24 / 06 / 2013, 30 : 08 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,714 [+] | بمعدل : | 30.40 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19421 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى السيرة النبويه  احبتي في الله دعوته زوجه إلى الإسلام قال : ثم أتتني صاحبتي ، فقلت : إليك عني ، فلست منك ولست مني ؛ قالت : لم ؟ بأبي أنت وأمي ؛ قال : قلت : قد فرق بيني وبينك الإسلام ، وتابعت دين محمد صلى الله عليه وسلم ؛ قالت : فديني دينك ؛ قال : قلت : فاذهبي إلى حِنا ذي الشَّرى - قال ابن هشام : ويقال : حمى ذي الشرى - فتطهري منه . قال : وكان ذو الشرى صنما لدوس ، وكان الحمى حمى حموه له ، وبه وَشَل من ماء يهبط من جبل . قال : فقالت : بأبي أنت وأمي ، أتخشى على الصبية من ذي الشرى شيئا ؛ قال : قلت : لا ، أنا ضامن لذلك ، فذهبت فاغتسلت ، ثم جاءت فعرضت عليها الإسلام ، فأسلمت . دعوته قومه إلى الإسلام ، و ما كان منهم ، و لحاقهم بالرسول صلى الله عليه و سلم ثم دعوت دوسا إلى الإسلام ، فأبطئوا علي ، ثم جئت رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة ، فقلت له : يا نبي الله ، إنه قد غلبني على دوس الزنا ، فادع الله عليهم ؛ فقال : اللهم اهد دوسا ، ارجع إلى قومك فادعهم وارفق بهم . قال : فلم أزل بأرض دوس أدعوهم إلى الإسلام ، حتى هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ، ومضى بدر وأحد والخندق ، ثم قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن أسلم معي من قومي ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر ، حتى نزلت المدينة بسبعين أو ثمانين بيتا من دوس ، ثم لحقنا برسول الله صلى الله عليه وسلم بخيبر ، فأَسْهم لنا مع المسلمين . ثم لم أزل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى إذا فتح الله عليه مكة ، قال : قلت : يا رسول الله ، ابعثني إلى ذي الكفين ، صنم عمرو بن حممة حتى أُحرقه . .
rwm Ysghl hg'tdg fk ulv, hg],sd = ]u,ji .,[i Ygn hgYsghl
|
| |