06 / 12 / 2013, 05 : 11 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 66 | المشاركات: | 191,714 [+] | بمعدل : | 30.19 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19422 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى السيرة النبويه  احبتي في الله ذكر يوم الرجيع في سنة ثلاث غدر عضل والقارة بمن أرسلهم الرسول من قتل منهم فأما مرثد بن أبي مرثد ، وخالد بن البكير ، وعاصم بن ثابت ، فقالوا : والله لا نقبل من مشرك عهدا ولا عقدا أبدا ؛ فقال عاصم بن ثابت : ما علتي وأنا جلد ونابل * والقوس فيها وتر عنابل تزل عن صفحتها المعابل * الموت حق والحياة باطل وكل ما حم الإله نازل * بالمرء والمرء إليه آئل إن لم أقاتلكم فأمي هابل قال ابن هشام : هابل : ثاكل . وقال عاصم بن ثابت أيضاً : أبو سليمان وريش المقعد * وضالة مثل الجحيم الموقد إذا النواجي افترشت لم أرعد * ومجنأ من جلد ثور أجرد ومؤمن بما على محمد * وقال عاصم بن ثابت أيضاً : أبو سليمان ومثلي رامى * وكان قومي معشرا كراما وكان عاصم بن ثابت يكنى : أبا سليمان . ثم قاتل القوم حتى قتل وقتل صاحباه . ولا تنسونا بصالح الدعاء 
`;v d,l hgv[du td skm eghe = y]v uqg ,hgrhvm flk Hvsgil hgvs,g = lk rjg lkil
|
| |