04 / 10 / 2008, 50 : 06 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو ملتقى مميز |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
04 / 10 / 2008 |
العضوية: |
11564 |
المشاركات: |
128 [+] |
بمعدل : |
0.02 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
202 |
نقاط التقييم: |
12 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
بسم الله الرحمن الرحيم وصلاة وسلام على خير المرسلين سيدنا محمد وعلى اله واصحابه الى يوم الدين ثم اما بعد.. احبائى واصدقائى سوف نتحدث فى هذا اللقاء الذى يجمعنى بكم لاول مرة فى موضوع مهم جداً يغفل عنه بعض الناس الا وهو فضائل شهر شوال
لا شك أن المسلم مطالب بالمداومة على الطاعات، والاستمرار في الحرص على تزكية النفس.
ومن أجل هذه التزكية شُرعت العبادات والطاعات، وبقدر نصيب العبد من الطاعات تكون تزكيته لنفسه، وبقدر تفريطه يكون بُعده عن التزكية.
لذا كان أهل الطاعات أرق قلوباً، وأكثر صلاحاً، وأهل المعاصي أغلظ قلوباً، وأشد فساداً.
والصوم من تلك العبادات التي تطهِّر القلوب من أدرانها، وتشفيها من أمراضها.. لذلك فإن شهر رمضان موسماً للمراجعة، وأيامه طهارة للقلوب.
وقد أرشد صلى الله عليه وسلم أمته إلى فضل الست من شوال، وحثهم بأسلوب يرغِّب في صيام هذه الأيام..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر» [رواه مسلم وغيره].
tqhzg aiv a,hg
|
|
|