أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: موسوعة الفقه الإسلامي 1 كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ خالد المهنا 7 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 7 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن أحمد خوجة الخميس 7 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن د. عمر كمال الخميس 7 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالباري الثبيتي 6 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالمحسن القاسم 6 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالله الجهني 6 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالله الجهني 6 ذو الحجة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ خالد المهنا 6 ذو الحجة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 0 المشاهدات 686  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 05 / 02 / 2017, 09 : 01 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 5.05 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

« تحقيق ولاية اللَّـه للمؤمن ، وولاية المؤمنين لربهم »

لِسَمَاحَةِ الشَّيْخِ العَلاَّمَةِ عَبْدِ العَزِيزِ بنِ عبدِ اللَّـهِ بنِ مُحَمَّد آل الشَّيْخ *

مُفتي عَام المَمْلَكةِ العَربيّةِ السّعُودِيَّةِ
ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتـاء
ـ حَفِظَهُ اللَّـهُ تَعَالَى، وَرَعَاهُ ـ


الحمد لله ولي المؤمنين ، والصلاة والسلام على قائد الغر المحجلين ، وسيد ولد آدم أجمعين ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ... أما بعد :

أيها الإخوة فإن حديثي معكم سيكون عن الأمور التالية : تحقيق ولاية الله للمؤمن ، وولاية المؤمنين لربهم ، وولايتهم لدينهم ، وولاية بعضهم لبعض ، أيها الإخوة ، الله عز وجل أخبرنا في كتابه بقوله : ﴿ اللَّـهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [ سورة البقرة الآية 257 ] ، لنتأمل هذه الآية التأمل الصحيح وننظر أثرها في أنفسنا وهل نحن مع الصنف الأول أو الثاني ، لأن كل فرد منا مخاطب ، والآيات إذا جاءت ، تخاطب الجميع ، فالله سبحانه أخبرنا أنه ولي للذين آمنوا وولي للمؤمنين : ﴿ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّـهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ﴾ [ سورة المائدة الآية 55 ]، وولايته لهم أن أخرجهم من ضلالات الجهل والشرك والبدع والخرافات ، فأنقذهم من الضلال وبصرهم لقبول الحق وجعلهم قابلين للحق راضين به مطمئنين إليه مقتنعين به ، انشرحت صدورهم له ، كما قال تعالى : ﴿ أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّـهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ ﴾ [ سورة الزمر الآية 22 ] ، إن الظلمات متعددة ، ظلمات أساسها الجهل وقلة العلم ، وظلمات أساسها الشهوات والطغيان والكبر ، فهدى الله أهل الإيمان إلى نور التوحيد ، ليعلموا الحق من الباطل ، ويميزوا الخبيث من الطيب ، وتصلح قلوبهم ، فصاروا هداة مهتدين ، قال تعالى : ﴿ الر كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ﴾ [ سورة إبراهيم الآية 1 ] ، فولاية الله للمؤمنين هي الولاية العظيمة التي من كان من أهلها كان من المؤمنين ، يقول الله عز وجل : ﴿ اللَّـهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ﴾ [ سورة البقرة الآية 257 ].

أما غير المؤمنين فتولاهم الشيطان وأزاغ قلوبهم عن الهدى ، وأبعدهم عن منهج الله ، والله عصم أهل الإيمان من كيده ، قال تعالى : ﴿ إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ ﴾ [ سورة الحجر الآية 42 ] ، فلما علم الله من قلوبهم حسن القصد وحب الخير ، والتطلع إليه وفقهم فأخرجهم من الظلمات إلى النور وهداهم إلى الصراط المستقيم ، الذي هو صراط الذين أنعم عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، عصمهم بشرعه فعرفوا الحق على حقيقته والباطل على حقيقته فلم تلتبس الأمور عليهم ولم تشتبه عليهم الأحوال بل عندهم من البصيرة ما يميزون به الهدى من الضلال ، فهم بالمرصاد لكل شبهة جديدة أو قديمة ، ولهذا لما ظهرت البدع في القرن الأول من الهجرة وقف الصحابة منها موقف البيان ، وتبرؤوا من أهلها وبينوا أخطاءهم فلم تشتبه الأمور عليهم لأن قلوبهم امتلأت بالإيمان ، أما غير المؤمنين فكما قال الله تعالى عنهم : ﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ ﴾ [ سورة البقرة الآية 257 ] ، الشيطان وليهم وقد استحوذ عليهم ، كما قال تعالى : ﴿ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ فَأَنْسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّـهِ أُولَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾ [ سورة المجادلة الآية 19 ] ، أخرجهم من النور والعلم والهدى ، أخرجهم من الإسلام ومن تعاليم الإيمان إلى ظلمات الجهل والضلال ، والشرك والبدع ، جاء لقلوب فارغة ، لا علم ولا هدى ولا إخلاص ولا بصيرة ، بل تطور الأمور إلى أن جعلوا الباطل حقا والحق باطلا ، فنعى الله عز وجل ذلك عليهم : ﴿ أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّـهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ﴾ [ سورة فاطر الآية 8 ] ؛ فإن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف شاء .

