أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح

الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: إصدار مميز للشيخ أحمد الحذيفي - صلاتي التراويح والتهجد - جميع ليالي رمضان ١٤٤٣ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: إصدار مميز للشيخ أحمد طالب حميد - صلاتي التراويح والتهجد - جميع ليالي رمضان ١٤٤٤ " خمس ساعات " من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: جميع ليالي رمضان ١٤٤٤ للشيخ أحمد الحذيفي - صلاتي التراويح والتهجد - " أربع ساعات تقريباً " من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: جميع ليالي رمضان ١٤٤٤ للشيخ عبدالمحسن القاسم - صلاتي التراويح والتهجد - " ثلاث ساعات تقريباً " من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: اصدار قرآني مميز لجميع تلاوات الشيخ أحمد بن طالب حميد خلال شهر رمضان 1441 " 4 ساعات " من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: إصدار مميز للشيخ سعود الشريم - صلاتي التراويح والتهجد - جميع ليالي رمضان ١٤٤٣ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: إصدار مميز للشيخ أحمد الحذيفي - صلاتي التراويح والتهجد - جميع ليالي رمضان ١٤٤٥ هــ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ خالد المهنا 14 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالله الجهني 14 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ صلاح البدير 13 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 0 المشاهدات 554  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 06 / 10 / 2017, 29 : 12 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 5.09 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
المستشرقون وغنائم معركة بدر

كان المستشرقون النصارى وأعوانهم يتَّهمون المسلمين بأنهم لم يقاتلوا إلا للغنيمة والمال، وأنها كانت هي الهدف من وراء الحرب، ولذلك فسروا خروج الرسول -صلى الله عليه وسلم- إلى بدر نوعاً من قطع الطريق، وإخافة السبيل، هكذا فهموا.

يقول أحدهم: وأخذ الغنائم نتيجة كل حرب، وهو مع التجارة وتربية المواشي مهنة العرب القومية. اهـ.

ويقول آخر:. .. وأخذت قريش تزحف من خلف العقنقل، فبدوا للمسلمين الذين أرادوا أن ينالوا نصراً رخيصاً رابحاً، فخرجوا ليدهموا عيراً قليلة الحرس، فأصبحوا الآن أمام عدو يفوقهم عدداً وعدداً، فوجفت قلوب كثير منهم. فنفخ النبي -صلى الله عليه وسلم- في نفوسهم العزم، وثبت أقدامهم مبلغاً وعد الله، وهذا إلى أن صار تفكير المسلمين في الرجوع أصبح بعد فوات الأوان.اهـ

ثم يقرر ذلك ويقول: شعر القرشيون بأنهم غلبوا، وأخذوا يفرون فكانت الهزيمة، فرموا تروسهم، وأسلحتهم، ودروعهم ليتمكنوا من الهرب بسرعة، وليحولوا بذلك دون مطاردة المسلمين لهم، وذلك لما لهذه العدد من القيمة الكبيرة في بلاد العرب، ولما يهم الغالبين من أمر جمعها[1].اهـ

إن هذه الشبهة التي أطلقها مستشرقون، ويطلقها تلامذتهم تدل على أنهم لم يفهموا أموراً كثيرة منها:
طبيعة القتال في الإسلام، فقد ظنوها حرباً من تلك الحروب التي عرفوها في عالمهم المعاصر، الحروب التي أبادوا فيها شعوباً لكي يحصلوا على خيرات بلادها، وليوسعوا نفوذهم على حسابها.

إن الجهاد في الإسلام يختلف اختلافاً كبيراً عن ما عرفوه من الحروب الأخرى.

إن القتال في الإسلام ماجاء إلا لنشر العقيدة، وإزالة تلك الطواغيت التي تقف بين الناس، وبين هدى الله المنزل على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وذلك فوق أنهم مظلومون أخرجوا من ديارهم وأموالهم بغير حق، كما قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ ﴾ [الحج: 40].

