30 / 06 / 2009, 02 : 10 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | موقوف | البيانات | التسجيل: | 24 / 12 / 2007 | العضوية: | 11 | العمر: | 42 | المشاركات: | 0 [+] | بمعدل : | 0 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 40 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى العام <B>بين يدي مجموعة من المجلات الشيعية اشتريتها قبل أيام من باعة الصحف ، طباعة أنيقة .. أسعار زهيدة , أسماء مختلفة .. تُغري القارئ بالاقتناء .. ولم تكن هذه المرة الاولى التي أقتني فيها هذا النوع من المجلات ، ولكن لفت نظري هذه المرة أنني لا أشتري ما قمت بشراءه من قبل بل إنني أمام مسميات وأنواع مختلفة .. والهدف واحد .. إنه طوفان هائل من المجلات ترمي بها الحوزات ومراكز الدراسات الشيعية التي تؤسس لنشر التشيع بالعالم العربي( المنهاج .. الكلمة .. البصائر .. المحجة .. فقه أهل البيت .. الغدير .. النور .. نصوص تراثية .. العالم .. تراثنا ..إلخ ) معظمها يطبع في بيروت عند المطابع والمراكز المتخصصة في نشر أسوأ الكتب الشيعية تطرفا كما يظهر من بيانات الطبع ، وبعضها يأتي من لندن ثم تأتي محطة التوزيع فنجد معظمها يوزع عن طريق المؤسسات الصحفية الحكومية الكبرى وتحديدا مؤسسة الأهرام .. ومن باب الدين النصيحة لأئمة المسلمين وعامتهم رأيت أن أتوجه بهذا التحذير من خلال ثلاث نقاط مهمة تلقي الضوء على هذا المخطط الجديد وتنبه على هذا التهاون العجيب تجاه هذا الغزو الخبيث الذي يستخدم شتى الطرق للوصول لمأربه فلعل هذه الكلمات تجد لها آذانا صاغية : النقطة الأولى : إضفاء الثقة عليها من خلال إشراك بعض الرموز الفكرية والثقافية المصرية في الهيئة الاستشارية لبعض هذه المجلات : - خذ مثلا : " مجلة الغدير " نجد الدكتور أحمد كمال أبو المجد أحد أعضاء هيئتها الاستشارية . ولا أنسى ما جاء منذ 3 سنوات تقريبا من حوار ومناظرة بين الدكتور أحمد كمال أبو المجد مع الشيخ خالد الجندي بقناة أوربت عندما كان الدكتور أبو المجد يدافع عن الشيعة ويسطح مسألة الخلاف بيننا وبينهم .. ومن لطائف القدر أنني يومها كنت بصدد نشر رسالة علمية للدكتور حافظ موسى عامر رحمه الله لنيل درجة الدكتورة - نوقشت بكلية الحقوق جامعة القاهرة سنة 1995م - وكانت تحت إشراف الدكتور أبو المجد نفسه ، وهي بعنوان " عصمة الإمام في الفقه السياسي الشيعي ". وفي الرسالة كشف وبيان لزيغ هذا الفكر الشيعي المنحرف بما لامزيد تحته !! فبماذا نفسر هذا التناقض العجيب ؟ - وفي مجلة " نصوص تراثية " نجد الدكتور محمد سليم العوا أحد أعضاء هيئتها الاستشارية أيضا . واسم المجلة خادع ولكن موضوعاتها تشيع متطرف . فباستعراض أحد أعدادها ( العدد 9 ) نجده عبارة عن مقالات منوعة وكلها تتحدث في موضوع واحد هو التأسيس والتأصيل والتمجيد للخرافات الشيعة في مسألة المآتم الحسينية واللطم والتطبير . وفي الوقت نفسه نجد مقالا بعنوان : " الإصلاح الديني وكتب الأدعية والأذكار والزيارات " للمدعو حيدر حب الله يُهاجم فيه كاتبه أهل السنة واصفًا إياهم بالخيانة وتحريفهم للطبعات للأصلية لكتبهم الحديثية ص7 . فهل يوافق الدكتور العوا على هذا الضلال المبين !! فالدكتور العوا هو المدافع الكبير عن الشيعة وحامل لواء التهوين من خطورتهم وانحراف مذهبهم ، بل وصل الأمر به أن نقل في أحد محاضراته الشهيرة أن الخميني قال : " إنَّ سب الصحابة كُفر !! " . ونحن نتحداه أن يأتي لنا بدليل على هذا النقل الممجوج الذي يضحك به على السذج من أهل السنة . فالثابت المشهور الواضح : هو سبّه الصريح بكل وقاحة لأصحاب النبي وفي غير موضع من كتبه ، وبين يدي كتاب الطهارة للخميني ( ج3 ص 459 ) طبعة طهران – والذي يصف فيهالخميني الهالك " عائشة وطلحة والزبير ومعاوية رضوان الله عليهم " بأنهم أخبث من الكلاب والخنازير " وهذا الكتاب يباع في إيران وقد كتب على غلافه " مؤسسة تنظيم ونشر آثار الإمام الخميني " . نعوذ بالله من الهوى !! </B>
y., hgl[ghj hgadudm glwv J hgado L Havt uf] hglrw,]
|
| |