12 / 12 / 2013, 28 : 08 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ملتقى ماسي | البيانات | التسجيل: | 21 / 01 / 2008 | العضوية: | 19 | المشاركات: | 30,241 [+] | بمعدل : | 4.76 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 0 | نقاط التقييم: | 295 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح قوله : ( مميت بلا مخافة ، باعث بلا مشقة ) ش : الموت صفة وجودية ، خلافا للفلاسفة ومن وافقهم . قال تعالى : الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا ( الملك : 2 ) . والعدم لا يوصف بكونه مخلوقا . وفي الحديث : أنه يؤتى بالموت يوم القيامة على صورة كبش أملح ، فيذبح بين الجنة والنار . وهو وإن كان عرضا فالله تعالى يقلبه عينا ، كما ورد في العمل الصالح : أنه [ ص: 94 ] يأتي صاحبه في صورة الشاب الحسن ، والعمل القبيح على أقبح صورة وورد في القرآن : أنه يأتي على صورة الشاب الشاحب اللون ، الحديث أي قراءة القارئ وورد في الأعمال : أنها توضع في الميزان ، والأعيان هي التي تقبل الوزن دون الأعراض . [ ص: 95 ] وورد في سورة البقرة وآل عمران : أنهما يوم القيامة يظلان صاحبهما كأنهما غمامتان أو غيايتان أو فرقان من طير صواف . وفي الصحيح : أن أعمال العباد تصعد إلى السماء وسيأتي الكلام على البعث والنشور . إن شاء الله تعالى . من شرح العقيدة الطحاوية
hgYlhjm ,hgfue
|
| |