03 / 08 / 2013, 46 : 01 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,714 [+] | بمعدل : | 30.40 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19421 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى السيرة النبويه  احبتي في الله ثورة دوس للأخذ بثأر أبي أزيهر ، و حديث أم غيلان ولم يكن في أبي أزيهر ثأر نعلمه ، حتى حجز الإسلام بين الناس ؛ إلا أن ضرار بن الخطاب بن مرادس الفهري خرج في نفر من قريش إلى أرض دوس ، فنزلوا على امرأة يقال لها أم غيلان ، مولاة لدوس ، وكانت تمشط النساء ، وتجهز العرائس ، فأرادت دوس قتلهم بأبي أزيهر ، فقامت دونهم أم غيلان ونسوة معها ، حتى منعتهم ، فقال ضرار بن الخطاب في ذلك : جزى الله عنا أم غيلان صالحا * ونسوتها إذ هنَّ شُعث عواطلُ فهن دفعن الموت بعد اقترابه * وقد برزت للثائرين المقاتل دعت دعوة دوسا فسالت شعابها * بعز وأدَّتها الشَّراج القوابل وعمرا جزاه الله خيرا فما وَنى * وما بردت منه لدي المفاصل فجرّدت سيفي ثم قمت بنصله * وعن أي نفس بعد نفسي أقاتل قال ابن هشام : حدثني أبو عبيدة : أن التي قامت دون ضرار أم جميل ، ويقال أم غيلان ؛ قال : ويجوز أن تكون أم غيلان قامت مع أم جميل فيمن قام دونه .
rwm Hfd H.div hg],sd =e,vm ],s ggHo` feHv Hfd H.div K , p]de Hl ydghk
|
| |