640  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 05 / 11 / 2011, 14 : 09 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
زياد محمد حميدان
اللقب:
عضو ملتقى برونزي
الرتبة


البيانات
التسجيل: 13 / 06 / 2011
العضوية: 46420
المشاركات: 303 [+]
بمعدل : 0.06 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 188
نقاط التقييم: 12
زياد محمد حميدان is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
زياد محمد حميدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب
النداء الثاني : ] آداب الحج [
] الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ[ {البقرة 197}.
يأتي هذا النداء الربانيّ في سياق الحديث عن فريضة الحج،فبعد أن بيَّن الحق سبحانه بعض أحكام الحج،يعرض في هذا النداء إلى ما ينبغي للحاج التزامه،من الأدب والكمال،حتى يكمل حجه وينال ثواب الحج المبرور،وهي مغفرة الذنوب،بحيث يرجع الحاج كيوم ولدته أمه ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t قال:] سَمِعْتُ النَّبِيَّ r يَقُولُ: مَنْ حَجَّ لِلَّهِ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ[[1].
قوله تعالى: ] الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ [ تحديد للميقات الزماني للحج،وقد اختلف في أشهر الحج،فقيل:ثلاثة أشهر ؛شوال وذي القعدة وذي الحجة،أخذا بالقاعدة أن أقل الجمع ثلاثة.وقيل :شهران وبعض الثالث،شوال وذي القعدة وعشر من ذي الحجة،أخذا بتجوُّز العرب في اللغة،في إطلاق الجزء وإرادة الكل والعكس.
وقد اختلف كذلك في انعقاد الإحرام قبل الميقات الزماني،أجازه الجمهور،وأباه الشافعي.
قوله تعالى: ] فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ [ من أوجب على نفسه البدء بالحج.
قوله تعالى: ] فَلا رَفَثَ [ الرفث: كلام متضمن لما يستقبح ذكره من ذكر الجماع، ودواعيه، وجعل كناية عن الجماع في قوله تعالىأجل لكم ليلة الصيام والرفث إلى نسائكم)(البقرة187)، تنبيها على جواز دعائهن إلى ذلك، ومكالمتهن فيه، وعدي بإلى لتضمنه معنى الإفضاء، وقولهفلا رفث ولا فسوق){البقرة197}، يحتمل أن يكون نهيا عن تعاطي الجماع، وأن يكون نهيا عن الحديث في ذلك، إذ هو من دواعيه، والأول أصح لما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه أنشد في الطواف:
فهن يمشين بنا هميسا إن تصدق الطير ننك لميسا [2]
عن ابن طاوس، عن أبيه، قال: سألت ابن عباس رضي الله عنهما عن الرفث قال هو التعريض بذكر الجماع، وهي العرابة من كلام العرب، وهو أدنى الرفث)[3].
عن ابن طاوس، عن أبيه، قال: سألت ابن عباس رضي الله عنهما عن قول الله تعالى: {فلا رفث} قال: (الرفث الذي ذكر ههنا ليس بالرفث الذي ذكر فيأحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم){البقرة: 187} ومن الرفث: التعريض بذكر الجماع، وهي الإعراب بكلام العرب)[4].
الرفث يطلق ويراد به الجماع،ولكن الله تعالى يكني عما يشاء،ويراد به الكلام الذي هو من دواعي الجماع.وكلا الأمرين منهي عنه،لمناسبة المقام ،إذ الحج رحلة العمر،يرحل المسلم ليطهر قلبه وروحه،مما علق بها من معاركة الحياة،وهي بقاع مقدسة يحاول المسلم أن يترسم خطى ****** المصطفى r والسلف الصالح y ،فيكون لسانه رطبا بذكر الله تعالى،فضلا عن ترك اللغو من الكلام ،فكيف بكلام يجرُّ إلى ما يشغل القلب.وإن كلُّ ما في الحج من مناسك تذكرك بالدار الآخرة،من الإحرام الذي يشبه الكفن،إلى الوقوف الذي يذكر بالمحشر.فينبغي للمسلم أن يستشعر عظمة الله تعالى في تلك المشاعر.
قوله تعالى: ] وَلا فُسُوقَ [ فسق فلان: خرج عن حجر الشرع، وذلك من قوله: فسق الرطب، إذا خرج عن قشره، وهو أعم من الكفر. والفسق يقع بالقليل من الذنوب وبالكثير، لكن تعورف فيما كان كثيرا، وأكثر ما يقال الفاسق لمن التزم حكم الشرع وأقر به، ثم أخل بجميع أحكامه أو ببعضه، وإذا قيل للكافر الأصلي: فاسق، فلأنه أخل بحكم ما ألزمه العقل واقتضته الفطرة، قال الله تعالىففسق عن أمر ربه){الكهف50} [5].
اختلف في المراد في الفسق هنا،هل هو المعاصي عامة،أم هي مخالفات الحج؟
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: الفسوق: المعاصي[6].
