حج أبي بكر بالناس سنة تسع واختصاص النبي صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب رضوان الله عليه بتأدية أول براءة عنه = ما نزل في المستأذنين والمعذرين والبكائين ‏:‏‏‏

[شريف حمدان]

احبتي في الله



حج أبي بكر بالناس سنة تسع
واختصاص النبي صلى الله عليه وسلم
علي بن أبي طالب رضوان الله عليه
بتأدية أول براءة عنه
ما نزل في المستأذنين والمعذرين والبكائين ‏:‏


قال ابن إسحاق ‏:‏
ثم قال تعالى ‏:
‏ ‏(‏ وإذا أنزلت سورة أن آمنوا بالله وجاهدوا مع رسوله استأذنك أولوا الطول منهم ‏)‏
وكان ابن أبي من أولئك ،
فنعى الله ذلك عليه ،
وذكره منه ،
ثم قال تعالى ‏:‏

‏(‏ لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم
وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون
أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار
خالدين فيها ذلك الفوز العظيم
وجاء المعذرون من الأعراب ليؤذن لهم وقعد الذين كذبوا الله ورسوله ‏)‏
إلى أخر القصة ‏.‏

وكان المعذرون
فيما بلغني
نفرا من بني غفار منهم خفاف بن أيماء بن رحضة ،
ثم كانت القصة لأهل العذر ، حتى انتهى إلى قوله ‏:
‏ ‏(‏ ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم
قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزناً ألا يجدوا ما ينفقون ‏)
وهم البكاءون ‏.‏

ثم قال تعالى ‏:
‏ ‏(‏ إنما السبيل على الذين يستأذنونك وهم أغنياء رضوا بأن يكونوا مع الخوالف
وطبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون ‏)‏
الخوالف ‏:
‏ النساء ‏.‏

ثم ذكر حلفهم للمسلمين واعتذراهم فقال ‏:
‏ ‏(‏ فأعرضوا عنهم ‏)‏
إلى قوله تعالى ‏:‏
‏(‏ فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين ‏)‏ ‏.‏





ولا تنسونا من صالح الدعاء

---

p[ Hfd f;v fhgkhs skm jsu ,hojwhw hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl ugd fk Hfd 'hgf vq,hk hggi ugdi fjH]dm H,g fvhxm uki = lh k.g td hglsjH`kdk ,hglu`vdk ,hgf;hzdk ‏:‏‏‏

[عمر عبدالجواد]

جزاك الله خيرالجزاء

[شريف حمدان]

شرفت بمروركم
الطيب
وسعدت بكم كثيرا
حبيبي
الغالي
عمر