أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ أحمد بن طالب 22 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ ياسر الدوسري 22 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن د. إياد شكري الأربعاء 22 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن د. ماجد العباس الأربعاء 22 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ د عبدالمحسن القاسم الثلاثاء 21 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ د عبدالمحسن القاسم الثلاثاء 21 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ د. ماهر المعيقلي الثلاثاء 21 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ د. ماهر المعيقلي الثلاثاء 21 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان العشاء للمؤذن عمر سنبل الثلاثاء 21 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان العشاء للمؤذن تركي الحسني الثلاثاء 21 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع محمد منير مشاركات 1 المشاهدات 551  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 15 / 06 / 2015, 10 : 06 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
محمد منير
اللقب:
مشرف ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد منير

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد منير غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة




رمضان بين الاستعداد والاستقبال











كتبه الشيخ/ مرسي بسيوني مرسي
يكتسب السعي أهمية كلما زادت قيمة الشيء الذي يسعى الإنسان للحصول عليه، حينها يبذل من الجهد أضعاف ما يبذله في الأحوال المعتادة؛ بغرض الحصول على تلك الثمرة التي أصبحت تمثل له هدفاً يستحق التضحية في سبيله، وبعبارة أخرى فإن الثمرة تغري بالمجازفة وتحمل المشقة، من هنا رأينا أن نبدأ ببيان فضل أيام هذا الشهر الكريم وفقًا للنصوص الشرعية ومدى أثر ذلك علي ما تعوده الناس ليكون ذلك سببا في الاهتمام به وحسن استقباله. لقد جعل الله تعالى لشهر رمضان من المكانة ما ليس لغيره من الشهور، ورتب فيه صورًا من العطايا والهبات يتفوق بها علي غيره من الأيام والليالي وكلها من أيام الله، فمن ذلك:
1- أيام رمضان كلها مدد من الله للطائعين، بتقييد حركة الشياطين، وارتفاع الأصوات المنادية بالاستقامة، وفتح أبواب المغفرة، ويتحقق للناس من سبل الاجتماع على الطاعة ما لا يتوافر في غيره من الشهور، روى الترمذي وابن ماجه وابن خزيمة (عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا كَانَ أَوَّلُ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ صُفِّدَتْ الشَّيَاطِينُ وَمَرَدَةُ الْجِنِّ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ فَلَمْ يُفْتَحْ مِنْهَا بَابٌ وَفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ فَلَمْ يُغْلَقْ مِنْهَا بَابٌ وَيُنَادِي مُنَادٍ يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ وَلِلَّهِ عُتَقَاءُ مِنْ النَّارِ وَذَلكَ كُلُّ لَيْلَةٍ)، وفي الحديث المتفق عليه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ وَصُفِّدَتْ الشَّيَاطِينُ ).
2- فيه يضاعف الله عز وجل ثواب الأعمال الصالحة، وهذا يشمل كل طاعة يتقرب بها العبد إلى الله جل وعلا، سواء كانت فرضًا أم نافلة، عن أنس قال: قيل يا رسول الله، أي الصدقة أفضل ؟ قال: «صدقة في رمضان »(شعب الإيمان للبيهقي)، وأخرج البخاري في صحيحه عن ابن عباس قال: لَمَّا رَجَعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ حَجَّتِهِ قَالَ لِأُمِّ سِنَانٍ الْأَنْصَارِيَّةِ مَا مَنَعَكِ مِنْ الْحَجِّ قَالَتْ أَبُو فُلَانٍ تَعْنِي زَوْجَهَا كَانَ لَهُ نَاضِحَانِ، حَجَّ عَلَى أَحَدِهِمَا، وَالْآخَرُ يَسْقِي أَرْضًا لَنَا قَالَ فَإِنَّ عُمْرَةً فِي رَمَضَانَ تَقْضِي حَجَّةً أَوْ حَجَّةً مَعِي.
