أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: القارئ الشيخ / محمود أبوالوفا الصعيدى - ابراهيم والبلد والاخلاص - أذيعت يوم وفاته فى 19-11-2018 مع تقدمه عن حياته (آخر رد :رفعـت)       :: لأول مرة نلتقى مع القارئ الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - الكهف - ديسط طلخا 24-10-2007. (آخر رد :رفعـت)       :: كتاب تجريد التوحيد المفيد ... العلامة المقريزي الشافعي (آخر رد :السليماني)       :: القارئ الشخ / راغب مصطفى غلوش - الأحزاب (آخر رد :رفعـت)       :: العام الهجري الجديد : 1447 ! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: من آداب الدعاء وشروطه وأسباب إجابته ... (آخر رد :السليماني)       :: تأملات في خلق الإبل رؤية علمية وقرآنية كتاب الكتروني رائع (آخر رد :السليماني)       :: القدر المستحب في ختم القرآن .... (آخر رد :السليماني)       :: شرح رسالة العبودية ... الشيخ الدكتور يوسف الغفيص حفظه الله (آخر رد :السليماني)       :: حصريا : الشيخ / محمد عبدالوهاب الطنطاوى - القمر والرحمن والانشقاق - أحمد حسين أبوزيد - أمسية من المسجد الكبير بقرية الروضة مركز فارسكور دمياط الاثنين 5شوال1415هـ- 6مارس 1995م. (آخر رد :مهاودي سليمان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع ابو الوليد البتار مشاركات 1 المشاهدات 1074  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 29 / 06 / 2009, 07 : 10 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 42
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام
المقال الذي أقض مضاجع آيات الله !!

عندما قرأت المقال الذي أرسله لي بعض الأصدقاء قبل عدة أيام لم أجد فيه شيئا استثنائيا عن النقد السياسي العنيف الذي نراه ونسمعه في قناة الجزيرة مثلا أو في قناة العالم أو قناة المنار أو صحيفة القدس الدولية أو صحيفة الدستور المصرية أو غيرها من المنابر المتعاطفة مع إيران عندما تتعرض للشأن السياسي الداخلي في مصر أو السعودية أو الأردن ، ومع ذلك فزع الملالي من المقال الذي كتبته الكاتبة البحرينية سميرة بن رجب ونشرته "أخبار الخليج" وأرغوا وأزبدوا حتى اضطرت السلطات البحرينية إلى مصادرة الصحيفة قبل وصولها إلى القراء ، ومن باب الأمانة والمسؤولية أنشر المقال المشار إليه ليتشارك القراء في تدبر الرأي السياسي الذي جاء به ولماذا فزع منه الملالي ، ولماذا تجاهله اللوبي الإيراني في مصر والمنطقة ، رغم دفاعهم البطولي دائما عن الرأي والرأي الآخر .
يقول المقال : ....
لربما لو كانت هذه الثورة والجمهورية ملتزمتين بحجمهما الطبيعي، ودورهما الدنيوي، ولم تأخذا هذا البعد الإلهي والدور التبشيري الديني السياسي خارج حدودهما لما كان الشأن الإيراني من اهتماماتنا.. ولكن بكل ما تدّعيانه من أبعاد ميتافيزيقية، وما تمارسانه من أدوار ثيوقراطية تبشيرية (تصديرية) في كل مجتمعاتنا العربية والإسلامية، فإن الاهتمام بالشأن الإيراني، وتنوير الرأي العام بالحجم والبعد والدور الحقيقي لهذا النظام الذي يديره رجال دين، يعدان من صميم أدوارنا كإعلام عربي وسياسة إقليمية.. ومن هذا المنطلق نتابع أحداث إيران اليوم وأمس وغداً.. ، حاولوا قمع كل صوت يمس الجمهورية "المقدسة" التي يحكمها "قدّيسون".. ، قلّدوا زعماء الحكم في الجمهورية "المقدسة" وسام العصمة.. ، جعلوا آباء الثورة "الإسلامية" ممثلي الله في الأرض.. ، منحوا زعيمهم سلطات الله المطلقة.. ، وأعدوا جمهوريتهم "المقدسة" لاستقبال "الإمام المنتظر" الذي توقّع "الرئيس" في عام 2006، ظهوره خلال سنتين..
خرّجوا من "الحوزات" الدينية، الموالية لهم، مئات الألوف من لابسي الجلابيب والعمائم الدينية ليبثوا ادعاءات قدسية الجمهورية، وعصمة مؤسسيها، وولاية الزعيم المقدس..

