أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات



الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح ملتقى للمواضيع الاسلامية العامة التي لا تنتمي الى أي قسم اسلامي آخر .. وقصص الصالحين من الاولين والاخرين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: القارئ الشيخ / راغب مصطفى غلوش - سورة البقرة آيات الحج - قرآن الجمعة من مسجد ابراهيم الدسوقى عام 1430هـ 2009م (آخر رد :رفعـت)       :: فضل يوم عرفة! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: اللغة العربية أصل اللغات كلها كتاب الكتروني رائع (آخر رد :السليماني)       :: إصدارات الشيخ الدكتور عبد الرحمن الحمين ... (آخر رد :السليماني)       :: حصريا : الشيخ / السيد سعيد ، وماتيسر له من آخر الحشر والضحى والشرح والتين (آخر رد :رفعـت)       :: حصريا : احتفال وزارة الأوقاف بالعام الهجرى الجديد 1444هـ من مسجد السيدة نفيسة رضى الله عنها وأرضاها (آخر رد :رفعـت)       :: تلاوة نادرة جدا تذاع لأول مرة لفضيلة الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - القصص - الزريقى 24-8-2006. (آخر رد :رفعـت)       :: نور التقوى وظلمات المعاصي في ضوء الكتاب والسنة كتاب الكتروني رائع (آخر رد :السليماني)       :: حصريا : احتفالات إذاعة القرآن الكريم بليالى ذى الحجة 1446هـ - 2025م (آخر رد :رفعـت)       :: قصة الذبيح من ولد الخليل! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 2 المشاهدات 858  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 20 / 12 / 2013, 21 : 01 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 4.76 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
ذكر تجديد حفر زمزم

على يدي عبد المطلب بن هاشم ، التي كان قد درس رسمها بعد طم جرهم لها إلى زمانه .

قال محمد بن إسحاق : ثم إن عبد المطلب بينما هو نائم في الحجر ، إذ أتي فأمر بحفر زمزم وكان أول ما ابتدئ به عبد المطلب من حفرها ، كما حدثني يزيد بن أبي حبيب المصري عن مرثد بن عبد الله اليزني عن عبد الله بن زرير الغافقي أنه سمع علي بن أبي طالب يحدث حديث زمزم حين أمر عبد المطلب بحفرها قال : قال عبد المطلب : إني لنائم في الحجر إذ أتاني آت فقال لي : احفر طيبة قال : قلت : وما طيبة ؟ قال : ثم ذهب عني فلما كان الغد رجعت إلى مضجعي فنمت فجاءني فقال : احفر برة قال : قلت : وما برة ؟ قال : ثم ذهب عني فلما كان الغد رجعت إلى مضجعي فنمت فجاءني فقال : احفر المضنونة قال : قلت : وما المضنونة ؟ قال : ثم ذهب عني فلما كان الغد رجعت إلى مضجعي فنمت فيه فجاءني قال : احفر زمزم قال : قلت : وما زمزم ؟ قال : لا تنزف أبدا ولا تذم ، تسقي [ ص: 336 ] الحجيج الأعظم .

وهي بين الفرث والدم ، عند نقرة الغراب الأعصم ، عند قرية النمل . قال : فلما بين لي شأنها ، ودل على موضعها ، وعرف أنه قد صدق ، غدا بمعوله ، ومعه ابنه الحارث بن عبد المطلب - وليس له يومئذ ولد غيره - فحفر فلما بدا لعبد المطلب الطي كبر فعرفت قريش أنه قد أدرك حاجته فقاموا إليه فقالوا : يا عبد المطلب إنها بئر أبينا إسماعيل ، وإن لنا فيها حقا فأشركنا معك فيها . قال : ما أنا بفاعل ، إن هذا الأمر قد خصصت به دونكم ، وأعطيته من بينكم ، قالوا له : فأنصفنا فإنا غير تاركيك حتى نخاصمك فيها . قال : فاجعلوا بيني وبينكم من شئتم أحاكمكم إليه . قالوا : كاهنة بني سعد بن هذيم . قال : نعم . وكانت بأشراف الشام فركب عبد المطلب ، ومعه نفر من بني أمية ، وركب من كل قبيلة من قريش نفر فخرجوا والأرض إذ ذاك مفاوز حتى إذا كانوا ببعضها نفد ماء عبد المطلب وأصحابه فعطشوا حتى استيقنوا بالهلكة فاستسقوا من معهم فأبوا عليهم ، وقالوا : إنا بمفازة ، وإنا نخشى على أنفسنا مثل ما أصابكم .