المؤمن الذي يتولى الله عز وجل يكون من حزب الله الفائزين ، قال تعالى : ﴿ وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّـهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ﴾ [ سورة المائدة الآية 56 ] ، فالمؤمن متول لله وولايته لربه طاعته في أمره واجتنابه لنهيه وقبول شرعه والرضا به ربا ومشرعا ، سامعا لله مطيعا ، منفذا للأوامر مجتنبا للنواهي ، متأدبا بآداب القرآن متخلقا بأخلاقه لأنها المنهج الذي يسير عليه ، ومن تولى الله ظهرت ولاية الله عليه في أقواله وأعماله ، يقول الله عز وجل : ﴿ أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّـهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ *الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّـهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [ سورة يونس : 62 ـ 64 ] ؛ فأولياء الله حقا هم الموصوفون بهذه الصفات ، فليست ولاية الله دعوى تقال وليست اكتسابا ، ولكن كما قال الحسن : ( ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني لكن ما وقر في القلوب وصدقه العمل ) ، فالمدعون لولاية الله ومحبته لابد أن يبرهنوا تلك الدعوة بالعمل الصالح الموافق لشرع الله ، يقول الله عز وجل : ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّـهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّـهُ ﴾ [ سورة آل عمران الآية 31 ] .

المؤمن أيضا الرسول - صلى الله عليه وسلم - وليه ، وولاية الرسول له أن محمدا - صلى الله عليه وسلم - دعا المؤمنين إلى دين الله وشرعه ، فرض الفرائض وبين الواجبات ، كما أمره الله وكما أراد الله ، فالمؤمن وليه محمد - صلى الله عليه وسلم - ، لأنه هداه إلى الصراط المستقيم ، وأوضح شرع الله وأقام حجة الله عليه حتى علم الحق من الباطل ، وهو أيضا متول لرسول الله وولايته لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - باتباع سنته وامتثال أمره واجتناب نهيه والتحاكم لشريعته والرضا بها ، يقبل أوامر النبي ويطمئن بها ، لا يحاول تحريفها ، قال تعالى : ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّـهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [ سورة الأحزاب الآية 36 ] ، فما قاله المصطفى - صلى الله عليه وسلم - هو الحق ، قال تعالى : ﴿وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى *إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ﴾ [ سورة النجم : 3 ـ 4 ] ، وفي الحديث يقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : « لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به » ، فالسنة حاكمة على الجميع ، ولقد كان أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعظمون سنته ويجلونها ويحترمونها ، ويشنون الغارة على كل من أراد الوقوف أمامها ، أو أراد الحط منها ، أو أراد ألا يقبلها ، لأنهم لا يريدون للسنة إلا أن تتلقى بالقبول والسمع والطاعة .

أيها المسلم ..... إن الولاية لرسول الله تقتضي أن نعظم سنته وأن نجلها وأن ندعو للعمل بها وأن نطبقها على أنفسنا أولا في كل أحوالنا لأن أصحابه الكرام نقلوا لنا كل أحواله . صلى أنس بن مالك خلف عمر بن عبد العزيز رضي الله عنهما في المدينة ولما انصرف قال لقد ذكرني هذا الفتى صلاة محمد - صلى الله عليه وسلم - ، هكذا كانوا يعظمون السنة نقلوا لنا السنة في كل تصرفاته وأحواله وفي أوامره ونواهيه لأنهم يرونها هي المنهج القويم والطريق المستقيم الذي لا غنى للناس عنه ، لأن هذه السنة شقيقة القرآن .

والمسلم موال لدين الإسلام ومولاته للدين أولا محبته للشريعة ، ويحمد الله أن وفقه الله لها وجعله من أهلها ، ومن المنتسبين إليها ، لا يدع لمعتد أن يستهزئ بها أو يقلل من قيمتها ، أو يصفها بالجمود والرجعية والتأخير ، فهي شريعة كاملة لا تحتاج لزيادة بل هي شريعة كملها ربنا عز وجل ، كملها الذي يعلم مصالح العباد في الحاضر والمستقبل : ﴿ أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ﴾ [ سورة الملك الآية 14 ] ، يقول الله عز وجل : ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [ سورة المائدة الآية 3 ] ، والمسلم سيسأل عن الشريعة في قبره بعد أن يسأل عن ربه ونبيه ، فعليه أن يعتقد صلاح شأنها كما كانت في العصور الماضية ، قال الإمام مالك : ( لن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها ) وما أصلح أول هذه الأمة هو تمسكهم بالشريعة .
أيها المسلم .... إن ولاية المؤمن للمؤمنين ولاية خاصة ، يقول الله تعالى : ﴿وَالْمُؤْمِنُو

« jprdr ,ghdm hgg~QJi gglclk K ,,ghdm hglclkdk gvfil »










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للمؤمن, لربهم, المؤمنين, اللَّـه, تحقيق, ولاية, وولاية

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018