3- شهر رمضان جعله الله تعالي سبيلا للسعادة لمن أحسن استثمار أيامه ولياليه وقام له بحقه، ومن حرم الطاعة فيه فهو المحروم، فقد روى مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ، مُكَفِّرَاتٌ مَا بَيْنَهُنَّ إِذَا اجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ). وروى ابن ماجه عن أنس رضي الله عنه قال: دخل رمضان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إِنَّ هَذَا الشَّهْرَ قَدْ حَضَرَكُمْ وَفِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَهَا فَقَدْ حُرِمَ الْخَيْرَ كُلَّهُ وَلَا يُحْرَمُ خَيْرَهَا إِلَّا مَحْرُومٌ).
4- لا يزال الناس -وسيظلون هكذا- يرَون لرمضان ما ليس لغيره من صور الكرامة والفضل الشرعية منها والإنسانية، وبالتأكيد فهم يتفاوتون في طرق التعبير عن هذا الإحساس، ولكنهم يلتقون عند نقطة محددة وهي الإجماع على مكانة الشهر وتفرده. سر التكريم ولأن المكانة لا توهب هباءً ولا تكون إلا لعلة تستحقها، فلابد أن نتساءل عن سر هذا التكريم، ومعرفة السر يقربنا إلى الشيء الذي به حصلت هذه المكانة، ومن ثم نتعلق نحن أيضًا بهذا السبب لنكون من أهل تلك المكانة، ويدفعنا ذلك لأن نتخلق بأخلاقها ونتأدب بآدابها، وبالنسبة لشهر رمضان فلقد حسم القرآن الكريم البحث في هذه المسالة فأخبرنا عن سبب هذا التكريم لشهر رمضان، قال تعالى (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (البقرة:185).
نعم إنه شهر رمضان الوعاء الزمني لأعظم ليلة في التاريخ والتي بدأ فيها نزول الوحي على رسول الله صلي الله عليه وسلم بمكة، وهنا سر الكرامة، فهذا الكتاب العظيم هو طريق الهداية وصلاح الدارين للبشرية بأسرها، ومن أجله كرم الله الليلة وجعلها خيرًا من ألف شهر، وكرم الشهر ففرض صيامه على الأمة، ونحن بذلك نحيي ما اندثر من هدي من سبقنا، وقد مثل هذا الشهر علامة عندهم أيضًا، فقد روى أحمد والطبراني في معجمه الكبير عن واثلة بن الأسقع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أُنْزِلَتْ صُحُفُ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَام فِي أَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ وَأُنْزِلَتْ التَّوْرَاةُ لِسِتٍّ مَضَيْنَ مِنْ رَمَضَانَ وَالْإِنْجِيلُ لِثَلَاثَ عَشْرَةَ خَلَتْ مِنْ رَمَضَانَ وَأُنْزِلَ الْفُرْقَانُ لِأَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ خَلَتْ مِنْ رَمَضَانَ). لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد: يقدر الناس أيامهم ويحتفلون بتاريخهم، وتتنوع طرق الاحتفال وفقًا لقيمهم وتقاليدهم، فهم يقدرون يوم الاستقلال ويوم الدستور وأيام الانتصارات وسائر المناسبات الأخرى، ويفرضون لها صورًا من الاحتفالات تكتسب قدسية عندهم بمرور الأيام، ويسعون إلى تذكير الأجيال الجديدة بروح تلك الأحداث التي شكلت تحولاً محببًا إليهم، وحققت لهم آمالاً كانوا يتوقون إليها، وبالنظر إلى الكرم الإلهي الذي تنزل على البشرية بنزول القرآن الكريم، فلسنا بدعًا من الأمم في احتفالنا بتلك المناسبة، بل نحن نتبع السنن البشري بعد تطهيره وتقويمه، ومن رحمة الله بنا أن معالم الاحتفال بتلك المناسبة موثقة بنصوص القرآن والسنة، وهذا يضمن سلامتها وثباتها حتى مع انحراف الناس عن معظمها. فمن واجبنا أن نبحث عن تلك الأيام والمناسبات وعلى رأسها هذا الشهر الكريم، كيف لا وقد علمنا أن فيه ما ليس في غيره من الشهور من صور البركة والكرامة، روى الطبراني في الكبير والأوسط عن محمد بن سعيد قال: لما مات محمد بن مسلمة الأنصاري وجدنا في ذؤابة سيفه كتابا بسم الله الرحمن الرحيم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “إِنَّ لِرَبِّكُمْ فِي أَيَّامِ دَهْرِكُمْ نَفَحَاتٌ، فَتَعَرَّضُوا لَهُ، لَعَلَّهُ أَنْ يُصِيبَكُمْ نَفْحَةٌ مِنْهَا، فَلا تَشْقَوْنَ بَعْدَهَا أَبَدًا”.
كيف نستفيد من هذا الشهر؟
بصورة عامة تتحدد طرق الاستفادة من أي شيء وفقًا لما يرغب الإنسان في تحقيقه من المصالح واجتنابه من المفاسد، ونظرة سريعة على أخلاق المسلمين المؤدين لما افترض الله عليهم وما يريدونه من شهر رمضان نرى أنهم على ثلاثة أصناف:
الصنف الأول: من يكتفي بأداء ما افترض الله عليهم بصيام الشهر، وهؤلاء يشكلون السواد الأعظم من المسلمين، فهم لا يرون في رمضان سوى أنه شهر امتناع عن الطعام والشراب والجماع من وقت الفجر إلى وقت غروب الشمس، وهؤلاء يصح صومهم وتسقط عنهم الفريضة بمجرد الامتناع عن المفطرات، ولكن يمكن أن ترى في سلوكهم وأخلاقهم ما يتعارض مع مفهوم المتقين، مثل انفلات ألسنة بعضهم أو تتبع بعضهم لمغريات الفتن ووسائل اللهو، وهؤلاء -لو كانوا يعلمون- قد أغلقوا أمام أنفسهم أبواب خير كثيرة لا تعدلها كنوز الدنيا ولو حصلوا عليها، ونذكر هؤلاء بما ورد عن أبي يعلى شداد بن أوس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ” الْكَيِّسُ مَنْ دَانَ نَفْسَهُ وَعَمِلَ لِمَا بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْعَاجِزُ مَنْ أَتْبَعَ نَفْسَهُ هَوَاهَا وَتَمَنَّى عَلَى اللَّهِ ” رواه الترمذي وقال حديث حسن، وضعفه غيره.
الصنف الثاني: وهم المجتهدون في جني أكبر قدر من الثمار التي تتناثر حولهم كتناثر ذرات الهواء في محيط الأرض، فهم إلى جانب الالتزام بما التزم به أصحاب المذهب الأول يحرصون على قدر أكبر من الطاعات والآداب التي يتأدب بها المسلم في رمضان، هنيئًا لهم ما فعلوا، ولكن نحذر أن منهم من يتعاملون مع الشهر كمناسبة تأتي وتذهب، يعيشونها في وقتها ثم ينصرفون إلى غيرها إذا جاءت، ولعل عن مثل هؤلاء يقول علماء التربية (كن عبدًا ربانيًا قبل أن تكون عبدًا رمضانيًا).
الصنف الثالث: وهم الذين يزيدون سقف مطالبهم عن الصنف الثاني، فهم يعلمون أن العبادات لها دور كبير في تقويم سلوك المسلم وتعديل أفكاره، هذا هو الأثر التربوي لكل عبادة، فهي تقوي ضعف الإنسان في جوانب محددة وتعينه في رحلة الطاعة، وهم يبحثون عن هذا الأثر، وكأنهم يسألون أنفسهم: ماذا يبقي فينا من أثر بعد رمضان؟. وتتلخص فكرة التربية في عبادة الصوم في أن الصوم امتناع بمحض الإرادة عن بعض ما أحل الله لبعض الوقت، وهذا تدريب للإنسان أن يتحكم في رغباته لا أن تقوده شهواته، فمن قادته رغباته أهلكته وأفسدت عليه دينه ودنياه، لأنه يصبح غير قادر على اتخاذ أي قرار يسنده العقل، فهو قد أصبح عبدًا لما سكن في قلبه من المتع والشهوات، ففي حديث حذيفة قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم (تُعْرَضُ الْفِتَنُ عَلَى الْقُلُوبِ عَرْضَ الْحَصِيرِ فَأَيُّ قَلْبٍ أَنْكَرَهَا نُكِتَتْ فِيهِ نُكْتَةٌ بَيْضَاءُ وَأَيُّ قَلْبٍ أُشْرِبَهَا نُكِتَتْ فِيهِ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ حَتَّى يَصِيرَ الْقَلْبُ عَلَى قَلْبَيْنِ أَبْيَضَ مِثْلِ الصَّفَا لَا يَضُرُّهُ فِتْنَةٌ مَا دَامَتْ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ وَالْآخَرِ أَسْوَدَ مُرْبَدٍّ كَالْكُوزِ مُخْجِيًا وَأَمَالَ كَفَّهُ لَا يَعْرِفُ مَعْرُوفًا وَلَا يُنْكِرُ مُنْكَرًا إِلَّا مَا أُشْرِبَ مِنْ هَوَاهُ) مسند الإمام أحمد.
وإن أقوى الفتن التي يتعرض لها الإنسان لهي فتنة المرأة والمال، والصوم يقوي مناعة الإنسان ضد هاتين الفتنتين، أو على الأقل يخلق في الإنسان وازعًا يحذره قبل الوقوع في أي منهما، أو يدعوه للتراجع إذا وقع في أي منهما، وهكذا نفهم الربط بين ذكر المرأة والمال في آيات الصوم وقبلها وبعدها. فهيَّا بنا نستعد ونعمل لأن نكون من الصنف الثالث وذلك بتجديد النية والتوبة وصلة الرحم وكثرة قراءة القرآن الكريم وليعمل كل منا على أن يُريَ الله من نفسه خيرًا. والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل




vlqhk fdk hghsju]h] ,hghsjrfhg










عرض البوم صور محمد منير   رد مع اقتباس
قديم 19 / 06 / 2015, 36 : 12 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 38
العمر: 65
المشاركات: 189,607 [+]
بمعدل : 31.92 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19197
نقاط التقييم: 791
شريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to beholdشريف حمدان is a splendid one to behold
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 38
عدد المشاركات : 189,607
بمعدل : 31.92 يوميا
عدد المواضيع : 93235
عدد الردود : 96372
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محمد منير المنتدى : الملتقى العام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018