رفعوا راية جمهورية الخلافة الإسلامية، ونشروا حملات التبشير في أرجاء المعمورة لنشر دعوتهم "المقدّسة" ومبادئ ثورتهم "الإلهية".. ، وزعوا أموالهم "الطاهرة" على مواليهم واتباعهم في بلداننا لكسب المؤيدين، وزعزعة الأمن.. ، ولأن المعصومين لا يخطأون ولا يكذبون ولا يُحاسبون كسبوا الأنصار.. ، ولأن المال يعمي البصيرة والابصار، كسبوا به المؤيدين والدعاة.. ، ولأن الدين والمذهب يعدان سلاحاً لا يُقهر، تحصنوا بهما في بلادهم وبلداننا.. ، مدة ثلاثين عاماً، هو عمر الثورة "المقدسة" وجمهورية "الإمام المنتظر" وحكم القادة "المعصومين" ونظام الديمقراطية "الإسلامية"، ومنطقتنا العربية تعيش في حالة حرب مستمرة، وتعاني من أزمات سياسية متواصلة، وانقسامات وخلافات داخلية، وعسكرة سياسية، وتجييش طائفي، وتربص وتمترس خلف المذاهب والمقدسات، والغاية منها جميعاً تحقيق مآرب سياسية فجة لا علاقة لها بالدين والإسلام. ، وفجأة، بعد ثلاثين عاماً، انكشف المستور عن زيف تلك المقدسات والعصمة والمعصومين،، وتجلت الديمقراطية (الإسلامية) بأبشع صورها الديكتاتورية، ووقعت ورقة التوت لتفضح أكبر كذبة سياسية باسم الدين في التاريخ..
أحداث الانتخابات الرئاسية الأخيرة في إيران (12 يونيو 2009)، وما تبعها من صور القمع الوحشي، كشفت الوجه الخفي للجمهورية "الإسلامية"، وظهر للعلن زيف القدسية والحقيقة الدموية للجمهورية ونظامها الحاكم.. وإذ بالثورة "الطاهرة" تكشف عن أنيابها القمعية، والجمهورية "المقدسة" لا تملك حتى فضيلة الصدق، والمعصومون يمارسون الكذب والتزوير والاعتقال والتعذيب، للحفاظ على مصالحهم.. ، هذه هي جمهورية إيران "الإسلامية" اليوم مكشوفة أمام العالم، بعد أن تخطت النخبة الحاكمة حدودها في الكذب والتدليس والأنانية وصراع المصالح الذاتية، باسم الإسلام وولاية الله في الأرض.. ، لأول مرة يطعن قادة الثورة الإيرانية في أصول بعضهم الدينية والمذهبية، عندما تعّرض مهدي كروبي في مناظرة انتخابية على شاشات الفضائيات إلى جذور "الرئيس" نجاد قائلاً: أنا اسمي الكامل مهدي بن فلان بن فلان كروبي، فما هو اسمك الكامل، فجاء جواب الطرف الثاني ليقول "أنا محمود أحمدي نجاد" متفادياً ذكر اسم عائلته التي يعرفها الإيرانيون انها عائلة يهودية الأصل والاسم، وكان مهدي كروبي يحاول كشفه أمام الجماهير. ، ولأول مرة يكشف رئيس الجمهورية علانية بأن الشهادات التي يحملها بعض أفراد النظام في إيران هي إما مزيفة وإما من جامعات سهلة المنال، وذلك عند اتهامه وتشكيكه في صحة شهادة الدكتوراه التي تحملها زوجة المرشح مير موسوي.. وقبل ذلك كان عند تبريره لرغبته في إبقاء وزير داخليته، علي الكردان، في موقعه (لأنه كان من أهم أعوانه الذي سيحتاج إليه في الانتخابات) بعد أن انكشف ان شهادته الجامعية ومؤهلاته مزورة، وقد بّرر "الرئيس" نجاد موقفه حينها بقوله "إن هذه الشهادات التي يحملها بعض المسؤولين في النظام كلها مزورة ولا قيمة لها".. ، ولأول مرة ينكشف مدى عمق وقوة الفساد المالي في الطبقة الحاكمة الإيرانية، وتورط آباء الثورة من المعممين ورجال الدين والقادة السياسيين وعوائلهم في هذا الفساد وسرقة المال العام. ، ولأول مرة يكشف المتنافسون على كرسي الرئاسة الإيرانية، عن تورط النظام في توزيع ثرواتهم على المنظمات في العالم مع ازدياد حالة الفقر المتفشية في بلادهم، وفشل التنمية، وارتفاع معدل البطالة، الذي وصل إلى ثمانية ملايين عاطل عن العمل، أي أعلى من 30% من القوة العاملة.
هذا هو نص المقال بعد حذف التكرار فقط منه تجنبا للإطالة ، فلماذا غضبوا منه ، ولماذا تجاهله إعلام اللوبي الإيراني في مصر والمنطقة .



hglrhg hg`d Hrq lqh[u Ndhj hggi !!










عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
قديم 12 / 10 / 2009, 50 : 08 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,903 [+]
بمعدل : 10.31 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6812
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 9
عدد المشاركات : 65,903
بمعدل : 10.31 يوميا
عدد المواضيع : 8538
عدد الردود : 57365
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : الملتقى العام
مشكور اخي الكريم ابو الوليد

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018