فقال عبد المطلب : إني أرى أن يحفر كل رجل منكم حفرته لنفسه بما بكم الآن من القوة فكلما مات رجل دفعه أصحابه في حفرته ثم واروه حتى يكون آخرهم [ ص: 337 ] رجلا واحدا فضيعة رجل واحد أيسر من ضيعة ركب جميعا . فقالوا : نعم ما أمرت به فحفر كل رجل لنفسه حفرة ، ثم قعدوا ينتظرون الموت عطشى ، ثم إن عبد المطلب قال لأصحابه : إن إلقاءنا بأيدينا هكذا للموت - لا نضرب في الأرض لا نبتغي لأنفسنا - لعجز فعسى أن يرزقنا الله ماء ببعض البلاد . فارتحلوا حتى إذا بعث عبد المطلب راحلته انفجرت من تحت خفها عين ماء عذب فكبر عبد المطلب وكبر أصحابه ، ثم نزل فشرب وشرب أصحابه ، واستقوا حتى ملئوا أسقيتهم ، ثم دعا قبائل قريش ، وهم ينظرون إليهم في جميع هذه الأحوال فقال : هلموا إلى الماء فقد سقانا الله فجاءوا فشربوا واستقوا كلهم ، ثم قالوا لعبد المطلب : قد والله قضي لك علينا والله ما نخاصمك في زمزم أبدا ، إن الذي سقاك هذا الماء بهذه الفلاة لهو الذي سقاك زمزم فارجع إلى سقايتك راشدا فرجع ورجعوا معه ، ولم يصلوا إلى الكاهنة ، وخلوا بينه وبين زمزم .

قال ابن إسحاق : فهذا ما بلغني عن علي بن أبي طالب في زمزم قال ابن إسحاق وقد سمعت من يحدث عن عبد المطلب أنه قيل له حين أمر بحفر زمزم

ثم ادع بالماء الروى غير الكدر يسقي حجيج الله في كل مبر [ ص: 338 ] ليس يخاف منه شيء ما عمر قال : فخرج عبد المطلب حين قيل له ذلك إلى قريش فقال : تعلموا أني قد أمرت أن أحفر زمزم قالوا : فهل بين لك أين هي ؟ قال : لا ، قالوا : فارجع إلى مضجعك الذي رأيت فيه ما رأيت فإن يك حقا من الله يبين لك ، وإن يك من الشيطان فلن يعود إليك . فرجع ونام فأتي فقيل له : احفر زمزم إنك إن حفرتها لن تندم ، وهي تراث من أبيك الأعظم ، لا تنزف أبدا ولا تذم ، تسقي الحجيج الأعظم مثل نعام حافل لم يقسم ، وينذر فيها ناذر لمنعم ، تكون ميراثا وعقدا محكم ، ليست كبعض ما قد تعلم ، وهي بين الفرث والدم .

