25 / 10 / 2011, 24 : 02 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.79 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى الفتاوى يقول سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله : صلاة الغائب فيها خلاف بين العلماء ، والأقرب والأظهر من حيث الدليل أنه لا يصلى على الغائب إلا إذا كان من المعروفين بشيء ينفع المسلمين ، كعالم كبير نفع المسلمين ، كأمير نفع المسلمين مثل ما صلى النبي على النجاشي ؛ لأنه نفع المسلمين أسلم ونفع المسلمين المهاجرين إليه ، هذا يصلى عليه صلاة الغائب ، وليس كل ميت يصلى عليه صلاة الغائب ، إنما من له شهرة في الإسلام وقدمٌ في الإسلام ونفعٌ للمسلمين من عالم وأمير وكبير نفع المسلمين لا مانع من أن يصلى عليه صلاة الغائب ، كما فعله -صلى الله عليه وسلم- في النجاشي ، فإنه لما بلغه خبره أخبر المسلمين وصلوا عليه صلاة الغائب ، ولم يكن يصلي على عامة الناس -عليه الصلاة والسلام- ، فإذا كان الذي مات مشهوراً بالعلم والدعوة إلى الله ، أو مشهوراً بنفع المسلمين بماله وجاهه ونفعه للمسلمين ، سلطان أو أمير أو شبههم ممن له قدمٌ في الإسلام ، فإذا صلى عليه المسلمون صلاة الغائب ، فلا مانع أن تصلي عليه النساء كذلك ، مثلما يصلي عليه الرجال . موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
slhpm hgado hfk fh. vpli hggi : dwgn ugn hgldj hgyhzf Y`h ;hk `h ktu gglsgldk lk uhgl H, Hldv >
|
| |