وقال ابن عمر رضي الله عنهما:الفسوق إتيان معاصي الله U في حال إحرامه بالحج، كقتل الصيد وقص الظفر وأخذ الشعر، وشبه ذلك[7].
الفسق منهي عنه في الحلِّ،وفي الحرم أشدُّ حرمة.وأكثر الفسوق في الحج السباب والتنابز بالألقاب،وهذه تندرج في الفسق بالمعنى العام.
قوله تعالى: ] وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ [ الجدال: المراء،وقد اختلف فيه،وذكر القرطبي في ذلك أقوال:
1.قال ابن مسعود وابن عباس وعطاء: الجدال هنا أن تماري مسلما حتى تغضبه فينتهي إلى السباب، فأما مذاكرة العلم فلا نهي عنها.
2.وقال قتادة: الجدال السباب.
3. وقال ابن زيد ومالك بن أنس: الجدال هنا أن يختلف الناس: أيهم صادف موقف إبراهيم u ، كما كانوا يفعلون في الجاهلية حين كانت قريش تقف في غير موقف سائر العرب، ثم يتجادلون بعد ذلك، فالمعنى على هذا التأويل: لا جدال في مواضعه. وقالت طائفة: الجدال هنا أن تقول طائفة: الحج اليوم، وتقول طائفة: الحج غدا.
4. وقال مجاهد وطائفة معه: الجدال المماراة في الشهور حسب ما كانت عليه العرب من النسيء، كانوا ربما جعلوا الحج في غير ذي الحجة، ويقف بعضهم بجمع وبعضهم بعرفة، ويتمارون في الصواب من ذلك.
5. وقال محمد بن كعب القرظي: الجدال أن تقول طائفة: حجنا أبر من حجكم. ويقول الآخر مثل ذلك.
6.وقيل: الجدال كان في الفخر بالآباء .
ومن سلم حجه من هذه الآفات الثلاث ،نال ثواب الحج المبرور. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ t :] أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ r قَالَ: الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا وَالْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الْجَنَّةُ[[8].
وذكر الرازي في حكمة النهي عن هذه الثلاثقوله تعالى(فلا رفث) إشارة إلى قهر الشهوانية،وقوله تعالى(ولا فسوق) إشارة إلى قهر القوة الغضبية،التي توجب التمرد والغضب،وقوله تعالى (ولا جدال) إشارة إلى القوة الوهمية،التي تحمل الإنسان على الجدال في ذات الله وصفاته وأفعاله وأحكامه وأسمائه، وهي الباعثة للإنسان على منازعة الناس ومماراتهم والمخاصمة معهم)[9].
قوله تعالى: ] وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ [ حثٌّ من الله تعالى وتحريض للحاج أن يكثر من أفعال الخير،ويقصر عن الشَّر،الذي نهي عنه من الرفث والفسوق والجدال.
ومراقبة الحقِّ للخلق،يستوجب الإكثار من الخير والقربات.
قوله تعالى: ] وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى [ ومما ورد في سبب النزول : عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ:] كَانَ أَهْلُ الْيَمَنِ يَحُجُّونَ وَلَا يَتَزَوَّدُونَ وَيَقُولُونَ نَحْنُ الْمُتَوَكِّلُونَ فَإِذَا قَدِمُوا مَكَّةَ سَأَلُوا النَّاسَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى[[10].
ردٌّ على هذا لنفر وأضرابهم،الذين يعتقدون أن الأخذ بالأسباب ينافي التوكل.والإسلام لا يرضى المهانة للمسلم،لأن هؤلاء كانوا يرمون زادهم،وإذا وصلوا إلى مكة سألوا الناس،والسؤال لغير حاجة ملحة منعه الإسلام ،حفاظا على كرامة المسلم.
وفي مواطن كثير يحذرنا الرسول r أن نقع في مهاوي ذلِّ السؤال،] قَالَ رَسُولُ اللَّهِ r لَأَنْ يَحْتَطِبَ أَحَدُكُمْ حُزْمَةً عَلَى ظَهْرِهِ، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ أَحَدًا فَيُعْطِيَهُ أَوْ يَمْنَعَهُ[[11].
وقال لسعد بن أبي وقاص t] إِنَّكَ أَنْ تَدَعَ وَرَثَتَكَ أَغْنِيَاءَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَدَعَهُمْ عَالَةً يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ فِي أَيْدِيهِمْ[[12].
وبعد أن أخبرهم الحق سبحانه بضرورة التزود لرحلة قصيرة،من الطعام والشراب واللباس،وجههم للتزود لرحلة يوم المعاد ،التي زادها التقوى.
عن قتادة بن عياش t قال :]لما عقد لي رسول الله r على قومي أتيته مودعا له فقال: جعل الله التقوى زادك، وغفر ذنبك، ووجهك للخير حيث تكون[[13].
قوله تعالى: ] وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ[ التقوى هنا لأمرين:
الأول: ترك هذه المنهيات ،من الرفث والفسوق والجدال.
الثاني: أخذ الأسباب بالتزود للحج،وغيره من الأعمال ،كما وجه ****** المصطفى r