فإن خروج النبي -صلى الله عليه وسلم- للقاء قافلة قريش كان الغرض منه أيضاً إنزال ضربة اقتصادية كبيرة بقريش، فلو وقعت تلك القافلة في أيدي المسلمين لكان فيها ضعف لقريش، وقوة للمسلمين. والحرب الاقتصادية مبدأ من مبادئ الحرب العالمية اليوم. وإذا كان المهاجمون أصحاب حق أخرجوا من ديارهم كما ذكرت الآية، فلماذا خرج الأنصار معهم؟

إن التاريخ لم يسجل أن الأنصار قد خرجوا يوماً ما في محاولة للقاء قافلة من القوافل التي تمر بهم على طول سنين عديدة، وكثيرة، فما الذي أخرجهم هذه المرة؟ فهل خرجوا للسلب والنهب كما يزعم المستشرقون؟ فإن كان كذلك فلماذا لم يحدث إلا في هذا الوقت؟ مع العلم أن أهل المدينة لم يكونوا أهل بادية، أو يعيشون على السلب، والنهب، وإنما كانوا أهل زراعة يحبون الاستقرار، ولا يمكن أن يخرجوا من ذلك الاستقرار إلا لتحقيق هدف أسمى وغاية نبيلة [2].

إنه ليس المال، ولكنها الدعوة التي جاء بها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ليخرج الناس من الظلمات إلى النور ﴿ الر كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ﴾ [إبراهيم: 1].

قال تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الشورى: 52].

كميتها وأنواعها:
قال ابن إسحاق: ثم أقبل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حتى إذا خرج من مضيق الصفراء، نزل على كثيب بين المضيق وبين النازية، يقال له "سير"[3] إلى سرحة[4] به، فقسم هناك النفل الذي أفاء الله على المسلمين من المشركين على السواء، وجعل على النفل قبل ذلك عبد الله بن عمرو بن عوف بن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن بن النجار[5].

ولما جمعت الغنائم كان فيها إبل ومتاع وأنطاع وثياب، فقسمها الوالي فجعل يصيب الرجل البعير، ورثه معه[6]، وآخر بعيران، وآخر أنطاع [7]. وكانت السهمان على ثلاثمائة وسبعة عشر سهماً، والرجال ثلاثمائة وثلاثة عشر، والخيل فرسان لهما أربعة أسهم، وثمانية نفر لم يحضروا، فضرب لهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بسهامهم وأجورهم. فكلهم مستحق في بدر، ثلاثة من المهاجرين لا اختلاف فيهم عندنا: عثمان بن عفان، خلفه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على ابنته رقية، وماتت يوم قدوم زيد بن حارثة، وطلحة بن عبيد الله، وسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل، بعثهما رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يتحسسان العير، بلغا الحوراء - الحوراء وراء ذي المروة، بينها وبينها ليلتان على الساحل، وبين ذي المروة والمدينة ثمانية برد أو أكثر قليلاً -، ومن الأنصار أبو لبابة بن عبد المنذر، خلفه على المدينة، وعاصم بن عدي، خلفه على قباء[8]، وأهل العالية، والحارث بن حاطب، أمره بأمره في بني عمرو بن عوف، وخوات بن جبير، كسر بالروحاء، والحارث بن الصمة، كسر بالروحاء، فهؤلاء لا اختلاف فيهم عندنا، وقد روي أن سعد بن عبادة ضرب له رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بسهمه وأجره، وقال حين فرغ من القتال ببدر: "لئن لم يكن شهدها سعد بن عبادة، لقد كان فيها راغباً"، وذلك أن سعد بن عبادة لما أخذ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الجهاد، كان يأتي دور الأنصار يحضهم على الخروج، فنهش في بعض تلك الأماكن، فمنعه ذلك من الخروج، فضرب له بسهمه وأجره. وضرب لسعد بن مالك الساعدي بسهمه وأجره، وكان تجهز إلى بدر، فمرض بالمدينة فمات خلافه، وأوصى إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، وضرب لرجل من الأنصار، وضرب لرجل آخر. وهؤلاء الأربعة ليس بمجتمع عليهم كاجتماعهم على الثمانية[9].

وكانت الإبل التي أصابوا يومئذ مائة بعير، وخمسين بعيراً، وكان معهم أدم كثير[10]، حملوه للتجارة، فغنمه المسلمون يومئذ، وكانت يومئذ فيما أصابوا قطيفة حمراء، روى الترمذي في سننه من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: نزلت هذه الآية: ﴿ وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ ﴾ [آل عمران: 161]. في قطيفة حمراء افتقدت يوم بدر، فقال بعض الناس: لعل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أخذها، فأنزل الله: ﴿ وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ ﴾ إلى آخر الآية[11].

وكانت الخيل فرسين: فرس للمقداد يقال لها سبحة، وفرس للزبير، ويقال لمرثد، فكان المقداد يقول: ضرب لي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يومئذ بسهم، ولفرسي بسهم.