قال ابن إسحاق : فزعموا أن عبد المطلب حين قيل له ذلك قال : وأين هي ؟ قيل له : عند قرية النمل ، حيث ينقر الغراب غدا . فالله أعلم أي ذلك كان . قال : فغدا عبد المطلب ومعه ابنه الحارث ، وليس له يومئذ ولد غيره - زاد الأموي ومولاه أصرم - فوجد قرية النمل ، ووجد الغراب ينقر عندها بين الوثنين إساف ونائلة ، اللذين كانت قريش تنحر عندهما فجاء بالمعول وقام ليحفر حيث أمر فقامت إليه قريش ، وقالوا : والله لا نتركك تحفر بين [ ص: 339 ] وثنينا اللذين ننحر عندهما فقال عبد المطلب لابنه الحارث : ذد عني حتى أحفر فوالله لأمضين لما أمرت به فلما عرفوا أنه غير نازع خلوا بينه وبين الحفر ، وكفوا عنه فلم يحفر إلا يسيرا حتى بدا له الطي فكبر ، وعرف أنه قد صدق فلما تمادى به الحفر وجد فيها غزالتين من ذهب اللتين كانت جرهم قد دفنتهما ، ووجد فيها أسيافا قلعية وأدراعا فقالت له قريش : يا عبد المطلب لنا معك في هذا شرك وحق قال : لا ، ولكن هلم إلى أمر نصف بيني وبينكم ، نضرب عليها بالقداح قالوا : وكيف نصنع ؟ قال : أجعل للكعبة قدحين ، ولي قدحين ، ولكم قدحين فمن خرج قدحاه على شيء كان له ، ومن تخلف قدحاه فلا شيء له قالوا : أنصفت فجعل للكعبة قدحين أصفرين ، وله أسودين ، ولهم أبيضين ، ثم أعطوا القداح للذي يضرب عند هبل ، وهبل أكبر أصنامهم ، ولهذا قال أبو سفيان يوم أحد اعل هبل يعني هذا الصنم ، وقام عبد المطلب يدعو الله ، وذكر يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق أن عبد المطلب جعل يقول :

اللهم أنت الملك المحمود ربي فأنت المبدئ المعيد وممسك الراسية الجلمود من عندك الطارف والتليد [ ص: 340 ] إن شئت ألهمت كما تريد لموضع الحلية والحديد فبين اليوم لما تريد إني نذرت العاهد المعهود اجعله لي رب فلا أعود قال : وضرب صاحب القداح فخرج الأصفران على الغزالتين للكعبة ، وخرج الأسودان على الأسياف والأدراع لعبد المطلب ، وتخلف قدحا قريش فضرب عبد المطلب الأسياف بابا للكعبة ، وضرب في الباب الغزالتين من ذهب فكان أول ذهب حليته الكعبة - فيما يزعمون - ثم إن عبد المطلب أقام سقاية زمزم للحاج .

وذكر ابن إسحاق وغيره أن مكة كان فيها أبيار كثيرة قبل ظهور زمزم في زمن عبد المطلب ، ثم عددها ابن إسحاق ، وسماها ، وذكر أماكنها من مكة ، وحافريها إلى أن قال : فعفت زمزم على البئار كلها ، وانصرف الناس كلهم إليها لمكانها من المسجد الحرام ، ولفضلها على ما سواها من المياه ، ولأنها بئر إسماعيل بن إبراهيم ، وافتخرت بها بنو عبد مناف على قريش كلها ، وعلى سائر العرب .

وقد ثبت في صحيح مسلم في حديث إسلام أبي ذر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في زمزم : " إنها لطعام طعم ، وشفاء سقم " . وقال الإمام أحمد : حدثنا عبد الله بن الوليد عن عبد الله بن المؤمل [ ص: 341 ] عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ماء زمزم لما شرب له .

وقد رواه ابن ماجه من حديث عبد الله بن المؤمل وقد تكلموا فيه ، ولفظه ماء زمزم لما شرب له ورواه سويد بن سعيد عن عبد الله بن المبارك عن عبد الرحمن بن أبي الموال عن محمد بن المنكدر عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ماء زمزم لما شرب له ولكن سويد بن سعيد ضعيف والمحفوظ عن ابن المبارك عن عبد الله بن المؤمل كما تقدم .