] اعْقِلْهَا وَتَوَكَّلْ[[14].
قال الطبريوخص جل ذكره بالخطاب بذلك أولي الألباب، لأنهم أهل التمييز بين الحق والباطل، وأهل الفكر الصحيح والمعرفة بحقائق الأشياء التي بالعقول تدرك وبالألباب تفهم، ولم يجعل لغيرهم من أهل الجهل في الخطاب بذلك حظا، إذ كانوا أشباحا كالأنعام، وصورا كالبهائم، بل هم منها أضل سبيلا. والألباب: جمع لب، وهو العقل)[15].
قال الأعشى:
إذا أنت لم ترحل بزاد من التقى ولاقيت بعد الموت من قد تزودا
ندمت على ألا تكون كمـثله وأنت لم ترصد كما كان أرصدا
وقال آخر:
الموت بحـر طامـح موجه تذهب فيه حيلة السابح
يا نفس إني قـائل فاسمـعي مقالة من مشفق ناصح
لا يصحب الإنسان في قبره غير التقى والعمل الصالح

1) صحيح البخاري،كتاب الحج،باب فضل الحج المبرور 2/553 رقم 1449

2) المفردات199

1) جامع البيان 2/274 وتفسير القرآن العظيم 1/321

2) جامع البيان 2/275

3) المفردات 380

4) جامع البيان 2/279 وتفسير القرآن العظيم 1/321 والجامع لأحكام القرآن 2/408

5) الجامع لأحكام القرآن 2/408 وانظر جامع البيان 2/281 وانظر تفسير القرآن العظيم 1/321

1) صحيح البخاري،أبواب العمرة،باب وجوب العمرة وفضلها 2/629 رقم 1683

2) التفسير الكبير 5/319

1) صحيح البخاري،كتاب الحج،باب قوله تعالى] وتزودوا فإن خير الزاد التقوى[ 2/554 رقم 1451

2) صحيح البخاري،كتاب البيوع،باب كسب الرجل وعمله بيده 2/730 رقم 1968

3) صحيح البخاري،كتاب الوصايا،باب أن يترك ورثته أغنياء خير من أن يتكففوا الناس 3/1006 رقم 2591

4) الدر المنثور 1/399

1) سنن الترمذي،كتاب صفة القيامة والرقائق والورع،باب منه 9/320 رقم 2522

2) جامع البيان 2/293

hgk]hx hgehkd : lk N]hf hgp[










عرض البوم صور زياد محمد حميدان   رد مع اقتباس
قديم 05 / 11 / 2011, 46 : 01 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 05 / 11 / 2011, 58 : 03 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : زياد محمد حميدان المنتدى : ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب
اللهم رافع السماء
وباسط الأرض مسير السحاب
و هازم الأحزاب
اللهم من عليه بالعفو والمغفرة
واجعل السعي لطاعتك
غايته والجنة مسكنه واكفله برحمتك
وجميع المسلمين









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى قرأتُ لك لمختصرات الكتب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018