30 / 12 / 2013, 52 : 01 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مدير عام الملتقى والمشرف العام |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
26 / 01 / 2008 |
العضوية: |
38 |
العمر: |
65 |
المشاركات: |
188,843 [+] |
بمعدل : |
31.97 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
19120 |
نقاط التقييم: |
791 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
ملتقى السيرة النبويه
احبتي في الله
أمر الحديبية في آخر سنة ست
وذكر بيعة الرضوان
بديل ورجال خزاعة بين الرسول وقريش :
فقال الزهري في حديثه :
فلما اطمأن رسول الله صلى الله عليه وسلم
أتاه بديل بن ورقاء الخزاعي ،
في رجال من خزاعة ،
فكلموه وسألوه :
ما الذي جاء به ؟
فأخبرهم أنه لم يأت يريد حرباً ،
وإنما جاء زائراً البيت ،
ومعظماً لحرمته ،
ثم قال لهم نحواً مما قال لبشر بن سفيان ،
فرجعوا إلى قريش فقالوا :
يا معشر قريش ،
إنكم تعجلون على محمد ،
إن محمداً لم يأت لقتال ،
وإنما جاء زائراً هذا البيت ،
فاتهموهم وجبهوهم وقالوا :
وإن كان جاء ولا يريد قتالاً ،
فوالله لا يدخلها علينا عنوة أبداً ،
ولا تحدث بذلك عنا العرب .
قال الزهري :
وكانت خزاعة عيبة نصح رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
مسلمها ومشركها لا يخفون عنه شيئاً كان بمكة .
ولا تنسونا بصالح الدعاء
Hlv hgp]dfdm td Nov skm sj K ,`;v fdum hgvq,hk K = f]dg ,v[hg o.hum fdk hgvs,g ,rvda :
|
|
|