وقد رواه الحاكم عن ابن عباس مرفوعا ماء زمزم لما شرب له وفيه نظر . والله أعلم . وهكذا روى ابن ماجه أيضا والحاكم عن ابن عباس أنه قال لرجل إذا شربت من زمزم فاستقبل الكعبة واذكر اسم الله ، وتنفس ثلاثا ، وتضلع منها فإذا فرغت فاحمد الله ; فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن آية ما بيننا وبين المنافقين لا يتضلعون من ماء زمزم . .

وقد ذكر عن عبد المطلب أنه قال : اللهم إني لا أحلها لمغتسل ، [ ص: 342 ] وهي لشارب حل وبل . وقد ذكره بعض الفقهاء عن العباس بن عبد المطلب والصحيح أنه عن عبد المطلب نفسه فإنه هو الذي جدد حفر زمزم كما قدمنا . والله أعلم . وقد قال الأموي في مغازيه : حدثنا أبو عبيد أخبرني يحيى بن سعيد عن عبد الرحمن بن حرملة سمعت سعيد بن المسيب يحدث أن عبد المطلب بن هاشم حين احتفر زمزم قال : لا أحلها لمغتسل ، وهي لشارب حل وبل ، وذلك أنه جعل لها حوضين حوضا للشرب ، وحوضا للوضوء فعند ذلك قال : لا أحلها لمغتسل ; لينزه المسجد عن أن يغتسل فيه .

قال أبو عبيد : قال الأصمعي : قوله ، وبل إتباع قال أبو عبيد : والإتباع لا يكون بواو العطف ، وإنما هو كما قال معتمر بن سليمان : إن بل بلغة حمير : مباح .

ثم قال أبو عبيد : حدثنا أبو بكر بن عياش عن عاصم بن أبي النجود أنه سمع رزا أنه سمع العباس يقول : لا أحلها لمغتسل ، وهي لشارب حل وبل . وحدثنا عبد الرحمن بن مهدي حدثنا سفيان عن عبد الرحمن بن علقمة أنه سمع ابن عباس يقول ذلك . وهذا صحيح إليهما كأنهما يقولان ذلك في أيامهما على سبيل التبليغ والإعلام بما اشترطه عبد المطلب عند حفره [ ص: 343 ] لها فلا ينافي ما تقدم . والله أعلم .

وقد كانت السقاية إلى عبد المطلب أيام حياته ، ثم صارت إلى ابنه أبي طالب مدة ، ثم اتفق أنه أملق في بعض السنين فاستدان من أخيه العباس عشرة آلاف إلى الموسم الآخر ، وصرفها أبو طالب في الحجيج في عامه فيما يتعلق بالسقاية فلما كان العام المقبل لم يكن مع أبي طالب شيء فقال لأخيه العباس : أسلفني أربعة عشر ألفا أيضا إلى العام المقبل أعطيك جميع مالك . فقال له العباس : بشرط إن لم تعطني تترك السقاية لي أكفكها . فقال : نعم . فلما جاء العام الآخر لم يكن مع أبي طالب ما يعطي العباس فترك له السقاية فصارت إليه ، ثم من بعده صارت إلى عبد الله ولده ، ثم إلى علي بن عبد الله بن عباس ، ثم إلى داود بن علي ، ثم إلى سليمان بن علي ، ثم إلى عيسى بن علي ، ثم أخذها المنصور واستناب عليها مولاه أبا رزين ، ذكره الأموي .

البداية والنهاية لابن كثير

`;v j[]d] ptv .l.l










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 20 / 12 / 2013, 53 : 01 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 20 / 12 / 2013, 44 : 02 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
ابا احمد
اللقب:
مشرف الملتقيات القرآنيه والمرئيات
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابا احمد


البيانات
التسجيل: 21 / 02 / 2009
العضوية: 21900
العمر: 62
المشاركات: 9,563 [+]
بمعدل : 1.61 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 1156
نقاط التقييم: 39
ابا احمد is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابا احمد غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
جزاكم الله خيرا
اخى ******
أسأل الله لكم التوفيق
والسداد في كل ما يحبه الله ويرضاه









عرض البوم صور ابا احمد   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018