وقائل يقول: ضرب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- للفرس بسهمين، ولصاحبه بسهم، ولكن يشهد له ما جاء في الصحيحين من حديث ابن عمر: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أسهم لرجل ولفرسه ثلاثة أسهم: سهماً له، وسهمين لفرسه[12]. ورجع أبو بردة بن نيار بفرس قد غنمه يوم بدر، وكان لزمعة بن الأسود، صار في سهمه، وأصاب المسلمون من خيولهم عشرة أفراس، وأصابوا لهم سلاًحا وظهراً[13].

روى الإمام أحمد في مسنده من حديث ابن عباس- رضي الله عنه -: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قد كان أهدى جمل أبي جهل الذي استلب يوم بدر، في رأسه بزة من فضة[14]، عام الحديبية في هديه، وقال في موضع آخر: ليغيظ بذلك المشركين[15].

وروى ابن ماجة في سننه من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: تنفل النبي - صلى الله عليه وسلم - سيفه ذا الفقار يوم بدر[16].

وذكر الواقدي أن هذا السيف كان لمنبه بن الحجاج[17]. قال ابن عباس: وهو الذي رأى فيه الرؤيا يوم أحد، فقال فيه: ورأيت أن سيفي ذا الفقار فلّ... الحديث[18].

قال سعيد بن المسيب: كانت درع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ذات الفضول، أرسل بها سعد بن عبادة إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين سار إلى بدر، وسيف له العضب فشهد بهما بدراً حتى غنم سيفه ذا الفقار[19].

[1] انظر: حياة محمد صلى الله عليه وسلم لمؤلفه محمد حسنين هيكل ص211-212، نقلاً عن رسالة مرويات غزوة بدر ص59-60.
[2] انظر: حياة محمد صلى الله عليه وسلم ص212. نقلاً عن رسالة مرويات غزوة بدر ص62-64.
[3] سير: بفتح أوله، والمثناة التحتية كجبل، كثب بين المدينة وبدر، يقال إن قسمة غنائم بدر كانت به، قال المجد: وقال أبو بكر بن موسى: وقد يخالف في لفظه، وفاء الوفا (4 /1241).
[4] سرحة: الشجرة العظيمة، وجمعها سرح، النهاية في غريب الحديث (2 /358).
[5] السيرة النبوية (2 /236).
[6] الرثة: متاع البيت، النهاية (2 /195).
[7] أنطاع: بساط من الجلد كثيراً ما كان يقتل فوقه المحكوم عليه بالقتل، يقال: عليّ بالسيف والنطع، وكسا بيت الله بالأنطاع، المعجم الوسيط (2 /930).
[8] قباء: قرية بعوالي المدينة، وفاء الوفا (2 /357). قال السمهودي: تبعد قباء عن المسجد الحرام ميلان وخمساً، سبع ميل على المعتمد من أن الميل ثلاثة آلاف ذراع (4 /284).
[9] انظر: مغازي الواقدي (1 /100-101).
[10] الأدمُ بالضم ما يؤكل مع الخبز، أي شيء كان، النهاية في غريب الحديث (1 /31)، وفي الحديث: «نِعْمَ الإدامُ الخل».
[11] سبق تخريجه ص81.
[12] أخرجه البخاري ص551 برقم (2863)، كتاب الجهاد والسير، باب سهام الفرس، وصحيح مسلم ص731 برقم (1762)، كتاب الجهاد والسير، باب الإمداد وكيفية قسمة الغنيمة بين الحاضرين.
[13] انظر: مغازي الواقدي (1 /102-103)، وفي سنده عبد الله بن مكنف، وهو مجهول، كما قال الحافظ في التقريب ص325.
[14] بزة من فضة: حلقة تجعل في لحم الأنف، وربما كانت من شعر، النهاية في غريب الحديث (1 /122).
[15] (4 /193) برقم (2362)، وقال محققوه: حسن لغيره. وقد صرح ابن إسحاق في هذا السند بالتحديث.
[16] ص306 برقم (2808) كتاب الجهاد، باب السلاح، وحسنه الألباني في صحيح سنن ابن ماجة (2 /131) برقم (2266).
[17] انظر: المغازي (1 /103)، وقد قتل منبه بن الحجاج يوم بدر كافراً.
[18] سنن البيهقي (7 /41) برقم (13061).
[19] مغازي الواقدي (1 /103)، وهو مرسل.

hglsjavr,k ,ykhzl luv;m f]v










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018